أوبريت "القصة الكبيرة" لتخليد معركة الكرامة الآردنية
Вставка
- Опубліковано 6 жов 2024
- تركت معركة الكرامة أثرًا وجدانيًا لايزال حتى يومنا الحالي وسيبقى مصدر ثقة الأمة الأردنية بجيشها الذي حقق هذا النصر بقيادته وحيدًا دون إسناد أو دعم لأن العدوان جاء مباغتًا, خصوصًا وأن هذا النصر الساحق جاء بعد الهزيمة التي لحقت بالعرب تحت القيادة المصرية في حرب حزيران.
في الذكرى السنوية الأولى لهذا الانتصار وبهذه المناسبة غنّت السيّدة فيروز بصوتها أوبريت "القصة الكبيرة" من كلمات وألحان الأخوين رحباني وبتنسيق مباشر مع معالي الأستاذ صلاح أبو زيد وزير الإعلام آنذاك, الذي سطر بطولة من نوع خاص في إصراره على أن يتم بث هذا الأوبريت في موعد المناسبة بالرغم من أن الحدود كانت مغلقة وليس من الممكن أن يتم نقل هذا التسجيل من لبنان للأردن في الموعد المطلوب, فاتصل معالي أبو زيد بالأخوين رحباني وطلب أن تقوم الإذاعة اللبنانية وقبل أيام قليلة من ذكرى معركة الكرامة ببث الأوبريت وفي ساعة متفق عليها أن تكون قبل الفجر والناس نيامًا, وأن يتم التقاط موجات البث اللبنانية من مرتفعات الشمال وتسجيل الأوبريت من البث المباشر, وبالفعل تم تنفيذ هذه الخطة الإبداعية في الموعد من المحدد وحصلت الإذاعة الأردنية على الأوبريت وتم بثه في الوقت المُحدد في احتفالية السنوية الأولى لنصر الكرامة, وصدح صوت السيّدة فيروز منشدًا للأمّة الأردنية الحبَّ والعزّةَ والنصرَ والكرامة, وكان الإعلام الأردني بهذا قد سجّل نصرًا من نوع آخر.
تضمن مجموعة من الأغنيات الخالدة التي عكست معالجة الأخوين رحباني للحالة العربية وانتهاءً بالنصر الأردني الذي كُتِبَ هذا العمل لمناسبته, حيث ينتهي الأوبريت بأغنية "القصة الأخيرة" والتي صوّرت نهضة الأمّة الأردنية بصوت السيدة فيروز في أبهى صورها وأشكالها :
العامل الصغير يكتبُ كلّ يوم حرفاً من التاريخ قبل النوم
والولدُ الصغير في غرفة بالبيت يكتب أقمارًا تضيء البيت
والزارعون يكتبون السطر في التراب.. ويتركون إسمهم يسقط في التراب
وجيشنا يكتبُ تاريخًا لنا بالدّم بالرصاص بالحِراب
ويكتبُ الأردنّ بذهبِ الكرامة بالعزّ بالشهامة تاريخًا كبيرًا يكتبُه الأردن
ويُنشدُ الأردن أغنية بهية حسناء كالحرية أغنية قدسية يُنشدُها الأردن
وإنني نذرتُ يا بلادي .. صوتي لأجل الحق والجهادِ
لقصتنا من شرقنا جميلة ... للحبِّ .. للعزّةِ .. للبطولة
المصدر : أرشيف الإعلامي ممدوح أبو الغنم
اسم الاردن لوحده ملحمة فخر واعتزاز.فكيف اذا تغنت به الارزه اللبنانيه الخالده فيروز.اردن ارض العزم .وعمان وما ادراك ما عمان.
الأردن شرف الامه وملحها وفخامة الاسم تكفي.
فيروز لكي كل الحب والاحترام والتقدير ولشعب لبنان الحبيب..
الأردن ولبنان درة البلدان وتاج عز وفخار على طول الزمان.،،
ويكتب الأردن بذهب الكرامة بالعز بالشهامة تاريخاً كبيراً يكتبُه الأردن ❤️❤️❤️❤️❤️❤️
1:40
وَالقِصَّةُ الأَخيرَة قِصَّتُنا الكَبيرَة نَكتُبُها جَميعاً بِالأَحرُفِ الكَبيرَة.
بلادنا الكِفاح تاريخُنا الكِتاب وَكُلُنا الحُروفُ وَالسُطورُ وَالكُتّاب.
العاملُ الصَغير يَكتُب كُلَ يوم حَرفاً مِن التاريخِ قَبلَ النَوم.
وَالوَلدُ الصَغير في غُرفَةِ بالبيت يَكتُب أقماراً تُضيءُ البيت.
وَالزارِعونَ يَكتُبونَ السَطرَ في التُراب وَيَترُكونَ إسمَهمُ يَسقُط في التُراب.
وَجَيشُنا يَكتُب تاريخاً لَنا بِالدَمِ بِالرَصاصِ وَالحِراب.
وَالقِصَّةُ الأَخيرَة قِصَّتُنا الكَبيرَة نَكتُبُها جَميعاً بِالأَحرُفِ
الكَبيرَة.
بلادنا الكِفاح تاريخُنا الكِتاب وَكُلُنا الحُروفُ وَالسُطورُ وَالكُتّاب.
وَيَكتُبُ الأُردن بِذَهَبِ الكَرامَة بِالعزِّ بِالشَهامَة تاريخاً كَبيراً يَكتُبُهُ الأُردن.
وَيُنشِدُ الأُردن أُغنيةً بَهيِّة حَسناءَ كَالحُرِّية أُغنيَّة قُدسية يُنشِدُها الأُردن.
وَإنَّني نَذَرتُ يا بِلادي صَوتي لأَجلِ الحَقِّ وَالجِهادِ.
لِقِصةٍ من شَرقِنا جَميلَة للحُبِّ للعِزَّةِ للبُطولَة .
وَالقِصَّةُ الأَخيرَة قِصَّتُنا الكَبيرَة نَكتُبُها جَميعاً بِالأَحرُفِ الكَبيرَة.
بلادنا الكِفاح تاريخُنا الكِتاب وَكُلُنا الحُروفُ وَالسُطورُ وَالكُتّاب.
.
❤❤
كم نحن بحاجة يا اردنيين لاغاني وطنيه لطيفه وقوية وراقيه كهذه الاغنيه ... لا مزيد من اغاني العنف و التهديد والوعيد رفقآ بقلوبنا يا مطربين ويا مؤلفين !
TOP %100
@@balqeesmaadat8960 وين المشكلة بالقوة واللين؟
ويكتب الاردن 🇯🇴🇯🇴🇯🇴🇯🇴
وحيشنا يكتب تاريخاً لنا، بالدم بالرصاص بالحِراب
رحم الله شهداء الأردن ع حدود البلاد
19/1/2022
من خفايا أول احتفال بالكرامة: الخطة التي نفذت بالاتفاق مع الرحابنة وفيروز لبث أغنية عن المعركة في موعدها (آذار 1969)
هذه قصة فريدة في تاريخ الفن والسياسة والإعلام في الأردن.
أبطالها: المطربة الكبيرة فيروز والرحابنة، ومدير الإذاعة حينها (وزير الإعلام الأردني الشهير لاحقاً) صلاح أبو زيد، والإذاعتين اللبنانية والأردنية، أما مكتشفها الذي قدمها لنا بعد عقود فهو الزميل الصحفي ممدوح أبو الغنم.
كان الزميل ممدوح يعد بحثاً لمتطلبات الماجستير في الإعلام، وبينما كان في مقابلة في بيت الوزير أبو زيد، مرت على هامش الحديث سيرة أغنية عن معركة الكرامة لفيروز اسمها “قصتنا الكبيرة”، كان أبو زيد يبدي استياءه من نسيانها.
استوقف الأمر الزميل الباحث، فأوضح الوزير أبو زيد قصة الأغنية كالتالي:
كان “الأخوين رحباني” قد كتبا ولحنا أوباريتا غنائيا خاصاً بيوم الكرامة، وكان يفترض أن يُبث بذكرى مرور سنة على المعركة، أي في 21 آذار 1969، ويتضمن الأوباريت في ختامه اغنية جميلة لفيروز.
لكن الظرف الأمني الصعب في الأردن حينها منع الرحابنة من إيصال الأغنية في موعدها.
اتفق أبو زيد مع الرحابنة على خطة بسيطة تحقق الهدف، فقد طلب منهم بالتنسيق مع الإذاعة اللبنانية أن تُبث الأغنية فجر أحد الأيام قبيل الموعد، بينما يتولى فريق من الإذاعة الأردنية مهمة التقاط الغنية بأفضل صوت صباحا من احد مرتفعات الحدود الشمالية للأردن كنقطة قريبة، وهو ما حصل فعلاً بإشراف وحضور الوزير أبوزيد نفسه، وبهذا أمكن للاحتفال أن يتم بالصورة المخطط لها.
تقول كلمات الأغنية التي تختتم بها فيروز الأوباريت:
العامل الصغير يكتبُ كلّ يوم حرفاً من التاريخ قبل النوم
والولدُ الصغير في غرفة بالبيت يكتب أقمارًا تضيء البيت
والزارعون يكتبون السطر في التراب.. ويتركون إسمهم يسقط في التراب
وجيشنا يكتبُ تاريخًا لنا بالدّم بالرصاص بالحِراب
ويكتبُ الأردنّ بذهبِ الكرامة بالعزّ بالشهامة تاريخًا كبيرًا يكتبُه الأردن
ويُنشدُ الأردن أغنية بهية حسناء كالحرية أغنية قدسية يُنشدُها الأردن
وإنني نذرتُ يا بلادي .. صوتي لأجل الحق والجهادِ
لقصتنا من شرقنا جميلة … للحبِّ .. للعزّةِ .. للبطولة
المصدر : موقع زمانكم
الاردن وفيروز. قصة عشق
ويكتب الأردن بذهب الكرامة بالعز بالشهامة تاريخا كبيرا يكتبه الأردن 🇯🇴🇯🇴🇯🇴🇯🇴
على راسي الأردن، من الاردن الشقيق
عندما يغني فنان ويكتب شاعر ويلحن ملحن فالاردن يخرج لنا ابداع عمل رائع ليس لجودة من ذكرت ولكن اسم الاردن يزين اي عمل فني يزيده رونقاً خاصاً
يسعد دين الاردن
يطول بعمرك يا ام زياد ❤️🇯🇴❤️
عاش الجيش العربي الاردني 💪🏼💪🏼
الله يحفظ الاردن ويحفظه من جائحة كورونا
سلامتكم بالاردن
وطني يا وطني الاردن، ولاء وانتماء للابد يا رب❤️
امثال وصفي التل وحابس المجالي وصلاح ابا زيد وين مثلهم
ما احلاك يا وطني
كلمات والحان الاخوين رحباني
الاردن بلد الرجال والكرم حفظ الله الارن
هذه بلادنا.. نحبها وتحبنا. 🇯🇴❤️
صلاح أبو زيد ليس شاعرا
كان المدير
أوعز للشاعر الأردني سليمان المشّيني بالكتابة في هذا العمل
الترات العريق شهداء الكرامه في قلوبنا
الله
أشكر أخى الإعلامي الرائع / عامر الصمادى
أنه دلنى على هذه القناة الرائعة
و هذا الأوبريت الراقى
الناس : اغنية عادية لحنها حلو
المغتربين من الاردن: 😔💔…
جميل الاردن حلو
عاشت فلسطين حرة إسلامية عربية ابية
بجننن ما شاء الله ما احلى هالاغنيه❤🔥
في كل مكان و كل زمان و في كل الظروف، الرحابنة عباقرة و السيدة فيروز تترجم عبقريتهم بعبقريتها...
ررووووعة فيروز والله
🇯🇴♥️♥️🇯🇴🇯🇴♥️♥️♥️🇯🇴🇯🇴🇯🇴♥️
💙💙💙
ليش حاطين صوره صلاح ابو زيد بجانب صورة فيروز... ؟؟؟؟؟ اغنية رائعه
من خفايا أول احتفال بالكرامة: الخطة التي نفذت بالاتفاق مع الرحابنة وفيروز لبث أغنية عن المعركة في موعدها (آذار 1969)
هذه قصة فريدة في تاريخ الفن والسياسة والإعلام في الأردن.
أبطالها: المطربة الكبيرة فيروز والرحابنة، ومدير الإذاعة حينها (وزير الإعلام الأردني الشهير لاحقاً) صلاح أبو زيد، والإذاعتين اللبنانية والأردنية، أما مكتشفها الذي قدمها لنا بعد عقود فهو الزميل الصحفي ممدوح أبو الغنم.
كان الزميل ممدوح يعد بحثاً لمتطلبات الماجستير في الإعلام، وبينما كان في مقابلة في بيت الوزير أبو زيد، مرت على هامش الحديث سيرة أغنية عن معركة الكرامة لفيروز اسمها “قصتنا الكبيرة”، كان أبو زيد يبدي استياءه من نسيانها.
استوقف الأمر الزميل الباحث، فأوضح الوزير أبو زيد قصة الأغنية كالتالي:
كان “الأخوين رحباني” قد كتبا ولحنا أوباريتا غنائيا خاصاً بيوم الكرامة، وكان يفترض أن يُبث بذكرى مرور سنة على المعركة، أي في 21 آذار 1969، ويتضمن الأوباريت في ختامه اغنية جميلة لفيروز.
لكن الظرف الأمني الصعب في الأردن حينها منع الرحابنة من إيصال الأغنية في موعدها.
اتفق أبو زيد مع الرحابنة على خطة بسيطة تحقق الهدف، فقد طلب منهم بالتنسيق مع الإذاعة اللبنانية أن تُبث الأغنية فجر أحد الأيام قبيل الموعد، بينما يتولى فريق من الإذاعة الأردنية مهمة التقاط الغنية بأفضل صوت صباحا من احد مرتفعات الحدود الشمالية للأردن كنقطة قريبة، وهو ما حصل فعلاً بإشراف وحضور الوزير أبوزيد نفسه، وبهذا أمكن للاحتفال أن يتم بالصورة المخطط لها.
تقول كلمات الأغنية التي تختتم بها فيروز الأوباريت:
العامل الصغير يكتبُ كلّ يوم حرفاً من التاريخ قبل النوم
والولدُ الصغير في غرفة بالبيت يكتب أقمارًا تضيء البيت
والزارعون يكتبون السطر في التراب.. ويتركون إسمهم يسقط في التراب
وجيشنا يكتبُ تاريخًا لنا بالدّم بالرصاص بالحِراب
ويكتبُ الأردنّ بذهبِ الكرامة بالعزّ بالشهامة تاريخًا كبيرًا يكتبُه الأردن
ويُنشدُ الأردن أغنية بهية حسناء كالحرية أغنية قدسية يُنشدُها الأردن
وإنني نذرتُ يا بلادي .. صوتي لأجل الحق والجهادِ
لقصتنا من شرقنا جميلة … للحبِّ .. للعزّةِ .. للبطولة
المصدر : موقع زمانكم
@@eslamnasralla3624 الف شكر
❤️🇯🇴❤️
❤️🇯🇴❤️