نشرت صحيفة التايمز في عددها الصادر بتاريخ 27 مارس 1934 ، إعلاناً عن لجنة خاصة كونتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) لعرض برنامج متسلسل أسمته "القصة القصيرة" ويتم فيه عرض قصصا ومسرحيات قصيرة تُقرئُ من قبل مؤلفيها . وقد عُرض على أجاثا كريستي المشاركة فيها فألفت هذه القصة كمسرحية إذاعية قصيرة لتقرأها بنفسها في البرنامج ، ولم يكن من المعتاد أن تقرأ كريستي قصصها بنفسها . فقصة "الآنسة ماربل تروي قصة" لم تكتب في البداية لتنشر في مجلة. وقد تم بثها لمدة عشرين دقيقة يوم الجمعة 11 مايو 1934 الساعة 9.20 مساءً في البرنامج الوطني. ونُشر النص لأول مرة في المجلد 3 ، العدد 64 من المجلة الأسبوعية البريطانية "المنزل" في 25 مايو 1935 تحت عنوان "خلف أبواب مغلقة" مع توضيح بالرسومات لمايكل برنارد . ثم في عام 1939 ، أدرجت ضمن المجموعة القصصية لغز سباق الزوارق وقصص أخرى وشكلت القصة السادسة في الترتيب ، وبعدها في عام 1950 تم نشرها كجزء من مجموعة ثلاثة فئران عمياء وقصص أخرى ، وأخيرا عام 1979 في القضايا الأخيرة للآنسة ماربل. في المنشورات العربية ، نشرت قصة الآنسة ماربل تحكي قصة مكتبة جرير في مجموعتها القصصية القضايا الأخيرة للآنسة ماربل بعنوان حكاية الآنسة ماربل صفحة 119 .. ولم تنشرها في مجموعتها ثلاثة فئران عمياء وقصص أخرى .. ونشرتها دار ميوزيك في مجموعتها القصصية القصاص بعنوان جريمة الفندق صفحة 107 . قصت الآنسة ماربل هذه القصة على قريبها ريموند ويست وزوجته جوان ويست (اسمها الحقيقي جويس لمبريير) وقالت بأنه في أحد الأيام جاء المحامي السيد بيثريك جونيور لزيارتها وطلب منها مساعدة صديقه المدعو مستر رودس ، الذي يتم إيجاد زوجته ميتة حيث كان يقيم معها في أحد الفنادق ، في غرفة لا يمكن لأحد الدخول إليها إلا هو أو خادمة الغرف التي أحضرت لها زجاجة ماء . وقد نفت الخادمة وبشكل قاطع ارتكابها للجريمة فلا شيء يدعوها لقتل نزيلة في الفندق . وأكد مستر رودس في التحقيق أن الجريمة ارتكبها شخص مجهول . وفيم أكد شهود العيان أن لا أحد دخل أو خرج من تلك الغرفة باستثناء الخادمة ، فإن هذا يثير خوف مستر رودس من أن يتم اعتقاله عاجلا أم آجلا بتهمة قتل زوجته ، لذا لجأ إلى صديقه المحامي الذي عرض الأمر على الآنسة ماربل لعلها تساعده . فهل تستطيع جين ماربل أن تنقذه من حبل المشنقة؟ تابع مع الأستاذة هذه القصة القصيرة والأخيرة في هذه المجموعة من تحقيق ماربل لتتعرف على النتيجة.
@@user-bs9jg7gj5c ألف شكر وتقدير لحضرتك أستاذتي الفاضلة ، فبفضل رفعك هذه القصص ، وكذلك بفضل اهتمامك ومتابعتك لهذه المعلومات المتواضعة (ومن ورائك المتابعين والمتابعات لقناتك الراقية طبعاً) يعطيني دافعا قويا لبذل المزيد في البحث وتقديم المعلومة كل التحايا والتقدير لحضرتك أولا ولمتابعيك ومتابعاتك جميعا ثانيا ، وأرجو أن أكون عند حسن ظن الجميع
جميلة جداً
جزيل الشكر نهي عبدالله
_تحياتي لكِ أختي العزيزة 🌹🎩_
الشكر لك أستاذ نبيل الحذيفي
🌹🌻🌹👍
أميرة اليوتيوب بجدارة 👏👏👏👏
تسلميلي lama
قصة جميلة...شكرا لك
شكرا yazan issa
👍👍👍👍
❤❤❤❤
🥰😊😘🤗
😉😍🤩😀
انتي فعلا مميزة ❤❤
وانت إنسانة جميلة ورائعة
🌸🌸🌸
أشكرك Roro
❤❤❤🎉🎉😅
❤❤👏👏
أشكرك
في الإنتظار ❤
تسلمي Rema أتمنى تعجبك
نشرت صحيفة التايمز في عددها الصادر بتاريخ 27 مارس 1934 ، إعلاناً عن لجنة خاصة كونتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) لعرض برنامج متسلسل أسمته "القصة القصيرة" ويتم فيه عرض قصصا ومسرحيات قصيرة تُقرئُ من قبل مؤلفيها . وقد عُرض على أجاثا كريستي المشاركة فيها فألفت هذه القصة كمسرحية إذاعية قصيرة لتقرأها بنفسها في البرنامج ، ولم يكن من المعتاد أن تقرأ كريستي قصصها بنفسها . فقصة "الآنسة ماربل تروي قصة" لم تكتب في البداية لتنشر في مجلة.
وقد تم بثها لمدة عشرين دقيقة يوم الجمعة 11 مايو 1934 الساعة 9.20 مساءً في البرنامج الوطني.
ونُشر النص لأول مرة في المجلد 3 ، العدد 64 من المجلة الأسبوعية البريطانية "المنزل" في 25 مايو 1935 تحت عنوان "خلف أبواب مغلقة" مع توضيح بالرسومات لمايكل برنارد . ثم في عام 1939 ، أدرجت ضمن المجموعة القصصية لغز سباق الزوارق وقصص أخرى وشكلت القصة السادسة في الترتيب ، وبعدها في عام 1950 تم نشرها كجزء من مجموعة ثلاثة فئران عمياء وقصص أخرى ، وأخيرا عام 1979 في القضايا الأخيرة للآنسة ماربل.
في المنشورات العربية ، نشرت قصة الآنسة ماربل تحكي قصة مكتبة جرير في مجموعتها القصصية القضايا الأخيرة للآنسة ماربل بعنوان حكاية الآنسة ماربل صفحة 119 .. ولم تنشرها في مجموعتها ثلاثة فئران عمياء وقصص أخرى .. ونشرتها دار ميوزيك في مجموعتها القصصية القصاص بعنوان جريمة الفندق صفحة 107 .
قصت الآنسة ماربل هذه القصة على قريبها ريموند ويست وزوجته جوان ويست (اسمها الحقيقي جويس لمبريير) وقالت بأنه في أحد الأيام جاء المحامي السيد بيثريك جونيور لزيارتها وطلب منها مساعدة صديقه المدعو مستر رودس ، الذي يتم إيجاد زوجته ميتة حيث كان يقيم معها في أحد الفنادق ، في غرفة لا يمكن لأحد الدخول إليها إلا هو أو خادمة الغرف التي أحضرت لها زجاجة ماء . وقد نفت الخادمة وبشكل قاطع ارتكابها للجريمة فلا شيء يدعوها لقتل نزيلة في الفندق . وأكد مستر رودس في التحقيق أن الجريمة ارتكبها شخص مجهول . وفيم أكد شهود العيان أن لا أحد دخل أو خرج من تلك الغرفة باستثناء الخادمة ، فإن هذا يثير خوف مستر رودس من أن يتم اعتقاله عاجلا أم آجلا بتهمة قتل زوجته ، لذا لجأ إلى صديقه المحامي الذي عرض الأمر على الآنسة ماربل لعلها تساعده . فهل تستطيع جين ماربل أن تنقذه من حبل المشنقة؟
تابع مع الأستاذة هذه القصة القصيرة والأخيرة في هذه المجموعة من تحقيق ماربل لتتعرف على النتيجة.
مجهود حضرتك في التاريخ لا يقدر بثمن
جزيل الشكر والتقدير
@@user-bs9jg7gj5c
ألف شكر وتقدير لحضرتك أستاذتي الفاضلة ، فبفضل رفعك هذه القصص ، وكذلك بفضل اهتمامك ومتابعتك لهذه المعلومات المتواضعة (ومن ورائك المتابعين والمتابعات لقناتك الراقية طبعاً) يعطيني دافعا قويا لبذل المزيد في البحث وتقديم المعلومة
كل التحايا والتقدير لحضرتك أولا ولمتابعيك ومتابعاتك جميعا ثانيا ، وأرجو أن أكون عند حسن ظن الجميع
🌹🌻🌹👍
👍👍👍👍
❤❤❤❤
🌹🌻🌹👍
🌹🌻🌹👍
🌹🌻🌹👍
🌹🌻🌹👍
🌹🌻🌹👍
👍🌹🌻🌹
👍🌹🌻🌹
👍🌹🌻🌹
👍🌹🌻🌹
👍🌹🌻🌹
👍🌹🌻🌹