لماذا لا يسأل النصارى أن المسلمين لا يهاجمون الديانة المسيحية النصرانية لأنها ليست دين . فقد تم تأليف و تحريف الأناجبل فقد ألفوا خرافات أخذوها من ديانات الفراعنة الوثنية مثل خرافة أن عيسى بن مريم هو إبن الله مثل ما قال الفراعنة أن فرعون هو إبن الإله آمون رع إله الشمس . و ألف النصارى خرافة مارى جرجس مثل خرافة إيزور يس عند الفراعنة فالديانة المسيحية المحرفة ليست دين فهى خرافات . نحن نؤمن بعيسى إبن مريم كرسول و لم تكتمل رسالة عيسى بن مريم حتى الآن فقد رفعه الله و سينزل فى آخر الزمان ليكمل رسالته و لذلك فالنصارى يؤمنون بالتوراة العهد القديم ليكملوا تشريعات ناقصة فى الإنجيل .
لا يوجد تناقض زكريا بطرس لم يعد عنده أى رد فعقيدة النصارى هشة و هجص و خرافات الآية 157 سورة النساء تقول أن عيسى إبن مريم لم يصلب و لم يقتل و الآية 55سورة آل عمران إنى متوفيك و رافعك إلى حيث توفى الله عيسى بالنوم و ليس بخروج الروح و ليس هناك فرق عند المسلمين سواء رفع عيسى ميتا أو نائما الأهم عند المسلمين أن عيسى لم يصلب و لم يقتل و من صلب و قتل فهو يهوذا الإسقربوتى الحقير الذى وشى عيسى و دل الرومان على مكان عيسى إبن مريم فجعل الله يهوذا الإسقربوتى الحقير يشبه عيسى إبن مريم فقبض جنود الرومان عليه و صلبوه و قتلوه بطعنه بالحربة فى جانبه . أما الآيات 117 إلى 119 سورة المائدة هذه تتكلم عن يوم القيامة و الحساب و قم مات جميع البشر بما فيهم عيسى إبن مريم و أمه مريم و سؤال الله لعيسى هل قلت للناس أن يتخذوه و أمه مريم إلهين من دون الله الآية 116 قال الله تعالى .. ... و إذ قال الله يا عيسى إبن مريم أأنت قلت للناس إتخذونى و إمى إلاهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لى أن أقول ما ليس لى بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما فى نفسى و لا أعلم ما فى نفسك إنك أنت علام الغيوب
الرب يسوع يطول بعمرك ابونا زكريا المبارك. والرب يحفظ كل عابرين باسمه القدوس ✝️✝️
عظيم يا ابونا
لماذا لا يسأل النصارى أن المسلمين لا يهاجمون الديانة المسيحية النصرانية لأنها ليست دين . فقد تم تأليف و تحريف الأناجبل فقد ألفوا خرافات أخذوها من ديانات الفراعنة الوثنية مثل خرافة أن عيسى بن مريم هو إبن الله مثل ما قال الفراعنة أن فرعون هو إبن الإله آمون رع إله الشمس . و ألف النصارى خرافة مارى جرجس مثل خرافة إيزور يس عند الفراعنة فالديانة المسيحية المحرفة ليست دين فهى خرافات . نحن نؤمن بعيسى إبن مريم كرسول و لم تكتمل رسالة عيسى بن مريم حتى الآن فقد رفعه الله و سينزل فى آخر الزمان ليكمل رسالته و لذلك فالنصارى يؤمنون بالتوراة العهد القديم ليكملوا تشريعات ناقصة فى الإنجيل .
لا يوجد تناقض زكريا بطرس لم يعد عنده أى رد فعقيدة النصارى هشة و هجص و خرافات الآية 157 سورة النساء تقول أن عيسى إبن مريم لم يصلب و لم يقتل و الآية 55سورة آل عمران إنى متوفيك و رافعك إلى حيث توفى الله عيسى بالنوم و ليس بخروج الروح و ليس هناك فرق عند المسلمين سواء رفع عيسى ميتا أو نائما الأهم عند المسلمين أن عيسى لم يصلب و لم يقتل و من صلب و قتل فهو يهوذا الإسقربوتى الحقير الذى وشى عيسى و دل الرومان على مكان عيسى إبن مريم فجعل الله يهوذا الإسقربوتى الحقير يشبه عيسى إبن مريم فقبض جنود الرومان عليه و صلبوه و قتلوه بطعنه بالحربة فى جانبه . أما الآيات 117 إلى 119 سورة المائدة هذه تتكلم عن يوم القيامة و الحساب و قم مات جميع البشر بما فيهم عيسى إبن مريم و أمه مريم و سؤال الله لعيسى هل قلت للناس أن يتخذوه و أمه مريم إلهين من دون الله الآية 116 قال الله تعالى .. ... و إذ قال الله يا عيسى إبن مريم أأنت قلت للناس إتخذونى و إمى إلاهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لى أن أقول ما ليس لى بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما فى نفسى و لا أعلم ما فى نفسك إنك أنت علام الغيوب