مركز تكوين هو أعضاء يشككون في السنه والعقيدة/ ما هو
Вставка
- Опубліковано 6 тра 2024
- ✅ اشترك الآن في قناة .فارس خيري
💬 شاركنا رأيك في التعليقات، ولا تنسى مشاركة الفيديو.. شكرًا لمتابعتكم.
مركز تكوين هو أعضاء يشككون في السنه والعقيدة/ ما هو #مركز تكوين ؟ومتي انشاء والهدف منها ايه ؟؟
#إلحاد #السنة_النبوية #العقيدة_الإسلامية #تكوين #مركز_تكوين #التوبة #تنبيه #الأزهر_قادم
اشترك في قناتي لنشر الدين وجزاكم الله كل خير 😊
لا اله الا الله محمد عبده ورسوله ونبيه اللهم صل على محمد وعلى آله وسلم وصحبه الكرام الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
( ويمكر الله ) علي اساس ان الهك مكار ولا التعلب المكار ، يبقي انت بتعبد التعلب المكار بس هو تعلب واحد ، البس
@@tamer8918 مكرك عند الله مفضوح ومعلوم ياجاهل ولكن إذا اخفي الله عليك أمرا اتسطيع أن تعرفه هذا هو الفرق بين مكرك ومكر الله يا جاحد
(إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ ٱللَّهِ وَٱلْمَلَٰٓئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ)
﴿ إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ﴾
[ البروج: 10]
مع أن الآية في الحقيقة نزلت في قوم هلكوا على الكفر، ولكن لأن الأمر دائماً مرتبطٌ بكل زمن يقع فيه ذلك، ومع أن هذا خبر، لكنه دعوة إلى التوبة، والمدعو هنا هو من يسمع هذه الآيات بعد ذلك، ممن فتنوا المؤمنين والمؤمنات وعرضوهم للفتنة، وآذوهم بسبب التزامهم بالدين وطاعتهم لله عز وجل، فهم قتلوا أولياءه، ومع ذلك فتح لهم باب التوبة! وهذا له أهمية كبرى في نفس المؤمن، بحيث إنه يعمل لله عز وجل لا لنفسه، فهو لا يريد الانتصار لنفسه، ولا يستبعد أن يتوب الله عز وجل على من آذاه، ولا يقول: لابد أن ينتقم الله من عدوي، ولابد أن يأخذه الله عز وجل بأنواع العذاب في الدنيا قبل الآخرة، فلربما فتح الله له باب التوبة.
كيف لا وقد وقع ذلك لمن آذى نبيه صلى الله عليه وسلم؟! لما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (كيف يفلح قوم شجوا نبيهم وكسروا رباعيته أنزل الله عليه قوله: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ} [آل عمران:١٢٨])، وتاب الله على طائفة منهم، حتى ممن كان يقود الكفرة في حربهم ضد الإسلام.
قال الله عز وجل في بيان حقيقة من فتن المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتب: ((فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ))، وتأمل لفظ (عذاب الحريق)، فالمعنى قد وضح بقوله: (فلهم عذاب جهنم) فهي عذاب النار والنار تحرق، لكن أكد هذا المعنى بقوله: (ولهم عذاب الحريق)؛ لأنهم أرادوا إحراق المؤمنين، فالألم الحقيقي لم يحصل للمؤمنين وإنما حصل للكافرين، وذلك أن الشهيد لا يجد من ألم الموت إلا كمس القرصة، وهؤلاء شهداء، بل وردت روايات كثيرة في هذه القصة منها: (أن هؤلاء المؤمنين قبضت أرواحهم قبل أن يلقوا في النار، فألقوا فيها أجساداً بلا أرواح، فلم يتألموا
قال تعالى(فسينققونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون و الذين كفروا إلى ربهم يحشرون)
اي شي وراه الامارات اعرف
انة ضد الاسلام والمسلمين
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
ترا وصلني بس منكم قاعدين تبالغون دينا واضح مافي داعي تخلوا برامج تافهة تخوفكم ترا
مراكز تشوه دين الإسلام.
وغير أنه مو كل الناس إيمانهم بس يسمعولهم إيمانهم بضعف ويصير يشككو بدين وفي منهم وما بروحو يتاكد في المصادر الصحيحة