أسوأ ما في الموضوع ان مضطر الي ان اسمع الشيء اللي اسمه أحمد منصور بسماجته وكرهه الواضح الذي لم يستطع اخفاؤه لكل ما هو بعد ثورة يوليو ١٩٥٢ وزعيمها ومحاولته الدائمه لتحويل وتحوير الموضوعات ضد فكرها
احمد منصور بدأ بالتعليق على ذكريات سعادة السفير في مصر الجديده قائلاً "كل حاجه كات فخمه في مصر في الماضي" و يعوم عوم من يدعون ان مصر كانت ايام الملك جنه للمصريين . ثم يصمت تماما و لا يعلق على كل ما قاله سعادة سفير عن الوضع السياسي و الاجتماعي في مصر قبل ٢٣ يوليو. لا يعلق على استفحال الانجليز و استباحتهم لمصر على انها الحديقه الخلفيه لانجلترا يلهون و يرتعون فيها و يستغلون مواردها و يهينون مواطنيها بل و يتدخلون في تشكيل حكومتها. هذا كله لم يحرك شعره في احمد منصور. ولكن تأتي تعليقاته ساخره لاذعه و قاسيه و مهينه عند ذكر فترة ما بعد يوليو.. شاهدوا حلقاته الاخرى و ستجدون كم كان حنونا و متعاطفا و لطيفا ومنتقدا على استحياء لضيوفه من جماعة الاخوان او حزب الله او اي من يمثل الاسلام السياسي. ولا استغرب ذلك لانه يعمل في قناة الجزيره طبعا و طبيعي ان تكون توجهاته متوائمة مع توجهات القناه.
il manque le reste vous savez pourquoi parce que il a dit des veritées tres touchante moi j'ai suivit tout se qu'il a dit et sincerement j'etait etonné alor ou sont le reste des episodes
أسوأ ما في الموضوع ان مضطر الي ان اسمع الشيء اللي اسمه أحمد منصور بسماجته وكرهه الواضح الذي لم يستطع اخفاؤه لكل ما هو بعد ثورة يوليو ١٩٥٢ وزعيمها ومحاولته الدائمه لتحويل وتحوير الموضوعات ضد فكرها
معلش
احمد منصور غلطان جدا مش مراد غالب الدبلوماسي اللي يتكلم معاه كدة وباين اللي شاغل تفكيرة يثبت وجهة نظرة مش يتعرف علي وجهة نظر الضيف
رحمك الله يا دكتور مراد
لمتابعة شهادة "مراد غالب" على العصر
👇👇👇👇👇👇👇👇👇
ua-cam.com/play/PLJyrzEL-wvYIUBd44ARMzxnl0VaCVpbIk.html
احمد منصور بدأ بالتعليق على ذكريات سعادة السفير في مصر الجديده قائلاً
"كل حاجه كات فخمه في مصر في الماضي" و يعوم عوم من يدعون ان مصر كانت ايام الملك جنه للمصريين . ثم يصمت تماما و لا يعلق على كل ما قاله سعادة سفير عن الوضع السياسي و الاجتماعي في مصر قبل ٢٣ يوليو. لا يعلق على استفحال الانجليز و استباحتهم لمصر على انها الحديقه الخلفيه لانجلترا يلهون و يرتعون فيها و يستغلون مواردها و يهينون مواطنيها بل و يتدخلون في تشكيل حكومتها. هذا كله لم يحرك شعره في احمد منصور. ولكن تأتي تعليقاته ساخره لاذعه و قاسيه و مهينه عند ذكر فترة ما بعد يوليو.. شاهدوا حلقاته الاخرى و ستجدون كم كان حنونا و متعاطفا و لطيفا ومنتقدا على استحياء لضيوفه من جماعة الاخوان او حزب الله او اي من يمثل الاسلام السياسي. ولا استغرب ذلك لانه يعمل في قناة الجزيره طبعا و طبيعي ان تكون توجهاته متوائمة مع توجهات القناه.
ماشاء الله علي أخلاقه الراقيه
😊
نريد باقي الحلقات لو سمحتم
أخلاقه وثقافته عاليه جدا يختلف عن رفاقه
il manque le reste vous savez pourquoi parce que il a dit des veritées tres touchante moi j'ai suivit tout se qu'il a dit et sincerement j'etait etonné alor ou sont le reste des episodes
مذيع سئ الظن بعبدالناصر علي طول الخط ........ حاقد .
معلش