محمد الموجي ومحمد عبد الوهاب في رائعة الصبا والجمال.. فيديو نادر
Вставка
- Опубліковано 18 вер 2024
- أغنية الصبا والجمال.. بصوت محمد الموجي ثم بصوت محمد عبد الوهاب
الموجي يغني حفل تكريم محمد عبد الوهاب في لندن سنة 1989
عبد الوهاب أدّى الأغنية في فيلم يوم سعيد سنة 1940
كلمات بشارة الخوري وألحان محمد عبد الوهاب
لم اتمكن من الحصول إلا على جزء من الأغنية بصوت الموجي
كلمات الأغنية
الصِّبَا وَالجَـمَالُ مُـلْكُ يَدَيْـكِ
أيُّ تَـاجٍ أعَـزُّ مِـنْ تَاجَيْـكِ
نَصَبَ الحُسْـنُ عَرْشَـهُ فَسَـألنَا
مَنْ تُـرَاهَا لـَهُ، فَـدَلَّ عَلَيْـكِ
فَاسْـكُبِي روحَكِ الحَنـونَ عَلَيْهِ
كَانْسِـكَابِ السَمَاءِ فِي عَيْنَيْـكِ
كُلَّمَا نَافَـسَ الصِّـبَا بِجَـمَالٍ
عَبْقَـريِّ السَّـنَا نَمَّـاهُ إلَيْـكِ
مَـا تَغَنّـى الـهزارُ إلاّ لِيُلْقِـي
زَفـرَاتِ الغَـرَامِ فِـي أُذُنَيْـكِ
سَكِـرَ الرَّوضُ سَكْـرَةً صَرَعَتْهُ
عِنْدَ مَجْرَى العَبِيـر مِنْ نَهـْدَيْكِ
قَتَلَ الوَرْدُ نَفْسَـهُ حَسَداً مِنْـكِ
وَألْقَـى دِمَـاهُ فِـي وَجْنَتَيْـكِ
وَالفَرَاشَـاتُ مَلَّـتِ الـزَّهرَ لَمَّا
حَدَّثَتْـهَا الأنْسَامُ عَنْ شَـفَتَيْكِ
رَفَعُـوا مِنْـكِ للجَمَـالِ إلَـهاً
وَانْحَنَوْا سُجَّـداً عَلَى قَدَمَيْـكِ...
ماشاء الله على الفن بصحيح كلمات ولحن صوت الله يرحمهم ويغفر اليهم ويتجاوز عنهم كلمات معبرة وصوت كروان والموسيقا فيها شجن وحنجرة ذهبية الله يرحم عمالقة الفن 🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
الله يرحمهم الزمن الجميل والطرب الاصيل
الله الله الله
ما هذا الابداع العظيم ياموجي
حتى وانت في حضره مطرب الملوك
تفوقت بجداره
لن أمل سماعها بصوتك ياموجي
ولو للمره المليون
الموجي اضاف للأغنيه إحساس غير طبيعي
رحم الله عبدالوهاب والموجي
الله يرحم الفن الزمن الجميل 😊🎉❤❤❤❤❤❤🎉🎉🎉 ماشاءالله
بالرغم ان الموجي غناها وهو كبير في السن الا انه ابدع بصوته العذب . رحمة الله على العمالقة عبدالوهاب والموجي
اه طعم تاني ساحر رقيق كروان الفن ونغم الموسيقى الأستاذ الكبير د / محمد عبد الوهاب معه الإحساس هو الفن المعاني الحلوه 🌺🌹👏🏻👏🏻💎👍👍👍👍👍
رحمهم الله
شكرًا كلك ذوق وتألقت وتذوق في الاختيار 💯تحياتي أستاذي كمال 🎵💎👍👍
اسعد الله مسائك وكل اوقاتك وشكرا حضرتك الاستاذ و الى فريق العمل بعد اذنك صوت ما في للاغنيه ولك جزيل الشكر🌹🌹🌹🌹💗💗❤❤🙏🙏🙏🙏
أهلا يا أستاذ علي.. لقد تم إصلاح العطب في الصوت. تحياتي
عمالقة الفن الأصيل تبقى ذكراهم في ذهن كل من عرف الفن الاصيل
الناس اللي تجرأت يوما وانتقدت الأستاذ الموجي في غنائه للجوهرة الوهابية (الصبا والجمال) هل يدركون أن الموجي غناها وهو في السادسة والستين؟ هل يدركون أنه لم يجد صعوبة الا في القرارات (المنخفضة) وهي مستحيلة على أي مطرب يتقدم في العمر فما بالنا والأستاذ لم يكن مطربا وكان مدخناً لكن هؤلاء تجاهلوا تعملق الموجي وابداعه في الجوابات والكوبليهات العالية، لقد شرف الحفل الأستاذ الموجي بتلك اللفتة التي لا تقدر بثمن تجاه أستاذه وأستاذ الأجيال محمد عبد الوهاب.