سؤال : كيف نفهم اننا وارثون لفساد الطبيعة البشرية... و ليس وارثون لخطية أدم.. ؟ إجابة : لكى نفهم كيف ورثنا الفساد و لم نرث الخطية أقدم لك مثل.. اليوم ألذى يعبر لا يعود... إذا قلنا اليوم الأول من شهر نوفمبر سنة 2024 .. بعد عشرة أيام لا يمكن أن نقول اننا فى اليوم الأول من شهر نوفمبر سنه 2024... و لكن يمكننا انعيد نفس أحداث يوم الأول من نوفمبر كما هى لو كانت سارة من من اجتماع صلاة و ترانيم و فرح بالرب أو كانت سيئة مع صحبة بطالة... +++ هكذا أدم تم خلقه فى اليوم السادس من أيام الخليقة و فى هذا اليوم لم يطع أمر الرب أخرجه الله خارج المجد ألذى كان فيه. و أصبح أدم و ذريته فى انتظار إن يعيدهم الرب الى ما كانوا عليه فى اليوم السادس... و بقية كل الخليقة فى اليوم السابع ألذى استراحه فيه الرب من عمل... إلى أن جاء يوم الفداء يوم الرب العظيم ألذى صنع فيه خلاص و فدائا للعالم اجمع... و بذلك يكون ألذى اخرج أدم هو هو الذى أعاده مرة أخرى للمجد... و لكن عاد أدم للمجد فى اليوم الثامن للخليقة... و لهذا علمنا بولس الرسول فى رسالته إلى أفسس قائلا. 13 وَلكِنِ الآنَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، أَنْتُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ قَبْلاً بَعِيدِينَ، صِرْتُمْ قَرِيبِينَ بِدَمِ الْمَسِيحِ. 14 لأَنَّهُ هُوَ سَلاَمُنَا، الَّذِي جَعَلَ الاثْنَيْنِ وَاحِدًا، وَنَقَضَ حَائِطَ السِّيَاجِ الْمُتَوَسِّطَ 15 أَيِ الْعَدَاوَةَ. مُبْطِلاً بِجَسَدِهِ نَامُوسَ الْوَصَايَا فِي فَرَائِضَ، لِكَيْ (( يَخْلُقَ)) الاثْنَيْنِ فِي نَفْسِهِ إِنْسَانًا وَاحِدًا جَدِيدًا، صَانِعًا سَلاَمًا، 16 وَيُصَالِحَ الاثْنَيْنِ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ مَعَ اللهِ بِالصَّلِيبِ، قَاتِلاً الْعَدَاوَةَ بِهِ. الرسالة إلى أفسس16-13:2. +++ إذا فى اليوم الثامن اعاد الرب يسوع لنا خلقتنا بتدبير الخلاص و الفداء بدمه الظاهر
لو كان جسد يسوع فاسدا لما صار الفادي عوضا عن عجز البشر ، والقيامة برهان قبول الله عمل الفداء .
حبيبنا الدكتور جوزيف ارجوا توضيح وتعريف ما هى الكنيسه التى تقصدها عندما تقول انها جسد المسيح ؟
سؤال :
كيف نفهم اننا وارثون لفساد الطبيعة البشرية... و ليس وارثون لخطية أدم.. ؟
إجابة :
لكى نفهم كيف ورثنا الفساد و لم نرث الخطية أقدم لك مثل..
اليوم ألذى يعبر لا يعود...
إذا قلنا اليوم الأول من شهر نوفمبر سنة 2024 ..
بعد عشرة أيام لا يمكن أن نقول اننا فى اليوم الأول من شهر نوفمبر سنه 2024...
و لكن يمكننا انعيد نفس أحداث يوم الأول من نوفمبر كما هى لو كانت سارة من من اجتماع صلاة و ترانيم و فرح بالرب
أو كانت سيئة مع صحبة بطالة...
+++
هكذا أدم تم خلقه فى اليوم السادس من أيام الخليقة و فى هذا اليوم لم يطع أمر الرب أخرجه الله خارج المجد ألذى كان فيه.
و أصبح أدم و ذريته فى انتظار إن يعيدهم الرب الى ما كانوا عليه فى اليوم السادس...
و بقية كل الخليقة فى اليوم السابع ألذى استراحه فيه الرب من عمل...
إلى أن جاء يوم الفداء يوم الرب العظيم ألذى صنع فيه خلاص و فدائا للعالم اجمع...
و بذلك يكون ألذى اخرج أدم هو هو الذى أعاده مرة أخرى للمجد...
و لكن عاد أدم للمجد فى اليوم الثامن للخليقة...
و لهذا علمنا بولس الرسول فى رسالته إلى أفسس قائلا.
13 وَلكِنِ الآنَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، أَنْتُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ قَبْلاً بَعِيدِينَ، صِرْتُمْ قَرِيبِينَ بِدَمِ الْمَسِيحِ.
14 لأَنَّهُ هُوَ سَلاَمُنَا، الَّذِي جَعَلَ الاثْنَيْنِ وَاحِدًا،
وَنَقَضَ حَائِطَ السِّيَاجِ الْمُتَوَسِّطَ 15
أَيِ الْعَدَاوَةَ. مُبْطِلاً بِجَسَدِهِ نَامُوسَ الْوَصَايَا فِي فَرَائِضَ،
لِكَيْ (( يَخْلُقَ)) الاثْنَيْنِ فِي نَفْسِهِ إِنْسَانًا وَاحِدًا جَدِيدًا، صَانِعًا سَلاَمًا، 16
وَيُصَالِحَ الاثْنَيْنِ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ مَعَ اللهِ بِالصَّلِيبِ، قَاتِلاً الْعَدَاوَةَ بِهِ. الرسالة إلى أفسس16-13:2.
+++
إذا فى اليوم الثامن اعاد الرب يسوع لنا خلقتنا بتدبير الخلاص و الفداء بدمه الظاهر