رحيل - الحلقة الثانية عشر: حسام عبد السلام
Вставка
- Опубліковано 17 жов 2024
- الواقع السوداني بيتدهور كل يوم؛ عنف، إغتصاب، قتل، انتهاكات، جوع، قهر، ظلم، نهب، جشع، وحشية، تضليل وكذب
لكن لسة في ناس كتار عندهم أمل لمستقبل أحسن لينا كمواطنيين.
مؤمنين ببعض وبالمدنية الحتجيب حرية، سلام، عدالة واستقرار لبلدنا مهما طال الزمن او قصر.
في حلقتنا الأخيرة من #رحيل، حسام عبد السلام اتكلم معانا عن مساهماتو الفنية في بناء سودان جديد، الرحيل القصري، الإحباط، والإيمان الكبير بأننا حنرجع احسن من أول، والمزيد.
الحلقة الكاملة من #رحيل الآن على منصات #نوار في فيسبوك ويوتيوب.
#رحيل
#السلطة_سلطة_شعب
#لا_للحرب
The Sudanese reality is deteriorating by the day; sexual violence, murder, violations, hunger, oppression, injustice, looting, greed, brutality, deception, and lies.
However, there are still many who have hope for a better future for all of us civilians.
We believe in each other and in the civilian state that will bring freedom, peace, justice, and stability to our country, sooner or later.
In our final episode of #Raheel, Hussam Abdelsalam spoke to us about his contributions as an artist towards building a new Sudan, his displacement, depression, and the strong belief that we will return better than before, and more.
Watch the full episode of #Raheel now on Nuuar platforms on Facebook and UA-cam with English subtitles.
شكراً علي البرنامج الظريف والضيف الظريف والمذيعه الظريفه👏🏻👏🏻👏🏻
يا سلام على استاذ حسام كلامه لطيف و السودان فعلا استثناء ❤❤
برنامج فاضي
الحكومة المدنية ما ادوها فرصة تبيع البلد للأسف .. و الله قحت اخير منها الكيزان
برنامج كلام فاضى ما عندو اى طعم غير ان مذيعه وما عرفنها مذيعه ولا عارضه ازياء كل حلقه جايه بلبسه جديدة وبلاطين وفاكة شعره لا طرحه ولا غيروا . وتقعد تتكلم عن معناة الناس وهى ما بتعرف اى حاجة عن المعنا . لمن تشيلى الكاميرا حقتك وتمشى بيها معسكرات النازحين واللاجيين الفارشين الارض ونايمين فى المدارس والمساجد بدون غطاء ومالاقين الدواء هناك حتعرفى يعنى شنو رحيل .. مش قاعدة وانت فى قمة الاناقه وضيوف كذلك وفى استديو مكيف وتتناقشوا لى عن الرحيل ... انتو المهم عندكم تلموا قروش وبس ونجوميتكم ماتنتهى
و الله مع احترامنا لوجهات نظر الجميع ، لكن أشعر بالقشعريرة من شكل المذيعة
م ايي رساله بتتوصل بالطريقه الانت عاوزها ف راسك دي.. انا حاسي ب انو انت شفت الفيديو د من غير صوت