يحاول أن يتشبث بالقرآن والقرآن منه براء. ففي أحد لقاءاته التلفزيونية حاول أن يستشهد بالقرآن، ولم يعرف اسم السورة، وقال خاطئاُ، ومصراً على خطأه، بأن اسم السورة (الرمز)، بدل الزمر، والرجل الآخر (وهابي) جاءته فرصة ذهبية ليسخر منه وأخذ يلح عليه بأن هكذا سورة غير موجودة في القرآن، وشعبان يصر على خطأه، الى أن صحح له الوهابي وقال له بأن اسم السورة الزمر وليس الرمز، وقتها أصابتني صدمة قوية، كيف ان شخصاً من النجف يخطأ هكذا خطأ على مرأى ومسمع من ملايين المشاهدين.
كذاب المنبر او الجمبر مجموعة قليلة جدا لاتشكل رقم يذكر جلهم عناصر متواطئة مع الأجهزة الأمنية للنظام البعثي الصدامي ومنهم عبدالحسين شعبان منهم كان يعيش في الدول الاشتراكية منذ فترات الخمسينات والستينات ومعشعشين ومتزوجين ومترفهين هناك ويرفضون قرارات الحزب للمشاركة في عمل الانصار داخل كردستان العراق وبنفس الوقت يريدون يبقون قيادين بالحزب وانجرف معهم عناصر محترمة بحكم الصداقة وبعد معرفتهم ومعرفة اتصالاتهم مع النظام المقبور تخلوا عنهم واعتذروا للحزب، كلهم مناضلين مكاتب حزبية افندية وليس مناضلين في ساحات نضال ولذلك فان القاعدة الحزبية كرهتهم ولم تعد تنتخبهم وانتهى دورهم الحزبي والسياسي وقسم منهم رجع للعراق مثل الراحل حسين سلطان وخالد السلام وماجد عبدالرضا وخليل الجزائري وهناك قام صدام باغتيال الدكتور خليل الجزائري وهرب خالد السلام اما ماجد عبدالرضا فوضع تحت الاقامة الجبرية واصيب بالخرف وتوفى والراحل حسين سلطان كان الرجل وانا احبه وأجل له كل الاحترام كان مريض وتوفى في وقتها، اما عبدالحسين شعبان فكانت له علاقة مع النظام البعثي وكان وسيط لتوريد السلاح للنظام ايام صدام باستغلال علاقاته مع مافيا السلاح في جيكوسلوفاكيا والاتحاد السوفيتي مقابل كوميشينات واصبح من اصحاب الملايين. هذه حقيقة عبدالحسين وجمبره(منبره) ، انا كنت في وقتها عضوا بالحزب واعرف هذه التفاضةصيل وكنت في الاتحاد السوفيتي بالدراسة. هذا دجال كذاب مصلحته فوق كل شيء انا الان شخص مستقل ولكن اقول الحقيقة، هو يشوه الحقائق بفذلكته ، هذولة المجموعة اللي خرجوا من الحزب ومنهم عبدالحسين شعبان لم تعد قاعدة الحزب تقبلهم اطلاقا ولذلك فشلوا وفشل منبرهم. اما الكلام عن الرفيق الراحل عزيز محمد واتهامه بالانحياز للأكراد فهذا اتهام باطل تماما والرفيق عزيز محمد انسان نقي وبعيدا اطلاقا عن النزعات القومية، عبدالحسين شعبان منبوذ من قبل كل الشيوعين سواء اللي لازالوا بالحزب اوزخارجه ولذلك كشف عن علاقته بالبعثين عندما زار الدكتاتور القذافي بعد سقوط نظام صدام مع شلة من المجرمين البعثين ومنهم محمد الدوري سفير النظام المقبور واخرين سفلة وقدموا للقذافي هدايا رمزية وعبدالحسين شعبان قدم له كتبه الانشائية التي تمجد الطغات من القومجية العرب وبعدها اشترك في اجتماعات لمايسمى بالمعارضة العراقية لما بعد إسقاط صدام في دمشق برعاية الدكتاتور بشار الاسد قبل ان تنقلب الأحداث الداخلية ضده وكان الاجتماع يضم عتاة المجرمين البعثين الصداميين وبعض العراقين اللي كانوا مرتبطين بمخابرات النظام الصدامي ومنهم مرتبطين بتنظيمات ارهابية مثل حارث الضاري ورفاق عبدالحسين شعبان من بقايا منبره وغيرهم من الحثالات وحضر عبدالحسين مع رفاقه في اجتماعات نظمها البعثين الصداميين في بيروت تحت يافطة مقاومة الاحتلال الامريكي والحقيقة كانت ضد عملية التغير بالعراق، شخص كذاب يدعي انه مرة قومجي عروبي ليبرالي او ماركسي ليبرالي متناقض لايمكن ان يكون الماركسي ولا القومجي العروبي ليبرالي، هذا هو عبدالحسين شعبان
أخي العزيز يوسف جيكوب أشكرك جداً على تعليقك الكريم ؛ كانت لدي شكوك كبيرة تجاه هذا الرجل ولا تزال؛ وجوده و إستضافاته المتكررة في دولة قطر و قناة الجزيرة و إمتلاكه لمكتب إسشاري و بيت فاخر في بيروت و ثروته التي تحدث عنها بنفسه كل ذلك أثار شكوكي في نقائه و وطنيته !! لكن تبقى القضية مجرّد شكوك بلا وثائق !!
متابع
رجل وطني وشريف وطني وطني
من عائله وطنيه
عاش الحزب الشيوعي العراقي المناظر
ياليت اعرف رقم موبايل الدكتور صديق والدي الله يرحم والدي كان يصف لنا انسانية هذا العلم وطيبة قلبه.
رجل محترم مثقف قدم الوطن علئ المناصب وقيادة زيهم الانتهازية جماعة عزيز
ما وجدت غير هذا الأمي يقرأ سوره الزمر يقول سوره الرمز
يحاول أن يتشبث بالقرآن والقرآن منه براء. ففي أحد لقاءاته التلفزيونية حاول أن يستشهد بالقرآن، ولم يعرف اسم السورة، وقال خاطئاُ، ومصراً على خطأه، بأن اسم السورة (الرمز)، بدل الزمر، والرجل الآخر (وهابي) جاءته فرصة ذهبية ليسخر منه وأخذ يلح عليه بأن هكذا سورة غير موجودة في القرآن، وشعبان يصر على خطأه، الى أن صحح له الوهابي وقال له بأن اسم السورة الزمر وليس الرمز، وقتها أصابتني صدمة قوية، كيف ان شخصاً من النجف يخطأ هكذا خطأ على مرأى ومسمع من ملايين المشاهدين.
كذاب
المنبر او الجمبر
مجموعة قليلة جدا لاتشكل رقم يذكر
جلهم عناصر متواطئة مع الأجهزة الأمنية للنظام البعثي الصدامي ومنهم عبدالحسين شعبان منهم كان يعيش في الدول الاشتراكية منذ فترات الخمسينات والستينات ومعشعشين ومتزوجين ومترفهين هناك ويرفضون قرارات الحزب للمشاركة في عمل الانصار داخل كردستان العراق وبنفس الوقت يريدون يبقون قيادين بالحزب وانجرف معهم عناصر محترمة بحكم الصداقة وبعد معرفتهم ومعرفة اتصالاتهم مع النظام المقبور تخلوا عنهم واعتذروا للحزب، كلهم مناضلين مكاتب حزبية افندية وليس مناضلين في ساحات نضال ولذلك فان القاعدة الحزبية كرهتهم ولم تعد تنتخبهم وانتهى دورهم الحزبي والسياسي وقسم منهم رجع للعراق مثل الراحل حسين سلطان وخالد السلام وماجد عبدالرضا وخليل الجزائري
وهناك قام صدام باغتيال الدكتور خليل الجزائري وهرب خالد السلام اما ماجد عبدالرضا فوضع تحت الاقامة الجبرية واصيب بالخرف وتوفى والراحل حسين سلطان كان الرجل وانا احبه وأجل له كل الاحترام كان مريض وتوفى في وقتها، اما عبدالحسين شعبان فكانت له علاقة مع النظام البعثي وكان وسيط لتوريد السلاح للنظام ايام صدام باستغلال علاقاته مع مافيا السلاح في جيكوسلوفاكيا والاتحاد السوفيتي مقابل كوميشينات واصبح من اصحاب الملايين.
هذه حقيقة عبدالحسين وجمبره(منبره) ، انا كنت في وقتها عضوا بالحزب واعرف هذه التفاضةصيل وكنت في الاتحاد السوفيتي بالدراسة. هذا دجال كذاب مصلحته فوق كل شيء
انا الان شخص مستقل ولكن اقول الحقيقة، هو يشوه الحقائق بفذلكته ، هذولة المجموعة اللي خرجوا من الحزب ومنهم عبدالحسين شعبان لم تعد قاعدة الحزب تقبلهم
اطلاقا ولذلك فشلوا وفشل منبرهم. اما الكلام عن الرفيق الراحل عزيز محمد واتهامه بالانحياز للأكراد فهذا اتهام باطل تماما والرفيق عزيز محمد انسان نقي وبعيدا اطلاقا عن النزعات القومية، عبدالحسين شعبان منبوذ من قبل كل الشيوعين سواء اللي لازالوا بالحزب اوزخارجه ولذلك كشف عن علاقته بالبعثين عندما زار الدكتاتور القذافي بعد سقوط نظام صدام مع شلة من المجرمين البعثين ومنهم محمد الدوري سفير النظام المقبور واخرين سفلة وقدموا للقذافي هدايا رمزية وعبدالحسين شعبان قدم له كتبه الانشائية التي تمجد الطغات من القومجية العرب وبعدها اشترك في اجتماعات لمايسمى بالمعارضة العراقية لما بعد إسقاط صدام في دمشق برعاية الدكتاتور بشار الاسد قبل ان تنقلب الأحداث الداخلية ضده وكان الاجتماع يضم عتاة المجرمين البعثين الصداميين وبعض العراقين اللي كانوا مرتبطين بمخابرات النظام الصدامي ومنهم مرتبطين بتنظيمات ارهابية مثل حارث الضاري ورفاق عبدالحسين شعبان من بقايا منبره وغيرهم من الحثالات وحضر عبدالحسين مع رفاقه في اجتماعات نظمها البعثين الصداميين في بيروت تحت يافطة مقاومة الاحتلال الامريكي والحقيقة كانت ضد عملية التغير بالعراق، شخص كذاب يدعي انه مرة قومجي عروبي ليبرالي او ماركسي ليبرالي متناقض لايمكن ان يكون الماركسي ولا القومجي العروبي ليبرالي، هذا هو عبدالحسين شعبان
yousif Jacob هل هذه المعلومات موثقة؟
توجد مقالات منشورة حول الموضوعات التي طرحتها؟
لا تجهل علينا.
أخي العزيز يوسف جيكوب أشكرك جداً على تعليقك الكريم ؛ كانت لدي شكوك كبيرة تجاه هذا الرجل ولا تزال؛ وجوده و إستضافاته المتكررة في دولة قطر و قناة الجزيرة و إمتلاكه لمكتب إسشاري و بيت فاخر في بيروت و ثروته التي تحدث عنها بنفسه كل ذلك أثار شكوكي في نقائه و وطنيته !! لكن تبقى القضية مجرّد شكوك بلا وثائق !!
مناض شريف وطني ينتقده من يُمالئ نظام ملالي طهران والاكراد