يأخي اسمحي لي كلمة ظاهرة لن تتكرر عبارة تقال وهذا ليس مكانها فهو مخلوق والله يخلق كيف يشاء وفي الأمة منه دونه ومثله واعلى منه رحمه الله وجميع موتى المسلمين
@ يا أختي العزيزة ليست كلمة تقال (ظاهرة لن تتكرر) الدكتور غازي القصيبي فعلاً ظاهرة لن تتكرر أبداً ، هل تعرفين أحد جمع بين العلم ، والإدارة ، والسياسة ، والشعر ، والإخلاص للبلد وولاة أمره ، وفوق ذلك دماثة الخلق ، والصفح والتجاوز عمن أساء إليه مثل ما جمع بينها كلها الأكاديمي والأديب - الدكتور / غازي بن عبد الرحمن القصيبي رحمه الله ؛ أم أنه كلام في الهواء فقط يا أختي (رحمة الله عليك يا أبا سهيل)
ربيع الكلمة عيشي ظلامك حتى يأذن الغازي ! لبنى بنت عصام بن عبد الله الخميس على الذبالة والفانوس والغاز ِ عيشي ظلامك حتى يأذن الغازي أوسعته الصبرمهمازا فأوسعني صداً فحطم هذا الصد مهمازي ولي قرينان لا أنفك دونهما أصاحب الليل كشافي وعكازي هذا يضيء لخطوي منتهى قدمي وهذا ينفّر عني كل وخاز ِ أيشفع الشعر يا غازي أشفعه أم رقية الشعر لا تجدي لدى غازي؟ لم أجد مقدمة لمقالي هذا أجمل وأروع من مطلع هذه القصيدة الخالدة التي أهداها جدي الأديب عبد لله بن خميس - أطال الله في عمره - لمعالي الدكتور غازي القصيبي وزير الصناعة والكهرباء في ذلك الوقت يطالبه فيها بمد الكهرباء لوادي ابن عمار (العمارية) التي كانت محرومة من نعمة الكهرباء في ذلك الحين. فرد عليه الدكتور غازي القصيبي بقصيدة تماثل جمال قصيدة ابن خميس و قال فيها: أعبد لله يا شيخ القوافي ومرتجل البديعات الظراف تضرسني بأنياب حداد وتأسوني بأبيات لطاف إلى أن قال: أقمت بدوحك النائي تغني وأشقى بالكهارب والمشافي تقول: إلي بالتيار فورا وإلا فارتقب غضب السنافي وختم قصيدته بوعد لا يقبل التأجيل أوالتسويف وبالفعل فقد أوفى بوعده حين قال: سألت القوم عنك فأخبروني بأن الكهرباء غدا توافي وفي شهرين تغمركم بنور كضوء الحب في ليل الزفاف وأضاف بيتا فيه من اللطف والدعابة الشيء الكثيرحيث قال: فإن جاءت فكافئنا بشعر نسر به وقد قل المكافي وفي بستانك المعمور أولم بهرفي سمين في الخراف ِ وهذا وعدنا والوعد دين على حال الثراء أوالكفاف ِ قرأت هذه المساجلة الخالدة في ديوان عبد لله بن خميس الشهير (على ربى اليمامة) وتأملت عن كثب عذوبة مفرداتها والرقي في الأخذ والرد بها وبعد فترة قصيرة وحين أفقت من سكرة العبق الذي تنشره هذا الأبيات حتى الأفق قرأت قصيدة كتبها الدكتور غازي القصيبي ردا على مقال للكاتب المعروف محمد السحيمي في جريدة الوطن. ما يدهشني حقا كيف لرجل دولة بحجم غازي القصيبي يحمل فوق كاهله مسؤوليات ثقيلة وأمانة عظيمة - أعانه الله على حملها - أن يرد على أكثر ما يكتب له وعنه. فلا يكاد يمر يوم حتى نقرأ ردا أوتعقيبا من معاليه على ما ينشر، أورسالة شكر وامتنان لمن أثنى عليه. وإن أنس فلا أنسى موقفه الكريم معي.. حين كنت في بداية كتابتي الصحفية وبالكاد أكتب مقالا مكتمل العناصر، ولكني كتبت كلمات أعلم ويعلم الدكتور غازي كم هي صادقة أثنيت فيها على شخصيته الموسوعية الفذة الملهمة التي لن تتكرر، ففوجئت باتصال أبوي دافئ وحان من معاليه يشكرني بتواضع جم على كلماتي وطلبت منه نصيحة أحملها معي طيلة العمر نورا ً وضوءا ً وشرفا ً منه.. فقال لي: (قبل أن تكتبي صفحة، اقرئي مئة صفحة). لطالما آمنت أن الدكتور غازي رجل يعيش في غير زمانه.. بفكره ورؤيته وقد يختلف الناس على شخصيته وقد يتفقون ولكنهم لم ولن يستطيعوا أن يتجاهلوه وهذا هي الحقيقة التي لا تقبل الشك وتبقى حقيقة غازي فوق كل قول يقال. أمام هذه الشخصية الفاعلة القريبة من الناس وأمام هذا الوزير الذي يستشعر آلام وهموم الشعب أجد أننا أمام فارق بعيد ومحرج لغيره من أصحاب القرار، فشتان بينه وبين كثير من الوزراء والمسؤولين الذي تصلهم كل يوم آلاف الشكاوى والأنات والزفرات ولا يلقون لها بالا، ويكون مصيرها الوأد والنسيان.. فهم يأنفون أن ينزلوا من بروجهم العاجية، مشغولون بكراسيهم الفارهة والتقاط صور مملة وهم يقصون الشريط الوهمي ونشرها بالصحف ووسائل الإعلام. إن من أهم وأرقى مهام المسؤول أيا كان منصبه هوالتفاعل والتخاطب والتواصل مع الجمهور والشعب الذي هومنه وإليه. أعتقد بأن غازي القصيبي أنموذج يحتذى به وقدوة لكثير من المسؤولين الذين أعمتهم مناصبهم. وللأمانة.. فإن هناك بعضا من صناع القرار يتفاعلون مع نداء الشعب ويسمعون صوتا غير صوتهم ويتقبلون النقد والانتقاد وكثيرا ما يعملون به فهؤلاء هم الذي نحتاجهم وندعمهم وندعولهم. ولكن لغيرهم، لمن أنستهم بهرجة الكراسي وبريق فلاشات الكاميرا هموم الشعب ودموع المظلومين المحتاجين أقول من نعم الله عليكم أن منحكم شرف قضاء حوائج الناس فتعاونوا معهم فإن اليد تغسل الأخرى واليدان تغسلان الوجه، وتواضعوا لله يرفعكم ويعلي شأنكم وتذكروا أن من نام على الأرض لم ولن يسقط، كما أن لكم في خادم الحرمين الشريفين خير قدوة وأكبر المثل على التواضع والبساطة فمجلسه العامر بعشرات المواطنين البسطاء خير دليل وأبلغ برهان على تلمسه لاحتياجات الشعب والاستماع لمشاكلهم وقضاياهم التي اعتبرها قضيته الأولى وأخيرا ً لا يصح إلا الصحيح والبقاء دوما للأفضل. نبض الضمير: ملأى السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن شوامخ ****
كتاب الملحم سقطة للرجل، تعرى فيه من حيث ظنّ أنه عرّى غازي، وأثبت أن القصيبي كان أسطورة بالفعل، واستثناءً في مواهبه، لغة الملحم رثة، وضعيفة، وفهمه لايبتعد كثيراً عن لغته، وصفحات الكتاب خواء نفسي ومعرفي، وأوهام وعقد نفسية، مضى القصيبي لربه شامخاً، دويه في حياته كدويه بعد مماته، وسيذهب الملحم لربه خامل الذكر، خاتماً مسيرته بكتاب كله خور لم يقدر على إصداره في حياة القصيبي! أطرف مافي كتاب الملحم استعداؤه للملك فهد رحمه الله بعد قصيدة غازي الشهيرة الجريئة! وهو شيء محزن ومخزي في آن. الخلاصة كتاب الملحم غثاء، أراد إلحاق الضرر بغازي فكبر أبوسهيل رحمه الله وارتفع!
اقدر استوعب اي شي و احترم كل شخص ولكن من يجلس رجل على رجل أمام الآخرين اعجز عن تقبله تجد الملوك و السلاطين و اصحاب الادب لا يتكبرون أمام الآخرين بهذه الجلسة التي لا تمت بين اخلاقنا و ادابنا عادة دخيلة و غرور بدون سبب
أنتم متى ما تجمعتو/ تفرقتو لن تضيفو شيء في حياة من عاش شبعان وجاء من عائلة كريمة وغنية اقول : هو أستاذ جامعي + وزير + سفير + أديب وشاعر قدير يحب الوطن ولم ينهبه
غازي القصيبي...شاعر فصحئ بليغ جداً 🎉❤...رحمه الله تعالئ...عاصرته ...وسمعت البعض من قصائده ... جميل جداً...🎉❤
الدكتور - غازي القصيبي ظاهرة لن تتكرر 🙏🤍
يأخي اسمحي لي كلمة ظاهرة لن تتكرر
عبارة تقال وهذا ليس مكانها فهو مخلوق والله يخلق كيف يشاء
وفي الأمة منه دونه ومثله واعلى منه رحمه الله وجميع موتى المسلمين
@ يا أختي العزيزة ليست كلمة تقال (ظاهرة لن تتكرر) الدكتور غازي القصيبي فعلاً ظاهرة لن تتكرر أبداً ، هل تعرفين أحد جمع بين العلم ، والإدارة ، والسياسة ، والشعر ، والإخلاص للبلد وولاة أمره ، وفوق ذلك دماثة الخلق ، والصفح والتجاوز عمن أساء إليه مثل ما جمع بينها كلها الأكاديمي والأديب - الدكتور / غازي بن عبد الرحمن القصيبي رحمه الله ؛ أم أنه كلام في الهواء فقط يا أختي (رحمة الله عليك يا أبا سهيل)
منصور كان له سلسلة بودكاست والله اتمنى ترجع الرجل جدا ممتع في طرحه
حديث شيق عن رجل عملاق..تمنيت تركيز منصور وعدم الحديث عن ما هو مشهور عن ابي يَارَا. رحمه ورحمنا الله.
من اخبر عن المليون لايملك مليون 👍
ياسلام اخيرا لقاء يتحدث عن القامة غازي القصيبي
منصور عنده اسلوب بدييييع ورائع ماشاءالله عليه
الحقيقه الاخ منصور مميز دايما لكن المذيع ممتاز جدا وادار الحوار بامتياز
ننتظر بشغف حلقة حمد الجاسر
ربيع الكلمة
عيشي ظلامك حتى يأذن الغازي !
لبنى بنت عصام بن عبد الله الخميس
على الذبالة والفانوس والغاز ِ
عيشي ظلامك حتى يأذن الغازي
أوسعته الصبرمهمازا فأوسعني
صداً فحطم هذا الصد مهمازي
ولي قرينان لا أنفك دونهما
أصاحب الليل كشافي وعكازي
هذا يضيء لخطوي منتهى قدمي
وهذا ينفّر عني كل وخاز ِ
أيشفع الشعر يا غازي أشفعه
أم رقية الشعر لا تجدي لدى غازي؟
لم أجد مقدمة لمقالي هذا أجمل وأروع من مطلع هذه القصيدة الخالدة التي أهداها جدي الأديب عبد لله بن خميس - أطال الله في عمره - لمعالي الدكتور غازي القصيبي وزير الصناعة والكهرباء في ذلك الوقت يطالبه فيها بمد الكهرباء لوادي ابن عمار (العمارية) التي كانت محرومة من نعمة الكهرباء في ذلك الحين.
فرد عليه الدكتور غازي القصيبي بقصيدة تماثل جمال قصيدة ابن خميس و قال فيها:
أعبد لله يا شيخ القوافي
ومرتجل البديعات الظراف
تضرسني بأنياب حداد
وتأسوني بأبيات لطاف
إلى أن قال:
أقمت بدوحك النائي تغني
وأشقى بالكهارب والمشافي
تقول: إلي بالتيار فورا
وإلا فارتقب غضب السنافي
وختم قصيدته بوعد لا يقبل التأجيل أوالتسويف وبالفعل فقد أوفى بوعده حين قال:
سألت القوم عنك فأخبروني
بأن الكهرباء غدا توافي
وفي شهرين تغمركم بنور
كضوء الحب في ليل الزفاف
وأضاف بيتا فيه من اللطف والدعابة الشيء الكثيرحيث قال:
فإن جاءت فكافئنا بشعر
نسر به وقد قل المكافي
وفي بستانك المعمور أولم
بهرفي سمين في الخراف ِ
وهذا وعدنا والوعد دين
على حال الثراء أوالكفاف ِ
قرأت هذه المساجلة الخالدة في ديوان عبد لله بن خميس الشهير (على ربى اليمامة) وتأملت عن كثب عذوبة مفرداتها والرقي في الأخذ والرد بها وبعد فترة قصيرة وحين أفقت من سكرة العبق الذي تنشره هذا الأبيات حتى الأفق قرأت قصيدة كتبها الدكتور غازي القصيبي ردا على مقال للكاتب المعروف محمد السحيمي في جريدة الوطن.
ما يدهشني حقا كيف لرجل دولة بحجم غازي القصيبي يحمل فوق كاهله مسؤوليات ثقيلة وأمانة عظيمة - أعانه الله على حملها - أن يرد على أكثر ما يكتب له وعنه.
فلا يكاد يمر يوم حتى نقرأ ردا أوتعقيبا من معاليه على ما ينشر، أورسالة شكر وامتنان لمن أثنى عليه.
وإن أنس فلا أنسى موقفه الكريم معي.. حين كنت في بداية كتابتي الصحفية وبالكاد أكتب مقالا مكتمل العناصر، ولكني كتبت كلمات أعلم ويعلم الدكتور غازي كم هي صادقة أثنيت فيها على شخصيته الموسوعية الفذة الملهمة التي لن تتكرر، ففوجئت باتصال أبوي دافئ وحان من معاليه يشكرني بتواضع جم على كلماتي وطلبت منه نصيحة أحملها معي طيلة العمر نورا ً وضوءا ً وشرفا ً منه.. فقال لي: (قبل أن تكتبي صفحة، اقرئي مئة صفحة).
لطالما آمنت أن الدكتور غازي رجل يعيش في غير زمانه.. بفكره ورؤيته وقد يختلف الناس على شخصيته وقد يتفقون ولكنهم لم ولن يستطيعوا أن يتجاهلوه وهذا هي الحقيقة التي لا تقبل الشك وتبقى حقيقة غازي فوق كل قول يقال.
أمام هذه الشخصية الفاعلة القريبة من الناس وأمام هذا الوزير الذي يستشعر آلام وهموم الشعب أجد أننا أمام فارق بعيد ومحرج لغيره من أصحاب القرار، فشتان بينه وبين كثير من الوزراء والمسؤولين الذي تصلهم كل يوم آلاف الشكاوى والأنات والزفرات ولا يلقون لها بالا، ويكون مصيرها الوأد والنسيان.. فهم يأنفون أن ينزلوا من بروجهم العاجية، مشغولون بكراسيهم الفارهة والتقاط صور مملة وهم يقصون الشريط الوهمي ونشرها بالصحف ووسائل الإعلام.
إن من أهم وأرقى مهام المسؤول أيا كان منصبه هوالتفاعل والتخاطب والتواصل مع الجمهور والشعب الذي هومنه وإليه.
أعتقد بأن غازي القصيبي أنموذج يحتذى به وقدوة لكثير من المسؤولين الذين أعمتهم مناصبهم.
وللأمانة.. فإن هناك بعضا من صناع القرار يتفاعلون مع نداء الشعب ويسمعون صوتا غير صوتهم ويتقبلون النقد والانتقاد وكثيرا ما يعملون به فهؤلاء هم الذي نحتاجهم وندعمهم وندعولهم.
ولكن لغيرهم، لمن أنستهم بهرجة الكراسي وبريق فلاشات الكاميرا هموم الشعب ودموع المظلومين المحتاجين أقول من نعم الله عليكم أن منحكم شرف قضاء حوائج الناس فتعاونوا معهم فإن اليد تغسل الأخرى واليدان تغسلان الوجه، وتواضعوا لله يرفعكم ويعلي شأنكم وتذكروا أن من نام على الأرض لم ولن يسقط، كما أن لكم في خادم الحرمين الشريفين خير قدوة وأكبر المثل على التواضع والبساطة فمجلسه العامر بعشرات المواطنين البسطاء خير دليل وأبلغ برهان على تلمسه لاحتياجات الشعب والاستماع لمشاكلهم وقضاياهم التي اعتبرها قضيته الأولى وأخيرا ً لا يصح إلا الصحيح والبقاء دوما للأفضل.
نبض الضمير:
ملأى السنابل تنحني بتواضع
والفارغات رؤوسهن شوامخ
****
سبحان الله بحمده
كتاب الملحم سقطة للرجل، تعرى فيه من حيث ظنّ أنه عرّى غازي، وأثبت أن القصيبي كان أسطورة بالفعل، واستثناءً في مواهبه، لغة الملحم رثة، وضعيفة، وفهمه لايبتعد كثيراً عن لغته، وصفحات الكتاب خواء نفسي ومعرفي، وأوهام وعقد نفسية، مضى القصيبي لربه شامخاً، دويه في حياته كدويه بعد مماته، وسيذهب الملحم لربه خامل الذكر، خاتماً مسيرته بكتاب كله خور لم يقدر على إصداره في حياة القصيبي! أطرف مافي كتاب الملحم استعداؤه للملك فهد رحمه الله بعد قصيدة غازي الشهيرة الجريئة! وهو شيء محزن ومخزي في آن. الخلاصة كتاب الملحم غثاء، أراد إلحاق الضرر بغازي فكبر أبوسهيل رحمه الله وارتفع!
اقدر استوعب اي شي و احترم كل شخص ولكن من يجلس رجل على رجل أمام الآخرين اعجز عن تقبله تجد الملوك و السلاطين و اصحاب الادب لا يتكبرون أمام الآخرين بهذه الجلسة التي لا تمت بين اخلاقنا و ادابنا عادة دخيلة و غرور بدون سبب
مالها شغل تكبر حتى الملك سلمان يوم كان امير يسويها و كثير ناس يسونها
وشلون صنفتها على انها غرور؟ متاجهل حديثه و اسلوبه و طريقة كلامه اللي تنفي هذي الصفه تماما
الله يرحمه
أنتم متى ما تجمعتو/ تفرقتو
لن تضيفو شيء في حياة من عاش شبعان
وجاء من عائلة كريمة وغنية
اقول :
هو أستاذ جامعي + وزير + سفير + أديب وشاعر قدير
يحب الوطن
ولم ينهبه
لا تجوز الموسيقى
خيال
المتحدث أقل من عادي! ليتك استضفت من يعرف القصيبي عن قرب كمحمد رضا نصر الله وحكد القاضي والسدحان وووو
لا يجوز حلق اللحية