ممتاز يا استاذي العزيز رائع جد رائع كعادتك، كل كلامك على صواب، ارجو الخالق ان يكثر من امثالك حتى تنيرو العقول المظلمة و شكرا جزيل الشكر والتقدير على كل المجهودات المبذولة من طرفكم يا استاذي العظيم.
احمد صعيد ضليع بشؤون مجتمعنا العربي والاسلامي وهو رجل متنور يحارب من الرجعيه ويتهم بالالحاد جهلا تحيه لحميد الكفائي لهذه الاستضافه نحن بحاجه لمثل هذا التنوير .صلاح الدين البياتي الكاظميه
استاذ عصيد انسان حقوقي يدافع عن حقوق المغاربة و دول شمال افريقيا و الشرق لكن مع الاسف هناك ناس متخلفين لا يفهمون ما يقول لانه يفكر في المدى البعيد وله افكار مميزه و مفيدة تحياتي لك والاستاذ احمد عصيد
نقاش عمومي شمال افرقي و شرق اوسطي راقي و مرتفع في عالم متغير تسيطر عليه السيولة ، مثل هاته البرامج ما يحتاجها النشئ و الجيل الحالي لمعرفة تاريخهم و فهم حاضرهم و التطلع لمستقبلهو.
اسلوب كلام الاستاذ عصيد و لغته جميلة جدا. يبدو ان الديمقراطية لا تتناسب مع مجتمعاتنا ، لانها تتعارض مع تكوين المجتمع العربي و القبلي و اسسه التي يؤمن بها افرادها. اهم هذه الأسس هو الانتماء الديني و المذهبي. نحن على الصعيد الفردي لا نتعامل مع بعضنا بمبدأ احترام الراي الاخر و الاعتراف بصحة الراي الاخر . و حتى في سنغافورة كانت هناك مساحة من الديمقراطية الموجهة، حسب رؤية مؤسس الدولة لي كوان يو، التي كانت صحيحة. لو كان هناك ديمقراطية واسعة هناك لما وصلت سنغافورة لما وصلت اليه.
أناعندي قناعة أن الشعوب التي تعيش في ظل الديكتاتورية، لا يمكن أن تحصل على حياة مجتمعية تسود فيها الديمقراطية إلا بشرطين أساسيين، الشرط الأول الذي يختصر الطريق نحو تحقيق هذا الهدف المنشود، يكمن في صحوة الضمير الحي لذا النخب الديكتاتورية التي تدير شؤون تلك الشعوب وأن تصل تلك النخب إلى أرقى مستويات الوعي تجعلها تتخد من النهوض بشعوبها هدفا ساميا وتحديا مقدسا يؤكد كفائتها وحنكتها فتقوم آنداك بتفعيل وتكريس الديمقراطية التي بموجبها ستتعبد الطريق نحو الوصول إلى الأهداف المنشودة وتحقيقها فتنهض الشعوب وتنهض معها الدول كما هو الشأن في الغرب. الشرط الثاني وهو الأصعب والطويل والمتعب، وتمهيده يكمن في اعتبار الديمقراطية حق من حقوق الإنسان وأن الحقوق تنتزع ولا تعطى، آنداك يتعين على الشعوب المحرومة أن تجتهد وتتابر وتقوي عزيمتها وتأخد بأيدي بعضها وتنسجم وتتصدى لسياسات التفرقة ومشاريع فرق تسود التي تهيئ النخب الديكتاتورية الإنتهازية الفاسدة أجواءها، ويتعين على الشعوب أن تنخرض في ورشات إجتماعية تطوعية لمحاربة الأمية بتعاون فيما بينها وتنظم محاضرات للتوعية في مختلف المجالات وعلي رأسها المجال الفكري والسياسي والإقتصادي والحقوقي والتاريخي والديني من جانبه الفكري والفلسفي والروحي مع مقارنة الأديان والإطلاع على تاريخها بما فيها البدائية والوضعية، حتى يتجنبوا التعصب الديني ويتعاملون مع الدين بسلاسة وعقل وحكمة ويوظفوه كما تقتضي التحولات الإجتماعية تماشيا مع العصر ومع الواقع الإجتماعي الحاصل ، بهذا ستفرض الشعوب على النخب المعادية للديمقراطية لتنتعش في ظل الديكتاتورية، ستفرض عليها أن تستحيي وتخجل من نفسها وتخجل من نفسها أمام المرآت، وتشعر أن الأمور تغيرت وأنها الآم أمام شعوب ناضجة وواعية ومتعلمة وراقية ولا تستحق سوى العيش في أجواء ديمقراطية لتنتج وتنمي وتطور وتساهم في النهوض ببلدانها.
انا ارى ان المفكر كلمة كبيرة فكلام الاخ عصيد لا يفكر الا في نفسه وعن تمتعه بالحرية نعم يتمتع بذلك لانه مدعوم إعلاميا وسياسيا عكس رجال مغاربة يفقهون الكثير ولن يصل هذا الاخ حتى لعشر ما يفهمه البعض .....فشعب المغرب لم تعطى له فرصة واحدة للإدلاء بفكره كما اتيحت كل الفرص لاحمد عصيد ....وقد تابعته كثيرا فلا ارى انه قد يجعلننا كشعب ان نستمع او نصل لشيئ بأطروحات هذا السيد بتاتا ... فوالله انا مثلا لست لا استاذ ولا دكتور ولا حتى انني تدرجت في مدارس سياسية وحتى مد رسة عادية بل تعلمنا الأخلاق من إحتكاكنا بالمجتمع القريب السهل وكنا نتعلم حتى في ما يسمى بالحلقة التي كانت تقام في مدننا وكأننا نتدرج في مدرجات الجامعات من سرد قصصي ومن روايات ومن فن واغاني ورياضة .... وبناء المواطن لا ياتي إلا بعدالة ناجزة تفرض على الكل وأقول الكل ليكون لنا إعراب في هذا الوطن ....صحيح أن البنايات والمشاريع لا يمكنها ان تبقى دون حماية المواطن الصالح لها... وهنا حين أقول المواطن أقصد الجنسين ...والشعب الذي لا يحتمي بالقانون فلا يمكنه ان يبني وطن ...أما حقوق المرأة حين تخرج من مفهوم العقيدة مفهوم الدين لن تنجح في بناء أسرة كاملة متفهمة راعية ومدرسة تقي بيتها وبالتالي مجتمعها ووطنها ... فالحذاتة سيدي التي لا تؤمن بشرائع خالقها لايمكنها ان تعطي ثمارا ... اتفق مع الاخ في محو التراهات من عقول الناس لإعطاء فرصة للناس للإبتكار وفهم الواقع ...صحيح ان السياسيين يريدون ان يبقى الجهل للركوب ولكن هذا في الواقع يهدد الوطن لان الانسان الواعي لايهدم وطنه بل يبني و يتقدم باسرته وبلاده ... فلا يمكن ان تستقيم اكورنا دون عدل فالعدل أساس الملك سيدي لازال إعلامنا ينتقد كل إنسان وطني ويستجلب اناس على شاشاته يقولون مالا يفعلون .. فلايمكننا أن نقصي بعضنا بعضا للوصول للحذاتة .... ولقد صدق الاخ حين قال ان كل إنسان يفكر في مصالحه الخاصة وهذا دليل على ان العدل أساس البناء فحين نؤمن به سيكون لنا إعرابا
الدمقراطية لاتاتي على حين غرة بلهي سيرروة انسانية بشرية ترتكز على الفاعلية البشريةتقتضي ان يوجد في رحم تاريخناجنين للدمقراطيةووهو مايفتقده تاريخنا العربي الاسلامي ثقافتنا ثقافة الاجماع وليست ثقافة التعددعلى خلاف الدمقراطية الغربيةالتي تجد جذورها في اتعددالالهة في المجتمع الاثينياليوناني
كيفاش الشرق الأوسط؟؟؟ ياك كلامو هو الالتزام بالشؤون الداخلية فقط، فحين يسأل عن غزة يقول يكفينا المغرب، ولكن حين يتعلق الأمر بتهديد الوجود العلماني في سوريا يصبح الكلام مفتوحا ويتحول إلى نقاش وفرض آراء على أشخاص لا يعلمون بوجوده.
المجتمع غارق في تخلف جاهلية كتب المشرق اللتي خدرت عقول المجتمع فكيف يمكنهم التفكير اصلا وهم يحلمون بابحياة بعد الموت ويحلمون بالحوريات وانهار من الخمر والعسل والولدان المخلدون كيف تريدونهم ان يستخدمو عقولهم . بل هناك عقلاء يعرفون جيدا خطابه المنطقي
من الطبيعي أن يكون فكر عصيد في حالة شرود في مجتمع جاهل متخلف تم إفراغ جميع الفضلات في عقول افراده من طرف الفقه الديني. رغم ذلك فكر عصيد يتسرب إلى المجتمع بوعي أو بدون وعي. أصبح الشباب يعرفونه ويتبنون أفكاره.
تحية لكم من مراكش ، الاستاذ احمد عصيد مفخرة عندنا في المغرب ، ونشكره على كل ما يشاركه معنا حول معوقات مجتمعاتنا العربية.
محاضرة ولا اروع.وكان سراجها الاستاذ احمد عصيد.
رائع…لم اكن اريد ان ينتهي الفيديو.
تحية للأستاذ أحمد عصيد ، كل التحية و التقدير و مشكور على كل محهوداتكم ...
كل التقدير والاحترام لك الأستاذ عصيد على جهودك في التنوير والافادة واصل تنويرك
تحياتي أستاذنا أحمد عصيد ❤
ممتاز يا استاذي العزيز رائع جد رائع كعادتك، كل كلامك على صواب، ارجو الخالق ان يكثر من امثالك حتى تنيرو العقول المظلمة و شكرا جزيل الشكر والتقدير على كل المجهودات المبذولة من طرفكم يا استاذي العظيم.
انا زجل مسن معجب ايما اعجاب بأفكارك النيرة وبلاغات وقوة حاجتك. دمت لنا مفخرة وشعبية تنير طريقنا
نحن المغاربة والعرب عامة.
احمد صعيد ضليع بشؤون مجتمعنا العربي والاسلامي وهو رجل متنور يحارب من الرجعيه ويتهم بالالحاد جهلا تحيه لحميد الكفائي لهذه الاستضافه نحن بحاجه لمثل هذا التنوير .صلاح الدين البياتي الكاظميه
استاذ عصيد انسان حقوقي يدافع عن حقوق المغاربة و دول شمال افريقيا و الشرق لكن مع الاسف هناك ناس متخلفين لا يفهمون ما يقول لانه يفكر في المدى البعيد وله افكار مميزه و مفيدة تحياتي لك والاستاذ احمد عصيد
كنا ننكر نظرية التطور والآن ننكر حتى كروية الارض. هذه هي السرعة الفائقة التي نعود بها الى القرون الوسطى.
تحية للمفكر الكبير أحمد عصيد منارة التفكير الحر في المغرب !
نقاش عمومي شمال افرقي و شرق اوسطي راقي و مرتفع في عالم متغير تسيطر عليه السيولة ، مثل هاته البرامج ما يحتاجها النشئ و الجيل الحالي لمعرفة تاريخهم و فهم حاضرهم و التطلع لمستقبلهو.
اسلوب كلام الاستاذ عصيد و لغته جميلة جدا. يبدو ان الديمقراطية لا تتناسب مع مجتمعاتنا ، لانها تتعارض مع تكوين المجتمع العربي و القبلي و اسسه التي يؤمن بها افرادها. اهم هذه الأسس هو الانتماء الديني و المذهبي. نحن على الصعيد الفردي لا نتعامل مع بعضنا بمبدأ احترام الراي الاخر و الاعتراف بصحة الراي الاخر . و حتى في سنغافورة كانت هناك مساحة من الديمقراطية الموجهة، حسب رؤية مؤسس الدولة لي كوان يو، التي كانت صحيحة. لو كان هناك ديمقراطية واسعة هناك لما وصلت سنغافورة لما وصلت اليه.
حلقة ممتازة
ممتاز عصيد
رجل يقول الحقيقة ف مجتمع مقولب لايتقبل الحقيقة اذاكانت لايتماشى مع مزاجه الجمعي
بنايه العمارات سهل جداً عن بنايه العقول.
عصيد ملي عقلت عليه هو مطايف باش يوصل الأفكار ديالو التنويرية في بلدان الغمة كما قال نحن معك أستاد
انا ملي عقلو على ليعقلو جيعان هو عنصري كذاب 😂😂😂😂
مفكر في احواش افوسافوس
نموذج مغربي فذ اتمنى أن يقرأ لنا يوما ما في المعسول
🎉😢
أناعندي قناعة أن الشعوب التي تعيش في ظل الديكتاتورية، لا يمكن أن تحصل على حياة مجتمعية تسود فيها الديمقراطية إلا بشرطين أساسيين، الشرط الأول الذي يختصر الطريق نحو تحقيق هذا الهدف المنشود، يكمن في صحوة الضمير الحي لذا النخب الديكتاتورية التي تدير شؤون تلك الشعوب وأن تصل تلك النخب إلى أرقى مستويات الوعي تجعلها تتخد من النهوض بشعوبها هدفا ساميا وتحديا مقدسا يؤكد كفائتها وحنكتها فتقوم آنداك بتفعيل وتكريس الديمقراطية التي بموجبها ستتعبد الطريق نحو الوصول إلى الأهداف المنشودة وتحقيقها فتنهض الشعوب وتنهض معها الدول كما هو الشأن في الغرب.
الشرط الثاني وهو الأصعب والطويل والمتعب، وتمهيده يكمن في اعتبار الديمقراطية حق من حقوق الإنسان وأن الحقوق تنتزع ولا تعطى، آنداك يتعين على الشعوب المحرومة أن تجتهد وتتابر وتقوي عزيمتها وتأخد بأيدي بعضها وتنسجم وتتصدى لسياسات التفرقة ومشاريع فرق تسود التي تهيئ النخب الديكتاتورية الإنتهازية الفاسدة أجواءها، ويتعين على الشعوب أن تنخرض في ورشات إجتماعية تطوعية لمحاربة الأمية بتعاون فيما بينها وتنظم محاضرات للتوعية في مختلف المجالات وعلي رأسها المجال الفكري والسياسي والإقتصادي والحقوقي والتاريخي والديني من جانبه الفكري والفلسفي والروحي مع مقارنة الأديان والإطلاع على تاريخها بما فيها البدائية والوضعية، حتى يتجنبوا التعصب الديني ويتعاملون مع الدين بسلاسة وعقل وحكمة ويوظفوه كما تقتضي التحولات الإجتماعية تماشيا مع العصر ومع الواقع الإجتماعي الحاصل ، بهذا ستفرض الشعوب على النخب المعادية للديمقراطية لتنتعش في ظل الديكتاتورية، ستفرض عليها أن تستحيي وتخجل من نفسها وتخجل من نفسها أمام المرآت، وتشعر أن الأمور تغيرت وأنها الآم أمام شعوب ناضجة وواعية ومتعلمة وراقية ولا تستحق سوى العيش في أجواء ديمقراطية لتنتج وتنمي وتطور وتساهم في النهوض ببلدانها.
بتحديث اليابان فقدت جزر سخالين.
اشرح لنا كيف لم تستطع الدولة الحديثة في اليابان من استرجاع سخالين.
انا ارى ان المفكر كلمة كبيرة فكلام الاخ عصيد لا يفكر الا في نفسه وعن تمتعه بالحرية نعم يتمتع بذلك لانه مدعوم إعلاميا وسياسيا عكس رجال مغاربة يفقهون الكثير ولن يصل هذا الاخ حتى لعشر ما يفهمه البعض .....فشعب المغرب لم تعطى له فرصة واحدة للإدلاء بفكره كما اتيحت كل الفرص لاحمد عصيد ....وقد تابعته كثيرا فلا ارى انه قد يجعلننا كشعب ان نستمع او نصل لشيئ بأطروحات هذا السيد بتاتا ...
فوالله انا مثلا لست لا استاذ ولا دكتور ولا حتى انني تدرجت في مدارس سياسية وحتى مد رسة عادية بل تعلمنا الأخلاق من إحتكاكنا بالمجتمع القريب السهل وكنا نتعلم حتى في ما يسمى بالحلقة التي كانت تقام في مدننا وكأننا نتدرج في مدرجات الجامعات من سرد قصصي ومن روايات ومن فن واغاني ورياضة ....
وبناء المواطن لا ياتي إلا بعدالة ناجزة تفرض على الكل وأقول الكل ليكون لنا إعراب في هذا الوطن ....صحيح أن البنايات والمشاريع لا يمكنها ان تبقى دون حماية المواطن الصالح لها...
وهنا حين أقول المواطن أقصد الجنسين ...والشعب الذي لا يحتمي بالقانون فلا يمكنه ان يبني وطن ...أما حقوق المرأة حين تخرج من مفهوم العقيدة مفهوم الدين لن تنجح في بناء أسرة كاملة متفهمة راعية ومدرسة تقي بيتها وبالتالي مجتمعها ووطنها ...
فالحذاتة سيدي التي لا تؤمن بشرائع خالقها لايمكنها ان تعطي ثمارا ...
اتفق مع الاخ في محو التراهات من عقول الناس لإعطاء فرصة للناس للإبتكار وفهم الواقع ...صحيح ان السياسيين يريدون ان يبقى الجهل للركوب ولكن هذا في الواقع يهدد الوطن لان الانسان الواعي لايهدم وطنه بل يبني و يتقدم باسرته وبلاده ...
فلا يمكن ان تستقيم اكورنا دون عدل فالعدل أساس الملك سيدي لازال إعلامنا ينتقد كل إنسان وطني ويستجلب اناس على شاشاته يقولون مالا يفعلون ..
فلايمكننا أن نقصي بعضنا بعضا للوصول للحذاتة ....
ولقد صدق الاخ حين قال ان كل إنسان يفكر في مصالحه الخاصة وهذا دليل على ان العدل أساس البناء فحين نؤمن به سيكون لنا إعرابا
الدمقراطية لاتاتي على حين غرة بلهي سيرروة انسانية بشرية ترتكز على الفاعلية البشريةتقتضي ان يوجد في رحم تاريخناجنين للدمقراطيةووهو مايفتقده تاريخنا العربي الاسلامي ثقافتنا ثقافة الاجماع وليست ثقافة التعددعلى خلاف الدمقراطية الغربيةالتي تجد جذورها في اتعددالالهة في المجتمع الاثينياليوناني
كيفاش الشرق الأوسط؟؟؟
ياك كلامو هو الالتزام بالشؤون الداخلية فقط، فحين يسأل عن غزة يقول يكفينا المغرب، ولكن حين يتعلق الأمر بتهديد الوجود العلماني في سوريا يصبح الكلام مفتوحا ويتحول إلى نقاش وفرض آراء على أشخاص لا يعلمون بوجوده.
انا أمازيغي إذا كانت اللغة الأمازيغية والحروف الأمازيغية سوف تخرج المغرب من الفقر والتخلف فلما لا
السلام عليكم، اني ازرع فولا، مثل شعبي مغربي يسري على قولك هذا.
علماني ليبرالي
لاءنا،في،المغرب،لاتمن،بافكار،متنورة،والعقل،والمنطق،في،المغرب،اسب،زوشتم،،هو،اساءد،حتي،مايسما،،ب،الغقهاءيسبون،ويشتمون،منيختلف،،معهم،،وااجمهور،اامغربي،يسجع،علي،ذالك
الرجاء أكتب بلغة مفهومة... كلامك أعلاه غير مفهوم
تحياتي
عصيد مفكر و لكن فكره في حالة شرود بالنسبة للمجتمع المغربي. حتى انه لا يستطيع ان يقنع حتى افراد اسرته بفكره.
المجتمع غارق في تخلف جاهلية كتب المشرق اللتي خدرت عقول المجتمع فكيف يمكنهم التفكير اصلا وهم يحلمون بابحياة بعد الموت ويحلمون بالحوريات وانهار من الخمر والعسل والولدان المخلدون كيف تريدونهم ان يستخدمو عقولهم . بل هناك عقلاء يعرفون جيدا خطابه المنطقي
أحمد عصيد مفكر من نوع رفيع وهو يساهم في تطوير بلداننا جميعا وليس المغرب فحسب، بفكره النير وآرائه السديدة وجرأته الاستثنائية
العكس هو ما نراه، نرى أن الدولة المغربية ماضية في تحديث الترسانة القانونية الجنائية و الأسرية في إطار علمنتها
من الطبيعي أن يكون فكر عصيد في حالة شرود في مجتمع جاهل متخلف تم إفراغ جميع الفضلات في عقول افراده من طرف الفقه الديني.
رغم ذلك فكر عصيد يتسرب إلى المجتمع بوعي أو بدون وعي. أصبح الشباب يعرفونه ويتبنون أفكاره.