تحية خالصة مني الك و من الجزائر الحبيبة للغاااااااااااااالية فلسطين ولتراثها و اهلها اهلنا و ناسها احبابنا و والله العظيم انت الافظل في العود ان غزفت او غلمت شكرا جزيلا
القصة الحقيقية للأغنية..هي من التراث الفلسطيني البحت الذي يتم سرقته مثل الأغاني التراثية ميجانا ودلعونه وغيره... قصة الاغنيه الشعبية ... ع الروزنا كانا عاشقين, هي ابنة "أبو البنات" بكل ما تصوره الكلمة في الذهن الفلاحي من فقر وإدقاع,من أهالي قرية قرب مدينة صفد الفلسطينية.. وهو, ابن تاجر جوال من مدينة صفد كانا, كعادة العشاق هنالك, يتلقيان في الحرج القريب, أو عند نبعة الماء. يعدها بالزواج فتخفق في قلبها حمامة, يهديها منديلا من حرير, فتحتبس... الآه في قلبها, وتذوب في الخجل, ومن ثم: يذهبان, هو الى أبوه وحماره, وهي الى غرفة الخزين, كي تحلم أحلامها. أبوه يريد تزويجه من ابنة صديق له في حلب بهدف توسيع أعماله, والإبن العاشق يرفض الأمر. أبوها , أبو البنات, كان ينتظر عريسا يخلصه من "كومة اللحم العاري" الملغومة بالعار مع وقف التنفيذ. في كل شهر, كانا التاجر الجوال وابنه يمران بالقرية, يوزعان المناديل والعطور على الصبايا, ويحملان الثمار لبيعها في المدينة. الأب لديه منطق غريب, مغرق في حب المال, أراد مرة أن يشرح لابنه الحالم مبدأه في الحياة كي يستقيم: لو كان لديك حمولة من العنب والتفاح, تريد نقلها الى المدينة , فكيف تحملها؟ - أضع التفاح أسفل الـ"خرج", ثم أضع العنب فوقه, لأن التفاح أصلب. - حمار, وغبي كأمك - ؟؟ - التفاح أغلى من العنب, يا بهيم, فلو وضعت العنب فوق التفاح, لصار التفاح "تفاحا بالعنب" وهذا يبخس سعره, لو كنت أنا أمام هذه المسألة, لسارعت بوضع التفاح فوق العنب, كي "يــُتــَفـــِّح" العنب , فأبيعه أغلى ! في كل شهر, كان يجدد عهده معها. بعد أن عسّل تفاح صدرها كما يجب, حبسها أبوها في الدار فكانت تنتظره في "غرفة الخزين" , هو يطل من فتحة الروزنا فيقول لها: أحبك, وهي تسأله الخلاص. يعدها في السنة المقبلة, ريثما "يتحسن الحال", والحالة كما تعلم يا موسى, تعبانة. وكانت هنالك (كما تتطلب القصة دائما) فتاة أخرى تغار, فوشت لأبو البنات بقصة الروزنا, قالت عن العاشق الذي "يتسلل" من فتحة الروزنا الضيقة كي يدمغ البيت بالعار. جن جنون أبي البنات, ضرب ابنته حتى أفاق على الفكرة: فتحة الروزنا لا يمكن لهر أن يدخل منها!. ودرءا للأقاويل أغلق الأب الروزنا وحشر البنت في "غرفة الخزين".. ضُرب التاجرالأفاق وابنه, ومنعا من المرور بالقرية. فهربا باتجاه حلب, ولم يعودا أبداً. صارت الفتاة نهرا من حزن, التجار الجوالين الذين كانوا يمرون بالمكان كانوا يسمعون قرب "غرفة الخزين" غناء ولا أعذب, ينسل حزنا في أفئدتهم فيصيب كل من مرّ بالجنون. كان الصوت يغني من وراء الباب الموصد .. عالروزنا عالروزنا كل البلا فيها وش عملت الروزنا الله يجازيها يا رايحين ع حلب حبي معاكم راح يا محمّلين العنب تحت العنب تفاح كل من حبيبو معو وانا حبيبي راح
ماشاء الله
مبدع
والروزانا ع مقام الرست لمست قلبي للغاية ♥️
تحية خالصة مني الك و من الجزائر الحبيبة للغاااااااااااااالية فلسطين ولتراثها و اهلها اهلنا و ناسها احبابنا و والله العظيم انت الافظل في العود ان غزفت او غلمت شكرا جزيلا
على مقام الراست أجمل تسلم ايدك
استاذ طارق نزل اغنيه لزرعلك بستان ورود❤️
يرحم والديك نفّسْتني
انتم الافضل على اليوتيوب ممكن ان تقوموا بتعليمنا اغنية ديسباسيتو على العود رجاءاااا وشكرا لكم
شكرا جزيلا أغنية رائعة ممكن أغنية يا زارعين السمسم
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
الأغنية كلمات شاعر من الموصل وتلحين ملا عثمان الموصلي
بدنا أغنية بالساحة تلاقينا لوديع الصافي
بالله أغاني إلا أنا وشنطةسفركاملتين بالمقدمةولاتنسى المقدمةأرج وك أريد عزفهاقبل مماتي
لو سمحت غنية ياهويدلي تنزلا
استاذ طارق اسمح لي ان ارفع لك القبعة احتراما وتقديرا لشخصك المحترم🌹🌹
شكراً جزيلاً :)
سلام عليكم أخي منكن اغنية مغربية مارسولا الحب شكرا
القصة الحقيقية للأغنية..هي من التراث الفلسطيني البحت الذي يتم سرقته مثل الأغاني التراثية ميجانا ودلعونه وغيره...
قصة الاغنيه الشعبية ... ع الروزنا
كانا عاشقين, هي ابنة "أبو البنات" بكل ما تصوره الكلمة في الذهن الفلاحي من فقر وإدقاع,من أهالي قرية قرب مدينة صفد الفلسطينية.. وهو, ابن تاجر جوال من مدينة صفد
كانا, كعادة العشاق هنالك, يتلقيان في الحرج القريب, أو عند نبعة الماء. يعدها بالزواج فتخفق في قلبها حمامة, يهديها منديلا من حرير, فتحتبس... الآه في قلبها, وتذوب في الخجل, ومن ثم: يذهبان, هو الى أبوه وحماره, وهي الى غرفة الخزين, كي تحلم أحلامها.
أبوه يريد تزويجه من ابنة صديق له في حلب بهدف توسيع أعماله, والإبن العاشق يرفض الأمر. أبوها , أبو البنات, كان ينتظر عريسا يخلصه من "كومة اللحم العاري" الملغومة بالعار مع وقف التنفيذ.
في كل شهر, كانا التاجر الجوال وابنه يمران بالقرية, يوزعان المناديل والعطور على الصبايا, ويحملان الثمار لبيعها في المدينة.
الأب لديه منطق غريب, مغرق في حب المال, أراد مرة أن يشرح لابنه الحالم مبدأه في الحياة كي يستقيم:
لو كان لديك حمولة من العنب والتفاح, تريد نقلها الى المدينة , فكيف تحملها؟
- أضع التفاح أسفل الـ"خرج", ثم أضع العنب فوقه, لأن التفاح أصلب.
- حمار, وغبي كأمك
- ؟؟
- التفاح أغلى من العنب, يا بهيم, فلو وضعت العنب فوق التفاح, لصار التفاح "تفاحا بالعنب" وهذا يبخس سعره, لو كنت أنا أمام هذه المسألة, لسارعت بوضع التفاح فوق العنب, كي "يــُتــَفـــِّح" العنب , فأبيعه أغلى !
في كل شهر, كان يجدد عهده معها. بعد أن عسّل تفاح صدرها كما يجب, حبسها أبوها في الدار فكانت تنتظره في "غرفة الخزين" , هو يطل من فتحة الروزنا فيقول لها: أحبك, وهي تسأله الخلاص. يعدها في السنة المقبلة, ريثما "يتحسن الحال", والحالة كما تعلم يا موسى, تعبانة.
وكانت هنالك (كما تتطلب القصة دائما) فتاة أخرى تغار, فوشت لأبو البنات بقصة الروزنا, قالت عن العاشق الذي "يتسلل" من فتحة الروزنا الضيقة كي يدمغ البيت بالعار. جن جنون أبي البنات, ضرب ابنته حتى أفاق على الفكرة: فتحة الروزنا لا يمكن لهر أن يدخل منها!. ودرءا للأقاويل أغلق الأب الروزنا وحشر البنت في "غرفة الخزين".. ضُرب التاجرالأفاق وابنه, ومنعا من المرور بالقرية. فهربا باتجاه حلب, ولم يعودا أبداً.
صارت الفتاة نهرا من حزن, التجار الجوالين الذين كانوا يمرون بالمكان كانوا يسمعون قرب "غرفة الخزين" غناء ولا أعذب, ينسل حزنا في أفئدتهم فيصيب كل من مرّ بالجنون.
كان الصوت يغني من وراء الباب الموصد ..
عالروزنا عالروزنا
كل البلا فيها
وش عملت الروزنا
الله يجازيها
يا رايحين ع حلب
حبي معاكم راح
يا محمّلين العنب
تحت العنب تفاح
كل من حبيبو معو
وانا حبيبي راح
خلقت للعجم .وغير مستساغة على الراست .
كل التحية والتقدير
ولكن عالروزانا اغنية لبنانية تم غنائها تكريما لتجار حلب وليست اغنية فلسطينية
صديقي هي من تلحين الموسيقار العراقي الملا عثمان الموصلي