من الروائع التي لايمكن أن يمحوها مرور السنين ستبقي هذه الخالدة كا بقاء هذه الأرض الطيبة التي تغنت بها هذه الكلمات، رحم الله ، الفنان صاحب الصوت الرائع، سيد مكاوي
سيد محمد مكاوى ( 1926 - 1997 ) ملحن و مطرب ... وُلد لأسرة بسيطة بحى السيدة زينب بالقاهرة ، من صغره وجهته أسرته لحفظ القرآن و مع شبابه اتجه للإنشاد الدينى ، آزرته أمه بشراء أسطوانات المطربين القدامى ، ثم تعرف سيد على الشقيقين اسماعيل و محمود رأفت و كانا أثرياء و هواة للموسيقى أولهما يعزف القانون و الآخر يعزف الكمان و لديهما آلاف الأسطوانات للملحنين أمثال : محمد عثمان و داوود حسنى و عبد الحى حلمى و درويش الحريرى و سيد درويش و كامل الخلعى ......... فترسخت فى مخه الموسيقى الشرقية الأصيلة و الرصينة التى لا شك أنها عاونته و أثرت على أسلوبه فى التلحين فيما بعد و كون الثلاثة تختا يؤدى فى حفلات الأصدقاء و المعارف . أُعتمد سيد مكاوى بالإذاعة فى بداية الخمسينيات كمطرب و غنى أغنيتين لعبد العظيم عبد الحق (محمد) و الأخرى لأحمد صدقى (تونس الخضراء) و هما الأغنيتان الوحيدتان التى من غير ألحانه ثم أُعتمد ملحنا بالإذاعة . بداية شهرته مع أغنيات : لشريفة فاضل ( مبروك عليك يا معجبانى ) ، و لعبد المطلب ( اسأل مرة عليا - اسأل مجرب - ..... ) , ثم لليلى مراد ( حكايتنا أحنا الأثنين - باب الغفران - ........) ، لفائزة أحمد ( يا نسيم الفجر صبح - مش كتير - ....... ) ، لصباح ( أنا هنا يا ابن الحلال ) ، لشهر زاد ( غيرك أنت ماليش ) ، لمحمد قنديل ( حدوتة - .... ) , لشادية ( همس الحب - ..... ) ، لنجاة ( لو بتعزنى - تفرق كتير - ..... ) ، لأم كلثوم ( يا مسهرنى ) و تجربة بادعة لأغنية أوقاتى بتحلو لكن لم تلحق من أيامها تسجيلها ، فكانت لوردة ( أوقاتى بتحلو - قال ايه بيسألونى - شعورى ناحيتك - ......... ) ، لسميرة سعيد ( بعدين نتعاتب - ....... ) ، لجورج وسوف ( الغالى - ........) ، لأصالة نصرى ( مشوار - لو تعرفوا - ..... ) ، لوليد توفيق ( و حياتك يا حبيبى ....) ، لأنغام ( قالوا انسيه .... ) من أهم أعماله فى 1961 لحن ( اليلة الكبيرة ) لمسرح العرائس و كانت زيادة لشهرته ، ثم فى نهاية الستينيات لحن ( الر باعيات ) للشاعر صلاح جاهين قدمتها صوت العرب ، و لنجاحها أعاد على الحجار غناءها ، ثم فى 1968 لحن للشاعر فؤاد حداد حلقات ( نور الخيال فى صنع الأجيال ) قدمتها اذاعة القاهرة . لمن يلاحظ فإن ألحان مكاوى تأثرت أكثر بمدرستين موسيقيتين هما سيد درويش و زكريا أحمد .
من ارض اوربا الى جميع الارضي العربية الارض بتتكلم عربي
العُميان لمّايبتعدون عن التّسول يبديعون أكثر من الذين يبصرون
كل أغاني سيد مكاوي فيها إبداع كبير
من الروائع التي لايمكن أن يمحوها مرور السنين
ستبقي هذه الخالدة كا بقاء هذه الأرض الطيبة التي تغنت بها هذه الكلمات،
رحم الله ، الفنان صاحب الصوت الرائع، سيد مكاوي
😢😢😢 الارض الارض الارض الارض الارض الارض الارض الارض الارض الارض ❤
كان الفن الراقي في عهد هؤلاء اما اليوم أصبح الفن عفن من شيرين عبدالوهاب
هو الله يرحمه يعرف عبد الفتاح السيسي عرف منين كلمه صحيح وقال فتحك يا عبد الفتاح
😂
Al arde tibeki arabi
سيد محمد مكاوى ( 1926 - 1997 ) ملحن و مطرب ... وُلد لأسرة بسيطة بحى السيدة زينب بالقاهرة ، من صغره وجهته أسرته لحفظ القرآن و مع شبابه اتجه للإنشاد الدينى ، آزرته أمه بشراء أسطوانات المطربين القدامى ، ثم تعرف سيد على الشقيقين اسماعيل و محمود رأفت و كانا أثرياء و هواة للموسيقى أولهما يعزف القانون و الآخر يعزف الكمان و لديهما آلاف الأسطوانات للملحنين أمثال : محمد عثمان و داوود حسنى و عبد الحى حلمى و درويش الحريرى و سيد درويش و كامل الخلعى ......... فترسخت فى مخه الموسيقى الشرقية الأصيلة و الرصينة التى لا شك أنها عاونته و أثرت على أسلوبه فى التلحين فيما بعد و كون الثلاثة تختا يؤدى فى حفلات الأصدقاء و المعارف . أُعتمد سيد مكاوى بالإذاعة فى بداية الخمسينيات كمطرب و غنى أغنيتين لعبد العظيم عبد الحق (محمد) و الأخرى لأحمد صدقى (تونس الخضراء) و هما الأغنيتان الوحيدتان التى من غير ألحانه ثم أُعتمد ملحنا بالإذاعة . بداية شهرته مع أغنيات : لشريفة فاضل ( مبروك عليك يا معجبانى ) ، و لعبد المطلب ( اسأل مرة عليا - اسأل مجرب - ..... ) , ثم لليلى مراد ( حكايتنا أحنا الأثنين - باب الغفران - ........) ، لفائزة أحمد ( يا نسيم الفجر صبح - مش كتير - ....... ) ، لصباح ( أنا هنا يا ابن الحلال ) ، لشهر زاد ( غيرك أنت ماليش ) ، لمحمد قنديل ( حدوتة - .... ) , لشادية ( همس الحب - ..... ) ، لنجاة ( لو بتعزنى - تفرق كتير - ..... ) ، لأم كلثوم ( يا مسهرنى ) و تجربة بادعة لأغنية أوقاتى بتحلو لكن لم تلحق من أيامها تسجيلها ، فكانت لوردة ( أوقاتى بتحلو - قال ايه بيسألونى - شعورى ناحيتك - ......... ) ، لسميرة سعيد ( بعدين نتعاتب - ....... ) ، لجورج وسوف ( الغالى - ........) ، لأصالة نصرى ( مشوار - لو تعرفوا - ..... ) ، لوليد توفيق ( و حياتك يا حبيبى ....) ، لأنغام ( قالوا انسيه .... ) من أهم أعماله فى 1961 لحن ( اليلة الكبيرة ) لمسرح العرائس و كانت زيادة لشهرته ، ثم فى نهاية الستينيات لحن ( الر باعيات ) للشاعر صلاح جاهين قدمتها صوت العرب ، و لنجاحها أعاد على الحجار غناءها ، ثم فى 1968 لحن للشاعر فؤاد حداد حلقات ( نور الخيال فى صنع الأجيال ) قدمتها اذاعة القاهرة . لمن يلاحظ فإن ألحان مكاوى تأثرت أكثر بمدرستين موسيقيتين هما سيد درويش و زكريا أحمد .
يااخى احفظ دينك والانبياء والصحابه بدل حفظ تاريخ الهلس والهلاسين دول لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم