أسئلة فاضحة للمعارضة السورية المسلحة العميلة في سوريا أولاً أين كان ذلك السلاح وتلك القوات من دعم ومساندة غزة وطوفان الأقصى ؟!! ثانياً أين كان ذلك السلاح من تحرير الجولان السورية المحتلة أو على الأقل الضغط على الكيان الصهيوني من خلال الجولان ؟! ثالثاً ما موقفهم من قطع خط الإمداد للمقاومة للبنانية من إيران عبر العراق وسوريا ⁉️ رابعاً ما موقفهم من الإحتلال الصهيوني للجولان ؟! خامساً ما موقفهم من التطبيع مع الكيان الصهيوني ؟! سبحان الله غزة هي الكاشفة وستبقى فلسطين هي واجهه المؤمنين
اتق الله ولا تقف في صف المجر.م بشار الكا.فر الظا.لم الذي قتل هو وجنوده الآلاف المؤلفة وشرد الملايين وعذب الآلاف وما سجن صيدنايا عنك ببعيد فالفرح بزوال طغيانه واجب على كل من في قلبه ايمان ولا يعني هذا أن المعارضة كلها أهل سنة ولكنهم بالتأكيد خير من ديكتاتور العصر وفرعون هذا الزمان أخزا.ه الله وأباه الهالك
أي مقاومة من الشيعة الروافض في إيران والعراق ، هل تضحك علينا أو انك لا تدري ما تقول هؤلاء الروافض سبب تأخر النصر بل سبب سقوط الدول كما في عدوان المغول في آخر الدولة العباسية وغيرها ....
أسئلة فاضحة للمعارضة السورية المسلحة العميلة في سوريا
أولاً أين كان ذلك السلاح وتلك القوات من دعم ومساندة غزة وطوفان الأقصى ؟!!
ثانياً أين كان ذلك السلاح من تحرير الجولان السورية المحتلة أو على الأقل الضغط على الكيان الصهيوني من خلال الجولان ؟!
ثالثاً ما موقفهم من قطع خط الإمداد للمقاومة للبنانية من إيران عبر العراق وسوريا ⁉️
رابعاً ما موقفهم من الإحتلال الصهيوني للجولان ؟!
خامساً ما موقفهم من التطبيع مع الكيان الصهيوني ؟!
سبحان الله غزة هي الكاشفة وستبقى فلسطين هي واجهه المؤمنين
اتق الله ولا تقف في صف المجر.م بشار الكا.فر الظا.لم الذي قتل هو وجنوده الآلاف المؤلفة وشرد الملايين وعذب الآلاف وما سجن صيدنايا عنك ببعيد
فالفرح بزوال طغيانه واجب على كل من في قلبه ايمان
ولا يعني هذا أن المعارضة كلها أهل سنة ولكنهم بالتأكيد خير من ديكتاتور العصر وفرعون هذا الزمان أخزا.ه الله وأباه الهالك
لقد استطاعت اسرائيل أن تجند هؤلاء بواسطه تركيا لإشغال المقاومة بسوريا والعراق وإيران حتى تنفرد بغزة ؟!
أي مقاومة من الشيعة الروافض في إيران والعراق ، هل تضحك علينا أو انك لا تدري ما تقول
هؤلاء الروافض سبب تأخر النصر بل سبب سقوط الدول كما في عدوان المغول في آخر الدولة العباسية وغيرها ....