كنت استغرب من لفظ هذا حديث : عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، قَالَ : رَأَيْتُ رَجُلًا تَعَزَّى عِنْدَ أُبَيٍّ بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، افْتَخَرَ بِأَبِيهِ، فَأَعَضَّهُ بِأَبِيهِ وَلَمْ يَكْنِهِ، ثُمَّ قَالَ لَهُمْ : أَمَا إِنِّي قَدْ أَرَى الَّذِي فِي أَنْفُسِكُمْ، إِنِّي لَا أَسْتَطِيعُ إِلَّا ذَلِكَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ((مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ، وَلَا تَكْنُوا)). رواه الإمام أحمد في مسنده و الآن عندما رأيت كثرة التعزي بعزاء الجاهلية في زمننا و الفتنة التي حصلت بين المسلمين نتيجة ذلك و شق الصفوف و كثرة الفرقة و الطعن في اعراق الناس و أنسابهم عرفت لماذا أمرنا بذلك رسول الله صلى الله عليه و سلم و صدق رسول الله و هؤلاء القومجيين هم من يجب إسقاط الحديث عليهم سواء عرب أو ترك أو كرد أو بربر أو غيرهم ممن يريد فرقة المسلمين على أساس العرق
سبحان الله الوهابية أعراب أجلاف وكأنهم خرجوا للتو من الصحراء ينادون بقومية الجاهلية ويالثارات العرب والعروبة مع انهم والدعوة لقضية العرب في الأحواز مع أن الاحوازيين ورافض الوهابية پعران منافقون لا اخلاق لا دين ولا مباديء كله تلعب به السياسة النجدية ومن وراءها الحماية الغربية الترامبية الصهيونية في احلى صورها والوهابية كان لها علاقة وثيقة مع الماسونية منذ تأسيسها
@@islamachaari3842 والله الصراحة يا إسلام الوهابية (مع كرهي لهم) كانوا أكبر ممانع امام الفكر القومي الاشتراكي (البعثي) و هذا الذي جعل الاخوان و الاوساط الدينية في العالم الاسلامي تحسن الظن بهم (كاد القوميون يقضون على عرش آل سعود) اما توظيف القومية في قضية الأهواز (الأحواز) ما هو الا سياسة فقط و ليس عقيدة
@@AA-cj7jo الوهابية لم يمانعوا الفكر القومي والاشتراكي الا تنفيذا لأغراض صهيونية وأمريكية سياسية مع كرهي الفكر القومي الناصري واي فكر قومية(لا كردي ولابربري ولا طوراني ولا شعوبي فارسي بل إخوة الإسلامية ووحدة المسلمين) لانه على ما فيه من عيوب كان يهددهم في مرحلة ما ونفس الشيء حينما حارب الوهابية الشيوعية ليس حبا بدين الله ولا طاعة له ولا إيمانا إنما توجيها من أسيادهم الصهاينة والأميركان مع كرهي الشديد للشيوعية وتناقضي معها تناقض المغربين مع المشرقين ونفس الشيء قصة الوهابية في توظيف قضية الأحواز والقومية العربية لأن اسرائيل وامريكا توجههم ضد إيران الآن وكلامي هذا ليس دفاعا عن ايران مع كراهيتي الشديدة للطائفية الشيعية (ولكني أراها أقل خطرا من الوهابية على الإسلام حاليا )وردي عليها الوهابية أينما توجههم أمريكا وإسرائيل يتوجهون واينما تأمرهم بالهجوم يهجمون هم لا يدافعون عن عقيدة ولا عن دين ولا أخلاق ولا قيم هم عندهم اغراض دنيوية وسياسية دنيئة تخدم أعداء المسلمين لذلك الوهابية لا يجب أن يمدحوا ابدا حتى لو أصابوا في موقف ما لأن منهجهم كله على بعضه خاطيء
@@AA-cj7jo صحيح وسببها الوهابية وأول الطريق للخروج منها البراءة من الوهابية والعودة للمذاهب الاربعة وفقه الأمة إن تمسكنا ثق يا أخي ستعود الأمة لماضي أمجادها وقوتها
احسنت اول واحد (تفطن) لهذا المفهوم المغلوط...القومية العربية ندوسوها يالاقدام امام الاسلام كل شيء يهون امام الاسلام......من فضلك ياريت تسهب كثيرا في هذا الموضوع
بارك الله تعالى بكم وعليكم سيدي الشيخ د. عبدالقادر، وجزاكم عنا وعن امة سيدنا وحبيبنا المصطفى ﷺ خير الجزاء وجزيل الثواب. اعتقد ان حدود إطار القوميات هو "لِتَعَارَفُوا" في قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴾ سورة الحجرات ، الآية ١٣
يوجد نفس المشكلة عند الأفارقة ينادون بالرجوع إلى الأديان الأفريقية و يزعمون أن الفراعنة كانوا من السود و لقد اتسع الخرق على الراقع يسمون أنفسهم : Kémite
القومية الحزبية على طريقة التعصب القومي للعرقيات الأوربية في بداية القرن الماضي التي أدت إلى تمزيق أوربا في الحربين العالميتين~ وسعوا بها لتمزيق الخلافة الإسلامية مذمومة، لكن يا مولانا، أنت تعلم أن اليوم من يسب العرب(حتى ممن يحسب علينا وهو عربي بالإسم فقط أعجمي الهوى واللسان والذاكرة والحياة) لا يسبهم لأجل هذا النوع من التحزب القومي كما عرفتموه في العراق وسورية، وإنما يسبهم خدمة لأجندات العلمنة الغربية، فهم يرون أن الانتماء الثقافي واللغوي للعرب وللعربية هو الذي ما زال يحافظ على الإسلام والاتصال الوجداني والمعرفي بكتب التراث وسائر علوم الشريعة، ومكارم الأخلاق العربية الإسلامية، وكل ما يميز الهوية الإسلامية العربية عن الهوية التغريبية اللبرالية العلمانية، كذلك تعلم أن من هؤلاء أيضا طائفة من العنصريين العرقيين المتحزبين الذين يعملون كعملاء للغرب ضد الأمة الإسلامية والعربية خصوصا، ولك فيما حدث لعرب شمال سورية والعراق على يد الأكراد(المتحزبين) خير مثال ~ مع أن أهل الجزيرة العرب استضافهم لعشرات السنوات كأخوة، فمن يطعن في العروبة اليوم لا يطعن في التعصب الحزبي الذي أفسد هذا المفهوم على الناس، وإنما يطعن من باب الخيانة والعمالة للغرب وللصهاينة والترويج لقوميات قبل الإسلام وللثقافات البائدة وقطع الناس عن تعلم العربية ومحو ذاكرتهم الثقافية~ وفي إطار سياسات تقسيم الدول العربية وإضعافها أكثر فأكثر، محبة العروبة من محبة الإسلام الذي نزل بلسان عربي مبين ونزل على نبي عربي وعلى قوم عرب بعث الرسول لإتمام مكارم أخلاقهم، والله أعلم حيث يجعل رسالاته~ قوة العرب والعربية من قوة الإسلام والمسلمين، وضعهم ضعف للإسلام والمسلمين، هذا ما يعلمه كل عاقل ودارس للتاريخ
المشكلة في الانتقال من الابتعاد عن التعصب للقومية العربية الى بغض العرب الذي يؤدي الى بغض الاسلام فالمتربص للاسلام يدخل من باب التنقص للعرب حتى يقدح في الدين ومن المعلوم ان من ابغض العرب فقد ابغض الاسلام شاء ام ابى
لا فضل لعربي على عجمي ولا لأعجمي على عربي الا بالتقوى
هذا ما أخشاه أخشى أن تكون هذا التفاعل مع أحداث غزة مجرد عصبية قومية وقبلية
لا بل عقائدية للقدس الشريف ...مكانة في قلب كل مسلم ...محبا لمسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم .ثالث الحرمين و أولى القبلتين ..
اللهم لاتجعل في قلوبنا عصبية الجاهلية ...
وأجعلنا خدام لدين الإسلام العظيم
رحمكم الله الشيخ وحفظكم الله يا شيخنا الفاضل
كنت استغرب من لفظ هذا حديث :
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ، قَالَ : رَأَيْتُ رَجُلًا تَعَزَّى عِنْدَ أُبَيٍّ بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، افْتَخَرَ بِأَبِيهِ، فَأَعَضَّهُ بِأَبِيهِ وَلَمْ يَكْنِهِ، ثُمَّ قَالَ لَهُمْ : أَمَا إِنِّي قَدْ أَرَى الَّذِي فِي أَنْفُسِكُمْ، إِنِّي لَا أَسْتَطِيعُ إِلَّا ذَلِكَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ((مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ، وَلَا تَكْنُوا)).
رواه الإمام أحمد في مسنده
و الآن عندما رأيت كثرة التعزي بعزاء الجاهلية في زمننا و الفتنة التي حصلت بين المسلمين نتيجة ذلك و شق الصفوف و كثرة الفرقة و الطعن في اعراق الناس و أنسابهم عرفت لماذا أمرنا بذلك رسول الله صلى الله عليه و سلم و صدق رسول الله
و هؤلاء القومجيين هم من يجب إسقاط الحديث عليهم سواء عرب أو ترك أو كرد أو بربر أو غيرهم ممن يريد فرقة المسلمين على أساس العرق
سبحان الله الوهابية أعراب أجلاف وكأنهم خرجوا للتو من الصحراء ينادون بقومية الجاهلية ويالثارات العرب والعروبة مع انهم والدعوة لقضية العرب في الأحواز مع أن الاحوازيين ورافض الوهابية پعران منافقون لا اخلاق لا دين ولا مباديء كله تلعب به السياسة النجدية ومن وراءها الحماية الغربية الترامبية الصهيونية في احلى صورها والوهابية كان لها علاقة وثيقة مع الماسونية منذ تأسيسها
@@islamachaari3842
والله الصراحة يا إسلام الوهابية (مع كرهي لهم) كانوا أكبر ممانع امام الفكر القومي الاشتراكي (البعثي) و هذا الذي جعل الاخوان و الاوساط الدينية في العالم الاسلامي تحسن الظن بهم
(كاد القوميون يقضون على عرش آل سعود)
اما توظيف القومية في قضية الأهواز (الأحواز) ما هو الا سياسة فقط و ليس عقيدة
@@AA-cj7jo الوهابية لم يمانعوا الفكر القومي والاشتراكي الا تنفيذا لأغراض صهيونية وأمريكية سياسية مع كرهي الفكر القومي الناصري واي فكر قومية(لا كردي ولابربري ولا طوراني ولا شعوبي فارسي بل إخوة الإسلامية ووحدة المسلمين) لانه على ما فيه من عيوب كان يهددهم في مرحلة ما ونفس الشيء حينما حارب الوهابية الشيوعية ليس حبا بدين الله ولا طاعة له ولا إيمانا إنما توجيها من أسيادهم الصهاينة والأميركان مع كرهي الشديد للشيوعية وتناقضي معها تناقض المغربين مع المشرقين ونفس الشيء قصة الوهابية في توظيف قضية الأحواز والقومية العربية لأن اسرائيل وامريكا توجههم ضد إيران الآن وكلامي هذا ليس دفاعا عن ايران مع كراهيتي الشديدة للطائفية الشيعية (ولكني أراها أقل خطرا من الوهابية على الإسلام حاليا )وردي عليها الوهابية أينما توجههم أمريكا وإسرائيل يتوجهون واينما تأمرهم بالهجوم يهجمون هم لا يدافعون عن عقيدة ولا عن دين ولا أخلاق ولا قيم هم عندهم اغراض دنيوية وسياسية دنيئة تخدم أعداء المسلمين لذلك الوهابية لا يجب أن يمدحوا ابدا حتى لو أصابوا في موقف ما لأن منهجهم كله على بعضه خاطيء
@@islamachaari3842
للأسف نحن في تيه اكبر من بني إسرائيل
@@AA-cj7jo صحيح وسببها الوهابية وأول الطريق للخروج منها البراءة من الوهابية والعودة للمذاهب الاربعة وفقه الأمة إن تمسكنا ثق يا أخي ستعود الأمة لماضي أمجادها وقوتها
احسنت اول واحد (تفطن) لهذا المفهوم المغلوط...القومية العربية ندوسوها يالاقدام امام الاسلام كل شيء يهون امام الاسلام......من فضلك ياريت تسهب كثيرا في هذا الموضوع
اجعلوا شعاركم امام القومجيين حديث النبي صلى الله عليه و سلم
((مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ، وَلَا تَكْنُوا))
بارك الله تعالى بكم وعليكم سيدي الشيخ د. عبدالقادر، وجزاكم عنا وعن امة سيدنا وحبيبنا المصطفى ﷺ خير الجزاء وجزيل الثواب.
اعتقد ان حدود إطار القوميات هو "لِتَعَارَفُوا" في قوله تعالى:
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ﴾
سورة الحجرات ، الآية ١٣
يوجد نفس المشكلة عند الأفارقة ينادون بالرجوع إلى الأديان الأفريقية و يزعمون أن الفراعنة كانوا من السود و لقد اتسع الخرق على الراقع يسمون أنفسهم : Kémite
القومية الحزبية على طريقة التعصب القومي للعرقيات الأوربية في بداية القرن الماضي التي أدت إلى تمزيق أوربا في الحربين العالميتين~ وسعوا بها لتمزيق الخلافة الإسلامية مذمومة، لكن يا مولانا، أنت تعلم أن اليوم من يسب العرب(حتى ممن يحسب علينا وهو عربي بالإسم فقط أعجمي الهوى واللسان والذاكرة والحياة) لا يسبهم لأجل هذا النوع من التحزب القومي كما عرفتموه في العراق وسورية، وإنما يسبهم خدمة لأجندات العلمنة الغربية، فهم يرون أن الانتماء الثقافي واللغوي للعرب وللعربية هو الذي ما زال يحافظ على الإسلام والاتصال الوجداني والمعرفي بكتب التراث وسائر علوم الشريعة، ومكارم الأخلاق العربية الإسلامية، وكل ما يميز الهوية الإسلامية العربية عن الهوية التغريبية اللبرالية العلمانية، كذلك تعلم أن من هؤلاء أيضا طائفة من العنصريين العرقيين المتحزبين الذين يعملون كعملاء للغرب ضد الأمة الإسلامية والعربية خصوصا، ولك فيما حدث لعرب شمال سورية والعراق على يد الأكراد(المتحزبين) خير مثال ~ مع أن أهل الجزيرة العرب استضافهم لعشرات السنوات كأخوة، فمن يطعن في العروبة اليوم لا يطعن في التعصب الحزبي الذي أفسد هذا المفهوم على الناس، وإنما يطعن من باب الخيانة والعمالة للغرب وللصهاينة والترويج لقوميات قبل الإسلام وللثقافات البائدة وقطع الناس عن تعلم العربية ومحو ذاكرتهم الثقافية~ وفي إطار سياسات تقسيم الدول العربية وإضعافها أكثر فأكثر، محبة العروبة من محبة الإسلام الذي نزل بلسان عربي مبين ونزل على نبي عربي وعلى قوم عرب بعث الرسول لإتمام مكارم أخلاقهم، والله أعلم حيث يجعل رسالاته~ قوة العرب والعربية من قوة الإسلام والمسلمين، وضعهم ضعف للإسلام والمسلمين، هذا ما يعلمه كل عاقل ودارس للتاريخ
كل القوميات العربية وغيرها من العصبيات الجاهلية المحرمة في الإسلام
المشكلة في الانتقال من الابتعاد عن التعصب للقومية العربية الى بغض العرب الذي يؤدي الى بغض الاسلام فالمتربص للاسلام يدخل من باب التنقص للعرب حتى يقدح في الدين ومن المعلوم ان من ابغض العرب فقد ابغض الاسلام شاء ام ابى