الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله
لا اله إلا الله محمد رسول الله الهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كسىر عدد خلقه وعدد رضا نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته الهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آلهوأصحابه وسلم تسليما كسىر عدد خلقه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه وعدد رضا نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته الهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كسىر عدد خلقه وعدد رضا نفسه و زنة عرشه
( إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ) أي: انفطرت وتمايز بعضها من بعض، وانتثرت نجومها، وخسف بشمسها وقمرها. ( وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا ) أي: استمعت لأمره، وألقت سمعها، وأصاخت لخطابه، وحق لها ذلك، فإنها مسخرة مدبرة تحت مسخر ملك عظيم، لا يعصى أمره، ولا يخالف حكمه. ( وَإِذَا الأرْضُ مُدَّتْ ) أي: رجفت وارتجت، ونسفت عليها جبالها، ودك ما عليها من بناء ومعلم، فسويت، ومدها الله تعالى مد الأديم، حتى صارت واسعة جدًا، تسع أهل الموقف على كثرتهم، فتصير قاعًا صفصفًا لا ترى فيها عوجًا ولا أمتا. ( وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا ) من الأموات والكنوز. ( وَتَخَلَّتْ ) منهم، فإنه ينفخ في الصور، فتخرج الأموات من الأجداث إلى وجه الأرض، وتخرج الأرض كنوزها، حتى تكون كالأسطوان العظيم، يشاهده الخلق، ويتحسرون على ما هم فيه يتنافسون، (وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ * يَا أَيُّهَاالإنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاقِيهِ ) أي: إنك ساع إلى الله، وعامل بأوامره ونواهيه، ومتقرب إليه إما بالخير وإما بالشر، ثم تلاقي الله يوم القيامة، فلا تعدم منه جزاء بالفضل إن كنت سعيدًا، أو بالعدل إن كنت شقيًا . ولهذا ذكر تفصيل الجزاء، فقال: ( فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ) وهم أهل السعادة. ( فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ) وهو العرض اليسير على الله، فيقرره الله بذنوبه، حتى إذا ظن العبد أنه قد هلك، قال الله [ تعالى ] له: « إني قد سترتها عليك في الدنيا، فأنا أسترها لك اليوم » . ( وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ ) في الجنة ( مَسْرُورًا ) لأنه نجا من العذاب وفاز بالثواب، ( وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ) أي: بشماله من خلفه. . ( فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا ) من الخزي والفضيحة، وما يجد في كتابه من الأعمال التي قدمها ولم يتب منها، ( وَيَصْلَى سَعِيرًا ) أي: تحيط به السعير من كل جانب، ويقلب على عذابها، وذلك لأنه في الدنيا ( كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا ) لا يخطر البعث على باله، وقد أساء، ولم يظن أنه راجع إلى ربه وموقوف بين يديه. ( بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا ) فلا يحسن أن يتركه سدى، لا يؤمر ولا ينهى، ولا يثاب ولا يعاقب. فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ ( 16 ) وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ (17 ) وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ ( 18 ) لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ ( 19 ) فَمَا لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ( 20 ) وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ ( 21 ) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ ( 22 ) وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ ( 23 ) فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ( 24 ) إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ( 25 ) . أقسم في هذا الموضع بآيات الليل، فأقسم بالشفق الذي هو بقية نور الشمس، الذي هو مفتتح الليل. ( وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ ) أي: احتوى عليه من حيوانات وغيرها، ( وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ ) أي: امتلأ نورًا بإبداره، وذلك أحسن ما يكون وأكثر منافع، والمقسم عليه قوله: ( لَتَرْكَبُنَّ ) [ أي: ] أيها الناس ( طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ ) أي: أطوارا متعددة وأحوالا متباينة، من النطفة إلى العلقة، إلى المضغة، إلى نفخ الروح، ثم يكون وليدًا وطفلا ثم مميزًا، ثم يجري عليه قلم التكليف، والأمر والنهي، ثم يموت بعد ذلك، ثم يبعث ويجازى بأعماله، فهذه الطبقات المختلفة الجارية على العبد، دالة على أن الله وحده هو المعبود، الموحد، المدبر لعباده بحكمته ورحمته، وأن العبد فقير عاجز، تحت تدبير العزيز الرحيم، ومع هذا، فكثير من الناس لا يؤمنون. ( وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ ) أي: لا يخضعون للقرآن، ولا ينقادون لأوامره ونواهيه، ( بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ ) أي: يعاندون الحق بعدما تبين، فلا يستغرب عدم إيمانهم وعدم انقيادهم للقرآن، فإن المكذب بالحق عنادًا، لا حيلة فيه، ( وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ ) أي: بما يعملونه وينوونه سرًا، فالله يعلم سرهم وجهرهم، وسيجازيهم بأعمالهم، ولهذا قال ( فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) وسميت البشارة بشارة، لأنها تؤثر في البشرة سرورًا أو غمًا. فهذه حال أكثر الناس، التكذيب بالقرآن، وعدم الإيمان [ به ] . ومن الناس فريق هداهم الله، فآمنوا بالله، وقبلوا ما جاءتهم به الرسل، فآمنوا وعملوا الصالحات. فهؤلاء لهم أجر غير ممنون أي: غير مقطوع بل هو أجر دائم مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر
فضلا الإشتراك بالقناة والدعم
ua-cam.com/users/Way2AllahMedia1
لاول مرة اسمع الشيخ لانى كنت لايعجبني الصوت العالى وحركات اليدين ولكنى كنت مخطءا
جزاك الله خيرا علي كل حاجه بتعمليها الله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وصحبه اجمعين امين يا رب العالمين
ظاهرة جميلة مميزة للقرن العشرين،شيخ حازم شومان🖤
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل ورفع الله قدرك 🌹🌹
الله يكرمك و يفتح عليك يا شيخ حازم
لا اله الا الله
استغفر الله وأتوب إليه
اللهم لا تردنا خائبين، و أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
قل هو الله أحد آلله الصمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد.
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله
اللهم اغفر لامى وأبى وارحمهما
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
هايل يادكتور بحفظ السورة بعد سماع التفسير جزاك الله عني خير
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب الكلام الى الله فأكثر منها أخي الحبيب
ما شاء الله عليك يا رب يجعلني مثلك
لا اله إلا الله محمد رسول الله الهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كسىر عدد خلقه وعدد رضا نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته الهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آلهوأصحابه وسلم تسليما كسىر عدد خلقه
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب اليه
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله كل خير يا رب
بارك الله فيك
جزاك الله كل خير اني احبك في الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه وعدد رضا نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته الهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كسىر عدد خلقه وعدد رضا نفسه و زنة عرشه
ااه القران غيرني حقا
حقا حقا انه غير حياتي كلها
لا حول و لا قوة إلا بالله
نورت البجلات يا دكتور حازم نفع الله بك البلاد والعباد
جزاك الله كل خير
( إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ) أي: انفطرت وتمايز بعضها من بعض، وانتثرت نجومها، وخسف بشمسها وقمرها.
( وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا ) أي: استمعت لأمره، وألقت سمعها، وأصاخت لخطابه، وحق لها ذلك، فإنها مسخرة مدبرة تحت مسخر ملك عظيم، لا يعصى أمره، ولا يخالف حكمه.
( وَإِذَا الأرْضُ مُدَّتْ ) أي: رجفت وارتجت، ونسفت عليها جبالها، ودك ما عليها من بناء ومعلم، فسويت، ومدها الله تعالى مد الأديم، حتى صارت واسعة جدًا، تسع أهل الموقف على كثرتهم، فتصير قاعًا صفصفًا لا ترى فيها عوجًا ولا أمتا.
( وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا ) من الأموات والكنوز.
( وَتَخَلَّتْ ) منهم، فإنه ينفخ في الصور، فتخرج الأموات من الأجداث إلى وجه الأرض، وتخرج الأرض كنوزها، حتى تكون كالأسطوان العظيم، يشاهده الخلق، ويتحسرون على ما هم فيه يتنافسون، (وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ * يَا أَيُّهَاالإنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاقِيهِ ) أي: إنك ساع إلى الله، وعامل بأوامره ونواهيه، ومتقرب إليه إما بالخير وإما بالشر، ثم تلاقي الله يوم القيامة، فلا تعدم منه جزاء بالفضل إن كنت سعيدًا، أو بالعدل إن كنت شقيًا .
ولهذا ذكر تفصيل الجزاء، فقال: ( فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ ) وهم أهل السعادة.
( فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ) وهو العرض اليسير على الله، فيقرره الله بذنوبه، حتى إذا ظن العبد أنه قد هلك، قال الله [ تعالى ] له: « إني قد سترتها عليك في الدنيا، فأنا أسترها لك اليوم » .
( وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ ) في الجنة ( مَسْرُورًا ) لأنه نجا من العذاب وفاز بالثواب، ( وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ ) أي: بشماله من خلفه. .
( فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا ) من الخزي والفضيحة، وما يجد في كتابه من الأعمال التي قدمها ولم يتب منها، ( وَيَصْلَى سَعِيرًا ) أي: تحيط به السعير من كل جانب، ويقلب على عذابها، وذلك لأنه في الدنيا ( كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا ) لا يخطر البعث على باله، وقد أساء، ولم يظن أنه راجع إلى ربه وموقوف بين يديه.
( بَلَى إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيرًا ) فلا يحسن أن يتركه سدى، لا يؤمر ولا ينهى، ولا يثاب ولا يعاقب.
فَلا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ ( 16 ) وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ (17 ) وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ ( 18 ) لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ ( 19 ) فَمَا لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ ( 20 ) وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ ( 21 ) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ ( 22 ) وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ ( 23 ) فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ( 24 ) إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ( 25 ) .
أقسم في هذا الموضع بآيات الليل، فأقسم بالشفق الذي هو بقية نور الشمس، الذي هو مفتتح الليل.
( وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ ) أي: احتوى عليه من حيوانات وغيرها، ( وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ ) أي: امتلأ نورًا بإبداره، وذلك أحسن ما يكون وأكثر منافع، والمقسم عليه قوله: ( لَتَرْكَبُنَّ ) [ أي: ] أيها الناس ( طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ ) أي: أطوارا متعددة وأحوالا متباينة، من النطفة إلى العلقة، إلى المضغة، إلى نفخ الروح، ثم يكون وليدًا وطفلا ثم مميزًا، ثم يجري عليه قلم التكليف، والأمر والنهي، ثم يموت بعد ذلك، ثم يبعث ويجازى بأعماله، فهذه الطبقات المختلفة الجارية على العبد، دالة على أن الله وحده هو المعبود، الموحد، المدبر لعباده بحكمته ورحمته، وأن العبد فقير عاجز، تحت تدبير العزيز الرحيم، ومع هذا، فكثير من الناس لا يؤمنون.
( وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ ) أي: لا يخضعون للقرآن، ولا ينقادون لأوامره ونواهيه، ( بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ ) أي: يعاندون الحق بعدما تبين، فلا يستغرب عدم إيمانهم وعدم انقيادهم للقرآن، فإن المكذب بالحق عنادًا، لا حيلة فيه، ( وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ ) أي: بما يعملونه وينوونه سرًا، فالله يعلم سرهم وجهرهم، وسيجازيهم بأعمالهم، ولهذا قال ( فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) وسميت البشارة بشارة، لأنها تؤثر في البشرة سرورًا أو غمًا.
فهذه حال أكثر الناس، التكذيب بالقرآن، وعدم الإيمان [ به ] .
ومن الناس فريق هداهم الله، فآمنوا بالله، وقبلوا ما جاءتهم به الرسل، فآمنوا وعملوا الصالحات.
فهؤلاء لهم أجر غير ممنون أي: غير مقطوع بل هو أجر دائم مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر
جزاك الله خير لا اله الا الله عدد كل شي ومل كل شي
جزاك الله خيرا
امة الله خيرا جوزيتي أحببتك في الله نفعني الله بيكي الله يقضي لكي حواءج الحشر ونجاكي من أهوال القيامة
حبيبي
😢💔
لا مش كاتب ورقه رمضان
جزاك الله خيرا
لا اله الا الله
جزاك الله كل خير يا رب