جزاكم الله خيرا .. بالتسبة لكلمة غير .. فيجوز دخول الألف واللام عليها وإليك الآتي 1- استعمل هذه العبارة الفيروزآبادى كثيراً فى كتابه " القاموس المحيط " فقال: " الوادى الغير العميق " ( ص222 )، وقال: " التَّسلُّط على بلد الغير " ( ص 269 )، وقال: " الأمر الرَّدىء الغير المحكم " ( ص 540 )، وقال: " الغير المبيِّن " ( ص 546 )، واستعملها الفارابى فى كتابه " الصِّحاح تاج اللُّغة " ج5/ 1841، فقال: الوسيلة: ما يُتقرَّب به إلى الغير، وأبو هلال العسكرىّ فى كتابه " الفروق اللُّغويَّة ص 260، فقال: .. المكر بقدر ضرر الغير "، والجرجانىّ فى كتاب التَّعريفات ص 39 فقال: " الأفعال الغير متناهية "، وغير هؤلاء كثيرون. 2- ذكر الدُّكتور أحمد مختار عمر أنَّه من الصَّواب أن نقول: الأمر الغير الصَّحيح، فيمكن معاملة " غير " معاملة الصِّفة، وحينئذٍ يُعَرَّف المضاف والمضاف إليه. ( معجم الصَّواب اللُّغوىِّ ج1/ هذا منقول عن أحدهم
وجزاكم الله خير الجزاء وبارك الله فيكم أولا بالنسبة لكلمة (غير) دون إضافة فهي مثل أي كلمة نكرة يدخل عليها الألف واللام فنقول مثلا ( أحب الخير للغير ) ثانيا بالنسبة لكلمة غير المضافة فلا أتفق مع حضرتك في الاحتجاج على علماء النحو ببعض المأثورات التي أتت بعد عصر الاحتجاج والاستشهاد فمثلا الفيروزآبادي ولد سنة 1329 ميلاديا ولست أنقل إلا أقوال العلماء وحاشا لله أن أخترع أو أبتدع شيئا من تلقاء نفسي وعموما مرة أخرى جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك وزادك الله من فضله آمين يارب العالمين
شكرررررررررا لكم جناب الاستاذ ... ارجوا الاستمرار بارك الله فيكم ...
جزاكم الله خير الجزاء وبارك الله فيكم وزادكم الله من فضله آمين يارب العالمين
جزاكم الله خيرا ..
بالتسبة لكلمة غير .. فيجوز دخول الألف واللام عليها وإليك الآتي
1- استعمل هذه العبارة الفيروزآبادى كثيراً فى كتابه " القاموس المحيط " فقال: " الوادى الغير العميق " ( ص222 )، وقال: " التَّسلُّط على بلد الغير " ( ص 269 )، وقال: " الأمر الرَّدىء الغير المحكم " ( ص 540 )، وقال: " الغير المبيِّن " ( ص 546 )، واستعملها الفارابى فى كتابه " الصِّحاح تاج اللُّغة " ج5/ 1841، فقال: الوسيلة: ما يُتقرَّب به إلى الغير، وأبو هلال العسكرىّ فى كتابه " الفروق اللُّغويَّة ص 260، فقال: .. المكر بقدر ضرر الغير "، والجرجانىّ فى كتاب التَّعريفات ص 39 فقال: " الأفعال الغير متناهية "، وغير هؤلاء كثيرون.
2- ذكر الدُّكتور أحمد مختار عمر أنَّه من الصَّواب أن نقول: الأمر الغير الصَّحيح، فيمكن معاملة " غير " معاملة الصِّفة، وحينئذٍ يُعَرَّف المضاف والمضاف إليه. ( معجم الصَّواب اللُّغوىِّ ج1/
هذا منقول عن أحدهم
وجزاكم الله خير الجزاء وبارك الله فيكم
أولا بالنسبة لكلمة (غير) دون إضافة فهي مثل أي كلمة نكرة يدخل عليها الألف واللام فنقول مثلا ( أحب الخير للغير )
ثانيا بالنسبة لكلمة غير المضافة فلا أتفق مع حضرتك في الاحتجاج على علماء النحو ببعض المأثورات التي أتت بعد عصر الاحتجاج والاستشهاد فمثلا الفيروزآبادي ولد سنة 1329 ميلاديا
ولست أنقل إلا أقوال العلماء وحاشا لله أن أخترع أو أبتدع شيئا من تلقاء نفسي
وعموما مرة أخرى جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك وزادك الله من فضله آمين يارب العالمين