سيدتي اشكرك جزيلا على تحليلك القصة القصيرة الضيف لكامي صحيح أن كامي ولد بالجزائر و كانت فى ذلك الوقت إدارة فرنسية أى تحت الإحتلال الفرنسى مثل الكثير من الأراضي و البلاد حتى الآن و كامي كان له الكثير من الحنين و الحب إلى الجزائر و يظهر ذلك فى قصة الغريب التى نال عنها جائزة نوبل فى الادب و مات كامي فى حادث فى باريس قبل استقلال الجزائر بسنتين و لكنه كان ضد استقلال الجزائر و كان ذلك من ضمن اسباب الخلاف (خلاف رأى أو خلاف فكر) بينه و بين سارتر فقد كان سارتر يؤيد تحرير الجزائر بينما كامي كان على النقيض الشئ الآخر و هو أن كامي عنده نزعة إلى الوحدة و الانعزالية و يظهر ذلك فى الكثير من قصصه و قد يكون ذلك لعدم وجود الكثير من الناس يفهمون أفكاره
@@kholoud_gamal شكرا سيدتي على ردك و شكرا جزيلا على مجهودك فقد درست إدارة الأعمال في جامعة الإسكندرية و مع ذلك أخذت من والدى حب الأدب و أسلوب حضرتك الشيق فى السرد و النقد أسلوب سهل و شيق و ممتع أشبهه بالسلاسة مثل انسياب الماء فى الجندول فلحضرتك جزيل الشكر و ارجو التوفيق و الاستمرارية
سيدتي اشكرك جزيلا على تحليلك القصة القصيرة الضيف لكامي
صحيح أن كامي ولد بالجزائر و كانت فى ذلك الوقت إدارة فرنسية أى تحت الإحتلال الفرنسى مثل الكثير من الأراضي و البلاد حتى الآن و كامي كان له الكثير من الحنين و الحب إلى الجزائر و يظهر ذلك فى قصة الغريب التى نال عنها جائزة نوبل فى الادب و مات كامي فى حادث فى باريس قبل استقلال الجزائر بسنتين و لكنه كان ضد استقلال الجزائر و كان ذلك من ضمن اسباب الخلاف (خلاف رأى أو خلاف فكر) بينه و بين سارتر
فقد كان سارتر يؤيد تحرير الجزائر بينما كامي كان على النقيض
الشئ الآخر و هو أن كامي عنده نزعة إلى الوحدة و الانعزالية و يظهر ذلك فى الكثير من قصصه و قد يكون ذلك لعدم وجود الكثير من الناس يفهمون أفكاره
شكرا علي المعلومات القيمة ،،، انا بحب التاريخ جدا ،،، و فعلا اعمله تظهر فيها تيمة الوحدة و العزلة
@@kholoud_gamal شكرا سيدتي على ردك
و شكرا جزيلا على مجهودك فقد درست إدارة الأعمال في جامعة الإسكندرية و مع ذلك أخذت من والدى حب الأدب و أسلوب حضرتك الشيق فى السرد و النقد أسلوب سهل و شيق و ممتع
أشبهه بالسلاسة مثل انسياب الماء فى الجندول فلحضرتك جزيل الشكر و ارجو التوفيق و الاستمرارية