اللهم احي قلوبنا لنصرة الحق و اهله واكفنا شر الخلق و عبيدهم الذين دمرو العباد و البلاد وارزقنا قيادة راشدة تحب الخير للعباد و البلاد واجعلنا من المتعاونين الصالحين المخلصين وارزقنا حسن الخاتمة أمين......................... اللهم اكفنا شر المداخلة و علماء السوء أمين أمين أمين...........
ابن كثير في كتابه “البداية والنهاية” لم يذكر نصًا محددًا يورد فيه دعاء الإمام أحمد بن حنبل للخليفة المأمون بشكل تفصيلي أو مباشر، ولكنه تناول في المجلد العاشر من الكتاب أحداث محنة خلق القرآن، وذكر صبر الإمام أحمد وثباته في مواجهة التعذيب والأذى، وأشار إلى أخلاقه وسعة صدره. ابن كثير تناول موقف الإمام أحمد بشكل عام وأشار إلى فضائله وحرصه على مصلحة الأمة، بما في ذلك موقفه من الدعاء لولاة الأمر، حيث كان يرى أن الدعاء للسلطان بالصلاح يعود بالخير على الأمة. لكن النصوص التفصيلية حول استغفار الإمام أحمد للمأمون أو دعائه للخلفاء الظالمين قد تجدها أكثر وضوحًا في “سير أعلام النبلاء” للذهبي أو “الآداب الشرعية” لابن مفلح، حيث وردت الروايات التي تشير إلى ذلك.
الدعاء لولي الأمر لا يكون فوق المنابر وفي القنوت باسمائهم والقابهم والثناء الكاذب عليهم كما يحدث اليوم بل ندعو لهم بالسر عموما وملاحظة ان اغلب حكام بني امية وبني العباس ليسوا خلفاء ولكن أمراء
@@smailbsd1532 جعلوا من كلام أحمد بن حنبل قرآنا يتبع وجوبا ، مسألة الدعاء السلطان من أحمد بن حنبل ، فيها خطر،لأنهودتاوللحكام الجهمية المرتدين الذين كفروا كفرا بواحا عنده من الله فيه برهان وهو قولهم بخلق القرآن، وهو كفر بواح بإجماع أهل العلم، وقوله إن الدعاء السلطان فيه مصلحة للناس ، هذا ليس بصحيح كما استفاد الناس الخير من بن سلمان كلام أحمد بن حنبل عن الحكم والحكام كله خطأ ، والشافعي وعلماء المذهب المالكي وغيرهم كرهوا الدعاء السلطان بلةقالةالشافعي في الأم : الدعاء السلطان محدث، ولكن الكارثة صار أحمد بن حنبل نبيا لدى أدعياء السلفية
الإمام أحمد عاش في زمن شهد خلافات وصراعات بين أهل السنة وولاة الأمر، خاصة خلال محنة خلق القرآن، حيث تعرض للظلم والسجن والتعذيب، ومع ذلك لم يدعُ إلى الثورة أو الخروج العنيف ضد الخليفة. بدلًا من ذلك، التزم بالدعاء والنصح والصبر، وكان يعتبر أن الفتنة والاضطراب في المجتمع قد يجران ضررًا أكبر من الضرر الحاصل من ظلم الحاكم. وفيما يخص حكام اليوم، من المرجح أن الإمام أحمد، لو كان في هذا العصر، لكان قد تعامل معهم بطريقة مشابهة؛ بالدعاء لهم بالهداية والصلاح، والدعوة إلى الإصلاح بالحكمة والموعظة الحسنة، والتأكيد على أهمية الاستقرار والمصلحة العامة للأمة، مع مواصلة النصح لهم إذا ابتعدوا عن تعاليم الشريعة. الإمام أحمد كان ملتزمًا بمنهج أهل السنة في ذلك، حيث يُفضل الصبر على الحاكم الجائر والابتعاد عن إثارة الفتن، مع توجيه النصح الخفي له والدعاء له بالصلاح، معتبرًا أن هذا الطريق أقرب لتحقيق المصلحة العامة من الدعوة إلى الصراع أو الفوضى.
وبعض الجهلة يحتج بأن وصف أئمة السنة لولاة الجهمية بـ"أمير المؤمنين" يدل على عدم تكفيرهم لسلاطين الجهمية. وقد تبين بما سبق تكفير ولاة الجهمية، وأن وصفهم بـ"أمير المؤمنين" ليس نفيًا للتكفير ولا تزكيةً لهم. فمن ادعى أن هذا الوصف من باب التزكية فقد جانب الصواب. فالنصوص الواردة عن السلف واضحة في ذم حكام الجهمية. وأما وصفهم بـ"أمير المؤمنين" فهو ليس مدحًا ولا نفيًا للتكفير أصلًا. فالأمير هو المتسلط أو المتأمر على غيره، وهذا قد يكون للمسلم أو الكافر. فقد يتسلط على المسلمين كافر، كما قد يُوصف بأمير المؤمنين مثلما يُوصف أمير فارس أو أمير الروم أو أمير كذا، مع أن أهل تلك البلدان قد يكون فيهم مسلمون. فهذا الوصف يُطلق على من يتأمر عليهم، أو يُشير إلى ما يغلب على إمارته من نوع الأرض (مثل أمير الحجاز)، أو تضاريس الأرض (مثل أمير الجبل)، أو نوع السكان عرقيًا (كأمير العرب أو أمير البربر)، أو إثنيًا (كأمير الفرس)، أو بحسب المعتقد الديني (كأمير المجوس أو أمير البراهمة أو أمير النصارى). فالوصف مرتبط بما يسيطر عليه الحاكم أو بما يغلب على تلك الأرض وسكانها.
عفوا .. من قال ان المتوكل من اهل السنه .. المتوكل ناصبي وإنما اخرج الإمام أحمد من السجن بعد فترت مسألة خلق القرآن .. والمتوكل دخل في خلافات حول الحكم وأراد استمالة الإمام أحمد له ، ولكن الإمام أحمد لم يستجيب له ..
الرواية التي تذكر استغفار الإمام أحمد بن حنبل للخليفة المأمون وردت في كتب السير والتراجم، ومنها كتاب “الآداب الشرعية” لابن مفلح الحنبلي، وكتاب “سير أعلام النبلاء” للإمام الذهبي، حيث نقلت هذه المصادر أقوال الإمام أحمد ومواقفه خلال محنة خلق القرآن وبعدها. يمكن الرجوع إلى سير أعلام النبلاء (الجزء الخاص بسيرة الإمام أحمد) للحصول على تفاصيل دقيقة حول المحنة وأقوال الإمام أحمد، بما في ذلك مواقفه من خلفاء عصره كالمأمون والمعتصم والواثق.
جزاك الله خيرًا، نصوص طيبة أول مرة أعرفها. وذكرتم مسألة الخروج على الحاكم يكون بالسلاح فقط. ليتكم تعملون فيديو عن هذا الموضوع؛ فقد كثر اللغط في هذه المسألة.
قال ابن جهمية الكاذب المفتري لا رحمة الله عليه : " وأحمد لم يكفر أعيان الجهمية ، ولا كل من قال : إنه جهمي كفره ، ولا كل من وافق الجهمية في بعض بدعهم ، بل صلى خلف الجهمية الذين دعوا إلى قولهم وامتحنوا الناس وعاقبوا من لم يوافقهم بالعقوبات الغليظة ، لم يكفرهم أحمد وأمثاله ، بل كان يعتقد إيمانهم وإمامتهم ويدعو لهم ويرى الائتمام بهم في الصلوات خلفهم والحج والغزو معهم والمنع من الخروج عليهم . شهادة_النجديين_على_كذب_شيخهم_ابن_تيمية_وتكذيبهم_له قال أبو بطين النجدي: (مع أن 👈رأي الشيخ ((((...)))))- في 👈التوقف عن تكفير الجهمية ونحوهم-👈 خلاف نصوص الإمام أحمد وغيره من أئمة الإسلام) ➖➖➖ ✍️ قلت: هذه (شهادة أبو بطين) على مخالفة ابن تيمية لمذهب الإمام أحمد بن حنبل في مسألة تكفير (أعيان الجهمية).
الإستغاثة بالأموات ليس كفراً ، ولا حراماً .. لكنه خطأ كبير .. لأن الميت لا يتصرف بأمور الكون .. ولا يمكنه أن ينفع أو يضر .. ولم نسمع أحداً من الصحابة يطلب النصرة من رسول الله بعد موته ( صلى الله عليه وسلم ) .. ================================== # لو أن الإمام أحمد بن حنبل يكفر كل من يؤمن بخلق القرآن .. فقد كفر الخلفاء : المأمون والمعتصم والواثق .. وخليفة المسلمين إذا كفر فيجب خلعه .. هل نادى الإمام أحمد بخلع أولئك الخلفاء ؟! # المصحف فيه جانب مخلوق ، وجانب غير مخلوق .. كلمات القرآن ومعانيها غير مخلوقة .. لأنها من علم الله .. وعلم الله أزلي غير مخلوق .. أما نزول القرآن إلى الأرض وكتابته والتلفظ به والموجات الصوتية التي تخرج من فم القاريْ .. فهذا كله مخلوق .. يعني الكلام كلام البارئ .. والصوت صوت القارئ .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 492 :- قال محمد بن إسماعيل (البخاري) :- حركاتهم وأصواتهم وأكسابهم وكتابتهم مخلوقة ، فأما القرآن المبين المثبت في المصاحف الموعى في القلوب فهو كلام الله غير مخلوق . قال الله تعالى : بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم . قال وقال إسحاق بن راهويه :- أما الأوعية فمن يشك أنها مخلوقة . فتح الباري - ابن حجر - ج 13 - ص 420 :- فالقراءة والحفظ والكتابة مخلوقة ، والمقروء والمحفوظ والمكتوب ليس بمخلوق ، ومن الدليل عليه انك تكتب ( الله ) وتحفظه وتدعوه ، فدعاؤك وحفظك وكتابتك وفعلك مخلوق ، والله هو الخالق . مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 491 :- فقال البخاري القرآن كلام الله غير مخلوق وأفعال العباد مخلوقة والامتحان بدعة . ================================== العقيدة الصحيحة .. هي عقيدة المسلم الأول .. البدوي الأمي الذي سمع القرآن لأول مرة .. وقام بتفسيره .. حسب لغته العربية .. بدون أي فلسفة غريبة عن تفكيره وثقافته .. فعندما سمع : ( الرحمن على العرش إستوى ) ( ثم إستوى على العرش ) .. تبادرت إلى ذهنه الصافي صورة ملك جالس على العرش .. لكنها صورة مبهمة غير واضحة المعالم .. لأن الله تعالى ليس كمثله شيء .. وهذا إثبات .. وعندما سمع ( يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) .. تبادر إلى ذهنه الصافي أن ( جنب الله ) يعني طاعة الله ، حق الله ، مقام الله .. وهذا تأويل .. وعندما سمع ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) .. تردد عقله البسيط بين الإثبات والتأويل .. ففوّض معناها إلى الله .. وهذا تفويض .. الخلاصة :- العقيدة الصحيحة هي خليط من الإثبات والتأويل والتفويض. ================================== نحن عوام المسلمين وجمهورهم .. نؤمن بأن ( الرحمن على العرش إستوى ) .. ولا يهمنا إن كان الإستواء .. بمعنى الجلوس بكيفية لا نعرفها ، أو الإستيلاء .. فهو يحتمل كلا المعنيين .. والله أعلم بحقيقة الإستواء .. ولم يرد عن رسول الله عليه الصلاة والسلام خبراً قطعياً في ذلك .. وكذلك نؤمن بأن الله موجود ، وهو على العرش ، وهو القادر على أن ينزل ويصعد كيفما شاء ومتى شاء ، وهو معنا أينما كنا ، وما يتناجى إثنان إلا وهو معهما ، وإنه أقرب إلينا من حبل الوريد .. أما أين يتواجد ؟ داخل الزمان ، أم خارجه ؟ داخل العالم أم خارجه ؟ فهذا موضوع لا يعنينا ، وغير مطلوب منا أن نبحث فيه ، ولا علاقة له بأمور الحلال والحرام ، ولن يسألنا الله عنه يوم القيامة .. فلماذا النزاع بسببه ؟! وكذلك نؤمن بأن ( يد الله فوق أيديهم ) .. وسواء كانت اليد فعلاً يداً حقيقية ليس كمثلها شيء ، أو بمعنى القوة والقدرة والمعية .. فالله تعالى أعلم بها .. وهذا لا يغير من عقيدتنا شيئاً .. ولا يتدخل في حياتنا العملية .. فلماذا الخوض فيه ؟! وكذلك نؤمن بأن الله تعالى يتكلم .. بحرف وصوت ، أو بدونهما .. لا فرق عندنا بين الحالتين .. فهو القادر على كل شيء .. ونؤمن بأن كلمات القرآن وحروفه ومعانيه قديمة غير مخلوقة .. لأنها نابعة من علم الله القديم .. أما نزوله إلى الأرض وكتابته وتلفظ البشر به .. فهو محدث ، حصل أيام البعثة النبوية .. ونحن نؤمن بأن أهل الجنة يرون الله تعالى .. ولا نعرف الكيفية .. هل هي صورة مقابلة .. أم رؤية يخلقها الله في عقول وقلوب أهل الجنة ؟! فهذه أمور غيبية .. ليست من العقيدة .. ولا أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بالبحث فيها .. وبما أن الله على كل شيء قدير .. فهو القادر على أن يرضى ويغضب ويفرح ويضحك ويتكلم ويتحرك .. متى شاء ، وكيفما شاء .. ولا يُسأل عما يفعل .. أما الأشياء التي لا يمكن أن يفعلها الله .. فهي فقط ما حرمها الله على نفسه : الزوجة والولد والظلم والذلة .. وما عدا ذلك ، فإن الله تعالى له مطلق القدرة والإرادة .. وكل ذلك .. ضمن إطار ( ليس كمثله شيء ) ( ولم يكن له كفواً أحد ) .. ونحن نطبق ( إياك نعبد وإياك نستعين ) بحذافيرها .. فلا نعبد إلا الله .. ولا نستعين غيباً إلا بالله .. أما الإستعانة المادية ببعضنا البعض في عالم الشهادة ، فهذا طبيعي جداً .. ولقد أعطانا الله تعالى نعمة عظيمة .. هي العقل .. لكي نتفكر في خلق السماوات والأرض ، ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك ، فقنا عذاب النار .. لكن العقل البشري قاصر عن إدراك جميع الأشياء .. خصوصاً الغيبيات .. لذلك ، فإن العقل يصلح أن مساعداً وتابعاً للنصوص القطعية .. لا مهيمناً أو حكماً عليها .. ونحن نحترم علماء المسلمين وفقهائهم .. لكن لا نعتقد فيهم العصمة .. فالجميع لديه هفوات وأخطاء .. والتعصب التام لهذا العالم أو ذاك .. دليل على جهل المتعصب وقصور علمه .. الحل الصحيح هو أن يتعامل الجميع كأخوة ، لا كأعداء .. ويقولون جميعاً : رأينا صواب يحتمل الخطأ ، ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب .. أو كما يقول البعض : ( نثبت المعنى ونفوّض الكيفية ) .. فمن أنكر الإثبات كله مخطئ .. ومن أنكر التفويض كله مخطئ. ==================================== نحن عوام المسلمين .. لا نفقه في الفلسفة .. ونفسر القرآن حسب لغتنا العربية .. هناك آيات قرأنية .. المجاز فيها واضح ، ويتبادر إلى الذهن مباشرة .. ولا نأخذها على ظاهرها .. مثل ( ولتصنع على عيني ) ( ويبقى وجه ربك ) ( يوم يكشف عن ساق ) ( فرطت في جنب الله ) هذه عبارات مجازية واضحة لكل عربي .. لكن هناك أيات قرأنية .. تعطي صوراً ذهنية مجسمة في عقولنا .. لذلك ، عندما نقرأ ( الرحمن على العرش إستوى ) نتخيل ملك الملوك وهو جالس على العرش .. لكنها صورة ضبابية غير واضحة المعالم .. لأنه تعالى ليس كمثله شيء .. وهو أعلم بالمعنى الحقيقي للآية .. كذلك عندما نقرأ ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) نستشعر عظمة وقوة الإله الذي يقبض على الأرض ويطوي السماوات بيمينه .. تأويلها جائز .. لكن الصورة الذهنية .. رغم كونها ضبابية .. أجمل وأعظم تأثيراً في العقل والقلب .. أما معناها الحقيقي ، فنفوضه لله تعالى .. ونحن العامة لا نكفر أحداً من أهل القبلة .. ونعتقد أن المعتدلين من الأشاعرة والسلفية والصوفية هم أوجه متعددة لأهل السنة والجماعة ..
بما أنك عامي وتتألى على الله بغير علم وتخلطا الباطل الكثير بشيء من الحق بدافع الهوى والورع الزائف فوجب تبديعك وجلدك تعزيرا واستتابتك من الافتراء على الله
أنا اختلف معك في هذا الصدد احمد ابن حنبل وضع في كتابه أن علي ابن أبي طالب خليفة رابع وهذا كذب ودجل التحيل الإمام مالك وخلعو كتفه وضربوه إلي أن مات وكتفه مخلوع لأنه رفض أن يكتب فضاءل علي وابناءه وخليفة رابع والامام مالك لم يأتي بي حديث واحد من عند علي ابن أبي طالب واولاده فلما ذهب إلي الكوفة بدأت الاحاديث مزورة ومحرفة
طيب وماذا في استغفار الامام احمد للمأمون ولماذا لا يستغفر له وهو امير المؤمنين انت يا شيخ اتق الله ودعك من التكفير الذي انت عليه ولن ينفعك هذا في آخرتك لان الله لن يسألك لماذا لم تكفر فلانا عيانا بشخصه ...انما سيسألك لماذا كفرت فلانا عيانا ..هذا اولا ..ثم ثانيا المأمون كان مسلما وقد تلبس عليه امر خلق القرآن ...فكان يعتقد ان من يقول بأن القرآن غير مخلوق هو الذي يقع في الكفر ولا تنسى انه هو امير المؤمنين ... نعم اخطأ في هذا ...من هنا لا يجوز تكفيره ..اتق الله في نفسك وفي متابعيك فإنا وجدت في مواقع اخرى تكفير لابي حنيفة وتكفير للنووي وتكفير لابن حجر العسقلاني وتكفير للعز ابن عبدالسلام وتكفير للسيوطي ...فلتكف عن اشاعة التكفير بين الناس وبخاصة المتابعين
المتوكل العباسي الفاسق اصبح عندكم ناصر السنة هل تعي ما تقول ؟؟؟ لقي المتوكل العباسي ربه مقتولا في جلسة خمر وهو والله من سوء الخاتمة هل تزور التاريخ ؟؟؟ قضية خلق الانسان قضية سياسية مرتبطة بذلك العصر التكفير المتبادل بين المعتزلة والحنابلة هو تكفير سياسي لا غير المعتزلة فرقة اسلامية لها فضل كبير على الاسلام والمسلمين . قراءة التاريخ بانصاف واجب على كل المسلمين رحم الله الامام احمد والمأمون والمعتصم والمتوكل العباسي وعفر لهم جميعا
راجع سير إعلام النبلاء للذهبى وراجع البداية والنهاية لابن كثير وراجع تاريخ ابن جرير ا٩لطبرى سوف تفهم هل الخلاف بين السلف والمعتزلة خلاف سياسى ام خلاف عقائدى
@@user-uv5pn4wu1r انت توقفت عند التاريخ القديم وسجنت نفسك في كتب الاقدمين فأغلب المعاصرين العرب والاجانب فككوا عناصر الحالة العباسية وخرجوا بنتيجة نهائية مدعمة وموثقة ان الدافع الاكبر هو سياسي فلم يكن هم للخلفاء العباسيين الا بسط النفوذ الكامل على المجتمع في زمن كثرت فيه الاطماع في اسقاط الدولة العباسية وهي دراسات علمية ممتعة ربطت فيه بين السياسي والاقتصادي والديني والاجتماعي في تلك الحقبة . هكذا تكون الابحاث العلمية أو لا تكون
@@tounssisoixantesix توقف الوحي و معتقد المسلمين عرف منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم فكل معتقد لم يعتقده السلف الصالح في القرون الأولى فهو باطل مردود على صاحبه أيا كان .
ياذكي انت ترد على نفسك بنفسك الرسول صل الله عليه وسلم يقول إلا ان تروا كفرا بواح لكم فيه من الله برهان فلو أن الامام احمد يراه كافر فهل سيسكت عن الحق وهو الخروج على المأمون
والقول بخلق القرآن كفر بواح بأحماع،وأحمد تصرف في الإسلام كأنه دينه يكفر من قال بخلق القرآن ثم لايخرج عليه ولايدعو الخروج عليه بل دعاله واستغرله فهل يجوز الترحم والاستغفار للكفار الويل لأحمد بن حنبل لووجد رجالا لكفروه وأعدموهوعاقبه الله بعدله ،
يا استاذ عبد الله الخروج مناطه الاستطاعة وإليك البيان فكما قال النبى (إلا أن تروا كفرا بواحد ) كذلك قال (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان )
الحسن البصري كان ينهى عن الخروج على الحجاج مع أنه يكفره. الرسول صلى الله عليه وسلم كان في مكة وما خرج. وموسى عليه السلام نفس الأمر مع فرعون. الأمر مبني على تفاصيل وتقدير للمصالح والمفاسد ووجود شوكة وأهل حل وعقد. ناظر لحال المسلمين اليوم بعد الثورات على حكامهم الكفرة ماذا جر ذلك من مفاسد وشرور.
جزاك الله خيرا
12:22 يؤدي الى منكر أكبر!!! وهل بعد الكفر ذنب!؟
جزاكم الله خيرا
اللهم احي قلوبنا لنصرة الحق و اهله واكفنا شر الخلق و عبيدهم الذين دمرو العباد و البلاد وارزقنا قيادة راشدة تحب الخير للعباد و البلاد واجعلنا من المتعاونين الصالحين المخلصين وارزقنا حسن الخاتمة أمين.........................
اللهم اكفنا شر المداخلة و علماء السوء أمين أمين أمين...........
هي فعلا قالها ابن تيمية رحمه الله قرأتها لي الفتاوى وقيدتها ولكني لم نتمكن من العثور عليها،ونقضه بعض شيوخ الدعوة النجدية
فإن ابن تيمية فتنة هذا العصر، وهو شيخ الجهمية المعاصرة بلا منازع .
ابن تيمية حينما يغضب فإنه يكفر بعض الأعيان من خصومه فقط تشهياً، وخلافاً لما درج علي
ابن كثير في كتابه “البداية والنهاية” لم يذكر نصًا محددًا يورد فيه دعاء الإمام أحمد بن حنبل للخليفة المأمون بشكل تفصيلي أو مباشر، ولكنه تناول في المجلد العاشر من الكتاب أحداث محنة خلق القرآن، وذكر صبر الإمام أحمد وثباته في مواجهة التعذيب والأذى، وأشار إلى أخلاقه وسعة صدره.
ابن كثير تناول موقف الإمام أحمد بشكل عام وأشار إلى فضائله وحرصه على مصلحة الأمة، بما في ذلك موقفه من الدعاء لولاة الأمر، حيث كان يرى أن الدعاء للسلطان بالصلاح يعود بالخير على الأمة. لكن النصوص التفصيلية حول استغفار الإمام أحمد للمأمون أو دعائه للخلفاء الظالمين قد تجدها أكثر وضوحًا في “سير أعلام النبلاء” للذهبي أو “الآداب الشرعية” لابن مفلح، حيث وردت الروايات التي تشير إلى ذلك.
الدعاء لولي الأمر لا يكون فوق المنابر وفي القنوت باسمائهم والقابهم والثناء الكاذب عليهم كما يحدث اليوم بل ندعو لهم بالسر عموما
وملاحظة ان اغلب حكام بني امية وبني العباس ليسوا خلفاء ولكن أمراء
@@smailbsd1532 جعلوا من كلام أحمد بن حنبل قرآنا يتبع وجوبا ، مسألة الدعاء السلطان من أحمد بن حنبل ، فيها خطر،لأنهودتاوللحكام الجهمية المرتدين الذين كفروا كفرا بواحا عنده من الله فيه برهان وهو قولهم بخلق القرآن، وهو كفر بواح بإجماع أهل العلم، وقوله إن الدعاء السلطان فيه مصلحة للناس ، هذا ليس بصحيح كما استفاد الناس الخير من بن سلمان كلام أحمد بن حنبل عن الحكم والحكام كله خطأ ، والشافعي وعلماء المذهب المالكي وغيرهم كرهوا الدعاء السلطان بلةقالةالشافعي في الأم : الدعاء السلطان محدث، ولكن الكارثة صار أحمد بن حنبل نبيا لدى أدعياء السلفية
ماذا لو رأي الامام أحمد حكام اليوم ؟
حسب المداخلة الصهاينة فسوف يقول جاهد بالسنن
الإمام أحمد عاش في زمن شهد خلافات وصراعات بين أهل السنة وولاة الأمر، خاصة خلال محنة خلق القرآن، حيث تعرض للظلم والسجن والتعذيب، ومع ذلك لم يدعُ إلى الثورة أو الخروج العنيف ضد الخليفة. بدلًا من ذلك، التزم بالدعاء والنصح والصبر، وكان يعتبر أن الفتنة والاضطراب في المجتمع قد يجران ضررًا أكبر من الضرر الحاصل من ظلم الحاكم.
وفيما يخص حكام اليوم، من المرجح أن الإمام أحمد، لو كان في هذا العصر، لكان قد تعامل معهم بطريقة مشابهة؛ بالدعاء لهم بالهداية والصلاح، والدعوة إلى الإصلاح بالحكمة والموعظة الحسنة، والتأكيد على أهمية الاستقرار والمصلحة العامة للأمة، مع مواصلة النصح لهم إذا ابتعدوا عن تعاليم الشريعة.
الإمام أحمد كان ملتزمًا بمنهج أهل السنة في ذلك، حيث يُفضل الصبر على الحاكم الجائر والابتعاد عن إثارة الفتن، مع توجيه النصح الخفي له والدعاء له بالصلاح، معتبرًا أن هذا الطريق أقرب لتحقيق المصلحة العامة من الدعوة إلى الصراع أو الفوضى.
هناك من قال بأن الحاكم العسكري الأمريكي بريمر في العراق و لي أمر يجب طاعته و هناك من قال بأن موسيليني عندما احتل ليبيا 🇱🇾 ولي أمر
@@rommel4205
لا تحب السنة ؟
@@ahmedalmarzouqi9438
ولي الأمر تطلق على المسلم و ليس على الكافر ❗️
لا تتهم الناس أو من تخالفهم و تتقول عليهم ؟
10:03 تناقض واضح كافر ولا يخرج عليه فماذا ينتظرون أن يستفحل حتى يبدل الدين !؟
لان الفتنة ستكون اعظم لذا يجب الصبر
@ridabdrrida وصلت الفتنه حتى أخرج المسلمين من دينهم وأصبحت دماؤهم تسيل لغير الله
اخرج انت .. من منعك ؟
@@ابونبيل-ن6غ تعلم القراءة لتعرف القصد قبل أن ترد ولكن واضح أنك من ع//بدة الط//واغيت لذلك استجلبت تهمة الخروج على الطاغوت لتحافظ دنياه بآخرتك
@@ابونبيل-ن6غ 😂
وبعض الجهلة يحتج بأن وصف أئمة السنة لولاة الجهمية بـ"أمير المؤمنين" يدل على عدم تكفيرهم لسلاطين الجهمية. وقد تبين بما سبق تكفير ولاة الجهمية، وأن وصفهم بـ"أمير المؤمنين" ليس نفيًا للتكفير ولا تزكيةً لهم. فمن ادعى أن هذا الوصف من باب التزكية فقد جانب الصواب. فالنصوص الواردة عن السلف واضحة في ذم حكام الجهمية. وأما وصفهم بـ"أمير المؤمنين" فهو ليس مدحًا ولا نفيًا للتكفير أصلًا. فالأمير هو المتسلط أو المتأمر على غيره، وهذا قد يكون للمسلم أو الكافر. فقد يتسلط على المسلمين كافر، كما قد يُوصف بأمير المؤمنين مثلما يُوصف أمير فارس أو أمير الروم أو أمير كذا، مع أن أهل تلك البلدان قد يكون فيهم مسلمون. فهذا الوصف يُطلق على من يتأمر عليهم، أو يُشير إلى ما يغلب على إمارته من نوع الأرض (مثل أمير الحجاز)، أو تضاريس الأرض (مثل أمير الجبل)، أو نوع السكان عرقيًا (كأمير العرب أو أمير البربر)، أو إثنيًا (كأمير الفرس)، أو بحسب المعتقد الديني (كأمير المجوس أو أمير البراهمة أو أمير النصارى). فالوصف مرتبط بما يسيطر عليه الحاكم أو بما يغلب على تلك الأرض وسكانها.
عفوا .. من قال ان المتوكل من اهل السنه .. المتوكل ناصبي وإنما اخرج الإمام أحمد من السجن بعد فترت مسألة خلق القرآن .. والمتوكل دخل في خلافات حول الحكم وأراد استمالة الإمام أحمد له ، ولكن الإمام أحمد لم يستجيب له ..
جزاك الله خيرا ونفعنا بك
يا ريت تبعتلى النص على الكلام ده وفى كتاب ايه
بعد اذنك وجزاك الله خيرا
المأمون الكافر لا رحمه الله
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَطَرٍ، قَالَ: ثنا أَبُو طَالِبٍ، قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ: إِنَّهُمْ مَرُّوا بِطَرَسُوسَ بِقَبْرِ رَجُلٍ، فَقَالَ أَهْلُ طَرَسُوسَ: الْكَافِرُ، لَا رحمه الله. فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: «نَعَمْ، فَلَا رحمه الله، هَذَا الَّذِي أَسَّسَ هَذَا، وَجَاءَ بِهَذَا»
{السنة لأبي بكر الخلال}
ومعروف ان المأمون دفن بطرسوس
الرواية التي تذكر استغفار الإمام أحمد بن حنبل للخليفة المأمون وردت في كتب السير والتراجم، ومنها كتاب “الآداب الشرعية” لابن مفلح الحنبلي، وكتاب “سير أعلام النبلاء” للإمام الذهبي، حيث نقلت هذه المصادر أقوال الإمام أحمد ومواقفه خلال محنة خلق القرآن وبعدها.
يمكن الرجوع إلى سير أعلام النبلاء (الجزء الخاص بسيرة الإمام أحمد) للحصول على تفاصيل دقيقة حول المحنة وأقوال الإمام أحمد، بما في ذلك مواقفه من خلفاء عصره كالمأمون والمعتصم والواثق.
جزاك الله عنا خيرا اخى ونفعنا بك
نعيش في الماضي
جزاك الله خيرًا، نصوص طيبة أول مرة أعرفها.
وذكرتم مسألة الخروج على الحاكم يكون بالسلاح فقط. ليتكم تعملون فيديو عن هذا الموضوع؛ فقد كثر اللغط في هذه المسألة.
هل يستلزم كفر الحكام عدم طاعته حتى في المعروف ؟
أجيبوا مشكورين!
ولو ممكن حط لنا رقم الوتساب نتواصل ونسألك مرة مرة.
الطاعة في المعروف فقط حتى لو كان الحاكم كافر الا اذا خفت على حياتك فهنا تقدر الامور بقدرها
من المسلسل 😂😂 الذي كان مشرف عليه حسن الحسيني
الفاتحة كم آية؟
@@user-uv5pn4wu1r شيخنا جزاك الله خيرا أنا لا اسخر منك لا سمح الله أنا اسخر لمن يروج أن الامام أحمد روي عنه ذلك ...جزاك الله خيرا لنشرك العلم النافع
@samehfarhat7012 ربنا ينفعنا بك وجزاك الله خيرا
@@user-uv5pn4wu1rالاعتذار من شيم الكبار
@@user-uv5pn4wu1r بوركت وجزيت الجنه
قال ابن جهمية الكاذب المفتري لا رحمة الله عليه :
" وأحمد لم يكفر أعيان الجهمية ، ولا كل من قال : إنه جهمي كفره ، ولا كل من وافق الجهمية في بعض بدعهم ، بل صلى خلف الجهمية الذين دعوا إلى قولهم وامتحنوا الناس وعاقبوا من لم يوافقهم بالعقوبات الغليظة ، لم يكفرهم أحمد وأمثاله ، بل كان يعتقد إيمانهم وإمامتهم ويدعو لهم ويرى الائتمام بهم في الصلوات خلفهم والحج والغزو معهم والمنع من الخروج عليهم
.
شهادة_النجديين_على_كذب_شيخهم_ابن_تيمية_وتكذيبهم_له
قال أبو بطين النجدي: (مع أن 👈رأي الشيخ ((((...)))))- في 👈التوقف عن تكفير الجهمية ونحوهم-👈 خلاف نصوص الإمام أحمد وغيره من أئمة الإسلام)
➖➖➖
✍️ قلت: هذه (شهادة أبو بطين) على مخالفة ابن تيمية لمذهب الإمام أحمد بن حنبل في مسألة تكفير (أعيان الجهمية).
الإستغاثة بالأموات ليس كفراً ، ولا حراماً .. لكنه خطأ كبير .. لأن الميت لا يتصرف بأمور الكون .. ولا يمكنه أن ينفع أو يضر .. ولم نسمع أحداً من الصحابة يطلب النصرة من رسول الله بعد موته ( صلى الله عليه وسلم ) ..
==================================
# لو أن الإمام أحمد بن حنبل يكفر كل من يؤمن بخلق القرآن .. فقد كفر الخلفاء : المأمون والمعتصم والواثق .. وخليفة المسلمين إذا كفر فيجب خلعه .. هل نادى الإمام أحمد بخلع أولئك الخلفاء ؟!
# المصحف فيه جانب مخلوق ، وجانب غير مخلوق .. كلمات القرآن ومعانيها غير مخلوقة .. لأنها من علم الله .. وعلم الله أزلي غير مخلوق .. أما نزول القرآن إلى الأرض وكتابته والتلفظ به والموجات الصوتية التي تخرج من فم القاريْ .. فهذا كله مخلوق .. يعني الكلام كلام البارئ .. والصوت صوت القارئ ..
# مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 492 :- قال محمد بن إسماعيل (البخاري) :- حركاتهم وأصواتهم وأكسابهم وكتابتهم مخلوقة ، فأما القرآن المبين المثبت في المصاحف الموعى في القلوب فهو كلام الله غير مخلوق . قال الله تعالى : بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم . قال وقال إسحاق بن راهويه :- أما الأوعية فمن يشك أنها مخلوقة .
فتح الباري - ابن حجر - ج 13 - ص 420 :- فالقراءة والحفظ والكتابة مخلوقة ، والمقروء والمحفوظ والمكتوب ليس بمخلوق ، ومن الدليل عليه انك تكتب ( الله ) وتحفظه وتدعوه ، فدعاؤك وحفظك وكتابتك وفعلك مخلوق ، والله هو الخالق .
مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 491 :- فقال البخاري القرآن كلام الله غير مخلوق وأفعال العباد مخلوقة والامتحان بدعة .
==================================
العقيدة الصحيحة .. هي عقيدة المسلم الأول .. البدوي الأمي الذي سمع القرآن لأول مرة .. وقام بتفسيره .. حسب لغته العربية .. بدون أي فلسفة غريبة عن تفكيره وثقافته .. فعندما سمع : ( الرحمن على العرش إستوى ) ( ثم إستوى على العرش ) .. تبادرت إلى ذهنه الصافي صورة ملك جالس على العرش .. لكنها صورة مبهمة غير واضحة المعالم .. لأن الله تعالى ليس كمثله شيء .. وهذا إثبات .. وعندما سمع ( يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) .. تبادر إلى ذهنه الصافي أن ( جنب الله ) يعني طاعة الله ، حق الله ، مقام الله .. وهذا تأويل .. وعندما سمع ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) .. تردد عقله البسيط بين الإثبات والتأويل .. ففوّض معناها إلى الله .. وهذا تفويض .. الخلاصة :- العقيدة الصحيحة هي خليط من الإثبات والتأويل والتفويض.
==================================
نحن عوام المسلمين وجمهورهم .. نؤمن بأن ( الرحمن على العرش إستوى ) .. ولا يهمنا إن كان الإستواء .. بمعنى الجلوس بكيفية لا نعرفها ، أو الإستيلاء .. فهو يحتمل كلا المعنيين .. والله أعلم بحقيقة الإستواء .. ولم يرد عن رسول الله عليه الصلاة والسلام خبراً قطعياً في ذلك ..
وكذلك نؤمن بأن الله موجود ، وهو على العرش ، وهو القادر على أن ينزل ويصعد كيفما شاء ومتى شاء ، وهو معنا أينما كنا ، وما يتناجى إثنان إلا وهو معهما ، وإنه أقرب إلينا من حبل الوريد .. أما أين يتواجد ؟ داخل الزمان ، أم خارجه ؟ داخل العالم أم خارجه ؟ فهذا موضوع لا يعنينا ، وغير مطلوب منا أن نبحث فيه ، ولا علاقة له بأمور الحلال والحرام ، ولن يسألنا الله عنه يوم القيامة .. فلماذا النزاع بسببه ؟!
وكذلك نؤمن بأن ( يد الله فوق أيديهم ) .. وسواء كانت اليد فعلاً يداً حقيقية ليس كمثلها شيء ، أو بمعنى القوة والقدرة والمعية .. فالله تعالى أعلم بها .. وهذا لا يغير من عقيدتنا شيئاً .. ولا يتدخل في حياتنا العملية .. فلماذا الخوض فيه ؟!
وكذلك نؤمن بأن الله تعالى يتكلم .. بحرف وصوت ، أو بدونهما .. لا فرق عندنا بين الحالتين .. فهو القادر على كل شيء ..
ونؤمن بأن كلمات القرآن وحروفه ومعانيه قديمة غير مخلوقة .. لأنها نابعة من علم الله القديم .. أما نزوله إلى الأرض وكتابته وتلفظ البشر به .. فهو محدث ، حصل أيام البعثة النبوية ..
ونحن نؤمن بأن أهل الجنة يرون الله تعالى .. ولا نعرف الكيفية .. هل هي صورة مقابلة .. أم رؤية يخلقها الله في عقول وقلوب أهل الجنة ؟! فهذه أمور غيبية .. ليست من العقيدة .. ولا أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بالبحث فيها ..
وبما أن الله على كل شيء قدير .. فهو القادر على أن يرضى ويغضب ويفرح ويضحك ويتكلم ويتحرك .. متى شاء ، وكيفما شاء .. ولا يُسأل عما يفعل .. أما الأشياء التي لا يمكن أن يفعلها الله .. فهي فقط ما حرمها الله على نفسه : الزوجة والولد والظلم والذلة .. وما عدا ذلك ، فإن الله تعالى له مطلق القدرة والإرادة ..
وكل ذلك .. ضمن إطار ( ليس كمثله شيء ) ( ولم يكن له كفواً أحد ) ..
ونحن نطبق ( إياك نعبد وإياك نستعين ) بحذافيرها .. فلا نعبد إلا الله .. ولا نستعين غيباً إلا بالله .. أما الإستعانة المادية ببعضنا البعض في عالم الشهادة ، فهذا طبيعي جداً ..
ولقد أعطانا الله تعالى نعمة عظيمة .. هي العقل .. لكي نتفكر في خلق السماوات والأرض ، ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك ، فقنا عذاب النار .. لكن العقل البشري قاصر عن إدراك جميع الأشياء .. خصوصاً الغيبيات .. لذلك ، فإن العقل يصلح أن مساعداً وتابعاً للنصوص القطعية .. لا مهيمناً أو حكماً عليها ..
ونحن نحترم علماء المسلمين وفقهائهم .. لكن لا نعتقد فيهم العصمة .. فالجميع لديه هفوات وأخطاء .. والتعصب التام لهذا العالم أو ذاك .. دليل على جهل المتعصب وقصور علمه ..
الحل الصحيح هو أن يتعامل الجميع كأخوة ، لا كأعداء .. ويقولون جميعاً : رأينا صواب يحتمل الخطأ ، ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب .. أو كما يقول البعض : ( نثبت المعنى ونفوّض الكيفية ) .. فمن أنكر الإثبات كله مخطئ .. ومن أنكر التفويض كله مخطئ.
====================================
نحن عوام المسلمين .. لا نفقه في الفلسفة .. ونفسر القرآن حسب لغتنا العربية ..
هناك آيات قرأنية .. المجاز فيها واضح ، ويتبادر إلى الذهن مباشرة .. ولا نأخذها على ظاهرها .. مثل ( ولتصنع على عيني ) ( ويبقى وجه ربك ) ( يوم يكشف عن ساق ) ( فرطت في جنب الله ) هذه عبارات مجازية واضحة لكل عربي ..
لكن هناك أيات قرأنية .. تعطي صوراً ذهنية مجسمة في عقولنا .. لذلك ، عندما نقرأ ( الرحمن على العرش إستوى ) نتخيل ملك الملوك وهو جالس على العرش .. لكنها صورة ضبابية غير واضحة المعالم .. لأنه تعالى ليس كمثله شيء .. وهو أعلم بالمعنى الحقيقي للآية .. كذلك عندما نقرأ ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) نستشعر عظمة وقوة الإله الذي يقبض على الأرض ويطوي السماوات بيمينه .. تأويلها جائز .. لكن الصورة الذهنية .. رغم كونها ضبابية .. أجمل وأعظم تأثيراً في العقل والقلب .. أما معناها الحقيقي ، فنفوضه لله تعالى ..
ونحن العامة لا نكفر أحداً من أهل القبلة .. ونعتقد أن المعتدلين من الأشاعرة والسلفية والصوفية هم أوجه متعددة لأهل السنة والجماعة ..
انت تستتاب لهذا القول
بما أنك عامي وتتألى على الله بغير علم وتخلطا الباطل الكثير بشيء من الحق بدافع الهوى والورع الزائف فوجب تبديعك وجلدك تعزيرا واستتابتك من الافتراء على الله
أنا اختلف معك في هذا الصدد احمد ابن حنبل وضع في كتابه أن علي ابن أبي طالب خليفة رابع وهذا كذب ودجل التحيل الإمام مالك وخلعو كتفه وضربوه إلي أن مات وكتفه مخلوع لأنه رفض أن يكتب فضاءل علي وابناءه وخليفة رابع والامام مالك لم يأتي بي حديث واحد من عند علي ابن أبي طالب واولاده فلما ذهب إلي الكوفة بدأت الاحاديث مزورة ومحرفة
شيخنا طرطوس وليس طرسوس
بل طرسوس
آسف جزاك الله خيرا
@@ابويوسف-ك1ج9ز في الخدمة
اسمها قديما وفي الكتب طرسوس ..
طيب وماذا في استغفار الامام احمد للمأمون
ولماذا لا يستغفر له وهو امير المؤمنين
انت يا شيخ اتق الله ودعك من التكفير الذي انت عليه ولن ينفعك هذا في آخرتك
لان الله لن يسألك لماذا لم تكفر فلانا عيانا بشخصه ...انما سيسألك لماذا كفرت فلانا عيانا ..هذا اولا
..ثم ثانيا المأمون كان مسلما وقد تلبس عليه امر خلق القرآن ...فكان يعتقد ان من يقول بأن القرآن غير مخلوق هو الذي يقع في الكفر
ولا تنسى انه
هو امير المؤمنين ... نعم اخطأ في هذا
...من هنا لا يجوز تكفيره
..اتق الله في نفسك وفي متابعيك
فإنا وجدت في مواقع اخرى
تكفير لابي حنيفة
وتكفير للنووي
وتكفير لابن حجر العسقلاني
وتكفير للعز ابن عبدالسلام
وتكفير للسيوطي
...فلتكف عن اشاعة التكفير بين الناس
وبخاصة المتابعين
لنت تكذب على الإمام احمد
المتوكل العباسي الفاسق اصبح عندكم ناصر السنة هل تعي ما تقول ؟؟؟
لقي المتوكل العباسي ربه مقتولا في جلسة خمر وهو والله من سوء الخاتمة هل تزور التاريخ ؟؟؟
قضية خلق الانسان قضية سياسية مرتبطة بذلك العصر
التكفير المتبادل بين المعتزلة والحنابلة هو تكفير سياسي لا غير
المعتزلة فرقة اسلامية لها فضل كبير على الاسلام والمسلمين .
قراءة التاريخ بانصاف واجب على كل المسلمين
رحم الله الامام احمد والمأمون والمعتصم والمتوكل العباسي وعفر لهم جميعا
راجع سير إعلام النبلاء للذهبى وراجع البداية والنهاية لابن كثير وراجع تاريخ ابن جرير ا٩لطبرى
سوف تفهم هل الخلاف بين السلف والمعتزلة
خلاف سياسى ام خلاف عقائدى
@@user-uv5pn4wu1r انت توقفت عند التاريخ القديم وسجنت نفسك في كتب الاقدمين فأغلب المعاصرين العرب والاجانب فككوا عناصر الحالة العباسية وخرجوا بنتيجة نهائية مدعمة وموثقة ان الدافع الاكبر هو سياسي فلم يكن هم للخلفاء العباسيين الا بسط النفوذ الكامل على المجتمع في زمن كثرت فيه الاطماع في اسقاط الدولة العباسية وهي دراسات علمية ممتعة ربطت فيه بين السياسي والاقتصادي والديني والاجتماعي في تلك الحقبة . هكذا تكون الابحاث العلمية أو لا تكون
@@tounssisoixantesix تحتج بالمعاصرين على كلام المتقدمين
أي منطق عندك
@@Shahid_Alqasem هل توقف التاريخ ؟؟؟ هل توقف العلم ؟؟؟ هل توقفت المعرفة ؟؟؟
مالكم كيف تفكرون ؟؟؟
@@tounssisoixantesix توقف الوحي و معتقد المسلمين عرف منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم
فكل معتقد لم يعتقده السلف الصالح في القرون الأولى فهو باطل مردود على صاحبه أيا كان
.
ياذكي انت ترد على نفسك بنفسك الرسول صل الله عليه وسلم يقول إلا ان تروا كفرا بواح لكم فيه من الله برهان
فلو أن الامام احمد يراه كافر فهل سيسكت عن الحق وهو الخروج على المأمون
والقول بخلق القرآن كفر بواح بأحماع،وأحمد تصرف في الإسلام كأنه دينه يكفر من قال بخلق القرآن ثم لايخرج عليه ولايدعو الخروج عليه بل دعاله واستغرله فهل يجوز الترحم والاستغفار للكفار الويل لأحمد بن حنبل لووجد رجالا لكفروه وأعدموهوعاقبه الله بعدله ،
@@HocineSaadi-l9o
مين انت يا مسيلمة الكذاب 😊
الخروج مسألة متعلقة بالقدرة والاستطاعة، ليس كل من كفر وجب الخروج عليه، إنما مستحق للخروج عليه ولكن هل للمؤمنين المقدرة على خلعه أم لأ. هذا مبحث آخر.
يا استاذ عبد الله الخروج مناطه الاستطاعة وإليك
البيان
فكما قال النبى (إلا أن تروا كفرا بواحد )
كذلك قال (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده
فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه
وذلك أضعف الإيمان )
الحسن البصري كان ينهى عن الخروج على الحجاج مع أنه يكفره. الرسول صلى الله عليه وسلم كان في مكة وما خرج. وموسى عليه السلام نفس الأمر مع فرعون. الأمر مبني على تفاصيل وتقدير للمصالح والمفاسد ووجود شوكة وأهل حل وعقد. ناظر لحال المسلمين اليوم بعد الثورات على حكامهم الكفرة ماذا جر ذلك من مفاسد وشرور.