الثار من قتلة الحسين || كيف كاد مقتل الحسين ان يدمر الدولة الاموية || ثورة المختار الثقفي والزبيريين

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 11 вер 2024
  • المختار بن أبي عبيد (1 هـ / 622 م - 67 هـ / 686 م) قائد عسكري طالب بدم الحسين بن علي وقتل جمعًا من قتلته ممن كان بالكوفة وغيرها أمثال عمر بن سعد وعبيد الله بن زياد وحرملة بن كاهل وشمر بن ذي الجوشن وغيرهم، سيطر على الحكم بالكوفة ورفع شعار «يا لثارات الحسين» وكان يخطط لبناء دولة علوية في العراق، وقد قُتل في الكوفة عام 67 للهجرة على يد جيش مصعب بن الزبير، وقد قتله أخوان من بني حنيفة أحدهما طرفة والآخر طراف ابنا عبد الله بن دجاجة. دفن في الكوفة قرب مسجدها وكان لثورة المختار دور كبير في نشر التشيّع وتوسيع رقعته.
    يعتقد المسلمون السنة أنه الكاذب الذي قصده النبي محمد في حديثه الذي قال فيه: «إن في ثقيف كذابًا ومُبِيرًا»، إلا أن بعض رواة الحديث من الشيعة ذهبوا إلى أن الكذاب المقصود بالحديث هو الحجاج الثقفي وليس المختار الثقفي، وهكذا فإن المقصود بهذا الحديث مختلف عليه بين طوائف المسلمين.بعد مقتل الامام الحسين (رضي الله عنه وأرضاه) توعد المختار قتلته بالقتل وذهب لمكة وبايع ابن الزبير وتشارك معه في قتال الجيش الأموي وبعد فترة اكتشف كل من الآخر ان اهدافهما لاتتوافق مع بعض. فذهب المختار إلى الكوفة وبايعته كندة وثقيف وعبيدة بن عمرو البدئي في تلك اللحظة طرد المختار الوالي الزبيري من الكوفة وبدأ المختار بقتل وذبح قتلة الامام الحسين وحينما أحس ابن الزبير بخطر المختار في العراق أرسل أخاه وولي عهده مصعب للعراق وصل مصعب للبصرة وأخضعها وطرد عامل المختار منها وجهز جيشا غزى به الكوفة وقتل المختار.
    music :
    by Adrian von Ziegle
    / @adrianvonziegler
    (FREE Arabic Vocals by Soulpacifica - tihana.net/soulpacifica | YT: @tihanamusic )

КОМЕНТАРІ • 387