شكرا نائلة شكرا … جمعتني صداقه واخوه مع الاخ بسام طوال 40 عام وقلت له يوما كلما اذكر والدك ينتابني الفرح واحيانا اضحك فاستغرب وقال ولو يامناف كيف بتضحك فقلت له انها الجعبه كنا شبابا ننتظرها ولكن اعتب عليك قال كيف قلت اجمعها لانها ارث ادبي وثقافي وساخر …. ومضت الايام واتصل بي هاتفا مناف لقد حققت املك والاجزاء جاهزه فاسرعت اليه وناولني المجلدات وناولته قلما ليوشحها باهداء رقيق لي فقلت له شكرا لقد اعدت الفرحه لي وهكذا كلماينتابني الملل والضجر اتناولها بشوق هروبا من دنيا التفاهه المعاصره شكرا ابا عصام كفكف دموعك مادمت الجعبه حاضره لانها انسكلوبيديا لاتموت شكرا شكرا نائلة ولا انسى النهار وملحق النهار و و الكبير غسان تويني الذي التقيته مرتين في بيروت حيث التسامح والثقافه واه اه اه يا لبنان اه …. مناف حسين
كل الاحترام والتقدير للأهل لبنان وشكرا المقدمه هذا البرنامج المتميز
الله يحميك ويطول بعمرك.
و يكتر من أمثالك
الله يحفظك ويطول عمرك أستاذنا الكبير قمة التواضع والرقي
الله يطول بعمرك ويحفظك أستاذنا الغالي
حلقة رائعة رائعه رائعة
تحيه للمعلم والمثقف الكبير بسام سعيد فريحه
بوركتم
شخص عل خلق كبير، أحترامه لنفسه والآخرين أوصله إلى ما هو عليه، ومعرفته للشيخ زايد أعطاه زادا مضاعفا..
شكرا نائلة شكرا … جمعتني صداقه واخوه مع الاخ بسام طوال 40 عام وقلت له يوما كلما اذكر والدك ينتابني الفرح واحيانا اضحك فاستغرب وقال ولو يامناف كيف بتضحك فقلت له انها الجعبه كنا شبابا ننتظرها ولكن اعتب عليك قال كيف قلت اجمعها لانها ارث ادبي وثقافي وساخر …. ومضت الايام واتصل بي هاتفا مناف لقد حققت املك والاجزاء جاهزه فاسرعت اليه وناولني المجلدات وناولته قلما ليوشحها باهداء رقيق لي فقلت له شكرا لقد اعدت الفرحه لي وهكذا كلماينتابني الملل والضجر اتناولها بشوق هروبا من دنيا التفاهه المعاصره شكرا ابا عصام كفكف دموعك مادمت الجعبه حاضره لانها انسكلوبيديا لاتموت شكرا شكرا نائلة ولا انسى النهار وملحق النهار و و الكبير غسان تويني الذي التقيته مرتين في بيروت حيث التسامح والثقافه واه اه اه يا لبنان اه …. مناف حسين
👎