مغامرة ملك الوحوش في مغارة الشعرة مدينة تازه في المغرب 🇲🇦

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 14 жов 2024
  • توجد مغارة الشعرة في الأطلس المتوسط وتبعد عن مدينة تازة بحوالي 55 كلم وتعتبر مورد سياحي مهم حيت تستقطب نسب مهمة من السياح في الفترة الأخيرة، وأصبحت قبلة للعديد من الباحثين عن السياحة البيئية والعلمية وكذا المهتمين بالإستغوار، وتتميز مغارة الشعرة بروعة تشكيلاتها الطبيعية التي تزين المغارة نجد عدة أشكال كلسية من صواعد ونوازل ذات ألوان مختلفة.
    تشكلت مغارة الشعرة حسب أهل الإختصاص بفعل دوبان الصخور الكلسية الكربوناتية تحت تأثير المياه المحملة بثاني أكسيد الكربون وهي التضاريس التي إصطلح عليها بالأشكال الكارسطية نسبة إلى إقليم كارسط بسلوفانيا .
    تتكون المغارة من طبقتين طبقة سفلى رطبة تتميز بجريان واد على طول مسارها، وطبقة عليا جافة هي الأقدم والأكثر جمالا .
    وتنعت مدينة تازة بعاصمة الكهوف بلا منازع، ذلك أنه لكل بلد سماته ومميزاته، وما يميز مدينه تازه احتضانها عددا كبيرا من المغارات والكهوف، فلا يوجد مكان في العالم يضاهيها في عدد الكهوف وتجاويفها ومغاراتها التي بلغت اكثر من 300 مغارة، لذا استحقت عن جداره اسم عاصمة الكهوف.
    وتبعد مدينه تازه 320 كم عن الرباط الى الشرق منها، وهي بعد مدينة فاس بـ93 كم ومن أطول المغارات في المنطقه هي “مغارة الشعرة”، والتي يصل طولها الي 10 كم، فيما يصل عمق مغارة “شيكر” الي 150 مترا وطولها لـ4 كم، ورغم ذلك فان مغارة “فريواطو” تعتبر الأكثر شهره وجذبا للزوار، فالبرعم ان عمقها 280 مترا وتمتد بطول 2600 متر فقط؛ الا انها تتميز بمناظر رائعة وغاية في الجمال.
    و”فريواطو” اسم امازيغي، حيث ان “فري” تعني الكهف و”واطو” اي الريح، ويرجع سبب تسميه المغارة بهذا الاسم الى الهواء الصادر منها “كهف الرياح”، ويوجد اعلى المغارة التي تبعد قرابة 26 كم عن مدينة تازة فتحة يستطيع الزوار ان يطلوا منها علي أسفلها، وعندما تهبط عبر السلالم وتصل إلي الاسفل تجد كهفا صغيرا يؤدي الي عده ممرات داخلها، الا ان المغارة لها 3 مداخل رئيسيه أولها يمتد علي 520 درجة، وهو مضاء بنور الشمس الذي يتسرب من فوهة المغارة وعمقه 160 مترا تحت الأرض.
    ويصل عدد درجات المدخل الثاني 200 درجة وهو ضيق ومظلم، ويتطلب دخوله استعمال مصابيح يدوية واصطحاب مرشد سياحي، اما المدخل الثالث فهو بطول 3 كم وتستغرق الرحلة خلاله 3 ساعات أخري على الأقل بمساعدة مرشد، وهو ما يجذب الزائرين بدافع الفضول والبحث عن المغامرة.
    مصدر المعلومات في الوصف موقع تليكسبريس :
    telexpresse.co...
    #ملك_الوحوش #مغارة_الشعرة #مغامرة #هايكنغ #هايكنج #المغرب #الامارات

КОМЕНТАРІ • 15

  • @ShereenFarag777
    @ShereenFarag777 4 години тому +1

    🌹✨

  • @korg504
    @korg504 7 днів тому +1

    مدينتي تازة الحبيبة .عشق لا ينتهي🥰🥰🥰💪💪

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    الهواء الساخن والمحمل بالمعادن، الذي يخرج من باطن الأرض في المغارات التي في الجبال والهضاب، بعد جريان الأودية، سخره الله عز وجل لحماية مخلوقاته من البرد (التبروري) رحمة بمخلوقاته وبمعاشها الذي يدمره التبروري ويقضي عليه.

  • @elfarissimoulay2963
    @elfarissimoulay2963 8 днів тому +1

    السلام عليكم حيكم الله وشكرا جزيلاً على تعرفكم بهذا الإرث التاريخي. اتمنى من السلطات المختصة. للإلتفاف. إلى هذا وممكن أن يذرة على جماعة وعلى المدينة عموما ملايين الدراهيم. في السنة من خلال الزوار والسياح الأجانب. إذا توفرت الظروف من منتجعات سياحية وأماكن الراحة و الإستراحة والمبيث اصلا هذه المنطقة تزخر بمناظر خلابة طبيعية.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    الهواء الساخن الخارج من المغارات في قمم الجبال والهضاب قريب نسبيا من مستوى السحب المحملة بالماء يكون بكمية كبيرة جدا يكاد يغطي اسفل السحابة الممطر ة كلها، لأنه كلما دخل الماء لباطن الأرض خرج مثله من الهواء المضغوط ليحل الماء محله، لذلك حتى لو نزلت السحابة في شكل برد فان الهواء الساخن تحتها يذيب حبيبات البرد لكي لا تصل للسهول بعد مسافة خمس كيلومترات إلا قطرات او حبات صغيرة جدا لا توثر.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    الجبال والهضاب عالية في الغالب واقلها يكون بارتفاع حوالي 1000 متر تقريبا بمعنى أن قممها تكون الأقرب لمستوى السحب التي تكون في الغالب في ارتفاع حوالي 5000 متر أي خمس كيلومترات، لذلك لكما كان الجبل مرتفعا كلما كان تأثيره كبيرا على السحب لأن الهواء الساخن الذي يخرج من المغارات القريبة من السحب يؤثر فيها مباشرة، لذلك تسقط الأمطار بكثرة على الجبال الشاهقة لأن الهواء الساخن الذي يصعد من اعماق حوالي اربعة الآف متر تقريبا لقمة الجبل التي في ارتفاع 5000 متر يكون ذلك الهواء بدرجة حرارة قد تقارب المائة درجة، لذلك تلقح وتستمطر السحب بسرعة وفعالية وغالبا ما يسقط المطر على قمم الجبال الشاهقة منهمرا صبا من السماء لا قطرات فقط ولا برد اي احجار ثلجية بل يصب الماء صبا كان سدا من السماء مفتوح فوق قمة الجبل.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    تعمل المغارات كالأنف تماما، فلكي يدخل الماء لباطن الأرض يحدث الزفير فيخرج الهواء ساخنا من المغارات في قمم الجبال والهضاب عاليا عن مستوى السهول، فيلقح السحب ويستمطرها ويمنع حدوث البرد الذي يفسد الزرع ويقتل الطير، وأثناء الشهيق يدخل الهواء لباطن الأرض ليسمح للماء بالحركة في الفرشات الباطنية لأنه بدونه لا يمكن للماء أن يتحرك من مكانه.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    باطن الأرض بطبيعة الحال ساخن ولو كانت الحفرة في الأرض بعمق اربعة أمتار فان الهواء الذي يكون فيها يكون ساخنا لذلك يقل الأوكسجين في باطن الأرض لأن سخونة الهواء تجعل الأوكسجين قليلا تماما كبرودة الهواء أيضا تجعل الأوكسجين قليلا في الهواء، عكس سطح الأرض المعتدل يكون فيه أعلى نسبة أوكسجين. البحيرات الباطنية تحت الجبال والهضاب منها التي في عمق خمسمائة متر وبالتالي فالهواء الذي يخرج منها ليحل محله الماء اثناء جريان الأودية يكون ساخنا جدا مقارنة بالهواء على سطح الأرض حينها، لذلك فذلك الهواء الساخن يؤثر على السحب المحملة بالمطر ويجعلها لا تطلق التبروري والأحجار الجليدية الصغيرة بل تطلق المطر النافع الذي لا يقتل طيرا ولا يؤذي زرعا.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    الهواء الساخن الخارج من المغارات يكون مضغوطا وكثيفا وكثيرا، فيصعد نحو السماء بسرعة وقوة يؤثر على السحب المحملة بالماء فيلقحها مستعجلا بأمر الله عز وجل نزول المطر على الجبال والهضاب خاصة، رحمة بخلق الله عز وجل، ثم تمنع سخونة ذلك الهواء تشكل الحجارة الثلجية وحتى إن تشكلت فان نزول تلك الحجارة الثلجية واحتكاكها بالهواء الساخن الخارج من باطن الأرض في السماء يجعل تلك الحجارة الثلجية تصغر قبل ان تصل الأرض فلا تقتل طيرا ولا غيره من مخلوقات الله عز وجل التي لا تحتمي في الجحور.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    الحل لضمان الماء وتوزيعه وما يتعلق به سهل وفعال ومضمون وغير مكلف، لكن متى يتعظ خدام حلف الكفار الساعين لخراب دول المسلمين.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    المغارات الكبرى في أغلب بلدان المسلمين اغلقها المستعمر إبان احتلاله لبلدان المسلمين لأنها كانت ملاذا للمقاومين والمجاهدين تحميهم من قصف المستعمر بطائراته وكان لزاما على المستعمر أن يغلقها بالإسمنت المسلح والصخور، ثم في نصس الوقت ليتحكم في الماء الذي كان يجري في كل وادي من اودية شعاب المسلمين، والمغارات المتوسطة اغلقت منتصف التسعينيات بتعليمات من حلف الكفار تحت مسمى منع الارهابيين من السكن فيها، والمغارات الصغرى اغلقت خلال العشر سنوات الأخيرة تحت نفس المبرر ولم يتبق إلا المغارات التي قطرها أقل من 30 سنتمتر تقريبا.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    إن كانت درجة الحرارة في قمم الجبال والهضاب ليلا قد تصل الصفر وما دون الصفر، فان الهواء الذي يخرج من المغارات في قمم الجبال والهضاب ليلا قد تتجاوز حرارته 50 درجة مئوية، لذلك فهو جد فعال وكل مغارة هي موقد عملاق بفوهة تصل احيانا اربعين مترا تطلق الهواء الساخن بحرارة تصل أو تزيد عن الخمسين درجة مئوية نحو السحب تسخنها قليلا فتستمطرها مطرا لا حجارة جليدية، لأن خالق السماوات والأرض رحيم بمخلوقاته ومنها ملايين الطيور التي تنام في العراء وفي الأشجار وهي لا تحميها من الحجارة الثلجية لذلك سخر الرحمن الرحيم تلك المغارات في الجبال والهضاب لتقوم بدور حماية خلق الله عز وجل بالهواء الساخن الذي يخرج منها فيمنع تساقط الحجارة الجليدية.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    لا حاجة للمواقد والمشاعل لمحاربة (البرد) التبروري، بل افتحوا المغارات في الجبال والهضاب وستضمن تخزين الماء وتنقيته وتصفيته وتوزيعه وتضمن استمطار السحب بإذن الله عز وجل وستضمن حماية الخلق والزرع من التبروري لأن الخالق الذي سخر تلك المغارات في الجبال والهضاب لم يسخرها عبثا، بل سخرها لتخدم بني آدم وما يملكون وما يزرعون، لكن حلف الكفار وخدامهم بيننا يسعون للقضاء على الماء ويضحكون على البسطاء والسذج بمشاريع تافهة ليفقروهم بها أكثر وأكثر، فيتاجروا في معاناتهم.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    الزلزال فتح المغارات وسمح للهواء بالخروج والدخول من المغارات في قمم الجبال والهضاب، لذلك استمطر الهواء الساخن الخارج من الأرض السحب كما الهواء الذي كان يجذبها نحو قمم الجبال اثناء دخوله لباطن الأرض، أما دول الصحراء الكبرى فقد فتح فيها بعض المغارات بعض ابناء شعوبها الذين وعوا اهميتها مؤخرا كما ساهم في ذلك الماء الذي تدفق من حوض سد النهضة بعد الانهيارات الأرضية التي عرفتها اثيوبيا التي فتحت المغارات هناك وبلع حوض السد اغلب ماء سد النهضة فاسهم بضغطه في فتح بعض المغارات في السودان ومصر وليبيا والتشاد والنيجر ومالي وموريتانيا ايضا وكلها ستنال حضها من ماء سد النهضة إن شاء الله رب العالمين.

  • @AbdellahBoufahim
    @AbdellahBoufahim 8 днів тому +1

    وضع المواقد التي تستهلك الطاقة الكثيرة بلا فائدة في الضيعات الفلاحية التي تبعد عن مستوى السحب الممطرة بحوالي 5 كيلومترات هو في نظري تضييع للطاقة وعبث لا فائدة منه خاصة أن البلدين ميسر وسهل وفعال ومضمون وسريع الفعالية لأن فتح المغارات في قمم الجبال والهضاب تجهل الهواء الساخن الخارج من باطن الأرض اقرب لمستوى السحب وبالتالي أكثر تأثيرا عليها في الاستمطار وفي منع حدود البرد في شكل حجارة صغيرة.