أسفار هذا الرّجل وتنقله بين البلدان لم يغنه شيئاً، والسّبب في ذلك هو أنّه غير موهوب! لا أعرف ما الغريب في اسم هذا المخلوق؟! اسمه صاموئيل وجاري اسمه اسماعيل! أين الغرابة؟ لا أُخفي سرّاً لو قلتُ إنّ الآشوريين لا ينتمون إلى العراق؛ انتماؤهم الحقيقي هو للدول التالية: أمريكا، استراليا وكندا. في أقل من دقيقتينِ أفصح هذا المخلوق بعدم انتمائه إلى العراق! السّؤال الذي يجب أنْ يُطرحَ على هذا المخلوق هو: هل علينا أنْ نتخلّى عن الوطن إذا ما مرّ بأزمة؟ لا بدّ من القول إنّ هذا المخلوق ليس روائياً، والرّواية التي يدّعي أنه كتبها هو في الحقيقة لم يكتبها ذلك لأنّه أُمّي! الشّخص الذي كتب رواية عراقي في باريس هو سرجون بولص. أتحدّى هذا المخلوق أنْ يكتب انشاء من 500 كلمة عن الخريف! أتحدّاه! وأجزم أنّه لم يقرأ أيّة مقالة أو قصيدة نُشرت في كيكا! باختصار: هذا المخلوق اكذوبة جعل جهلنا بحقيقته نجماً
(عراقي في باريس) سيرة ذاتية لصموئيل شمعون ، وكانت سبباً لشهرته فيما بعد .. فيها أحداث مثيرة ؛ لكنه شوهها بالمُجون !
كتب صموئيل شمعون مذكراته بأسلوب روائي ، سماها ( عراقي في باريس ) كان شريداً يعيش في شوارع باريس .. رواية تقرأ فيها الفقر والتشرّد !
أسماء بائعة الدنيا بذات الوقت فيها الكثير من المجون وألفاظ قبحت جمال الروايه
ستعود الى آشور المحررة بقوة الخالق
عراقي في باريس سخر من شعوب كثيرة كالفرنسيين والجزائريين!!! رواية ملئى بالتجريح ضد شعوب تقطن باريس
ارجع زور العراق
ارض اشور المحتلة
الريان كمان نفس الاسماء
ههههههه
أهرب إلى الأرجنتين
ماذا تقصد ؟
أسفار هذا الرّجل وتنقله بين البلدان لم يغنه شيئاً، والسّبب في ذلك هو أنّه غير موهوب! لا أعرف ما الغريب في اسم هذا المخلوق؟! اسمه صاموئيل وجاري اسمه اسماعيل! أين الغرابة؟ لا أُخفي سرّاً لو قلتُ إنّ الآشوريين لا ينتمون إلى العراق؛ انتماؤهم الحقيقي هو للدول التالية: أمريكا، استراليا وكندا. في أقل من دقيقتينِ أفصح هذا المخلوق بعدم انتمائه إلى العراق! السّؤال الذي يجب أنْ يُطرحَ على هذا المخلوق هو: هل علينا أنْ نتخلّى عن الوطن إذا ما مرّ بأزمة؟ لا بدّ من القول إنّ هذا المخلوق ليس روائياً، والرّواية التي يدّعي أنه كتبها هو في الحقيقة لم يكتبها ذلك لأنّه أُمّي! الشّخص الذي كتب رواية عراقي في باريس هو سرجون بولص. أتحدّى هذا المخلوق أنْ يكتب انشاء من 500 كلمة عن الخريف! أتحدّاه! وأجزم أنّه لم يقرأ أيّة مقالة أو قصيدة نُشرت في كيكا! باختصار: هذا المخلوق اكذوبة جعل جهلنا بحقيقته نجماً