من ثاني يوم مقطع فيديو يحمل اغراض الضحيه ولم يتم القبض عليه !!! وبعد انتحاره يعتبرون هذا المقطع اكبر دليل علي انه هو القاتل !! اغلب جرايم الغرب يفلت الجاني مع وجود الدليل بسبب غباء المحققين
--- بالنسبة لدافع الجريمة و القاتل و كيف فعل هذا : القاتل شخص قام بالاعتداء قبل القتل مباشرة في هذا المكان و لو كانت ذهبت معه لهناك بإرادتها ماكانت تركت حقائبها بجانب مكتبها و تركت الوسائد مبللة بالدم و أغلقت الباب و سدته بارفف الكتب و كانت خرجت معه للتنزه في الغابة و خلاص لكن وجود كل هذه الأشياء الغريبة تشير لوجود عراك في غرفتها و إلى أنها تم خبطها بآلة حادة على رأسها لتفقد الوعي و يتم أخذها بسهولة بدون ضجة و هذا ما يفسر وجود دم على الوسائد أما بعثرة الفراش فربما تكون للتمويه مع سد الباب بخزانة الكتب و التشتيت لأخذ المحققين في أكثر من اتجاه لتشتيت تركيزهم و ربما تكون تنبهت لوجود شخص فقفزت فوق السرير و حاولت حدفه بخزانة الكتب في رأسه لكي تصيبه لكنه تفادى الضربة و قفز و فأجاها بخبطها بآلة حادة فنزفت فوق الوسائد التي على الفراش لأنها كانت تقف عليه و هذا غالبا ما حدث خصوصا لو كانت خزانة الكتب الواقعة عند الباب مكسورة هذا معناه أنها تم قذفها أثناء المقاومة و أنها لم يكن وضعها خلف الباب بقصد سده و حملها بعد أن فقدت الوعي و خرج من نفس النافذة التي فتحها زميلاتها و نظرو منها ليرو ما حدث في كل أنحاء الغرفة مما يشير لأنها واسعة و تكفي لاستيعابه و هو حامل في يده شيء كما أنها ليست مرتفعة كثيرا و ايضا من السهل فتحها لدرجة أن زميلاتها في السكن استطاعو فتحها من خارج الغرفة و هما لسة واقفين برة في الشارع و خرج بيها لهذا المكان و فعل هذا ثم قتلها و كونه يأخذها ليفعل هذا بهذه الطريقة هذا معناه أنها رفضت أن يقوم بهذا بإرادتها و لم تذكر صديقاتها المقربات أنها رفضت شخصا عند رؤيتها له سوى ارماندو هذا العامل المشتبه به إذن هو من فعل هذا هذا بالنسبة للقاتل و كيف فعل هذا اما بالنسبة للدافع فيبدو من تستر المسؤولين في المجمع عليه بعد شكاوي كل سكان المجمع أو معظمهم منه أنه تم دسه في هذا المجمع و أن هناك من يقوم بحماية استمرار وجوده فيه لانه يريده أن يكون موجودا و أن لا يتعرض لأي عقاب على مخالفته إذن يريده أن يكون موجودا و ايضا ان يقوم بهذه المخالفات لهذا يريد تشجيعه عليها لا معاقبته مستغلا شعوره بالدونية البادي في نظراته المتبلدة الحس في صورته الشخصية كما أن ابتسامته الساخرة في نفس الصورة تشير إلى شعور دفين بالاضطهاد و رغبة في تحطيم قيود هذا الاضطهاد و السخرية من واضعين هذه القيود عليه فاستغل هذه النقطة في شخصيته و ادخل في رأسه انه جميل و يستحق أن يحظى بإعجاب الفتيات لأن هذا حقا له عليهن في مقابل أنه يبدي إعجابه بهن بهذه الطريقة التي تعامل بها المومسات كارساله للمال في تطبيق لأنها جميلة و لفتت انتباهه و اعتبر جمالها هو مقابل إرساله للمال كعربون لكي يستفيد أكثر من هذا الجمال ثم يعطيها بقية المال في مقابل إكمالها لهذه الاستفادة من جمالها و الا يعتبر من ترفض الفاحشة لا تقدره و لا تقدر شعوره تجاهها بالاطراء لأنها رفضته مستغلا انه ثقته في نفسه منعدمة ليصنع منه غشيما متعاليا على الناس و معتبرا أن هذا حقا له على الناس في مقابل تعبيره عن تقديره لجمالها الخارجي ، و يمنيه أنه بهذا سيحصل على الدعم النفسي الذي يعوض به هذا النقص في ثقته بنفسه لكي يستطيع أن يعيش و هذا ما يفسر انزعاجه الشديد هو و أمثاله من رفض الفتيات له مع أن الحب اصلا ليس مرتبط بأن يصبح رجلا و إنما مرتبط بالقسمة و النصيب لانه ليس الرجل الوحيد و لا ميا الفتاة الانثى الوحيدة بين الناس بس الحب بييجي من القبول للكيمياء بين الشخصيات و ماحدش لحد دلوقتي قدر يعرف سببه الحقيقي و فيه رجالة بتفضل تحب بنات مهما تشوف ستات تانية اجمل و هما نفسهم مش عارفين ليه مع أن الستات التانية ممكن تكون احسن فهو باختصار عنده احساس بالنقص و ده بيخلي الرفض من الفتيات يضربه على الحتة الضعيفة اللي بتوجعه في شخصيته و اللي دسه في المجمع فاهمه فاعتبره نافع للدور ده و جنده ليه و دسه في المجمع و شجعه على كل ده بالتستر على ازعاجه للسكان و عدم الاهتمام حتى بالتحري لمعرفة مدى صحة هذه الشكاوي من عدمه و غالبا بمدخل الذي يتبنى اهتمامه بالشباب المكافح و يحب مساعدتهم على التعبير عن أنفسهم و تحقيق أحلامهم بتوجيههم في أمور حياتهم الشخصية كمان كابا روحيا لهم و هو من ارشده للقيام بكل هذا و غالبا هو من أعطاه المال الذي أرسله لميا عن طريق التطبيق و سخنه عليها لما رفضته بسبب أسلوبه و شجعه على أن يذهب لهناك و يأخذها من غرفتها بهذه الطريقة واعدا إياه أنه سيحميه من الشرطة و هذا ما يفسر لامبالاته في الرد على اسئلة المحققين باختلاق شخصيات وهمية كشخصية صديقته تونيا و هو متطمن أنه له من يحميه حتى لو علموا بكذبه فاطاعه و اخذها لهناك و قتلها أثناء مقاومتها له لانها قاومته بضراوة عرضت حياته للخطر و ربما خبطته بحجر في الغابة و اصابته في راسه مما اضطره لقتلها لينجو بحياته و يستطيع أن يعود لبيته و وجود أحد الأشخاص خلفه لتحريضه من خلف الستار هو ايضا ما يؤكده موته في المراب قبل أن يصل له المحققين و يعتقلوه و يوجهو له التهم لانه اذا تم اعتقاله و توجيه التهمة له بالقتل لن يكون أمامه سوى الاعتراف بانه تم تحريضه من قبل شخص آخر و لو مجهول لينجو بحياته في مقابل تخفيف العقوبة أملا في عقد صفقة بهذا بسبب عودة عقوبة الاعدام في ولاية فلوريدا لمن يتم اتهامه بالقتل فطبيعي أن يكون من مصلحة من حرضه أن يقتله في هذا الوقت بالذات قبل أن يعترف عليه أو يعترف بأن مجهول حرضه مما سيثير الشكوك حول الجميع الذين يستطيعون أن يكونو محركين مجهولين للقتلة مستغلين نفوذهم و وضعهم جميعا في قفص الاتهام في عقول الناس و هذا ما لن يريده لو كان نفوذه يعتمد على شعبيته و ثقة الناس فيه و ليس تستر المسؤولين في المجمع على الشكاوي منه هو فقط ما يشير لانه ليس وحده أي أن هناك نقطتين تشير لانه ليس وحده الذي ليس طبيعيا أن يقتل هو نفسه حزنا عليها إلا إذا كان قتلها ليجلب لنفسه الحزن عليها اللي حجمه كبير فبقى مفعوله شديد زي اعلان البطاريات اللي كنا بنحطها في اللعب زمان ما كان بيقول حجارة كذا تعمل لساعات طويلة ببطارية شديدة المفعول فمفعول الحزن على موتها شد عليه هو كمان زي البطارية اللي في الاعلان فراح دافعه لقتل نفسه ليكون قتله لنفسه أهون عليه من شعوره بأنه قتلها و هو اصلا قاتلها بمزاجه يعني شغل نصب و شغل بلح و موصل الموضوع لكده بمزاجه باستماعه للي محرضه بمزاجه بعد ما الكلام وافق مزاجه و عجبه نصائح اللي سخنه عليها و كل اللي حصل من أول الموضوع لآخره بمزاجه و بكامل إرادته من طاطا لسلامو عليكم و هذا غير منطقي لأن ده شغل البلحة المقمعة و دي ريحة الكهن و السهوكة بتاعها لو دققتم الملاحظة معايا
هل عجزتو عن قضيه الطالبه اليمنيه رميله الشرعبي طبعا لا الومكم لانها فوق استطاعتكم الفاعل مجهول محترف خطيرررررررر حتي الشرطة ضحك عليها وعارف ايش اجرائتهم فمابلكم بكم مشكورين يوم ما عن نعرف الفاعل وربما لم ولن نعرف حتي انتو الذي تحلو اصعب الجرام الغامضة استعصي عليكم هذه الجريمة التي اذهلت الكل غريبه جدا جدا جدا جدا
@@Haifffa_s اما انت مجنون او انفصام في عقلك ما تعرف تميز وماحد وصل للقاتل قام القاتل بخفها ثم حبوب منوم ثم وضعها في السياره وخلي فحم يقتلها بستنشاقه ثم اخذ السياره ووضعها بعد اربعه ايام في شارع وشاهد صاحب البقاله انه كان هناك رجل نزل من السياره وغادر ثم قد هي متعفنه في وضعيه جلوس السايق واوضح المعمل الجنائي انها اتحرت وهي لم تنتحر فهمت
اللهم ارحمني يوم لا يسمع لقلبي
نبض وارزقني بمن يدعو لي بعد وفاتي
اللهم امين
امين يارب العالمين
أحب سماع صوت المتحدث سارد القصة .. بالتوفيق
ذكاء اصطناعي و ليس مذيع
الضحية مهاجرة وليست امريكية الاصل ولذلك فالقضية لن تحظى باهتمام الشرطة
لماذا هذا صوته جميل جدا و تقديمه رائع يجعلك مستمتع لا يجعلك تدقق في السلبيات شكرا على اداءك الأروع
برمجه ذكاء اصطناعي
فلسطين حره
يا اخي صوت النقر مزعج اخبرناك في الحلقة السابقة
من ثاني يوم مقطع فيديو يحمل اغراض الضحيه ولم يتم القبض عليه !!!
وبعد انتحاره يعتبرون هذا المقطع اكبر دليل علي انه هو القاتل !!
اغلب جرايم الغرب يفلت الجاني مع وجود الدليل بسبب غباء المحققين
هو القاتل لا محالة و قتله لنفسه خوفه من السجن هو معدوم الضمير من الاساس مضيه اسود كره البنات في عشتهم شكرا على المجهود المبذول والرائع استمر🎉
طلما كانت تصرفته هكذا في المجمع المفروض لأ يشتغل من البداية المشكلة ما يركزون غير بعد القتل حسبي الله ونعم الوكيل فيه
فلسطين حرة ❤
قناة رائعة ولكن صوت النقر مزعح جدااا يفصلنا على الاندماج في القصة ❤
ﷺ🍒🧡 םבםב🧡🍒ﷺ
🧡 اللَّـﮬـُمَّ صـَلِِّ وَسَلِّـمْ وَبَارِكْ ؏َـلَى🧡 سَيِّدِنَا مُحَمَّد وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ🧡 وَسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً ﷺ🍒🧡 םבםב🧡🍒ﷺ 🧡
صلو على رسول الله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ❤
لا إله إلا الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
والله شي محزن ومبكي
الحمد لله على نعمة الاسلام
واصل صديقي
شكرا
صوت النقر يزعجني😮😮
الحمدلله دائماً وابدا
عليه افضل الصلاة والسلام
هوا قتلها ومن بعد إنتحر عشان عرف إنو شرطة عرفت إنو قاتل
لو يتحرك الشرطة والسلطات في الوقت المناسب سوف لن نرى كثير من الجرائم خصوصا ظد النساء
احسنت
موؤلمه
السلام عليكم، بالتوفيق يارب 😊❤
هههه واضح هو من تاني يوم رافع اغراضها شو تعمل اغراضها عنده يعني 😂
--- بالنسبة لدافع الجريمة و القاتل و كيف فعل هذا :
القاتل شخص قام بالاعتداء قبل القتل مباشرة في هذا المكان و لو كانت ذهبت معه لهناك بإرادتها ماكانت تركت حقائبها بجانب مكتبها و تركت الوسائد مبللة بالدم و أغلقت الباب و سدته بارفف الكتب و كانت خرجت معه للتنزه في الغابة و خلاص لكن وجود كل هذه الأشياء الغريبة تشير لوجود عراك في غرفتها و إلى أنها تم خبطها بآلة حادة على رأسها لتفقد الوعي و يتم أخذها بسهولة بدون ضجة و هذا ما يفسر وجود دم على الوسائد أما بعثرة الفراش فربما تكون للتمويه مع سد الباب بخزانة الكتب و التشتيت لأخذ المحققين في أكثر من اتجاه لتشتيت تركيزهم و ربما تكون تنبهت لوجود شخص فقفزت فوق السرير و حاولت حدفه بخزانة الكتب في رأسه لكي تصيبه لكنه تفادى الضربة و قفز و فأجاها بخبطها بآلة حادة فنزفت فوق الوسائد التي على الفراش لأنها كانت تقف عليه و هذا غالبا ما حدث خصوصا لو كانت خزانة الكتب الواقعة عند الباب مكسورة هذا معناه أنها تم قذفها أثناء المقاومة و أنها لم يكن وضعها خلف الباب بقصد سده و حملها بعد أن فقدت الوعي و خرج من نفس النافذة التي فتحها زميلاتها و نظرو منها ليرو ما حدث في كل أنحاء الغرفة مما يشير لأنها واسعة و تكفي لاستيعابه و هو حامل في يده شيء كما أنها ليست مرتفعة كثيرا و ايضا من السهل فتحها لدرجة أن زميلاتها في السكن استطاعو فتحها من خارج الغرفة و هما لسة واقفين برة في الشارع و خرج بيها لهذا المكان و فعل هذا ثم قتلها و كونه يأخذها ليفعل هذا بهذه الطريقة هذا معناه أنها رفضت أن يقوم بهذا بإرادتها و لم تذكر صديقاتها المقربات أنها رفضت شخصا عند رؤيتها له سوى ارماندو هذا العامل المشتبه به إذن هو من فعل هذا هذا بالنسبة للقاتل و كيف فعل هذا اما بالنسبة للدافع فيبدو من تستر المسؤولين في المجمع عليه بعد شكاوي كل سكان المجمع أو معظمهم منه أنه تم دسه في هذا المجمع و أن هناك من يقوم بحماية استمرار وجوده فيه لانه يريده أن يكون موجودا و أن لا يتعرض لأي عقاب على مخالفته إذن يريده أن يكون موجودا و ايضا ان يقوم بهذه المخالفات لهذا يريد تشجيعه عليها لا معاقبته مستغلا شعوره بالدونية البادي في نظراته المتبلدة الحس في صورته الشخصية كما أن ابتسامته الساخرة في نفس الصورة تشير إلى شعور دفين بالاضطهاد و رغبة في تحطيم قيود هذا الاضطهاد و السخرية من واضعين هذه القيود عليه فاستغل هذه النقطة في شخصيته و ادخل في رأسه انه جميل و يستحق أن يحظى بإعجاب الفتيات لأن هذا حقا له عليهن في مقابل أنه يبدي إعجابه بهن بهذه الطريقة التي تعامل بها المومسات كارساله للمال في تطبيق لأنها جميلة و لفتت انتباهه و اعتبر جمالها هو مقابل إرساله للمال كعربون لكي يستفيد أكثر من هذا الجمال ثم يعطيها بقية المال في مقابل إكمالها لهذه الاستفادة من جمالها و الا يعتبر من ترفض الفاحشة لا تقدره و لا تقدر شعوره تجاهها بالاطراء لأنها رفضته مستغلا انه ثقته في نفسه منعدمة ليصنع منه غشيما متعاليا على الناس و معتبرا أن هذا حقا له على الناس في مقابل تعبيره عن تقديره لجمالها الخارجي ، و يمنيه أنه بهذا سيحصل على الدعم النفسي الذي يعوض به هذا النقص في ثقته بنفسه لكي يستطيع أن يعيش و هذا ما يفسر انزعاجه الشديد هو و أمثاله من رفض الفتيات له مع أن الحب اصلا ليس مرتبط بأن يصبح رجلا و إنما مرتبط بالقسمة و النصيب لانه ليس الرجل الوحيد و لا ميا الفتاة الانثى الوحيدة بين الناس بس الحب بييجي من القبول للكيمياء بين الشخصيات و ماحدش لحد دلوقتي قدر يعرف سببه الحقيقي و فيه رجالة بتفضل تحب بنات مهما تشوف ستات تانية اجمل و هما نفسهم مش عارفين ليه مع أن الستات التانية ممكن تكون احسن فهو باختصار عنده احساس بالنقص و ده بيخلي الرفض من الفتيات يضربه على الحتة الضعيفة اللي بتوجعه في شخصيته و اللي دسه في المجمع فاهمه فاعتبره نافع للدور ده و جنده ليه و دسه في المجمع و شجعه على كل ده بالتستر على ازعاجه للسكان و عدم الاهتمام حتى بالتحري لمعرفة مدى صحة هذه الشكاوي من عدمه و غالبا بمدخل الذي يتبنى اهتمامه بالشباب المكافح و يحب مساعدتهم على التعبير عن أنفسهم و تحقيق أحلامهم بتوجيههم في أمور حياتهم الشخصية كمان كابا روحيا لهم و هو من ارشده للقيام بكل هذا و غالبا هو من أعطاه المال الذي أرسله لميا عن طريق التطبيق و سخنه عليها لما رفضته بسبب أسلوبه و شجعه على أن يذهب لهناك و يأخذها من غرفتها بهذه الطريقة واعدا إياه أنه سيحميه من الشرطة و هذا ما يفسر لامبالاته في الرد على اسئلة المحققين باختلاق شخصيات وهمية كشخصية صديقته تونيا و هو متطمن أنه له من يحميه حتى لو علموا بكذبه فاطاعه و اخذها لهناك و قتلها أثناء مقاومتها له لانها قاومته بضراوة عرضت حياته للخطر و ربما خبطته بحجر في الغابة و اصابته في راسه مما اضطره لقتلها لينجو بحياته و يستطيع أن يعود لبيته و وجود أحد الأشخاص خلفه لتحريضه من خلف الستار هو ايضا ما يؤكده موته في المراب قبل أن يصل له المحققين و يعتقلوه و يوجهو له التهم لانه اذا تم اعتقاله و توجيه التهمة له بالقتل لن يكون أمامه سوى الاعتراف بانه تم تحريضه من قبل شخص آخر و لو مجهول لينجو بحياته في مقابل تخفيف العقوبة أملا في عقد صفقة بهذا بسبب عودة عقوبة الاعدام في ولاية فلوريدا لمن يتم اتهامه بالقتل فطبيعي أن يكون من مصلحة من حرضه أن يقتله في هذا الوقت بالذات قبل أن يعترف عليه أو يعترف بأن مجهول حرضه مما سيثير الشكوك حول الجميع الذين يستطيعون أن يكونو محركين مجهولين للقتلة مستغلين نفوذهم و وضعهم جميعا في قفص الاتهام في عقول الناس و هذا ما لن يريده لو كان نفوذه يعتمد على شعبيته و ثقة الناس فيه و ليس تستر المسؤولين في المجمع على الشكاوي منه هو فقط ما يشير لانه ليس وحده أي أن هناك نقطتين تشير لانه ليس وحده الذي ليس طبيعيا أن يقتل هو نفسه حزنا عليها إلا إذا كان قتلها ليجلب لنفسه الحزن عليها اللي حجمه كبير فبقى مفعوله شديد زي اعلان البطاريات اللي كنا بنحطها في اللعب زمان ما كان بيقول حجارة كذا تعمل لساعات طويلة ببطارية شديدة المفعول فمفعول الحزن على موتها شد عليه هو كمان زي البطارية اللي في الاعلان فراح دافعه لقتل نفسه ليكون قتله لنفسه أهون عليه من شعوره بأنه قتلها و هو اصلا قاتلها بمزاجه يعني شغل نصب و شغل بلح و موصل الموضوع لكده بمزاجه باستماعه للي محرضه بمزاجه بعد ما الكلام وافق مزاجه و عجبه نصائح اللي سخنه عليها و كل اللي حصل من أول الموضوع لآخره بمزاجه و بكامل إرادته من طاطا لسلامو عليكم و هذا غير منطقي لأن ده شغل البلحة المقمعة و دي ريحة الكهن و السهوكة بتاعها لو دققتم الملاحظة معايا
وهل ارماندو قتل نفسه بالفعل؟ ام تم قتله!
👍👍👍
❤
مجتمع شهواني ملحد 😢
المراة هي الحلقة الاضعف في جميع المجتمعات حتى المتدينة تقتل المراة باسم الشرف من طرف ابوها واخوها او خالها او عمها بتحريض من امها شو الفرق يعني
المركبين سمعات هذا النقر بجننهم😂
😢😢
هي مهاجرة وبسبب العنصرية الشرطة لم تهتم بالقضية
الاول 😂
ليه النقر مززززعج جدا
أميركا فاشلة في حل القضايا بينما مصر خلال 24 ساعة تفك كل الألغاز
صوت النقر مزعج جداً
😅😅
هل عجزتو عن قضيه الطالبه اليمنيه رميله الشرعبي طبعا لا الومكم لانها فوق استطاعتكم الفاعل مجهول محترف خطيرررررررر حتي الشرطة ضحك عليها وعارف ايش اجرائتهم فمابلكم بكم مشكورين يوم ما عن نعرف الفاعل وربما لم ولن نعرف حتي انتو الذي تحلو اصعب الجرام الغامضة استعصي عليكم هذه الجريمة التي اذهلت الكل غريبه جدا جدا جدا جدا
شكلك انت القاتل ع العموم الدم مايموت وراح يقبض عليه او عليك ذات يوم
من هي الطالبه رميله الشرعبي اليمنيه لو سمحت
@@Haifffa_s اما انت مجنون او انفصام في عقلك ما تعرف تميز وماحد وصل للقاتل قام القاتل بخفها ثم حبوب منوم ثم وضعها في السياره وخلي فحم يقتلها بستنشاقه ثم اخذ السياره ووضعها بعد اربعه ايام في شارع وشاهد صاحب البقاله انه كان هناك رجل نزل من السياره وغادر ثم قد هي متعفنه في وضعيه جلوس السايق واوضح المعمل الجنائي انها اتحرت وهي لم تنتحر فهمت
@@UA-cam-fh9nr6sv2o اكتب وبحث
تعليق سايكوباتي بامتياز
متحرش من الدرجه الاولى
هو اخطء لكن كلمة متحرش هي وهمية يعني لو كان وسيم لا قبلة بيه المراءة اخترعتها حتي المراءة تتحرش بي الرجل الوسيم