شكراً على هذه الحلقة التعليمية المهمة. مجتمعنا الآن في أمس الحاجة للإنفتاح المُؤَطر للتصدي للإنحلال الأخلاقي. و التحدث عن الموضوع هو الخطوة الأولى بحول الله. أريد أن ألفت نظركم لأمر ربما سهيتم عن ذكره و ربما لم يكفكم الوقت، و هو Trans أو المتحولون و عن درجة تطرفهم التي تحزن... ألخص الأمر في نقاط ثلاث : _ كيف أنهم يفرضون على أطفال لم يبلغو من العمر ما يكفيهم لتحديد هويتهم عقاقير و هرمونات تلعب في جسدهم و المشكل هنا من الناحية الدينية تغير خلق الله و من الناحية العقلانية أنه كيف تعطي لطفل القرار في أن " يغير جنسه" بشكل حسمي لا رجعة فيه (إذا تقطع لاخور صافي تقطاع) هذا الطفل هو نفسه الذي تمنعه من شرب الخمر (في الغرب) إلى حد 21 سنة و سياقة السيارة أو الموافقه على الممارسة الجنسية (consent) إلى حد ال18 سنة لكن أن يقوم بعملية جراحية حسمية فلا مشكلة... النقطة الثانية تتجلى في العذاب الذي يعانيه هؤلاء المادي و الجسدي (عافانا الله وإياكم). الأطباء لا يستطيعون تتحديد هوية هذا المريض المتحول علميا، هل نتعامل معه على أساس أنه ذكر أم أنثى؟ الهرمونات تلعب دور، حجم الأعضاء يلعب دور كبير ويختلف ذلك بين الجنسين. (دسولو واش تينا راجل ولا مرا يبقى فيه الحال). هناك حالات إلتهابات في الأعضاء الجنسية، في المفاصل، ضغط القلب و غيرعا نسأل الله العافية والسلامة و الهداية لنا ولهم، مما يؤدي إلى انخفاض معدل عمرهم بشكل كبير مقارنة بأعمار أقرانهم. النقطة الثالثة و أعتذر على الإطالة هي النفسية الغير مستقرة التي يعاني منها معظمهم إن لم يكن كلهم، حيث انهم لا يعرفون هويتهم لا يصفون انفسهم ب نعت الرجل أو المرأة و بعضهم يطالب بأن تناديهم ب they و them يعني "هم" الذي صادف أنه يلقى على الرجل و المرأة على حد سواء في الإنجليري ليس كالعربية "هم" و "هن" ... أنهي قولي بأنه الواجب على من عفاه الله من هذا البلاء الشكر، فاشكروا الله. و تكلموا مع أولادكم في هذا الموضوع وغا بشوي غا بالطف جاوب على الأسئلة و إن لم تعرف الجواب قولها بحال هايداك الله أعلم ولا عيب في ذلك إجعل إبنك يراك وأنت تبحث عن الإجابة في النت أو في الكتاب و السنة حتى يتعلم.
ننشر خطرهم ونفضح رذيلتهم دون استعمال مصطلح الألوان الذي هو نعمة من الطبيعة... إذ باستعمال هذا المصطلح مع الوقت ستتغير دلالاته وتصبح حكرا عليهم ويصبح الأسوياء في الهامش.... لا علاقة للالوان بهذه الرذيلة
العنوان بدوره يساهم في نشر هذه الرذيلة.... من سلم لهم باستعمال الألوان كشعار ... بل نحن نقوم بالترويج لشعارهم هذا باستعمال المصطلح.... لن نسلم لهم بالشعار وبالمصطلح (الألوان) أيضا... هم من يستعملوننا لننشر شعارهم... وهذه غفلة
جزاكم الله خيرا
من أجمل بودكاست طواسين بوركتم
نريد بودكاست حول الذكاء الإصطناعي و chat gpt بارككم الله
الله يحفظ وليدات المسلمين أجمعين🤲
شكراً على هذه الحلقة التعليمية المهمة.
مجتمعنا الآن في أمس الحاجة للإنفتاح المُؤَطر للتصدي للإنحلال الأخلاقي.
و التحدث عن الموضوع هو الخطوة الأولى بحول الله.
أريد أن ألفت نظركم لأمر ربما سهيتم عن ذكره و ربما لم يكفكم الوقت، و هو Trans أو المتحولون و عن درجة تطرفهم التي تحزن...
ألخص الأمر في نقاط ثلاث :
_ كيف أنهم يفرضون على أطفال لم يبلغو من العمر ما يكفيهم لتحديد هويتهم عقاقير و هرمونات تلعب في جسدهم و المشكل هنا من الناحية الدينية تغير خلق الله و من الناحية العقلانية أنه كيف تعطي لطفل القرار في أن " يغير جنسه" بشكل حسمي لا رجعة فيه (إذا تقطع لاخور صافي تقطاع) هذا الطفل هو نفسه الذي تمنعه من شرب الخمر (في الغرب) إلى حد 21 سنة و سياقة السيارة أو الموافقه على الممارسة الجنسية (consent) إلى حد ال18 سنة لكن أن يقوم بعملية جراحية حسمية فلا مشكلة...
النقطة الثانية تتجلى في العذاب الذي يعانيه هؤلاء المادي و الجسدي (عافانا الله وإياكم). الأطباء لا يستطيعون تتحديد هوية هذا المريض المتحول علميا، هل نتعامل معه على أساس أنه ذكر أم أنثى؟ الهرمونات تلعب دور، حجم الأعضاء يلعب دور كبير ويختلف ذلك بين الجنسين. (دسولو واش تينا راجل ولا مرا يبقى فيه الحال). هناك حالات إلتهابات في الأعضاء الجنسية، في المفاصل، ضغط القلب و غيرعا نسأل الله العافية والسلامة و الهداية لنا ولهم، مما يؤدي إلى انخفاض معدل عمرهم بشكل كبير مقارنة بأعمار أقرانهم.
النقطة الثالثة و أعتذر على الإطالة هي النفسية الغير مستقرة التي يعاني منها معظمهم إن لم يكن كلهم، حيث انهم لا يعرفون هويتهم لا يصفون انفسهم ب نعت الرجل أو المرأة و بعضهم يطالب بأن تناديهم ب they و them يعني "هم" الذي صادف أنه يلقى على الرجل و المرأة على حد سواء في الإنجليري ليس كالعربية "هم" و "هن" ...
أنهي قولي بأنه الواجب على من عفاه الله من هذا البلاء الشكر، فاشكروا الله. و تكلموا مع أولادكم في هذا الموضوع وغا بشوي غا بالطف جاوب على الأسئلة و إن لم تعرف الجواب قولها بحال هايداك الله أعلم ولا عيب في ذلك إجعل إبنك يراك وأنت تبحث عن الإجابة في النت أو في الكتاب و السنة حتى يتعلم.
نقاش ماتع يضع النقاط على الحروف، هذا أمر جميل ضمن سُنة التدافع التبيان.
مثل هذه الحلقات و البودكاست التي يجب ان تكثر
مع الشكر والتقدير على هذه الحلقات النافعة والمفيدة
شكرا جزيلا على هذه الحلقة المهمة وعلى استضافتك للأستاذ الفاضل حسن السرات .
حلقة ممتعة ونقاش مفيد .. مزيد من التألق
تحياتي لكم ،من بين اسباب الشدود كدالك بناء الحياة الاوروبية على المتعة لخوفهم من المجهول (الموت )
حفظكم الله ووفقكم
حلقة مفيدة ونحتاج لمثل هذه النقاشات البناءة. شكرا لمجهوداتكم
شكرا
حلقة متميزة
جزاك الله خير
up up up up ✌✌✌
👏👏👏👏
حلقة جد مفيدة
ننشر خطرهم ونفضح رذيلتهم دون استعمال مصطلح الألوان الذي هو نعمة من الطبيعة... إذ باستعمال هذا المصطلح مع الوقت ستتغير دلالاته وتصبح حكرا عليهم ويصبح الأسوياء في الهامش.... لا علاقة للالوان بهذه الرذيلة
لو كان البودكاست باللغة العربية كان أفضل
العنوان بدوره يساهم في نشر هذه الرذيلة.... من سلم لهم باستعمال الألوان كشعار ... بل نحن نقوم بالترويج لشعارهم هذا باستعمال المصطلح.... لن نسلم لهم بالشعار وبالمصطلح (الألوان) أيضا...
هم من يستعملوننا لننشر شعارهم... وهذه غفلة
إيوا شنو غادي نسميوهم ‼️‼️
@@tasnim891 نسميوهم بأسمائهم لا دخل للألوان
عندما يكون الجنس مع الاناث بدون قيود هنا يمل الرجال من النساء و يشتهون شيء آخر
حلقة جميلة