Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
تَذَكَّرتُ الصِبا وَاِشتَقتُ لَمّارَأَيتُ حُمولَها أُصُلاً حُدينا4:00فَأَعرَضَتِ اليَمامَةُ وَاِشمَخَرَّتكَأَسيافٍ بِأَيدي مُصلِتينا4:44فَما وَجَدَت كَوَجدي أُمُّ سَقبٍأَضَلَّتهُ فَرَجَّعَتِ الحَنينا5:50وَلا شَمطاءُ لَم يَترُك شَقاهالَها مِن تِسعَةٍ إَلّا جَنينا9:09أَبا هِندٍ فَلا تَعَجَل عَلَيناوَأَنظِرنا نُخَبِّركَ اليَقينا10:30بِأَنّا نورِدُ الراياتِ بيضاًوَنُصدِرُهُنَّ حُمراً قَد رَوينا11:21وَأَيّامٍ لَنا غُرٍّ طِوالٍعَصَينا المَلكَ فيها أَن نَدينا13:23وَسَيِّدِ مَعشَرٍ قَد تَوَّجوهُبِتاجِ المُلكِ يَحمي المُحجَرينا13:48تَرَكنا الخَيلَ عاكِفَةً عَلَيهِمُقَلَّدَةً أَعِنَّتَها صُفونا14:49وَقَد هَرَّت كِلابُ الحَيِّ مِنّاوَشذَّبنا قَتادَةَ مَن يَلينا16:50مَتى نَنقُل إِلى قَومٍ رَحانايَكونوا في اللِقاءِ لَها طَحينا17:37يَكونُ ثِفالُها شَرقِيَّ نَجدٍوَلُهوَتُها قُضاعَةَ أَجمَعينا21:01وَإِنَّ الضِغنَ بَعدَ الضِغنِ يَبدوعَلَيكَ وَيَخرِجُ الداءَ الدَفيناوَرِثنا المَجدَ قَد عَلِمَت مَعَدٌّنُطاعِنُ دونَهُ حَتّى يَبينا22:17وَنَحنُ إِذا عَمادُ الحَيّ خَرَّتعَنِ الأَحفاضِ نَمنَعُ مَن يَلينا23:33نَعُمُّ أُناسَنا وَنَعِفُّ عَنهُموَنَحمِلُ عَنهُمُ ما حَمَّلونا24:04نُطاعِنُ ما تَراخى الناسُ عَنّاوَنَضرِبُ بِالسُيوفِ إِذا غُشينا25:00بِسُمرٍ مِن قَنا الخَطِّيِّ لُدنٍذَوابِلَ أَو بِبيضٍ يَختَلينا26:33كَأَنَّ جَماجِمَ الأَبطالِ فيهاوُسوقٌ بِالأَماعِزِ يَرتَمينا27:44نَجُذُّ رُؤوسَهُم في غَيرِ بِرٍّفَما يَدرونَ ماذا يَتَّقونا29:17كَأَنَّ سُيوفَنا فينا وَفيهِممَخاريقٌ بِأَيدي لاعِبينا31:03كَأَنَّ ثيابَنا مِنّا وَمِنهُمخُضِبنَ بِأَرجوانٍ أَو طُلينا32:53إِذا ما عَيَّ بِالإِسنافِ حَيٌّمِنَ الهَولِ المُشَبَّهِ أَن يَكونا34:13نَصَبنَا مِثلَ رَهوَةَ ذاتَ حَدٍّمُحافَظَةً وَكُنّا السابِقينا34:40بِشُبّانٍ يَرَونَ القَتلَ مَجداًوَشيبٍ في الحُروبِ مُجَرَّبينَا36:46حُدَيّا الناسِ كُلِّهِمُ جَميعاًمُقارَعَةً بَنيهِم عَن بَنينا38:08فَأَمّا يَومَ خَشيَتِنا عَلَيهِمفَتُصبِحُ خَيلُنا عُصَباً ثُبيناوَأَمّا يَومَ لا نَخشى عَلَيهِمفَنُمعِنُ غارَةً مُتَلَبِّبينا
نفع الله به ومتع به وأخرج الله في الأمة من أمثاله
أطال الله العظيم بقاءك عمرا ونفعا
الشناقطة ...حيث العلم والبلاغة ....ربي يحفظكم
أطال الله الكريم بقاءك عمرا ونفعا
يرقُ قلبي لمن عشق بقلبين لروحٍ تورد اتصالاً
بارك الله فيك يا دكتور شكرا جزيلا لك يا أستاذا اللغة العربية
جزاء الله الشيخ خير الجزاء .
الله يجزاك الجنة ياشيخنا الحبيبليتك تجينا وتشرفنا في نجد والحجاز وتمتعنا بدروسك.
شرح ممتاز بارك الله فيك و جزاكم الله خيرا
بفتيان يرون القتل مجداًوشيبٍ في الحروب مجريبنا
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
هذا هذا احسن فيديو في حياتي
هههههههههه عجيب
شرح ممتاز بارك الله فيك
شكر الله لك.
شرح مركز جميل
شكرا جزيلا أخي العزيز الغالي محمود الشنقيطي
ماشاءالله ياشيخنا الله يجزيك
شرع ممتع وثري قتلتنا يا شيخ بقال بن مالك اكثر من قال بن كلثوم. هههههههتحياتي لك يا شيخ
لم أرى مثله قط ما سوى عبد الرحيم نبولسي في هذا الشأن
فتح الله عليك
اللغة العربية بحر
صبا معناها :نسيم الشرق الباردة !،أستاذ؟
نقص من الشرح ثلاثة أبيات وأكثر..عساه يستدرك جزاكم الله خيرا
ناروتو الروايات تختلف ، والشروح كثيرة بتلقى فيها اللي الابيات اللي تبيها
فاابو ب النهاب والسبايا ...واوبنا بالملوك مصفدينا
ولامعك خبر
ممكن أعرف الشيخ أي منطقة
الشيخ من شنقيط
في المدينة
دونه خرط القتاد
تَذَكَّرتُ الصِبا وَاِشتَقتُ لَمّا
رَأَيتُ حُمولَها أُصُلاً حُدينا
4:00
فَأَعرَضَتِ اليَمامَةُ وَاِشمَخَرَّت
كَأَسيافٍ بِأَيدي مُصلِتينا
4:44
فَما وَجَدَت كَوَجدي أُمُّ سَقبٍ
أَضَلَّتهُ فَرَجَّعَتِ الحَنينا
5:50
وَلا شَمطاءُ لَم يَترُك شَقاها
لَها مِن تِسعَةٍ إَلّا جَنينا
9:09
أَبا هِندٍ فَلا تَعَجَل عَلَينا
وَأَنظِرنا نُخَبِّركَ اليَقينا
10:30
بِأَنّا نورِدُ الراياتِ بيضاً
وَنُصدِرُهُنَّ حُمراً قَد رَوينا
11:21
وَأَيّامٍ لَنا غُرٍّ طِوالٍ
عَصَينا المَلكَ فيها أَن نَدينا
13:23
وَسَيِّدِ مَعشَرٍ قَد تَوَّجوهُ
بِتاجِ المُلكِ يَحمي المُحجَرينا
13:48
تَرَكنا الخَيلَ عاكِفَةً عَلَيهِ
مُقَلَّدَةً أَعِنَّتَها صُفونا
14:49
وَقَد هَرَّت كِلابُ الحَيِّ مِنّا
وَشذَّبنا قَتادَةَ مَن يَلينا
16:50
مَتى نَنقُل إِلى قَومٍ رَحانا
يَكونوا في اللِقاءِ لَها طَحينا
17:37
يَكونُ ثِفالُها شَرقِيَّ نَجدٍ
وَلُهوَتُها قُضاعَةَ أَجمَعينا
21:01
وَإِنَّ الضِغنَ بَعدَ الضِغنِ يَبدو
عَلَيكَ وَيَخرِجُ الداءَ الدَفينا
وَرِثنا المَجدَ قَد عَلِمَت مَعَدٌّ
نُطاعِنُ دونَهُ حَتّى يَبينا
22:17
وَنَحنُ إِذا عَمادُ الحَيّ خَرَّت
عَنِ الأَحفاضِ نَمنَعُ مَن يَلينا
23:33
نَعُمُّ أُناسَنا وَنَعِفُّ عَنهُم
وَنَحمِلُ عَنهُمُ ما حَمَّلونا
24:04
نُطاعِنُ ما تَراخى الناسُ عَنّا
وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ إِذا غُشينا
25:00
بِسُمرٍ مِن قَنا الخَطِّيِّ لُدنٍ
ذَوابِلَ أَو بِبيضٍ يَختَلينا
26:33
كَأَنَّ جَماجِمَ الأَبطالِ فيها
وُسوقٌ بِالأَماعِزِ يَرتَمينا
27:44
نَجُذُّ رُؤوسَهُم في غَيرِ بِرٍّ
فَما يَدرونَ ماذا يَتَّقونا
29:17
كَأَنَّ سُيوفَنا فينا وَفيهِم
مَخاريقٌ بِأَيدي لاعِبينا
31:03
كَأَنَّ ثيابَنا مِنّا وَمِنهُم
خُضِبنَ بِأَرجوانٍ أَو طُلينا
32:53
إِذا ما عَيَّ بِالإِسنافِ حَيٌّ
مِنَ الهَولِ المُشَبَّهِ أَن يَكونا
34:13
نَصَبنَا مِثلَ رَهوَةَ ذاتَ حَدٍّ
مُحافَظَةً وَكُنّا السابِقينا
34:40
بِشُبّانٍ يَرَونَ القَتلَ مَجداً
وَشيبٍ في الحُروبِ مُجَرَّبينَا
36:46
حُدَيّا الناسِ كُلِّهِمُ جَميعاً
مُقارَعَةً بَنيهِم عَن بَنينا
38:08
فَأَمّا يَومَ خَشيَتِنا عَلَيهِم
فَتُصبِحُ خَيلُنا عُصَباً ثُبينا
وَأَمّا يَومَ لا نَخشى عَلَيهِم
فَنُمعِنُ غارَةً مُتَلَبِّبينا
نفع الله به ومتع به وأخرج الله في الأمة من أمثاله
أطال الله العظيم بقاءك عمرا ونفعا
الشناقطة ...حيث العلم والبلاغة ....ربي يحفظكم
أطال الله الكريم بقاءك عمرا ونفعا
يرقُ قلبي لمن عشق بقلبين لروحٍ تورد اتصالاً
بارك الله فيك يا دكتور شكرا جزيلا لك يا أستاذا اللغة العربية
جزاء الله الشيخ خير الجزاء .
الله يجزاك الجنة ياشيخنا الحبيب
ليتك تجينا وتشرفنا في نجد والحجاز وتمتعنا بدروسك.
شرح ممتاز بارك الله فيك و جزاكم الله خيرا
بفتيان يرون القتل مجداً
وشيبٍ في الحروب مجريبنا
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
هذا هذا احسن فيديو في حياتي
هههههههههه عجيب
شرح ممتاز بارك الله فيك
شكر الله لك.
شرح مركز جميل
شكرا جزيلا أخي العزيز الغالي محمود الشنقيطي
ماشاءالله ياشيخنا الله يجزيك
شرع ممتع وثري
قتلتنا يا شيخ بقال بن مالك اكثر من قال بن كلثوم. ههههههه
تحياتي لك يا شيخ
لم أرى مثله قط ما سوى عبد الرحيم نبولسي في هذا الشأن
فتح الله عليك
اللغة العربية بحر
صبا معناها :نسيم الشرق الباردة !،أستاذ؟
نقص من الشرح ثلاثة أبيات وأكثر..عساه يستدرك جزاكم الله خيرا
ناروتو الروايات تختلف ، والشروح كثيرة بتلقى فيها اللي الابيات اللي تبيها
فاابو ب النهاب والسبايا ...واوبنا بالملوك مصفدينا
ولامعك خبر
ممكن أعرف الشيخ أي منطقة
الشيخ من شنقيط
في المدينة
دونه خرط القتاد