- كلام البابا شنودة لا يمكن أن يطبق الآن في هذا الموقف، و هذا تسجيل من سنين طويلة. لا تحاول أن تخدع الناس يا أستاذ جرجس، مكتوب: " هذا يقوله ابن الله، الذي له عينان كلهيب نار " ( رؤ ٢: ١٨) فلن تستطيع أن تخدع الله ….. - ما صدر من الأنبا بنيامين هو كذب و ظلم و كراهية و كبرياء و إنتقام …… - هو كلف محاميه برفع قضية ازدراء الدين المسيحي و هذا مثبت في الأوراق الرسمية للقضية ….. ثم خرج الأنبا بنيامين أكثر من مرة يقول المحامي دة أنا موكلتوش و مليش علاقة بيه ؟!! كذب صريح ….. - البابا شنودة قال إنه بيستعمل طرق الطيبة و الهدوء، لكن للأسف العكس هو ما حدث في هذا الموقف، طردوه بعنف و منعوه من التناول و حتى من دخول الكنيسة و رفعوا الحذاء في و جهه، و كل هذا تم بموافقة كاملة من الأنبا بنيامين …… - عندما توسلت والدة كيرلس للأنبا بنيامين من أجل إبنها، قال لها ده مش تبعنا يا ستي، مش من ملتنا ؟!! يعني في رأيه لازم يتسجن لأنه مش أرثوذكسي؟!! - طلب الأنبا بنيامين بتوقيع أقصي العقوبة علي كيرلس و هو يعلم أن هذا سيؤدي الي تدمير حياته و مستقبله و سمعته …. كراهية و انتقام ….. - عندما طلب من الأنبا بنيامين أن ينهي القضية رفض بشدة و قال إن لم يعتذر كيرلس و عائلته لن أتنازل …… كبرياء و تسلط و غلاظة قلب ….. - لماذا لم يتصرف الأنبا بنيامين بنفس الأسلوب مع الإخوان و السلفيين الذين يهاجمون المسيحية و يهينون المسيح و يدعون تحريف الإنجيل كل يوم و علي كل الصفحات و المواقع ؟!! أم هو فقط حريص علي كرامته و مكانته أمام الناس ولا يهمه أي شيء آخر؟!! - ماذا يقول الإنجيل: " نشتم فنبارك. نضطهد فنحتمل. يفتري علينا فنعظ" ( ١ كو ٤: ١٣،١٢) " غير مجازين عن شر بشر أو عن شتيمة بشتيمة، بل بالعكس مباركين، عالمين أنكم لهذا دعيتم لكي ترثوا بركة " ( ١ بط ٣: ٩) " لا تنتقموا لأنفسكم أيها الأحباء، بل أعطوا مكانا للغضب، لأنه مكتوب: لي النقمة أنا أجازي، يقول الرب " ( رو ١٢: ١٩) " كل من يبغض أخاه فهو قاتل نفس " ( ١ يو ٣: ١٤) " و إن كانت لي نبوة، و أعلم جميع الأسرار و كل علم، و إن كان لي كل الإيمان حتي أنقل الجبال، و لكن ليس لي محبة فلست شيئاً " ( ١ كو ١٣: ٢) - أين الأنبا بنيامين من تعليم الإنجيل ؟!! - هل ستستمر أنت و نيفين في الدفاع عن الأنبا بنيامين؟!! لا تنسي هذا: " مبرئ المذنب و مذنب البرئ، كلاهما مكرهة الرب " ( أم ١٧: ١٥) " لأننا لو كنا حكمنا على أنفسنا لما حكم علينا " ( ١ كو ١١: ٣١) " لا تحكموا حسب الظاهر بل احكموا حكماً عادلاً " ( يو ٧: ٢٤)
وايه العلاقة بين انتقاد الفكر الماسوني بادب واحترام دون تطاول وسفالة.. النقد للفكر شيء والشتيمة وقلة الادب والتطاول على الإيمان الارثوذكسب شيء اخر ، وللعلم انا اتكلم من مصر في بلدي العظيمة
ربنا يبارك محبتك
كا انو كان عارف
- كلام البابا شنودة لا يمكن أن يطبق الآن في هذا الموقف، و هذا تسجيل من سنين طويلة. لا تحاول أن تخدع الناس يا أستاذ جرجس، مكتوب: " هذا يقوله ابن الله، الذي له عينان كلهيب نار " ( رؤ ٢: ١٨) فلن تستطيع أن تخدع الله …..
- ما صدر من الأنبا بنيامين هو كذب و ظلم و كراهية و كبرياء و إنتقام ……
- هو كلف محاميه برفع قضية ازدراء الدين المسيحي و هذا مثبت في الأوراق الرسمية للقضية …..
ثم خرج الأنبا بنيامين أكثر من مرة يقول المحامي دة أنا موكلتوش و مليش علاقة بيه ؟!! كذب صريح …..
- البابا شنودة قال إنه بيستعمل طرق الطيبة و الهدوء، لكن للأسف العكس هو ما حدث في هذا الموقف، طردوه بعنف و منعوه من التناول و حتى من دخول الكنيسة و رفعوا الحذاء في و جهه، و كل هذا تم بموافقة كاملة من الأنبا بنيامين ……
- عندما توسلت والدة كيرلس للأنبا بنيامين من أجل إبنها، قال لها ده مش تبعنا يا ستي، مش من ملتنا ؟!! يعني في رأيه لازم يتسجن لأنه مش أرثوذكسي؟!!
- طلب الأنبا بنيامين بتوقيع أقصي العقوبة علي كيرلس و هو يعلم أن هذا سيؤدي الي تدمير حياته و مستقبله و سمعته …. كراهية و انتقام …..
- عندما طلب من الأنبا بنيامين أن ينهي القضية رفض بشدة و قال إن لم يعتذر كيرلس و عائلته لن أتنازل …… كبرياء و تسلط و غلاظة قلب …..
- لماذا لم يتصرف الأنبا بنيامين بنفس الأسلوب مع الإخوان و السلفيين الذين يهاجمون المسيحية و يهينون المسيح و يدعون تحريف الإنجيل كل يوم و علي كل الصفحات و المواقع ؟!!
أم هو فقط حريص علي كرامته و مكانته أمام الناس ولا يهمه أي شيء آخر؟!!
- ماذا يقول الإنجيل:
" نشتم فنبارك. نضطهد فنحتمل. يفتري علينا فنعظ" ( ١ كو ٤: ١٣،١٢)
" غير مجازين عن شر بشر أو عن شتيمة بشتيمة، بل بالعكس مباركين، عالمين أنكم لهذا دعيتم لكي ترثوا بركة " ( ١ بط ٣: ٩)
" لا تنتقموا لأنفسكم أيها الأحباء، بل أعطوا مكانا للغضب، لأنه مكتوب: لي النقمة أنا أجازي، يقول الرب " ( رو ١٢: ١٩)
" كل من يبغض أخاه فهو قاتل نفس " ( ١ يو ٣: ١٤)
" و إن كانت لي نبوة، و أعلم جميع الأسرار و كل علم، و إن كان لي كل الإيمان حتي أنقل الجبال، و لكن ليس لي محبة فلست شيئاً " ( ١ كو ١٣: ٢)
- أين الأنبا بنيامين من تعليم الإنجيل ؟!!
- هل ستستمر أنت و نيفين في الدفاع عن الأنبا بنيامين؟!!
لا تنسي هذا:
" مبرئ المذنب و مذنب البرئ، كلاهما مكرهة الرب " ( أم ١٧: ١٥)
" لأننا لو كنا حكمنا على أنفسنا لما حكم علينا " ( ١ كو ١١: ٣١)
" لا تحكموا حسب الظاهر بل احكموا حكماً عادلاً " ( يو ٧: ٢٤)
وايه العلاقة بين انتقاد الفكر الماسوني بادب واحترام دون تطاول وسفالة..
النقد للفكر شيء والشتيمة وقلة الادب والتطاول على الإيمان الارثوذكسب شيء اخر ، وللعلم انا اتكلم من مصر في بلدي العظيمة