برنامج مميز ومثمر وتثقيفي. اخ رشيد والاجمل أنه برنامج توضيحي وبسيط نشكر جميع العاملين والمعدين ورجال الله خلف الكواليس ربنا يزيدكم بركه ونعمه وحكمه ويعطيك الف عافيه اخ رشيد
لو سمعت الحلقة من زمان لعتنقت المسيحية قبل اعتناقها اليوم بسنين لان هاذه الفكرة تكفي لتكون كشمعة أمشي بها في طريق بحثي المظلم ،الرب يبارك خدمتك من بركة إلي بركة والمجد للمسيح وحده رغم الشيطان والنبي الكذاب امين
@@ouerkahmed3818 كل انبياء الله لا يؤمنؤن بخرافة الثالوث المسيحيه ..انا اريد طريق الانبياء...عقلي رفض ان اعتبر المسيح رب ..المسيح كان ياكل الطعام ويذهب الى الحمام يخرج البراز من مؤخرته ويشخر نوم ويصلي.....انا لا اريد ثالوث ..انا اريد الله فقط وهو كافي بالنسبه لي
@@charlieslarqiie2766 اين قال يسوع انا الله ..اين قال يسوع انا اقنوم ....يسوع كان يصلي ويقول ان الله ارسله ..الله يعبد الله ههههههه...الله يرسل ويتحكم في الله ..هههه...المسيح مجرد انسان كان ياكل الطعام ويخرج البراز.. ويشخر نوم ....شغل مخك
@@rostomnaseri9708 مشكلتكم أنه عقلكم و فكركم محدود. يوجد الكثير من الٱيات تدل على أن المسيح هو الله و أنا عالم بأني لن أصل إلى مكان معك في الحوار لأنه واضح من منطقك كم أنت سخيف و تريد العبث لا أكثر. و لكن أقول لك ما قاله الرب يسوع المسيح: أنا هو الطريق و الحق و الحياة، لا أحد يأتي إلى الٱب إلا بي. لا خلاص إلا بيسوع المسيح. فإذا أردت أن تخلص فٱمن بالمسيح، و لكن إن لم تقبل المسيح فأنت تُخضع نفسك للدينونة و غضب الله يمكث عليك. كما هو مكتوب: "الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ»." (يو 3: 36)
@@charlieslarqiie2766 اوكي.. لا احد ياتي الى الاب الا بي ...جميل جدااا ....الا ترى من هذه الجمله ان الله الاب هو الهدف والغايه والأساس..يعني المسيح مجرد وسيله للوصول الى الاب....لذلك اقول لك ان الدين المسيحي فاسد وضد الله وضد المسيح وضد كل الانبياء...
انجيل مرقص اصحاح رقم 12 ايه رقم 29.28 ان احد اليهود الكتبة سال المسيح فقال «أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟» 29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.هذا دليل على أن المسيح بن مريم عبد الله ورسوله وليس الرب
إنجيل متى 5 17 «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل.المسيح بن مريم لم يأتي لينقض الناموس الذي يدعوا لعبادة الله وحده لا شريك له
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
كل انبياء الله لا يؤمنؤن بخرافة الثالوث المسيحيه ..انا اريد طريق الانبياء...عقلي رفض ان اعتبر المسيح رب ..المسيح كان ياكل الطعام ويذهب الى الحمام يخرج البراز من مؤخرته ويشخر نوم ويصلي.....انا لا اريد ثالوث ..انا اريد الله فقط وهو كافي بالنسبه لي....
@@rostomnaseri9708 اولا الثالوث ليس بخرافة كما تتهم حضرة جنابك دون فهم او بحث جدّي لتلقي بالشبهة ...لأن فكرك او فكر القرأن يريد أن يستوعب الثالوث ( ألإله الواحد) الغير محدود بالعقل المحدود !! فإذا كنت انت الانسان خضرة جنابك مكون من جسد ونفس وروح فهل ياترى تستطيع ان تفصل بين الثلاث فتصير ثلاث شخصيات؟ فإذا حضرتك رستم( جسدك) ياكل ويشرب ويخرج البراز من مؤخرتك وتشخر وتنام وتروح للحمام( كما تفضلت) فهل هذه الأعمال تلغي النفس والروح وحتى الضمير التى تكون شخصيتك؟ اقرا وتفحص قليلا عن هذه الجوانب المهمة الغير مرئية ..النفس والروح ؟ لعلك تفهم قليلا..فهذا مجرد مثال تبسيطي تشبيهي كي يفهم المسلم !!
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
@@didacticmath8228 والله يااخي تعبت نفسك وكتبت كثير كلام بس لو تعبت نفسك شوي قبل ان تطبع شبهاتك المأخوذه من شيوخ اليوتوب وبحثت عن تفاسيرها لفهمت الموضوع
انجيل مرقص اصحاح رقم 12 ايه رقم 29.28 ان احد اليهود الكتبة سال المسيح فقال «أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟» 29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.هذا دليل على أن المسيح بن مريم عبد الله ورسوله وليس الرب
إنجيل متى 5 17 «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل.المسيح بن مريم لم يأتي لينقض الناموس الذي يدعوا لعبادة الله وحده لا شريك له
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
إنجيل متى 5 17 «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل.المسيح بن مريم لم يأتي لينقض الناموس الذي يدعوا لعبادة الله وحده لا شريك له
إنجيل متى 5 17 «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل.المسيح بن مريم لم يأتي لينقض الناموس الذي يدعوا لعبادة الله وحده لا شريك له
انجيل مرقص اصحاح رقم 12 ايه رقم 29.28 ان احد اليهود الكتبة سال المسيح فقال «أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟» 29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.هذا دليل على أن المسيح بن مريم عبد الله ورسوله وليس الرب
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
كل الشبهات مردود عليها وممكن تجد الردود على اليوتيوب لكن كلكم لكم نفس المنهج فى طرح الأسئلة تكتبون عشرة شبهات أو أكثر فى تعليق واحد وكانكم لا تريدون الرد كيف ارد على كل هذه الشبهات فى تعليق واحد❓❓❕❕ عزيزى اذا كنت جادا فى البحث عن الحقيقة اسال ربنا وانت تصلى صلاتك الإسلامية وقل له:-- "إن كنت فى الحق ثبتنى فيه،وان كنت بعيدا عنه ارشدنى إليه" ثق هو يسمعك وسيعطيك اعلانا 🌹🌹🌹
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن اغنياء، سنكتب ماقالوا، وقتلهم الأنبياء بغير حق ونقول ذوقوا عذاب الحريق، (١٨١)سوره ال عمران. ان الله ليس بظلام للعبيد الإنسان لديه عقل يتفكر به، يقرأ القرآن الكريم، بتدبر وحب، وسيجد الراحه الايمانيه العميقه كتاب منزل من عند الله،، ولا يحسبن الذين كفروا، إنما نملي لهم خير لأنفسهم، إنما نملي لهم ليزددوا اثما، ولهم عذاب مهين
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
سلام الرب يسوع المسيح للجميع كل انسان يؤمن بان الله واحد فهذا يعني كلمته واحدة واي كلام يخالف كلام المسيح فهو ليس من عند الله والرب يحميكم جميعا باسم يسوع المسيح امين
هللويا آمين آمين سيدي الرب السماء كرسيك والأرض موطئ قدميك وتواضعك ومحبتك دفعت بابنك الوحيد لكي يصلب بين لصين من أجلنا احفظ أخويا رشيد خادم الرب يبارك فيك ويحفظك من كل شر وسوء ويعطيك ثقل قلبك ✝️ ✝️ ✝️ ✝️
@@gnhghhg273 الفلسفة الكاذبة هذه فلسفة علماء كبار اما انكم تروا هذه كاذبة فهذا عقل مغلق و ملوث بفكر محمد الذي حرم الفن و الموسيقى و النحت و هذا يجعلكم ترون كل ما هو ضدكم كاذب حتى لو كنتم انت مخطئون ربنا يشفيكم و يعافيكم من مرض الاسلام .
@@gnhghhg273 الناسوت يقضي حاجته لانه انسان كامل لكن الله لا يدخل الحمام بل اخذ ناسوت ياكل و يتغوط اما اللاهوت لا يحتاج لذلك و لذلك ايضا الله لا يموت اما من مات فهو الناسوت الذي نراه نحن اي الجسد فمن صفات المخلص ان يكون انسانا و ان لم يتغوط لن يكون انسانا و لا يصلح لذلك فالله مات بالجسد لكن الله حي بروحه لا يموت ، لذلك من تغوط هو الناسوت اي الانسان اما الله فلا يتغوط بل حاشى الله ان نربطه بذلك اللفظ اصلا و اللاهوت هو متحد بالناسوت و للناسوت احتياجاته مثل الاكل و الشرب و حتى التغوط اما اللاهوت فهو كامل لا يحتاج لشئ لكنه متحد بالناسوت ، مثلك انت وروحك هل عندما تتغوط تتغوط روحك معك 😂😂😂 انت فقط لا تفهم ! .
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
سلام ونعمه عليك اخي واستاذي رشيد رأيت في منامي رواية قصر كبير مره وفي الباب موجود رشيد وبعض من أشخاص لا اعرفهم وفجأة دخلني رشيد الي القصر وكنت لابس ثوب ابيض وجميل وريت حب من ناس لااعرفهم في حياتي وانا مسلم وتجاهي مسيحي بعد وعي عقلي بفضل الرب ثم الاخ رشيد بس محتاج مساعده كيف توصلي الله الدعم منكم اخواني
سلام ونعمة السيد المسيح يسوع ربنا لة كل المجد الحي الذي مات وقام وسحق الموت مصالحنا مع القدوس ، وصار باكورة للقائمين ونحن ايضا تحررنا من عبودية الموت والهلاك، شكرا اخونا الحبيب رشيد مباركة خدمتك ونشكر ربنا المسيح ربنا من أجلك ، ومن اجل جميع المنتصرين بالصليب، والمنتقلين من ظلمات الشيطان لنور المسيح امين 🙏
طلب خاص من رشيد حمامي غدا هو ذكرى مجمع نيقيا الثاني الذي تم تعيين الروح القدس كأقنوم ثالث ليكتمل الثالوث ممكن يكون هناك خاطر لالهك عندك و تعمله حلقة خاصة
إذ قالت الملائكه :يامريم إن الله يبشرك بكلمه منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين) سوره ال عمران ايه ٤٥ ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين. قصه المسيح ابن مريم في سوره ال عمران صفحه ٥٦،من أروع ماقرأت و احببت، تاملتها بتفكر، جل جلاله وعظمت قدرته، (قالت رب اني يكون لي ولد ولم يمسسني بشر، قال كذلك الله يخلق مايشاء، إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون)، صدق الله العظيم.
اتقوا الله فالمسيح بن مريم عبد الله ورسوله.حتى في الكتاب المقدس لا يوجد أن المسيح بن مريم قال أنا ربكم فاعبدوني حتى الوصية الأولى من الكتاب المقدس تقول أنا هو الرب إلهك، لا يكن لك إله غيري
@@didacticmath8228 احنا الي نتحداك هو قال انا الله بإبعادي محمد والحجارة روحو شوفو حالكم من تقولو اللهم صلي علىً محمد هو مين المفروض يصلي على مين انتم عاملين محمد هو الله وهو احسن من الله يله هوينا
هل تعرف هدا عميل اصله. إنه من مغربي الأصل وأبوه محافظ ديني ديني ورشيد حمامة من صغره يقرأ القرآن والسنة النبوية الشريفة قسم للأحاديث النبوية و شرحها. وكمل القرآن الكريم 60حزب كاملة. ودخل المسيحية للشهرة والمال
من فتره حلمت في عيسى ابن مريم وعرفني على نفسه ،لانو بمر في الصحوة الروحية ،وانا بطلب من خالق كل ما هو موجود يوصلني للحقيقه المطلقه ،حدا يفهمني شو يعني هده الحلم ساعدوني 🙏🏻
@@osamasobhy8650 وكمان كان في انوار قوية جدا وحكولي هده الملاك مكائيل انا بدعي لله دائما اني اتصل واصل الى نوره وغير هيك انا معالجة في طاقه وبنشر دئما عن الحب والايجابيه وهده رسالتي وهدفي روحي ،ومن فتره كمان حلمت في العذرا وحكتلي بالحرف الواحد انا معك وبقربك ،ولاكن اشعر في حيره من امري 😞
أريد من الأخ رشيد أن يثبت عدم تأثر المسيحية بالوثنية لأوربا القديمة وخصوصا اليونان... على سبيل المثال كان تعدد الزوجات مسموح والدليل الروايات عن الأنبياء الذي يعترف بهم الكتاب المقدس الذين لهم أكثر من زوجة... وتأثرهم بالفكر اليوناني الذي يعتبر القادة العظماء نصف إله أو ابن الله كآخيل بن بيلا
قيل عن السيد المسيح هو كلمة الله وهو روح الله ....كلمة الله هو ذاته الله ..وروح الله هو الله ..هى دى الحقيقة . المسيح هو الله المتجسد ....ربنا يباركك يا استاذ رشيد على هذه الحلقات الجميلة .
اتقوا الله فالمسيح بن مريم عبد الله ورسوله.حتى في الكتاب المقدس لا يوجد أن المسيح بن مريم قال أنا ربكم فاعبدوني حتى الوصية الأولى من الكتاب المقدس تقول أنا هو الرب إلهك، لا يكن لك إله غيري
@@didacticmath8228 وانت مالك احنا حرين روح على محمدك واتركنا في حالنا بإبعادي محمد والحجارة واتقو انتم الله مش احنا مثل ماتقولو اللهم صلي على محمد كيف الله هو الي يصلي على بشر
@@didacticmath8228 و نحن لا يوجد لنا اله غير الله و لكن نقول ان الله عاقل ناطق و لذلك الكلمة الذي هو العقل الناطق فتجسد و صار انسان رايناه باعيننا ، و بعدين يلا يا حبيبي يا شطور روح اكتب الكلام ده عند شيوخك علشان هيصدقوك و امشي من هنا و انا هديك بونبوناية خلوة و جميلة و شطورة خليك انت في محمد بتاعك و احنا في المسيح يسوع ربنا الهنا الجميل العظيم الذي كلامه لا يزول 😊☺🤗😘
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟ ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟ وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟ فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟ أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟ وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟ إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟ فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله فهل الإله يصلى لنفسه؟ فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
برنامج تثقيفي مثمر ومميز في الشرح بكل دقة بارك الله حياتك اخ رشيد
انت تكفر بالله
فكيف تفسر كلمة الله
إذا اردت ان تتعلم تعال الينا
كما لا يستفتى العوام
فالدين ليس بالرأي الجاهل
وانا لست من الدواعش
ثم ان الكلام في هذا المجال له اهله
اما غير اهله فلا عبرة به
بل يضر، اصحابه
برنامج مميز ومثمر وتثقيفي. اخ رشيد والاجمل أنه برنامج توضيحي وبسيط نشكر جميع العاملين والمعدين ورجال الله خلف الكواليس ربنا يزيدكم بركه ونعمه وحكمه ويعطيك الف عافيه اخ رشيد
معاذ الله أن يكون المسيح بن مريم الطاهرة العذراء من نسل ساقط شاهد زكريا بطرس m.ua-cam.com/video/w82lERqGjWQ/v-deo.html
@@samerfathel4718
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضۡعَفُ جُندٗا (75) وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدٗىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا (76) أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (78) كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدّٗا (79) وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدٗا (80) وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا (81) كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا (82) أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا (83) فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا (84) يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدٗا (85) وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدٗا (86) لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (87) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا (88) لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدّٗا (89) تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا (91) وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدٗا (93) لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا (94) وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا (95) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدّٗا (96) فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا (97) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا (98)
لو سمعت الحلقة من زمان لعتنقت المسيحية قبل اعتناقها اليوم بسنين لان هاذه الفكرة تكفي لتكون كشمعة أمشي بها في طريق بحثي المظلم ،الرب يبارك خدمتك من بركة إلي بركة والمجد للمسيح وحده رغم الشيطان والنبي الكذاب امين
انا مسيحي سابق ...المسيحيه هلوسه وكفر وغباء ..
@@rostomnaseri9708 لم تكن مسيحي يوما لأن مكتشف الحياة لا يقبل ان يعود إلي موته
@@ouerkahmed3818 كل انبياء الله لا يؤمنؤن بخرافة الثالوث المسيحيه ..انا اريد طريق الانبياء...عقلي رفض ان اعتبر المسيح رب ..المسيح كان ياكل الطعام ويذهب الى الحمام يخرج البراز من مؤخرته ويشخر نوم ويصلي.....انا لا اريد ثالوث ..انا اريد الله فقط وهو كافي بالنسبه لي
@@rostomnaseri9708 كلامك هاذا دليل علي انك لم تكن مسيحي يومآ لا من قريب ولا من بعيد
@@ouerkahmed3818 انا كنت مسيحي ولكن لم يكن لدي عاطفه للخرافات ...انا احترم عقلي فقط..وعقلي رفض الخرافة ..
جميل جداً جداً جداً أخ رشيد! يعني شرح أصيل و رائع لأنك رجعت بنا إلى أصل التفكير الكتابي. الرب يسوع يباركك و يبارك رسالتك و خدمتك.🙏🏼
يسوع مش رب..
@@rostomnaseri9708 أخي الكريم، يسوع المسيح هو الله، و هذا شيء لا يمكن لأحد أن يبطله.
@@charlieslarqiie2766 اين قال يسوع انا الله ..اين قال يسوع انا اقنوم ....يسوع كان يصلي ويقول ان الله ارسله ..الله يعبد الله ههههههه...الله يرسل ويتحكم في الله ..هههه...المسيح مجرد انسان كان ياكل الطعام ويخرج البراز.. ويشخر نوم ....شغل مخك
@@rostomnaseri9708 مشكلتكم أنه عقلكم و فكركم محدود. يوجد الكثير من الٱيات تدل على أن المسيح هو الله و أنا عالم بأني لن أصل إلى مكان معك في الحوار لأنه واضح من منطقك كم أنت سخيف و تريد العبث لا أكثر. و لكن أقول لك ما قاله الرب يسوع المسيح: أنا هو الطريق و الحق و الحياة، لا أحد يأتي إلى الٱب إلا بي. لا خلاص إلا بيسوع المسيح. فإذا أردت أن تخلص فٱمن بالمسيح، و لكن إن لم تقبل المسيح فأنت تُخضع نفسك للدينونة و غضب الله يمكث عليك. كما هو مكتوب: "الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ»." (يو 3: 36)
@@charlieslarqiie2766 اوكي.. لا احد ياتي الى الاب الا بي ...جميل جدااا ....الا ترى من هذه الجمله ان الله الاب هو الهدف والغايه والأساس..يعني المسيح مجرد وسيله للوصول الى الاب....لذلك اقول لك ان الدين المسيحي فاسد وضد الله وضد المسيح وضد كل الانبياء...
الرب يباركك ويزيدك رشد وحكمه وعلم وفهم يا اخ رشيد
انجيل مرقص اصحاح رقم 12 ايه رقم 29.28
ان احد اليهود الكتبة سال المسيح فقال «أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟»
29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.هذا دليل على أن المسيح بن مريم عبد الله ورسوله وليس الرب
إنجيل متى 5
17 «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل.المسيح بن مريم لم يأتي لينقض الناموس الذي يدعوا لعبادة الله وحده لا شريك له
معاذ الله أن يكون المسيح بن مريم الطاهرة العذراء من نسل ساقط شاهد زكريا بطرس m.ua-cam.com/video/w82lERqGjWQ/v-deo.html
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
@@didacticmath8228 حلو الاب و الكلمة و روح الله القدوس هم واحد اين المشكلة ؟؟؟!!!
١ فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ. ٢ هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ. ٣ كُلُّ شَيْءٍ بِهِ كَانَ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ مِمَّا كَانَ. ٤ فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ، وَالْحَيَاةُ كَانَتْ نُورَ النَّاسِ، ٥ وَالنُّورُ يُضِيءُ فِي الظُّلْمَةِ، وَالظُّلْمَةُ لَمْ تُدْرِكْهُ. (يوحنا ١: ١-٥). هذا يكفينا كدليل قاطع ولا يهمنا ما يفسر العلماء والشيوخ ألمسلمين بالرغم من إختلاف وجهات نظرهم بجزئية( كلمة الله ) وبالتالي يختمون تفاسيرهم بكلمتين " الله اعلم ". نعمة الرب مع روحك اخ رشيد 🙏
كل انبياء الله لا يؤمنؤن بخرافة الثالوث المسيحيه ..انا اريد طريق الانبياء...عقلي رفض ان اعتبر المسيح رب ..المسيح كان ياكل الطعام ويذهب الى الحمام يخرج البراز من مؤخرته ويشخر نوم ويصلي.....انا لا اريد ثالوث ..انا اريد الله فقط وهو كافي بالنسبه لي....
@@rostomnaseri9708
اولا الثالوث ليس بخرافة كما تتهم حضرة جنابك دون فهم او بحث جدّي لتلقي بالشبهة ...لأن فكرك او فكر القرأن يريد أن يستوعب الثالوث ( ألإله الواحد) الغير محدود بالعقل المحدود !! فإذا كنت انت الانسان خضرة جنابك مكون من جسد ونفس وروح فهل ياترى تستطيع ان تفصل بين الثلاث فتصير ثلاث شخصيات؟ فإذا حضرتك رستم( جسدك) ياكل ويشرب ويخرج البراز من مؤخرتك وتشخر وتنام وتروح للحمام( كما تفضلت) فهل هذه الأعمال تلغي النفس والروح وحتى الضمير التى تكون شخصيتك؟ اقرا وتفحص قليلا عن هذه الجوانب المهمة الغير مرئية ..النفس والروح ؟ لعلك تفهم قليلا..فهذا مجرد مثال تبسيطي تشبيهي كي يفهم المسلم !!
@@rostomnaseri9708
بمناسبة إدعائك للثالوث بأنه خرافة اسمح لي بالمقابل ان اقول أيضا:
قصة الإسراء والمعراج أليست خرافة؟
نعيم الجنة الذكورية أليست خرافة؟
كلام اجوف غير مفهوم متناقض مع العلم ٠
احسنت اخ رشيد البرنامج حلو وشرحه واضح للي عاوز يفهم وقصير ياريت يترجم لانو قصير يكون سهل للترجمه 🙏🏻
الرب يبارك حياتك اخ رشيد 🙏🏻
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
@@didacticmath8228 والله يااخي تعبت نفسك وكتبت كثير كلام
بس لو تعبت نفسك شوي قبل ان تطبع شبهاتك المأخوذه من شيوخ اليوتوب وبحثت عن تفاسيرها لفهمت الموضوع
@@selwaputrus3130 الكتاب المقدس تاليف بشري بامتياز
كلام سهل وجميل ورائع وشرح مفيد ومبسط ربنا يسوع المسيح يبارك حياتك ويحفظك
"
وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (يو 17: 3).
انجيل مرقص اصحاح رقم 12 ايه رقم 29.28
ان احد اليهود الكتبة سال المسيح فقال «أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟»
29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.هذا دليل على أن المسيح بن مريم عبد الله ورسوله وليس الرب
إنجيل متى 5
17 «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل.المسيح بن مريم لم يأتي لينقض الناموس الذي يدعوا لعبادة الله وحده لا شريك له
m.ua-cam.com/video/oY6qGGIKYSk/v-deo.html
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
آلرب يباركك ، توضيح مبسط وبكلمات قليلة 🌹
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
💗رَجُلٌ ٱللَّهِۖ الأَخَ رَّشِيدٌ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ الْحَيُّ الْجَالِسِ عَلَى♛ الْعَرْشِ يُبَارِكَكَ عَلَى إِيمَانِكَ وَمَحَبَّتِكَ وَخَدَمْتُكَ وَتَعَبِكَ وَالرَّبُّ يَحْرُسُكَ وَيَحْفَظُ فَهْمِكَ وَقُلُبَكَ🌹🌹🌹
الرب يبارك خدمتك وتعب محبتك لإيصال كلمته وشرحها وتوضيحها🙏🙏🙏
كل عمري كنت بتمنى تعمل هيك برامج قصيره حتى نتمكن من مشاهدتها ومتابعتها
@@كمالحداد-د3ج
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضۡعَفُ جُندٗا (75) وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدٗىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا (76) أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (78) كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدّٗا (79) وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدٗا (80) وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا (81) كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا (82) أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا (83) فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا (84) يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدٗا (85) وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدٗا (86) لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (87) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا (88) لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدّٗا (89) تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا (91) وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدٗا (93) لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا (94) وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا (95) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدّٗا (96) فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا (97) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا (98)
حلقة رائعة جدا وتزيل كثيرا من الغموض الذي أحاط بالعقل الإسلامي. الرب يباركك ومليون لايك.
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
@@didacticmath8228 سأرد عليك حينما يتسع الوقت.
اكثر من ممتاز حبيبي الغالي رشيد ربنا يفرح قلبك ويقويك
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
خطة الرب واضحة للبشرية أجمعين وقد تم الأمر وأتى المخلص يسوع المسيح ومن يؤمن بخطة الله ويؤمن بتعليم يسوع المسيح له الخلاص والحياة الأبدية.
خطه فاشله لأن الواضح أن الرب لم ينجح في جعل البشر مؤمنين به كمخلص ... ده حتي اللي مؤمنين به مختلفين في طبيعته ...محتاج يحاول مرة تاني
شرح جميل الرب يباركك💟✝️
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
حلقات رائعة كنت انتظرها منك منذ زمن ،،، المسيح يباركك
معاذ الله أن يكون المسيح بن مريم الطاهرة العذراء من نسل ساقط شاهد زكريا بطرس m.ua-cam.com/video/w82lERqGjWQ/v-deo.html
إنجيل متى 5
17 «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل.المسيح بن مريم لم يأتي لينقض الناموس الذي يدعوا لعبادة الله وحده لا شريك له
إنجيل متى 5
17 «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل.المسيح بن مريم لم يأتي لينقض الناموس الذي يدعوا لعبادة الله وحده لا شريك له
انجيل مرقص اصحاح رقم 12 ايه رقم 29.28
ان احد اليهود الكتبة سال المسيح فقال «أَيَّةُ وَصِيَّةٍ هِيَ أَوَّلُ الْكُلِّ؟»
29 فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ.هذا دليل على أن المسيح بن مريم عبد الله ورسوله وليس الرب
@@didacticmath8228
ياراجل ايه العمق ده في الاستشهاد !! انت مصدق نفسك؟
الرب يحميك انرت قلوبنا وعقولنا لطريق الحق والحياة
اخ رشيد راءع كالعادة وتزيدنا معرفة يجازيك الله بالخير ويعطيك العافية
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
شرح جدًا جميل واكثر من رائع اخ رشيد الرب يبارك حياتك ويحفظك ☦️💟🙏🏻
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
أحسنت كعادتك- القليل المختصر نحو الهدف الواضح
الرب يباركك ويبارك خدمتكم امين شكرا بالتوفيق دائما🙏
Absolutely amazing explanation, keep going brothe Rachid 👏
ربنا يسوع المسيح يبارك خدمتك يا أخ رشيد
ربنا يباركك يادكتور رشيد.
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
الرب يبارك حياتك اخ رشيد ويحميك
@@angelasamano9011
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضۡعَفُ جُندٗا (75) وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدٗىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا (76) أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (78) كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدّٗا (79) وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدٗا (80) وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا (81) كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا (82) أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا (83) فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا (84) يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدٗا (85) وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدٗا (86) لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (87) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا (88) لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدّٗا (89) تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا (91) وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدٗا (93) لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا (94) وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا (95) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدّٗا (96) فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا (97) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا (98)
الرب يباركك اخ رشيد
برنامج متميز ككل برامجك اخونا رشيد
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
روووعة اخ رشيد
الرب يسوع يزيدك كل نعمة
🙏💒🙏
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
كل الشبهات مردود عليها وممكن تجد الردود على اليوتيوب
لكن كلكم لكم نفس المنهج فى طرح الأسئلة
تكتبون عشرة شبهات أو أكثر فى تعليق واحد وكانكم لا تريدون الرد
كيف ارد على كل هذه الشبهات فى تعليق واحد❓❓❕❕
عزيزى
اذا كنت جادا فى البحث عن الحقيقة اسال ربنا وانت تصلى صلاتك الإسلامية وقل له:--
"إن كنت فى الحق ثبتنى فيه،وان كنت بعيدا عنه ارشدنى إليه"
ثق هو يسمعك وسيعطيك اعلانا
🌹🌹🌹
يا رب اخ رشيد مع كل هالشرح ما يرجعوا يسالو نفس الاسئله.
@@ayoubtagred9630
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضۡعَفُ جُندٗا (75) وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدٗىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا (76) أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (78) كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدّٗا (79) وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدٗا (80) وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا (81) كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا (82) أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا (83) فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا (84) يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدٗا (85) وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدٗا (86) لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (87) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا (88) لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدّٗا (89) تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا (91) وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدٗا (93) لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا (94) وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا (95) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدّٗا (96) فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا (97) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا (98)
برنامج جميل و يغرس افواة من يطالبون بالتحدث عن الانجيل
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
ياربي يسوع المسيح اشكرك على نعمتك ارحمني وبارك لي في حياتي ياابن الله الحي❤❤❤
المسيح هو المنطق الالهي و المعني و السبب و الكمة صارا جسدا
Bravo mon frere rachid pour cette émission extraordinaire Dieu tout puissant vous benis et vous protège amen
رب يباركك اخ رشيد
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
ربنا يبارك حياتك و خدمتك و عمرك يا رشيد
@@mariammeshmesha
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضۡعَفُ جُندٗا (75) وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدٗىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا (76) أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (78) كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدّٗا (79) وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدٗا (80) وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا (81) كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا (82) أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا (83) فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا (84) يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدٗا (85) وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدٗا (86) لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (87) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا (88) لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدّٗا (89) تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا (91) وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدٗا (93) لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا (94) وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا (95) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدّٗا (96) فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا (97) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا (98)
فعلا شرح دقيق وذو قيمة وأسلوب التوضيح الراقي البسيط لكل.. أحسنت... أحسنت.. الرب يبارك حياتك ويزيدك نعمة وحكمة ويضع في قلبك وفمك الكلمة المنيرة للاخرين .🙏♥️🙏
الشرح الدقيق....ربكم...دهب يتغوط خلف شجرة..دليل على أنه هو الله....؟؟؟؟
لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن اغنياء، سنكتب ماقالوا، وقتلهم الأنبياء بغير حق ونقول ذوقوا عذاب الحريق، (١٨١)سوره ال عمران.
ان الله ليس بظلام للعبيد
الإنسان لديه عقل يتفكر به، يقرأ القرآن الكريم، بتدبر وحب، وسيجد الراحه الايمانيه العميقه
كتاب منزل من عند الله،،
ولا يحسبن الذين كفروا، إنما نملي لهم خير لأنفسهم، إنما نملي لهم ليزددوا اثما، ولهم عذاب مهين
الرب يباركك اخي الغالي رشيد يا رائع
@@عبدالمسيحالسوري
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضۡعَفُ جُندٗا (75) وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدٗىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا (76) أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (78) كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدّٗا (79) وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدٗا (80) وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا (81) كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا (82) أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا (83) فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا (84) يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدٗا (85) وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدٗا (86) لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (87) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا (88) لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدّٗا (89) تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا (91) وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدٗا (93) لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا (94) وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا (95) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدّٗا (96) فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا (97) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا (98)
كلام بسيط و رائع وواضح جداً لعلهم يتفكرون
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
God bless your service
@@The1234mervat
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضۡعَفُ جُندٗا (75) وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدٗىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا (76) أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (78) كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدّٗا (79) وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدٗا (80) وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا (81) كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا (82) أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا (83) فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا (84) يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدٗا (85) وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدٗا (86) لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (87) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا (88) لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدّٗا (89) تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا (91) وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدٗا (93) لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا (94) وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا (95) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدّٗا (96) فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا (97) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا (98)
احسن شرح ببساطته و الاقرب الى العقل -- الكلمة كانت قبل الخلق وما الجسد الا الصورة التي ظهرت للانسان تحياتي اخي رشيد
فلسفة كادبة....تغوط الإله...فإنه انسان.
هه ...وان أحيا الموتى...فإنه اله....
You are amazing Brother Rachid, we love you,,,, ALLELUIA, JESUS CHRIST my LORD and GOD
اتمنى ان يكون لهذا البرنامج english subtitles. شكرا لك اخ رشيد.
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
@@didacticmath8228
انت فقط تثبت انك مسلم اسلامي لان الموضوع عن الاسراء وانت تغير الموضوع... مرض ارجو لك الشفاء.
as always my brother Rasheed excellent explaining bravo 👏 God Jesus bless you continue to go forward 🙏✝️
ربنا يباركك اخ رشيد عالتفسير والشرح الجميل 🙏✝️✝️✝️
فلسفة كادبة
@@gnhghhg273 اذا كاذبة لماذا تتفرج على البرنامج
@@kimaholm8375 لم اتفرج....فقط شفت العنوان...هههه
@@gnhghhg273
أثبت العكس يا أستاذ وإلا إدعائك كاذب!!
@@gnhghhg273 لم تتفرج❗انت عندك شك بالإسلام لهيك فتت عالقناة أليس كذلك ⁉️
الرب يبارك خدمتك اخي رشيد الحلقة رائعة ✝️✝️✝️
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
برنامج فكرته ناجحة جدا و مفيد جدا. تبارك كل من شارك بهذا العمل المغذي
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
Amazing. Wish everyone could see this
@@fadidt3152
قُلۡ مَن كَانَ فِي ٱلضَّلَٰلَةِ فَلۡيَمۡدُدۡ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ مَدًّاۚ حَتَّىٰٓ إِذَا رَأَوۡاْ مَا يُوعَدُونَ إِمَّا ٱلۡعَذَابَ وَإِمَّا ٱلسَّاعَةَ فَسَيَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ شَرّٞ مَّكَانٗا وَأَضۡعَفُ جُندٗا (75) وَيَزِيدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ٱهۡتَدَوۡاْ هُدٗىۗ وَٱلۡبَٰقِيَٰتُ ٱلصَّٰلِحَٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابٗا وَخَيۡرٞ مَّرَدًّا (76) أَفَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي كَفَرَ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالٗا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ ٱلۡغَيۡبَ أَمِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (78) كَلَّاۚ سَنَكۡتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُۥ مِنَ ٱلۡعَذَابِ مَدّٗا (79) وَنَرِثُهُۥ مَا يَقُولُ وَيَأۡتِينَا فَرۡدٗا (80) وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لِّيَكُونُواْ لَهُمۡ عِزّٗا (81) كَلَّاۚ سَيَكۡفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمۡ وَيَكُونُونَ عَلَيۡهِمۡ ضِدًّا (82) أَلَمۡ تَرَ أَنَّآ أَرۡسَلۡنَا ٱلشَّيَٰطِينَ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ تَؤُزُّهُمۡ أَزّٗا (83) فَلَا تَعۡجَلۡ عَلَيۡهِمۡۖ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمۡ عَدّٗا (84) يَوۡمَ نَحۡشُرُ ٱلۡمُتَّقِينَ إِلَى ٱلرَّحۡمَٰنِ وَفۡدٗا (85) وَنَسُوقُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرۡدٗا (86) لَّا يَمۡلِكُونَ ٱلشَّفَٰعَةَ إِلَّا مَنِ ٱتَّخَذَ عِندَ ٱلرَّحۡمَٰنِ عَهۡدٗا (87) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَلَدٗا (88) لَّقَدۡ جِئۡتُمۡ شَيۡـًٔا إِدّٗا (89) تَكَادُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ يَتَفَطَّرۡنَ مِنۡهُ وَتَنشَقُّ ٱلۡأَرۡضُ وَتَخِرُّ ٱلۡجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوۡاْ لِلرَّحۡمَٰنِ وَلَدٗا (91) وَمَا يَنۢبَغِي لِلرَّحۡمَٰنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّآ ءَاتِي ٱلرَّحۡمَٰنِ عَبۡدٗا (93) لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا (94) وَكُلُّهُمۡ ءَاتِيهِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَرۡدًا (95) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجۡعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وُدّٗا (96) فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا (97) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّن قَرۡنٍ هَلۡ تُحِسُّ مِنۡهُم مِّنۡ أَحَدٍ أَوۡ تَسۡمَعُ لَهُمۡ رِكۡزَۢا (98)
الرب يبارك حياتك اخ رشيد ويبارك حياة كل البشر وخاصةً ابناء الله ايمانهم بالسيد المسيح
لا خلاص الا بالسيد المسيح
ابن الله هو الله.
حبيبي اخ رشيد ربنا يحميك
برافو خويا رشيد دايما متميز الرب معك
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
كل برامجك جميل ومتنوع ربنا يبارك خدمتكم ويحميكم
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
قال الله تعالى ( إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ
الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ
وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ )
فى الصميم 👏👏👏
الله علي بساطة الشرح والتفصيل والتفنيد والمقارنة والتوضيح بارك الله فيما تعمل وتقول
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
حلقة ممتعة جدا
الرب يباركك أخ رشيد
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
لاتوقف هذه السلسلة
شرح جميل جدا ومبسط للغاية ،،
ربنا يزيدك نعمة فوق نعمة يا أخ رشيد ✝️🙏🙏
سلام الرب يسوع المسيح للجميع كل انسان يؤمن بان الله واحد فهذا يعني كلمته واحدة واي كلام يخالف كلام المسيح فهو ليس من عند الله والرب يحميكم جميعا باسم يسوع المسيح امين
شرح جميل و متميز, الله يبارك بيك أخ رشيد
هللويا آمين آمين سيدي الرب السماء كرسيك والأرض موطئ قدميك وتواضعك ومحبتك دفعت بابنك الوحيد لكي يصلب بين لصين من أجلنا احفظ أخويا رشيد خادم الرب يبارك فيك ويحفظك من كل شر وسوء ويعطيك ثقل قلبك ✝️ ✝️ ✝️ ✝️
رائع و جميل كنا بحاجة الى هكذا برنامج تحياتي لك. الله يبارك
كدب وفلسفة كادبة
@@gnhghhg273 الفلسفة الكاذبة هذه فلسفة علماء كبار اما انكم تروا هذه كاذبة فهذا عقل مغلق و ملوث بفكر محمد الذي حرم الفن و الموسيقى و النحت و هذا يجعلكم ترون كل ما هو ضدكم كاذب حتى لو كنتم انت مخطئون ربنا يشفيكم و يعافيكم من مرض الاسلام .
@@الهييسوعالمسيح فلسفة كادبة....ان دهب المسيح ليتغوط...فهو انسان؟؟... وان أحيا الموتى فهو اله؟؟....فلسفة الكدب...والهروب من الحقيقة.....تفوووووه
@@gnhghhg273 الناسوت يقضي حاجته لانه انسان كامل لكن الله لا يدخل الحمام بل اخذ ناسوت ياكل و يتغوط اما اللاهوت لا يحتاج لذلك و لذلك ايضا الله لا يموت اما من مات فهو الناسوت الذي نراه نحن اي الجسد فمن صفات المخلص ان يكون انسانا و ان لم يتغوط لن يكون انسانا و لا يصلح لذلك فالله مات بالجسد لكن الله حي بروحه لا يموت ، لذلك من تغوط هو الناسوت اي الانسان اما الله فلا يتغوط بل حاشى الله ان نربطه بذلك اللفظ اصلا و اللاهوت هو متحد بالناسوت و للناسوت احتياجاته مثل الاكل و الشرب و حتى التغوط اما اللاهوت فهو كامل لا يحتاج لشئ لكنه متحد بالناسوت ، مثلك انت وروحك هل عندما تتغوط تتغوط روحك معك 😂😂😂 انت فقط لا تفهم ! .
@@الهييسوعالمسيح انت نتحداك انت وغيرك من عباد الصليب...
اخ رشيد انا اشكرك واشكر الرب الدي لقاني معك في هده القناة
استاذ كبير..!! ربنا يباركك
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
شرح مبسط وسهل الفهم يارب بقى يفهموها الاخوة المسلمين ليصلوا للحق ✝️🙏
طيب ولماذا لا تتمنين ذلك للأخوة اليهود أيضا أو البوذيين أو الهندوس أو الزرادشتيين...ولا هو الرب عاوز المسلمين بس ؟؟؟
ولله مافهمت كانه لغز
ربنا يباركك مواضيعك هدافة مباركة
Our GOD JESUS CHRIST THE SAVIOR bless you, my dear Brother Rachid you are a saint 🙏🙏🙏
سلام ونعمه عليك اخي واستاذي رشيد
رأيت في منامي رواية قصر كبير مره وفي الباب موجود رشيد وبعض من أشخاص لا اعرفهم
وفجأة دخلني رشيد الي القصر وكنت لابس ثوب ابيض وجميل
وريت حب من ناس لااعرفهم في حياتي
وانا مسلم وتجاهي مسيحي بعد وعي عقلي بفضل الرب ثم الاخ رشيد بس محتاج مساعده كيف توصلي الله الدعم منكم اخواني
سلام ونعمة السيد المسيح يسوع ربنا لة كل المجد الحي الذي مات وقام وسحق الموت مصالحنا مع القدوس ، وصار باكورة للقائمين ونحن ايضا تحررنا من عبودية الموت والهلاك، شكرا اخونا الحبيب رشيد مباركة خدمتك ونشكر ربنا المسيح ربنا من أجلك ، ومن اجل جميع المنتصرين بالصليب، والمنتقلين من ظلمات الشيطان لنور المسيح امين 🙏
In the beginning [before all time] was the Word (Christ), and the Word was with God, and the Word was God Himself.
كله كلام حروفه مفرغه من الصحه٠
طلب خاص من رشيد حمامي
غدا هو ذكرى مجمع نيقيا الثاني الذي تم تعيين الروح القدس كأقنوم ثالث ليكتمل الثالوث
ممكن يكون هناك خاطر لالهك عندك و تعمله حلقة خاصة
الرب يباركك ويزيدك نعمة أخ رشيد ومنكم نستفيد
تعبدون انسان...اكل وشرب وتغوط...تفوه
ربنا يبارك خدمتك بجد
إذ قالت الملائكه :يامريم إن الله يبشرك بكلمه منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين) سوره ال عمران ايه ٤٥
ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين.
قصه المسيح ابن مريم في سوره ال عمران صفحه ٥٦،من أروع ماقرأت و احببت،
تاملتها بتفكر، جل جلاله وعظمت قدرته،
(قالت رب اني يكون لي ولد ولم يمسسني بشر، قال كذلك الله يخلق مايشاء، إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون)، صدق الله العظيم.
أبدعت أخونا المبارك 🙇♀️👍⭐🏆⭐👏💐
الرب يباركك اخ رشيد ..حلقه رائعه
صباح الخير يا أخ راشيد الرب يبارك فيك شكرا جزيلا للمعلومات .المجد للرب يسوع المسيح.
كلمة الله اي عقل الله الناطق أو نطق الله العاقل اي اللوغوس .
اتقوا الله فالمسيح بن مريم عبد الله ورسوله.حتى في الكتاب المقدس لا يوجد أن المسيح بن مريم قال أنا ربكم فاعبدوني حتى الوصية الأولى من الكتاب المقدس تقول أنا هو الرب إلهك، لا يكن لك إله غيري
@@didacticmath8228 بل قالها اكثر من مرة ابحث في الانجيل جيدا
@@yousifky أتحداك والله لا توجد
@@didacticmath8228 احنا الي نتحداك هو قال انا الله بإبعادي محمد والحجارة روحو شوفو حالكم من تقولو اللهم صلي علىً محمد هو مين المفروض يصلي على مين انتم عاملين محمد هو الله وهو احسن من الله يله هوينا
@@nbbnnnbb7026 اللهم صلي على محمد معناها اللهم أذكره عندك في الملإ الأعلى
باركك الرب ❤️❤️🙏🏻🙏🏻🙏🏻
Amin Amin Amin🙏🙏🙏
حلقه رائعه اتمني يوما ما اكون مثلك الروح القدس يتحرك من خلالك اكتر امين
ديما موفق لاختيارك البرامج والمحتوى اخ رشيد والتوفيق آت اليك من عند الذي اختارك لتكون خادم امين له ( رب المجد يسوع)
هل تعرف هدا عميل اصله. إنه من مغربي الأصل وأبوه محافظ ديني ديني ورشيد حمامة من صغره يقرأ القرآن والسنة النبوية الشريفة قسم للأحاديث النبوية و شرحها. وكمل القرآن الكريم 60حزب كاملة. ودخل المسيحية للشهرة والمال
انت روعه يحوده.
من فتره حلمت في عيسى ابن مريم وعرفني على نفسه ،لانو بمر في الصحوة الروحية ،وانا بطلب من خالق كل ما هو موجود يوصلني للحقيقه المطلقه ،حدا يفهمني شو يعني هده الحلم ساعدوني 🙏🏻
اجمل وأعمق تعليق ...
أتمني أن يعلن الله لك ذاته بالطريقه التي تفهمينها ..تحياتي لك من مصر . أن أردت افرح بالتواصل معك أن أردت ...
@@osamasobhy8650 وكمان كان في انوار قوية جدا وحكولي هده الملاك مكائيل
انا بدعي لله دائما اني اتصل واصل الى نوره وغير هيك انا معالجة في طاقه وبنشر دئما عن الحب والايجابيه وهده رسالتي وهدفي روحي ،ومن فتره كمان حلمت في العذرا وحكتلي بالحرف الواحد انا معك وبقربك ،ولاكن اشعر في حيره من امري 😞
@@osamasobhy8650 ممكن اسمك على الفيس اخي لو سمحت
اسمه السيد المسيح الحي وليس عيسى
يقول الله في الايام الأخيرة ساسكب روحي على جميع البشر فيتنباء بنوكم وبناتكم ويرى شبابكم روؤى ويحلم شيوخكم احلاما
والرب قريب لمن يدعوه ❤❤❤❤
أريد من الأخ رشيد أن يثبت عدم تأثر المسيحية بالوثنية لأوربا القديمة وخصوصا اليونان...
على سبيل المثال كان تعدد الزوجات مسموح والدليل الروايات عن الأنبياء الذي يعترف بهم الكتاب المقدس الذين لهم أكثر من زوجة...
وتأثرهم بالفكر اليوناني الذي يعتبر القادة العظماء نصف إله أو ابن الله كآخيل بن بيلا
من اين يأتي رشيد بهذه الأجتهادات ؟؟؟🤔
الروح القدس عليك اخ رشيد.
رشيد حمامي مسلم سابقا
قيل عن السيد المسيح هو كلمة الله وهو روح الله ....كلمة الله هو ذاته الله ..وروح الله هو الله ..هى دى الحقيقة . المسيح هو الله المتجسد ....ربنا يباركك يا استاذ رشيد على هذه الحلقات الجميلة .
يقولون بحسب الاقوال، الله قد ضهر بصورة النار، الشجرة، الحجر. فما هو المانع بان يضهر بصورة انسان؟ عقول متحجره.
المسيح كلمة الله وانت نور العقل استاذ واخ رشيد
تحياتي
ربنا يبارك خدمتك
اتقوا الله فالمسيح بن مريم عبد الله ورسوله.حتى في الكتاب المقدس لا يوجد أن المسيح بن مريم قال أنا ربكم فاعبدوني حتى الوصية الأولى من الكتاب المقدس تقول أنا هو الرب إلهك، لا يكن لك إله غيري
@@didacticmath8228 وانت مالك احنا حرين روح على محمدك واتركنا في حالنا بإبعادي محمد والحجارة واتقو انتم الله مش احنا مثل ماتقولو اللهم صلي على محمد كيف الله هو الي يصلي على بشر
@@didacticmath8228 و نحن لا يوجد لنا اله غير الله و لكن نقول ان الله عاقل ناطق و لذلك الكلمة الذي هو العقل الناطق فتجسد و صار انسان رايناه باعيننا ، و بعدين يلا يا حبيبي يا شطور روح اكتب الكلام ده عند شيوخك علشان هيصدقوك و امشي من هنا و انا هديك بونبوناية خلوة و جميلة و شطورة خليك انت في محمد بتاعك و احنا في المسيح يسوع ربنا الهنا الجميل العظيم الذي كلامه لا يزول 😊☺🤗😘
@@الهييسوعالمسيح عيسى بن مريم لم يقل في الكتاب المقدس أنا ربكم
@@nbbnnnbb7026 عيسى بن مريم لم يقل في الكتاب المقدس أنا ربكم
سلام الرب يسوع المسيح للجميع الله روح والمسيح هو روح فالمسيح اذن هو الله لكونه من ذات الطبيعة والجوهر والرب يحميكم جميعا باسم يسوع المسيح امين
الرب يسوع يباركك
شكرًا جزيلاً على هذه الحلقات الواضحة العميقة. شرحت اللوجوس بدقة وإيجاز وبساطة.
ربنا يبارك فيك
مجدآ للرب
الف الف تحيه لك يا اخ رشيد 🌹🌹🌹🌹 وشرح جميل والرب يحفظك 🙏🙏🙏🙏
ولو كان المسيح هو الإله المتجسِّد فهل يكلم المتجسِّد غير المتجسِّد؟ وبمعنى آخر: هل كان يقول مثلاً: أبى الذى فى السماء أو يقول ربى أو يقول إلهى لِمَ تركتنى… إلخ؟
ثم إنكم تقولون عن المسيح عليه السلام إنه المخَلِّص ومن آمن به خلَّصَه وأدخله الملكوت
وإذا سألناكم وقلنا لكم: يخلِّص المؤمنين به من أى شىء؟ تقولون يخلصهم من الخطيئة والشيطان
فهل كل أتباعه خلصوا من الخطيئة والشياطين فعلاً؟ لو كان هذا حقاً لمَا وجدنا مسيحى على وجه الأرض يخطئ ولأصبحوا أمثال الملائكة, وإذا وعدهم بأنه سيخلصهم من الخطيئة, أليس فى هذا تحريض لهم على الإجرام والخطيئة أكثر وأكثر اعتماداً منهم على أنه سيخلصهم؟
وإذا كان سيخلصهم من خطيئة آدم فقط فما فائدة ذلك؟ أيخلصهم من خطيئة لا ذنب لهم فيها ثم يؤاخذهم على خطاياهم وهى الأهم عندهم؟ وما معنى توَعّده بالعذاب للعاصين منهم طالما أنه يخلصهم؟
فقد جاءت نصوص كثيرة فى الكتاب المقدس تتوعد العاصين بالنار ومنها ما جاء فى متى18: 8-9 فإن أعثرتك يدك أو رجلك فاقطعها وألقها عنك خيراً لك أن تدخل الحياة أعرج أو أقطع من أن تلقى فى النار الأبدية ولك يدان أو رجلان. وإن أعثرتك عينك فاقلعها وألقها عنك خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقى فى جهنم النار ولك عينان
فأىّ خلاص هذا الذى تتحدثون عنه وتمنُّون به من تحوالون تنصيره؟ وأىّ سعادة تلك التى يشعر بها من آمن بدينكم وهو يعلم أنه سيدخل النار إن لم يقطع يده ورجله ويقلع عينه لأنه أخطأ بها؟
أنتم تعظمون الفطير وتقبِّلونه وتسجدون له فى الكنائس وتأكلونه وتقولون إنه جسد الرب ثم تخرجونه مع الفضلات فى الحمامات فهل هذا يليق بالله سبحانه وتعالى؟
وأسألكم بالله: هل لو احترق هذا الفطير فى الفرن أكنتم تأكلوه أم أنكم ترمونه؟
إن المسيح عليه السلام تبرَّأ من الألوهية ودعا إلى توحيد الله فى نصوص كثيرة من الكتاب المقدس, وأقرَّ بأن المعجزات التى أتى بها ليست من عنده, ولكنها من الله سبحانه وتعالى والدليل على ذلك كله موجود فى السؤال رقم 16 و18 فى الرد على شبهات العقيدة فى هذه المدونة
وهذه بعض مقتطفات منها: فى لوقا18: 18-19 وسأله رئيس قائلاً أيها المعلم الصالح ماذا أعمل لأرِث الحياة الأبدية. فقال له يسوع لماذا تدعونى صالحاً. ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله
وفى يوحنا14: 28 لأنى قلت أمضى إلى الآب. لأن أبى أعظم منى
كيف يكون الآب أعظم من الإبن وهما واحد؟ وهل يكون الواحد أعظم من نفسه؟
فى لوقا6: 12 وفى تلك الأيام خرج إلى الجبل ليصلى. وقضى الليل كله فى الصلاة لله
فهل الإله يصلى لنفسه؟
فى يوحنا8: 40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلونى وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله
فى هذا النَّص يقول إنه إنسان, وفى نصوص أخرى يقول إنه ابن الإنسان, فكيف تعتقدون أنه الله مع أن الكتاب المقدس ينفى الألوهية عن الإنسان وعن ابن الإنسان فيقول فى عدد23 : 19 ليس الله إنساناً فيكذب. أو ابن إنسان فيندم
فى يوحنا5: 30 أنا لا أقدر أن أفعل من نفسى شيئاً
احلى تفسير ربي يحميك اخي الغالي رشيد وتبشر اكثر واكثر
فلسفة كادبة
وإِنْ لَمّ تُشَيِّروَا لَنُعَذِّبَنَكُمْ عَذَاْبَاً أَلِيْمَاً
رائع