من اجمل واروع قصائد جزل القصيد للشاعر مبارك الحجيلان مسلم الامر لله 2020

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 7 вер 2024
  • به شخص دايم وين ماسارت اخطاه
    موعود في ذنب الخطا والأدانه
    يدله ،، وضحكاته تغطي محياه
    وبداخله ،، حزنٍ يزلزل كيانه
    يكتم معاناته ،، وينسى عطاياه
    وإليا جلس تجلس همومه وزانه
    وده يفضفض لأقرب الناس بلواه
    لكن بعض الناس ماهم تكانه
    حلمه كبير وبعض مما تمناه ؟؟
    يشوف روحه يوم ماهي مدانه
    قلبه بوقت النوم تدبك خفاياه
    أسير غلطاته ،، ونكبة زمانه
    ويصحى وحزنه بالمشاوير وياه
    وخسران لو يربح وخاسر رهانه
    هذا أنا ،، ومسلم الأمر لله
    يارب لاتوصل حدود المهانه
    يارب عبدك راح ليله مناجاه
    حتى بوصوله ماتعدى مكانه
    إلى متى وأنا رهين المحاتاه
    عيا الفرح يهدي عليّ الميانه
    أسوقها سوق المشاكيل للجاه
    من باب ( ماعاشت نفوسٍ جبانه )
    وأطيح من حظي وأعاود بلياه
    حكاية الفارس ،، وكبوة حصانه
    ياطيب الذكر مايخفاك جرح السنين
    وهموم لو قلتها / بنكدر احبابنا
    ياكثر مانخفي الضيقة بعذرٍ سمين
    وإلا ترانا من الداخل على أعصابنا
    لو تفتح صدورنا تلقى الشقا والحنين
    بأسباب حظٍ وقف / مدري من اسبابنا
    ماعرف بس اللي أعرف كلنا راحلين
    وتبقى الاسامي نورثها على أقرابنا
    وجعله عوافي يمر اليوم يومٍ حزين
    أهم مافيه مانظلم حدا اصحابنا
    وأهم حاجه نسوق الطيب للطيبين
    عشان تثبت هقاوي من تهقوابنا
    مانعطي ظهورنا لضيوفنا المقبلين
    حنا بوجه الضيوف نشرع ابوابنا
    وإن مرو المعسرين ومرو الضايقين
    والله ليبشر بعزه من تعزوابنا
    واليا انخذلنا طوينا صفحة الجاحدين
    لكن عن احضورنا بيكفي غيابنا
    وقولو لمن باعنا برخيص ماهو ثمين
    ولاحكته دنيته لايحسب حسابنا
    ويوم المهايط نشوفه من يسار ويمين
    مارحنا نلبس ثيابٍ ماهي ثيابنا
    #مبارك_الحجيلان
    #شعر_القصيد
    #حزن_الم_فراق
    #حالات_رثاء
    .
    #سعد_صالح_المطرفي #سعد_المطرفي #سعد_علوش #مبارك_الحجيلان #ياسر_التويجري #محمد_جار_الله #محمد_بن_فطيس #محمد_السكران #سعيد_بن_مانع
    #سلطان_ال_شريد #سعد_بن_جديلان #فهد_الشهراني
    #راشد_فهد #شعر #شعور #خواطر #احسان #احساس
    #تصميم #تصميمي #يزيد_الميموني #شريان_الديحاني
    #شوق #حزن #حكيم_العرب #حمد_السعيد #حكمة
    #حامد_زيد

КОМЕНТАРІ • 22