لبحث ما تريدون بعلمكم القليل الوصول له وإلى متطابقاته على الحياة الإنسانية بكاملها يحتاج لعلماء في كل المجالات بشكل خاص النفس الإجتماعي والفلسفة والإقتصاد في مجامع فكر تملك كل الإمكانيات والمساعدات التي تمكنها من القيام بأي دراسة ضرورية للوصول إلى نتائج بإمنتياز.
الجنة والنار ويوم القيامة هم أدوات دراسة كل عمليات تجريبية مخبرية ندرس فيها النهايات والبدايات ومن ثم نعرضها لتقييم نتائجها في نهاية التجربة يوم القيامة. نهاية البداية التي شرحها د. عمار كان السلام العالمي. لماذا لا نضعه كهدف أمامنا ونعمل على أن تحققه كل فعالياتنا؟ ألا نحقق بذلك الهدف الذي جاءت كل الديانات لتحقيقه؟ ووضع الميزان هو السلام الذي يمكننا إستخدامه كميزان لكل فعالية إنسانية كمؤشر يدلنا على الطريق الصحيح. بهذا لا نحتاج للقيام باي دراسة حول الدين ومعطياته.
هذا الكتاب هدى : لمن يؤمن بالغيب ويقيم الصلاة وينفق مما رزقه الله و يؤمن بما انزل اليه وما أنزل من قبل ويوقن بالآخرة . اذا واجهنا انفستا بحقيقة توفر هذه الأمور فينا عن طريق السؤال عن ماذا يعني الأيمان بما انزل الينا وما انزل من قبل واليقين باليوم الآخر (الفردية في النظر الى العلاقة مع الله تعالى ) سيكون تقبل الفهم الصحيح اسهل من الانطلاق من منطق نخبوي لا يقبله الكتاب اصلاً. النخبوي يحتاج الى قبول الناس لذلك لايمكن ان يخاطب الناس بكتاب من عند من هو في غنى عن الناس جل وعلا ، سورة عبس. فهم تجليات الايمان بالطاغوت هو السبيل الوحيد الى رفض الطاغوت.
عملية الإيمان لا تحتوي على حقيقة ولا تحتوي على يقين لا باليوم الآخر ولا فهم صحيح، هو قبول مطلق بالغيب. يعني أنك تقبل قيادة السيارة على العمياني في الشوارع وبين البشر إذا جاء أحدهم وقال لك أنا أعطيك كتاب يمكنك من السير على العمياني.
لبحث ما تريدون بعلمكم القليل الوصول له وإلى متطابقاته على الحياة الإنسانية بكاملها يحتاج لعلماء في كل المجالات بشكل خاص النفس الإجتماعي والفلسفة والإقتصاد في مجامع فكر تملك كل الإمكانيات والمساعدات التي تمكنها من القيام بأي دراسة ضرورية للوصول إلى نتائج بإمنتياز.
الجنة والنار ويوم القيامة هم أدوات دراسة كل عمليات تجريبية مخبرية ندرس فيها النهايات والبدايات ومن ثم نعرضها لتقييم نتائجها في نهاية التجربة يوم القيامة.
نهاية البداية التي شرحها د. عمار كان السلام العالمي.
لماذا لا نضعه كهدف أمامنا ونعمل على أن تحققه كل فعالياتنا؟ ألا نحقق بذلك الهدف الذي جاءت كل الديانات لتحقيقه؟ ووضع الميزان هو السلام الذي يمكننا إستخدامه كميزان لكل فعالية إنسانية كمؤشر يدلنا على الطريق الصحيح. بهذا لا نحتاج للقيام باي دراسة حول الدين ومعطياته.
نحن لسنا بحاجة لتحقيق الدين وإنتصاره وإنما فقط تحقيق السلام فتلتقي كل الديانات عنده.
هذا الكتاب هدى :
لمن يؤمن بالغيب ويقيم الصلاة وينفق مما رزقه الله و يؤمن بما انزل اليه وما أنزل من قبل ويوقن بالآخرة . اذا واجهنا
انفستا بحقيقة توفر هذه الأمور فينا عن طريق السؤال عن ماذا يعني الأيمان بما انزل الينا وما انزل من قبل واليقين باليوم الآخر (الفردية في النظر الى العلاقة مع الله تعالى ) سيكون تقبل الفهم الصحيح اسهل من الانطلاق من منطق نخبوي لا يقبله الكتاب اصلاً. النخبوي يحتاج الى قبول الناس لذلك لايمكن ان يخاطب الناس بكتاب من عند من هو في غنى عن الناس جل وعلا ، سورة عبس. فهم تجليات الايمان بالطاغوت هو السبيل الوحيد الى رفض الطاغوت.
الإيمان هو عملية إلتفاف على العلم والمعرفة، فكيف تنصحنا بإستخدامه؟
عملية الإيمان لا تحتوي على حقيقة ولا تحتوي على يقين لا باليوم الآخر ولا فهم صحيح، هو قبول مطلق بالغيب. يعني أنك تقبل قيادة السيارة على العمياني في الشوارع وبين البشر إذا جاء أحدهم وقال لك أنا أعطيك كتاب يمكنك من السير على العمياني.