يقاتلكم يا مر..تدين يقاتل ك..فار يحاربون الدين علنا باعترافتهم كالسيسى الذى صرح علنا انه افكار مليار ونصف انسان خاطئة لم يقل جماعة او افراد قال افكار مليار ونصف انسان خاطئة يتكلم على الدين اذا حينما يموت من هو الانسان المختل الذى يقول علي القتله شهداء وعلى عمر انه ليس شهيدا
الشيخ عمر رفاعي هو ابن الشيخ رفاعي سرور، فاضل ابن فاضل، شاب ملتزم من خيرة شباب مصر، يشهد له بهذا القاصي قبل الداني... بعد انقلاب السيسي، خرج الشيخ عمر ليعبر عن رفضه لهذا الانقلاب، فما كان من زبانية السيسي إلا أن بدأو في قمع وسجن وقتل كل من يُظهر رفضه للانقلاب، وخاصة ممن ظاهره الالتزام، فهذا يسجن مباشرة... وبعد ما رأى الشيخ وحال البلد وما آلت إليه الأوضاع، ذهب إلى ليبيا، حيث كانت الثورة هناك في أوج عطائها ضد الظلم والطغيان، فذهب ليساعد إخوانه في الله، ومن باب قوله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، خاصة أن الشيخ متمكن في العلوم الشريعية مثل والده رحمه الله... أما السيسي وشلته فمشكلتهم معه، أولا لأنه ضد انقلابهم، ثم هو يساعد الشعب الليبي ضد الانقلابي حفتر، الذي هو بدوره حليف السيسي (حرامية زي بعض)، فلفقوا له التهم، ثم أنفقوا مئات الملايين هذا الفيلم، ليشوهوا صورته، لو أنفقت على الفقراء والغلابة لقل الفقر ولقلت البطالة... لكن هذا دأب الفراعنة الظالمين.
يا من تطعن في الشيخ عمر رفاعي سرور، وإخوانه، وتقف مع السيسي، إقرأ هذا المقال إن كنت تريد الحق: قامت ثورة في مصر، فخرج الناس يريدون الكرامة والحرية ضمن المبادئ الإسلامية، فصوتوا للدكتور مرسي رحمه الله، فانقلبت شلة من الجيش على مرسي، طيب لماذا؟ يجيبك السيسي، قال بالحرف، لا نريد الإسلام في الحكم! أيقول هذا مسلم ! والله تعالى يقول (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) ويقول تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا) ويقول تعالى (إن الحكم إلا لله) فخرجت مجموعة من طلبة العلم والشباب المسلم المصري، الذين أبوا رؤية الظلم الذي ذهب ضحيته آلاف الشباب الذين هم من خيرة شباب مصر، وأبوا رؤية دين الله يحارب وهم لا يحركون ساكنين، فأسسوا جماعة سموها بيت المقدس، وهذا من باب قوله تعالى (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) أما جنود السيسي فهم الذين على خطأ يقول الله تعالى (وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ) يقول عليه الصلاة والسلام (مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ) وسأل السجان الإمام أحمد في فتنته، هل أنا عونا للظالم؟ قال الإمام أحمد : لا ، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر و يخصف له النعل ، أما أنت فأنت الظالم نفسه ، ماذا يفعل الظالم بغير السجان و الجلاد ؟ فاحذر أن تقع أن تطن فيمن يذب عن شرع الله ويدافع عنه، وتقف في صف من يحارب شرع الله، فتبيع دنياك بدنيا غيرك. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب) وروى ابن عبد البر عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال : "كان يُقَالُ: أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ ، وَأَخْسَرُ مِنْهُ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ ".
الشيخ عمر رفاعي هو ابن الشيخ رفاعي سرور، فاضل ابن فاضل، شاب ملتزم من خيرة شباب مصر، يشهد له بهذا القاصي قبل الداني... بعد انقلاب السيسي، خرج الشيخ عمر ليعبر عن رفضه لهذا الانقلاب، فما كان من زبانية السيسي إلا أن بدأو في قمع وسجن وقتل كل من يُظهر رفضه للانقلاب، وخاصة ممن ظاهره الالتزام، فهذا يسجن مباشرة... وبعد ما رأى الشيخ وحال البلد وما آلت إليه الأوضاع، ذهب إلى ليبيا، حيث كانت الثورة هناك في أوج عطائها ضد الظلم والطغيان، فذهب ليساعد إخوانه في الله، ومن باب قوله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، خاصة أن الشيخ متمكن في العلوم الشريعية مثل والده رحمه الله... أما السيسي وشلته فمشكلتهم معه، أولا لأنه ضد انقلابهم، ثم هو يساعد الشعب الليبي ضد الانقلابي حفتر، الذي هو بدوره حليف السيسي (حرامية زي بعض)، فلفقوا له التهم، ثم أنفقوا مئات الملايين هذا الفيلم، ليشوهوا صورته، لو أنفقت على الفقراء والغلابة لقل الفقر ولقلت البطالة... لكن هذا دأب الفراعنة الظالمين.
يا من تطعن في الشيخ عمر رفاعي سرور، وإخوانه، وتقف مع السيسي، إقرأ هذا المقال إن كنت تريد الحق: قامت ثورة في مصر، فخرج الناس يريدون الكرامة والحرية ضمن المبادئ الإسلامية، فصوتوا للدكتور مرسي رحمه الله، فانقلبت شلة من الجيش على مرسي، طيب لماذا؟ يجيبك السيسي، قال بالحرف، لا نريد الإسلام في الحكم! أيقول هذا مسلم ! والله تعالى يقول (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) ويقول تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا) ويقول تعالى (إن الحكم إلا لله) فخرجت مجموعة من طلبة العلم والشباب المسلم المصري، الذين أبوا رؤية الظلم الذي ذهب ضحيته آلاف الشباب الذين هم من خيرة شباب مصر، وأبوا رؤية دين الله يحارب وهم لا يحركون ساكنين، فأسسوا جماعة سموها بيت المقدس، وهذا من باب قوله تعالى (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) أما جنود السيسي فهم الذين على خطأ يقول الله تعالى (وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ) يقول عليه الصلاة والسلام (مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ) وسأل السجان الإمام أحمد في فتنته، هل أنا عونا للظالم؟ قال الإمام أحمد : لا ، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر و يخصف له النعل ، أما أنت فأنت الظالم نفسه ، ماذا يفعل الظالم بغير السجان و الجلاد ؟ فاحذر أن تقع أن تطن فيمن يذب عن شرع الله ويدافع عنه، وتقف في صف من يحارب شرع الله، فتبيع دنياك بدنيا غيرك. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب) وروى ابن عبد البر عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال : "كان يُقَالُ: أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ ، وَأَخْسَرُ مِنْهُ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ ".
الشيخ عمر رفاعي هو ابن الشيخ رفاعي سرور، فاضل ابن فاضل، شاب ملتزم من خيرة شباب مصر، يشهد له بهذا القاصي قبل الداني... بعد انقلاب السيسي، خرج الشيخ عمر ليعبر عن رفضه لهذا الانقلاب، فما كان من زبانية السيسي إلا أن بدأو في قمع وسجن وقتل كل من يُظهر رفضه للانقلاب، وخاصة ممن ظاهره الالتزام، فهذا يسجن مباشرة... وبعد ما رأى الشيخ وحال البلد وما آلت إليه الأوضاع، ذهب إلى ليبيا، حيث كانت الثورة هناك في أوج عطائها ضد الظلم والطغيان، فذهب ليساعد إخوانه في الله، ومن باب قوله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، خاصة أن الشيخ متمكن في العلوم الشريعية مثل والده رحمه الله... أما السيسي وشلته فمشكلتهم معه، أولا لأنه ضد انقلابهم، ثم هو يساعد الشعب الليبي ضد الانقلابي حفتر، الذي هو بدوره حليف السيسي (حرامية زي بعض)، فلفقوا له التهم، ثم أنفقوا مئات الملايين هذا الفيلم، ليشوهوا صورته، لو أنفقت على الفقراء والغلابة لقل الفقر ولقلت البطالة... لكن هذا دأب الفراعنة الظالمين.
يا من تطعن في الشيخ عمر رفاعي سرور، وإخوانه، وتقف مع السيسي، إقرأ هذا المقال إن كنت تريد الحق: قامت ثورة في مصر، فخرج الناس يريدون الكرامة والحرية ضمن المبادئ الإسلامية، فصوتوا للدكتور مرسي رحمه الله، فانقلبت شلة من الجيش على مرسي، طيب لماذا؟ يجيبك السيسي، قال بالحرف، لا نريد الإسلام في الحكم! أيقول هذا مسلم ! والله تعالى يقول (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) ويقول تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا) ويقول تعالى (إن الحكم إلا لله) فخرجت مجموعة من طلبة العلم والشباب المسلم المصري، الذين أبوا رؤية الظلم الذي ذهب ضحيته آلاف الشباب الذين هم من خيرة شباب مصر، وأبوا رؤية دين الله يحارب وهم لا يحركون ساكنين، فأسسوا جماعة سموها بيت المقدس، وهذا من باب قوله تعالى (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) أما جنود السيسي فهم الذين على خطأ يقول الله تعالى (وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ) يقول عليه الصلاة والسلام (مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ) وسأل السجان الإمام أحمد في فتنته، هل أنا عونا للظالم؟ قال الإمام أحمد : لا ، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر و يخصف له النعل ، أما أنت فأنت الظالم نفسه ، ماذا يفعل الظالم بغير السجان و الجلاد ؟ فاحذر أن تقع أن تطن فيمن يذب عن شرع الله ويدافع عنه، وتقف في صف من يحارب شرع الله، فتبيع دنياك بدنيا غيرك. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب) وروى ابن عبد البر عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال : "كان يُقَالُ: أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ ، وَأَخْسَرُ مِنْهُ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ ".
خطف واسلمة الفتيات بالاجبار ، فاين حقوق الانسان لذلك الفتيات المخطوفين ، وفي بعض الاحيان قد تكون اسرة تهدد وتجبر علي الاسلام ، وبعدما يخطفون الفتيات من ذويهم واهلهم يقولون ان الكنيسة خطفتهم !!!!!!! فاين حقوق ذلك المخطوفين والمجبرين علي الدين الاسلامي من يد خاطفيهم ،
يا من تطعن في الشيخ عمر رفاعي سرور، وإخوانه، وتقف مع السيسي، إقرأ هذا المقال إن كنت تريد الحق: قامت ثورة في مصر، فخرج الناس يريدون الكرامة والحرية ضمن المبادئ الإسلامية، فصوتوا للدكتور مرسي رحمه الله، فانقلبت شلة من الجيش على مرسي، طيب لماذا؟ يجيبك السيسي، قال بالحرف، لا نريد الإسلام في الحكم! أيقول هذا مسلم ! والله تعالى يقول (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) ويقول تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا) ويقول تعالى (إن الحكم إلا لله) فخرجت مجموعة من طلبة العلم والشباب المسلم المصري، الذين أبوا رؤية الظلم الذي ذهب ضحيته آلاف الشباب الذين هم من خيرة شباب مصر، وأبوا رؤية دين الله يحارب وهم لا يحركون ساكنين، فأسسوا جماعة سموها بيت المقدس، وهذا من باب قوله تعالى (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) أما جنود السيسي فهم الذين على خطأ يقول الله تعالى (وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ) يقول عليه الصلاة والسلام (مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ) وسأل السجان الإمام أحمد في فتنته، هل أنا عونا للظالم؟ قال الإمام أحمد : لا ، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر و يخصف له النعل ، أما أنت فأنت الظالم نفسه ، ماذا يفعل الظالم بغير السجان و الجلاد ؟ فاحذر أن تقع أن تطن فيمن يذب عن شرع الله ويدافع عنه، وتقف في صف من يحارب شرع الله، فتبيع دنياك بدنيا غيرك. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب) وروى ابن عبد البر عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال : "كان يُقَالُ: أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ ، وَأَخْسَرُ مِنْهُ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ ".
الشيخ عمر رفاعي هو ابن الشيخ رفاعي سرور، فاضل ابن فاضل، شاب ملتزم من خيرة شباب مصر، يشهد له بهذا القاصي قبل الداني... بعد انقلاب السيسي، خرج الشيخ عمر ليعبر عن رفضه لهذا الانقلاب، فما كان من زبانية السيسي إلا أن بدأو في قمع وسجن وقتل كل من يُظهر رفضه للانقلاب، وخاصة ممن ظاهره الالتزام، فهذا يسجن مباشرة... وبعد ما رأى الشيخ وحال البلد وما آلت إليه الأوضاع، ذهب إلى ليبيا، حيث كانت الثورة هناك في أوج عطائها ضد الظلم والطغيان، فذهب ليساعد إخوانه في الله، ومن باب قوله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، خاصة أن الشيخ متمكن في العلوم الشريعية مثل والده رحمه الله... أما السيسي وشلته فمشكلتهم معه، أولا لأنه ضد انقلابهم، ثم هو يساعد الشعب الليبي ضد الانقلابي حفتر، الذي هو بدوره حليف السيسي (حرامية زي بعض)، فلفقوا له التهم، ثم أنفقوا مئات الملايين هذا الفيلم، ليشوهوا صورته، لو أنفقت على الفقراء والغلابة لقل الفقر ولقلت البطالة... لكن هذا دأب الفراعنة الظالمين.
بالله اي مختل عقلي يطلق على االارهابي عمر سرور شهيد ؟؟؟؟؟؟ ماذا كان يفعل في ليبيا
يقاتلكم يا مر..تدين يقاتل ك..فار يحاربون الدين علنا باعترافتهم كالسيسى الذى صرح علنا انه افكار مليار ونصف انسان خاطئة لم يقل جماعة او افراد قال افكار مليار ونصف انسان خاطئة يتكلم على الدين اذا حينما يموت من هو الانسان المختل الذى يقول علي القتله شهداء وعلى عمر انه ليس شهيدا
الشيخ عمر رفاعي هو ابن الشيخ رفاعي سرور، فاضل ابن فاضل، شاب ملتزم من خيرة شباب مصر، يشهد له بهذا القاصي قبل الداني... بعد انقلاب السيسي، خرج الشيخ عمر ليعبر عن رفضه لهذا الانقلاب، فما كان من زبانية السيسي إلا أن بدأو في قمع وسجن وقتل كل من يُظهر رفضه للانقلاب، وخاصة ممن ظاهره الالتزام، فهذا يسجن مباشرة... وبعد ما رأى الشيخ وحال البلد وما آلت إليه الأوضاع، ذهب إلى ليبيا، حيث كانت الثورة هناك في أوج عطائها ضد الظلم والطغيان، فذهب ليساعد إخوانه في الله، ومن باب قوله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)،
خاصة أن الشيخ متمكن في العلوم الشريعية مثل والده رحمه الله... أما السيسي وشلته فمشكلتهم معه، أولا لأنه ضد انقلابهم، ثم هو يساعد الشعب الليبي ضد الانقلابي حفتر، الذي هو بدوره حليف السيسي (حرامية زي بعض)، فلفقوا له التهم، ثم أنفقوا مئات الملايين هذا الفيلم، ليشوهوا صورته، لو أنفقت على الفقراء والغلابة لقل الفقر ولقلت البطالة... لكن هذا دأب الفراعنة الظالمين.
يا من تطعن في الشيخ عمر رفاعي سرور، وإخوانه، وتقف مع السيسي،
إقرأ هذا المقال إن كنت تريد الحق:
قامت ثورة في مصر، فخرج الناس يريدون الكرامة والحرية ضمن المبادئ الإسلامية، فصوتوا للدكتور مرسي رحمه الله، فانقلبت شلة من الجيش على مرسي، طيب لماذا؟
يجيبك السيسي، قال بالحرف، لا نريد الإسلام في الحكم!
أيقول هذا مسلم !
والله تعالى يقول
(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)
ويقول تعالى
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا)
ويقول تعالى
(إن الحكم إلا لله)
فخرجت مجموعة من طلبة العلم والشباب المسلم المصري، الذين أبوا رؤية الظلم الذي ذهب ضحيته آلاف الشباب الذين هم من خيرة شباب مصر، وأبوا رؤية دين الله يحارب وهم لا يحركون ساكنين، فأسسوا جماعة سموها بيت المقدس، وهذا من باب قوله تعالى
(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
أما جنود السيسي فهم الذين على خطأ
يقول الله تعالى
(وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ)
يقول عليه الصلاة والسلام
(مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ)
وسأل السجان الإمام أحمد في فتنته، هل أنا عونا للظالم؟
قال الإمام أحمد : لا ، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر و يخصف له النعل ، أما أنت فأنت الظالم نفسه ، ماذا يفعل الظالم بغير السجان و الجلاد ؟
فاحذر أن تقع أن تطن فيمن يذب عن شرع الله ويدافع عنه، وتقف في صف من يحارب شرع الله، فتبيع دنياك بدنيا غيرك.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب)
وروى ابن عبد البر عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال : "كان يُقَالُ: أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ ، وَأَخْسَرُ مِنْهُ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ ".
@@amrelk2402 يقاتلنا .. الله يجحمه مطرح ما راح كان اتشملل و راح حرر القدس .. ال شهيد ال ..خد الشر و غار
شهيد بإذن الله ذهب إلى ليبيا لنصرة إخوانه المسلمين و قتال أهل الردة أتباع حفتر العميل
هل هذا الجواب كافي ؟!
سمتوه شهيد هههههههه،
أرجو من الله أن لا يغفر له وأن يذيقه جهنم جزاء أفعاله في سيناء.
الشيخ عمر رفاعي هو ابن الشيخ رفاعي سرور، فاضل ابن فاضل، شاب ملتزم من خيرة شباب مصر، يشهد له بهذا القاصي قبل الداني... بعد انقلاب السيسي، خرج الشيخ عمر ليعبر عن رفضه لهذا الانقلاب، فما كان من زبانية السيسي إلا أن بدأو في قمع وسجن وقتل كل من يُظهر رفضه للانقلاب، وخاصة ممن ظاهره الالتزام، فهذا يسجن مباشرة... وبعد ما رأى الشيخ وحال البلد وما آلت إليه الأوضاع، ذهب إلى ليبيا، حيث كانت الثورة هناك في أوج عطائها ضد الظلم والطغيان، فذهب ليساعد إخوانه في الله، ومن باب قوله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)،
خاصة أن الشيخ متمكن في العلوم الشريعية مثل والده رحمه الله... أما السيسي وشلته فمشكلتهم معه، أولا لأنه ضد انقلابهم، ثم هو يساعد الشعب الليبي ضد الانقلابي حفتر، الذي هو بدوره حليف السيسي (حرامية زي بعض)، فلفقوا له التهم، ثم أنفقوا مئات الملايين هذا الفيلم، ليشوهوا صورته، لو أنفقت على الفقراء والغلابة لقل الفقر ولقلت البطالة... لكن هذا دأب الفراعنة الظالمين.
يا من تطعن في الشيخ عمر رفاعي سرور، وإخوانه، وتقف مع السيسي،
إقرأ هذا المقال إن كنت تريد الحق:
قامت ثورة في مصر، فخرج الناس يريدون الكرامة والحرية ضمن المبادئ الإسلامية، فصوتوا للدكتور مرسي رحمه الله، فانقلبت شلة من الجيش على مرسي، طيب لماذا؟
يجيبك السيسي، قال بالحرف، لا نريد الإسلام في الحكم!
أيقول هذا مسلم !
والله تعالى يقول
(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)
ويقول تعالى
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا)
ويقول تعالى
(إن الحكم إلا لله)
فخرجت مجموعة من طلبة العلم والشباب المسلم المصري، الذين أبوا رؤية الظلم الذي ذهب ضحيته آلاف الشباب الذين هم من خيرة شباب مصر، وأبوا رؤية دين الله يحارب وهم لا يحركون ساكنين، فأسسوا جماعة سموها بيت المقدس، وهذا من باب قوله تعالى
(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
أما جنود السيسي فهم الذين على خطأ
يقول الله تعالى
(وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ)
يقول عليه الصلاة والسلام
(مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ)
وسأل السجان الإمام أحمد في فتنته، هل أنا عونا للظالم؟
قال الإمام أحمد : لا ، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر و يخصف له النعل ، أما أنت فأنت الظالم نفسه ، ماذا يفعل الظالم بغير السجان و الجلاد ؟
فاحذر أن تقع أن تطن فيمن يذب عن شرع الله ويدافع عنه، وتقف في صف من يحارب شرع الله، فتبيع دنياك بدنيا غيرك.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب)
وروى ابن عبد البر عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال : "كان يُقَالُ: أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ ، وَأَخْسَرُ مِنْهُ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ ".
كمان عمر رفاعي سرور وابوه شهداء بالله عليكم اي دين تتبعون انتو يا اخوان يا متأسلمين
الشيخ عمر رفاعي هو ابن الشيخ رفاعي سرور، فاضل ابن فاضل، شاب ملتزم من خيرة شباب مصر، يشهد له بهذا القاصي قبل الداني... بعد انقلاب السيسي، خرج الشيخ عمر ليعبر عن رفضه لهذا الانقلاب، فما كان من زبانية السيسي إلا أن بدأو في قمع وسجن وقتل كل من يُظهر رفضه للانقلاب، وخاصة ممن ظاهره الالتزام، فهذا يسجن مباشرة... وبعد ما رأى الشيخ وحال البلد وما آلت إليه الأوضاع، ذهب إلى ليبيا، حيث كانت الثورة هناك في أوج عطائها ضد الظلم والطغيان، فذهب ليساعد إخوانه في الله، ومن باب قوله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)،
خاصة أن الشيخ متمكن في العلوم الشريعية مثل والده رحمه الله... أما السيسي وشلته فمشكلتهم معه، أولا لأنه ضد انقلابهم، ثم هو يساعد الشعب الليبي ضد الانقلابي حفتر، الذي هو بدوره حليف السيسي (حرامية زي بعض)، فلفقوا له التهم، ثم أنفقوا مئات الملايين هذا الفيلم، ليشوهوا صورته، لو أنفقت على الفقراء والغلابة لقل الفقر ولقلت البطالة... لكن هذا دأب الفراعنة الظالمين.
يا من تطعن في الشيخ عمر رفاعي سرور، وإخوانه، وتقف مع السيسي،
إقرأ هذا المقال إن كنت تريد الحق:
قامت ثورة في مصر، فخرج الناس يريدون الكرامة والحرية ضمن المبادئ الإسلامية، فصوتوا للدكتور مرسي رحمه الله، فانقلبت شلة من الجيش على مرسي، طيب لماذا؟
يجيبك السيسي، قال بالحرف، لا نريد الإسلام في الحكم!
أيقول هذا مسلم !
والله تعالى يقول
(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)
ويقول تعالى
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا)
ويقول تعالى
(إن الحكم إلا لله)
فخرجت مجموعة من طلبة العلم والشباب المسلم المصري، الذين أبوا رؤية الظلم الذي ذهب ضحيته آلاف الشباب الذين هم من خيرة شباب مصر، وأبوا رؤية دين الله يحارب وهم لا يحركون ساكنين، فأسسوا جماعة سموها بيت المقدس، وهذا من باب قوله تعالى
(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
أما جنود السيسي فهم الذين على خطأ
يقول الله تعالى
(وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ)
يقول عليه الصلاة والسلام
(مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ)
وسأل السجان الإمام أحمد في فتنته، هل أنا عونا للظالم؟
قال الإمام أحمد : لا ، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر و يخصف له النعل ، أما أنت فأنت الظالم نفسه ، ماذا يفعل الظالم بغير السجان و الجلاد ؟
فاحذر أن تقع أن تطن فيمن يذب عن شرع الله ويدافع عنه، وتقف في صف من يحارب شرع الله، فتبيع دنياك بدنيا غيرك.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب)
وروى ابن عبد البر عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال : "كان يُقَالُ: أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ ، وَأَخْسَرُ مِنْهُ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ ".
😂😂😂😂😂😂 عايز تعاطف على طول حط الكنيسة في جملة
الله يعطيك ماتستحق فى الدنيا والاخره
خطف واسلمة الفتيات بالاجبار ، فاين حقوق الانسان لذلك الفتيات المخطوفين ، وفي بعض الاحيان قد تكون اسرة تهدد وتجبر علي الاسلام ، وبعدما يخطفون الفتيات من ذويهم واهلهم يقولون ان الكنيسة خطفتهم !!!!!!! فاين حقوق ذلك المخطوفين والمجبرين علي الدين الاسلامي من يد خاطفيهم ،
كانت حرة طليقة وهي مسلمة
الجهلة : مجبرة على الاسلام
مجتجزة ولا يعرف عنها شيء
الجهلة : Error
@@mohammeda.h9263 مش فاهمة انا اقباط مصر والبنات والسيدات تخطف وتغصب وتاسلم خصب وهذا ضد الاخلاق
يا من تطعن في الشيخ عمر رفاعي سرور، وإخوانه، وتقف مع السيسي،
إقرأ هذا المقال إن كنت تريد الحق:
قامت ثورة في مصر، فخرج الناس يريدون الكرامة والحرية ضمن المبادئ الإسلامية، فصوتوا للدكتور مرسي رحمه الله، فانقلبت شلة من الجيش على مرسي، طيب لماذا؟
يجيبك السيسي، قال بالحرف، لا نريد الإسلام في الحكم!
أيقول هذا مسلم !
والله تعالى يقول
(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون)
ويقول تعالى
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا)
ويقول تعالى
(إن الحكم إلا لله)
فخرجت مجموعة من طلبة العلم والشباب المسلم المصري، الذين أبوا رؤية الظلم الذي ذهب ضحيته آلاف الشباب الذين هم من خيرة شباب مصر، وأبوا رؤية دين الله يحارب وهم لا يحركون ساكنين، فأسسوا جماعة سموها بيت المقدس، وهذا من باب قوله تعالى
(وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
أما جنود السيسي فهم الذين على خطأ
يقول الله تعالى
(وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ)
يقول عليه الصلاة والسلام
(مَنْ أَعَانَ ظَالِماً لِيُدْحِضَ بِبَاطِلِهِ حَقّاً فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذِمَّةُ الله وَذِمَّةُ رَسُولِهِ)
وسأل السجان الإمام أحمد في فتنته، هل أنا عونا للظالم؟
قال الإمام أحمد : لا ، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر و يخصف له النعل ، أما أنت فأنت الظالم نفسه ، ماذا يفعل الظالم بغير السجان و الجلاد ؟
فاحذر أن تقع أن تطن فيمن يذب عن شرع الله ويدافع عنه، وتقف في صف من يحارب شرع الله، فتبيع دنياك بدنيا غيرك.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إن الله قال ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب)
وروى ابن عبد البر عن الإمام مالك رحمه الله أنه قال : "كان يُقَالُ: أَخْسَرُ النَّاسِ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَاهُ ، وَأَخْسَرُ مِنْهُ مَنْ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ ".
ممكن اسال عن الأستاذ يحيي رفاعي سرور
معتقل في سجون الطاغوت السيسي
اسأل الله ان يفك أسرة
👍👍👍
اختارت الاسلام بحريتها. فلماذا تجبرها الكنية على غير ذلك وتحبسها
رحمه الله
الشيخ عمر رفاعي هو ابن الشيخ رفاعي سرور، فاضل ابن فاضل، شاب ملتزم من خيرة شباب مصر، يشهد له بهذا القاصي قبل الداني... بعد انقلاب السيسي، خرج الشيخ عمر ليعبر عن رفضه لهذا الانقلاب، فما كان من زبانية السيسي إلا أن بدأو في قمع وسجن وقتل كل من يُظهر رفضه للانقلاب، وخاصة ممن ظاهره الالتزام، فهذا يسجن مباشرة... وبعد ما رأى الشيخ وحال البلد وما آلت إليه الأوضاع، ذهب إلى ليبيا، حيث كانت الثورة هناك في أوج عطائها ضد الظلم والطغيان، فذهب ليساعد إخوانه في الله، ومن باب قوله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)،
خاصة أن الشيخ متمكن في العلوم الشريعية مثل والده رحمه الله... أما السيسي وشلته فمشكلتهم معه، أولا لأنه ضد انقلابهم، ثم هو يساعد الشعب الليبي ضد الانقلابي حفتر، الذي هو بدوره حليف السيسي (حرامية زي بعض)، فلفقوا له التهم، ثم أنفقوا مئات الملايين هذا الفيلم، ليشوهوا صورته، لو أنفقت على الفقراء والغلابة لقل الفقر ولقلت البطالة... لكن هذا دأب الفراعنة الظالمين.
هو انتو ازاي مسمينه شهيد؟؟؟؟؟
شهيد غصبن عنك يا سيساوي يا علماني
الشهيد عمر رفاعي سرور مات و هو بيحارب جنود الطاغوت السيسي
خلاص كل المصرين مسلمين او نصرانين محدش له تمن😞
لقد تكالبت علينا الامم و حكامنا
السيد الإعلامي الكبير محمد ناصر من قناة متنيلين .. ممكن تتنيل علي عينك و تخرس ..