عن شداد بن أوس رضي الله عنه، قال: قال لي رسول الله صل الله عليه وسلم: ((يا شداد بن أوس، إذا كنَز الناسُ الذهبَ والفضة، فاكنِز هؤلاء الكلماتِ: اللهم إني أسألك الثباتَ في الأمر والعزيمة على الرُّشد، وأسألك شُكْر نعمتك، وحُسْن عبادتك، وأسألك لسانًا صادقًا، وقلبًا سليمًا، وأسألك من خير ما تَعلَم، وأعوذ بك من شرِّ ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب))؛ الحديث صحَّحه الألباني في السلسلة الصحيحة رقم (3228)، وحسَّنه شعيب الأرناؤوط في تحقيق المسند
يرزقني رزاق الحيايا بجحورها ، لامخايلة برق ولاهي حايله . في البيت هذا من الشعر وهو يطلب الله سبحانه وتعالى عندما تركوه قبيلته مع الاسف حيث انه كان كريما يكرم الضيف ايام البداوه الحقيقيه والجلف وقل الموارد ، انتهى كل ماعنده من حلال بسيط وطعام ، وتركوه قبيلته لاراحله ولاغيرها فقط بيت الشعرالذي يسكن فيه مع اولاده الصغار وزوجته حتى يرى نفسه عن الطيب والكرم الذي ضيع حلاه وماله وذهبوا عنه وتركوه وحيدا هو وزوجته واطفاله في هذه الصحراء المترامية الاطراف وبعدمشقه يبحث عن صيد من خواش الارض لضب او جربوع او ارنب يصيدها بشق النفس وبعض الايام لايجد مايعطيه لأولاده وذات مره رأى ثعبانا ممتدا كأنه عصاة واقفه وجاء طير وحط على رأس العصا واذا بالثعبان يلتهم الطير دون تعب ، ولذلك طلب الله واستعان به وقال هذه القصيده الجميله اعلاه، واذا بعد مغيب الشمس وقت العشيه او العتيم واذا بيت الشعر بيته يتحرك وخرج ليرى ماهذا الذي يحرك البيت واذا ذود من الابل الوضح اي ذات اللون الابيض من اجمل ماخلق من الابل تقريبا فوق الثلاثين بعيرا لايوجد عليها لاوسم ولا اي شئ يدل انها لأحد ، ولذلك عرف انها هبة من الله سبحانه ورزق بعدما طلب الله له ولصغاره ، ولم يسب او يجرح قبيلته لتركهم له بقصيده او لغو ، ولحق بالقبيله هذه القصه حقيقيه وقديمه ومعروفه ، والسلام عليكم
الآية.. { لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذبي لشديد }
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا مباركا فيه
اللهم صَل على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين
لا حول ولا قوة الا بالله
كنز من كنوز الجنه
الله كريم يحب الكُرماء
تعليق الأخ على أننا لانحكم على نية الكُرماء تعليق موفق وفي محله ..
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أبغى رابط الحلقة .. أو رقمها كم .؟
مششكوورين
عن شداد بن أوس رضي الله عنه، قال: قال لي رسول الله صل الله عليه وسلم: ((يا شداد بن أوس، إذا كنَز الناسُ الذهبَ والفضة، فاكنِز هؤلاء الكلماتِ: اللهم إني أسألك الثباتَ في الأمر والعزيمة على الرُّشد، وأسألك شُكْر نعمتك، وحُسْن عبادتك، وأسألك لسانًا صادقًا، وقلبًا سليمًا، وأسألك من خير ما تَعلَم، وأعوذ بك من شرِّ ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب))؛ الحديث صحَّحه الألباني في السلسلة الصحيحة رقم (3228)، وحسَّنه شعيب الأرناؤوط في تحقيق المسند
مهي هيك هاي لقصيده
وين راح المهيدب الحين جاء والله لاه وحشه
إكرام الضيف لوجه الله له بوادر وعلامات قد تظهر الآن وقد لا تظهر إلا بعد موت الكريم بسنوات
تابعني 🎉🎉🎉
يرزقني رزاق الحيايا بجحورها ، لامخايلة برق ولاهي حايله . في البيت هذا من الشعر وهو يطلب الله سبحانه وتعالى عندما تركوه قبيلته مع الاسف حيث انه كان كريما يكرم الضيف ايام البداوه الحقيقيه والجلف وقل الموارد ، انتهى كل ماعنده من حلال بسيط وطعام ، وتركوه قبيلته لاراحله ولاغيرها فقط بيت الشعرالذي يسكن فيه مع اولاده الصغار وزوجته حتى يرى نفسه عن الطيب والكرم الذي ضيع حلاه وماله وذهبوا عنه وتركوه وحيدا هو وزوجته واطفاله في هذه الصحراء المترامية الاطراف وبعدمشقه يبحث عن صيد من خواش الارض لضب او جربوع او ارنب يصيدها بشق النفس وبعض الايام لايجد مايعطيه لأولاده وذات مره رأى ثعبانا ممتدا كأنه عصاة واقفه وجاء طير وحط على رأس العصا واذا بالثعبان يلتهم الطير دون تعب ، ولذلك طلب الله واستعان به وقال هذه القصيده الجميله اعلاه، واذا بعد مغيب الشمس وقت العشيه او العتيم واذا بيت الشعر بيته يتحرك وخرج ليرى ماهذا الذي يحرك البيت واذا ذود من الابل الوضح اي ذات اللون الابيض من اجمل ماخلق من الابل تقريبا فوق الثلاثين بعيرا لايوجد عليها لاوسم ولا اي شئ يدل انها لأحد ، ولذلك عرف انها هبة من الله سبحانه ورزق بعدما طلب الله له ولصغاره ، ولم يسب او يجرح قبيلته لتركهم له بقصيده او لغو ، ولحق بالقبيله
هذه القصه حقيقيه وقديمه ومعروفه ، والسلام عليكم
تابعني 🎉🎉🎉🎉
يقال في السعودية فيها فقراء
تابعني 🎉🎉🎉