النتيجه هي ان الاصلاح من الداخل ثبت بالتجربه مستحيل لان الدخول الى الوسط السياسي المتعفن في بلدان العالم الاسلامي يشكل حاجز قوي متشابك ومتشعب الاتجاهات في جميع مناحي البلد ولن يقبل التغير لانه تابع لسند خارجي وهو الغرب الذي يسيطر على البلاد. فالاصلاح لا يتم من الداخل انما بالعمل على تشكيل قاعده شعبيه صحيحه واعيه مستنده على الشرع بالضروره...الكتاب والسنه.. بالدعوة والدعايه وتشكيل وسط سياسي منفصل ومزاحم للوسط المتعفن . اي اخذ قيادة الناس وتوجيههم نحو الاسلام كعقيده ونظم والسعي لجعل الاسلام مطلبا شعبيا عندها تتقدم قيادة الحركه لتقود الجماهير طواعية وبقناعة بصحة الاسلام وقدرته على رعاية شؤون الناس وربط قضاياهم جميعها بالاسلام. فالتحول دعوي انقلابي والا فستبقى الحركه تدور في فلك النظام تسترحمه ليعطف عليها بكرسي ربما برلماني او وزاري لا علاقه له بالغايه التي تمشا من اجلها الحركات الاسلاميه وهي غودة الاسلام الى الحياة واستءناف الحياة الاسلاميه. والله هو الهادي الى الصراط المستقيم
أوافقك الرأي.... نحن في نظام عالمي حداثي، قائم بالأساس على مصادمة القيم الإسلامية....وفي المقابل نجد أن حركات الإسلام السياسي قائمة على مبادئ قيمية وأخلاقية مستمدة من الشرع.... وانا أرى والله أعلم أن خيار التوجه السلفي القائم على الإصلاح القاعدي، بمنطلقات عقائدية هو الحل الأمثل....حتى لو تأخرت النتائج لعشرات السنين شكرا لك
الحركات الإسلامية فقدت كثيرا من قيمتها، وكثر الانقسام في الحركة الإسلامية الواحدة، لعدم الإيمان العميق بالفكرة، وكذلك هذه الحركات الإسلامية أصبحت تتجه إلى جلب المصالح الشخصية الضيقة والحصول على إمتيازات ومناصب وظهور اعلامي بشكل كبير، وتخلت عن دورها الأساسي وهو التربية الدينية والتكفل بالجانب الأخلاقي للمجتمع، وأصبحت هذه الحركات الإسلامية تقول بدون أن تعمل، يجب أن ترجع هذه الحركات الإسلامية إلى الأصل وهو العمل على الإنسان كمشروع والرجوع به إلى منابع الدين الإسلامي السمح، يجب العمل على الإنسان وإصلاح المفهوم الخاطئ على الدين الإسلامي، والأساس هو إصلاح الروح بالدرجة الأولى، لأن بإصلاح الروح يصلح الجسد.
هذا الإنسان من اسلاميي بوتفليفة... لن تجده ابدا ينهى عن منكر عسكر الجزائر ابدا لن تجده يأمر جنرالات الجزائر... بمعروف... ابدا... هو مسلط على رقاب المسلمين الجزائريين، لاجهاض تحررهم.... فقط... انه منهم.. من زبانية عسكر بوتين... الجزاىريين...
الحركات الاسلامية فشلت في كل مكان لانها تقصي اطياف كثيرة من المجتمع باسم المقدس بما فيها الديمقراطية الوطنية و حتى العلمانية يضنون انهم اقوياء و ان الناس تساندهم فهم دخلو في الحكم و فشلوا
أرى أن الحركة تطورت في العشر أعوام الأخيرة برئاسة عبدالرزاق المقري الذي يملك مشروع فكري انعكس على الحركة ولكن هل هذا يكفي ان المطلوب عمل أكثر مما قدمه قادم الأيام سوف توضح ذلك
بالتوفيق دكتورنا عبد الرزاق مقري
مشكور دكتور تحليل راقي وعميق
موفقون دكتورنا ربي ينورك
شكرا استاذ
احسنت
النتيجه هي ان الاصلاح من الداخل ثبت بالتجربه مستحيل لان الدخول الى الوسط السياسي المتعفن في بلدان العالم الاسلامي يشكل حاجز قوي متشابك ومتشعب الاتجاهات في جميع مناحي البلد ولن يقبل التغير لانه تابع لسند خارجي وهو الغرب الذي يسيطر على البلاد.
فالاصلاح لا يتم من الداخل انما بالعمل على تشكيل قاعده شعبيه صحيحه واعيه مستنده على الشرع بالضروره...الكتاب والسنه.. بالدعوة والدعايه وتشكيل وسط سياسي منفصل ومزاحم للوسط المتعفن . اي اخذ قيادة الناس وتوجيههم نحو الاسلام كعقيده ونظم والسعي لجعل الاسلام مطلبا شعبيا عندها تتقدم قيادة الحركه لتقود الجماهير طواعية وبقناعة بصحة الاسلام وقدرته على رعاية شؤون الناس وربط قضاياهم جميعها بالاسلام.
فالتحول دعوي انقلابي والا فستبقى الحركه تدور في فلك النظام تسترحمه ليعطف عليها بكرسي ربما برلماني او وزاري لا علاقه له بالغايه التي تمشا من اجلها الحركات الاسلاميه وهي غودة الاسلام الى الحياة واستءناف الحياة الاسلاميه.
والله هو الهادي الى الصراط المستقيم
أوافقك الرأي....
نحن في نظام عالمي حداثي، قائم بالأساس على مصادمة القيم الإسلامية....وفي المقابل نجد أن حركات الإسلام السياسي قائمة على مبادئ قيمية وأخلاقية مستمدة من الشرع....
وانا أرى والله أعلم أن خيار التوجه السلفي القائم على الإصلاح القاعدي، بمنطلقات عقائدية هو الحل الأمثل....حتى لو تأخرت النتائج لعشرات السنين
شكرا لك
الحركات الإسلامية فقدت كثيرا من قيمتها، وكثر الانقسام في الحركة الإسلامية الواحدة، لعدم الإيمان العميق بالفكرة، وكذلك هذه الحركات الإسلامية أصبحت تتجه إلى جلب المصالح الشخصية الضيقة والحصول على إمتيازات ومناصب وظهور اعلامي بشكل كبير، وتخلت عن دورها الأساسي وهو التربية الدينية والتكفل بالجانب الأخلاقي للمجتمع، وأصبحت هذه الحركات الإسلامية تقول بدون أن تعمل، يجب أن ترجع هذه الحركات الإسلامية إلى الأصل وهو العمل على الإنسان كمشروع والرجوع به إلى منابع الدين الإسلامي السمح، يجب العمل على الإنسان وإصلاح المفهوم الخاطئ على الدين الإسلامي، والأساس هو إصلاح الروح بالدرجة الأولى، لأن بإصلاح الروح يصلح الجسد.
صحيح
... جماعة شكرا دكتور ... هاذو هوما لي يباتو يصفڨو في الحملات الانتخابية و الجليد ياكل فيهم باه يڨولو رآه يمارس في السياسة ... هههههههههه
هذا الإنسان من اسلاميي بوتفليفة...
لن تجده ابدا ينهى عن منكر عسكر الجزائر ابدا
لن تجده يأمر جنرالات الجزائر... بمعروف... ابدا...
هو مسلط على رقاب المسلمين الجزائريين، لاجهاض تحررهم.... فقط... انه منهم.. من زبانية عسكر بوتين... الجزاىريين...
أوجدوا رؤية واضحة على الأقل حتى يأتمنكم الشعب في مصيره
أفكار للماضي السحيق
الحركات الاسلامية فشلت في كل مكان لانها تقصي اطياف كثيرة من المجتمع باسم المقدس بما فيها الديمقراطية الوطنية و حتى العلمانية يضنون انهم اقوياء و ان الناس تساندهم فهم دخلو في الحكم و فشلوا
فشلوا ماذا تسمى مئة عام من حكم الأحزاب العلمانية التي لم تقدم وسوف تخلف والاستبداد
جماعة الإسلام الديمقراطي ليس لهم من الإسلام إلا شكله
حكم به تجني وعدم انصاف
اسوء اداء سياسي لاي حركة اسلامية في العالم الاسلامي اجمع... حمس خبراء التخبط السياسي واللاموقف...
أرى أن الحركة تطورت في العشر أعوام الأخيرة برئاسة عبدالرزاق المقري الذي يملك مشروع فكري انعكس على الحركة ولكن هل هذا يكفي ان المطلوب عمل أكثر مما قدمه قادم الأيام سوف توضح ذلك
هدا الرجل فاشل هو و حزبه