راديو مراسل | عهد سلطان غرناطة يوسف الثالث | حكاية الأندلس 131

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 25 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 9

  • @almotasemhossin6759
    @almotasemhossin6759 Місяць тому

    رائع 👏❤

  • @MrTiwliwla
    @MrTiwliwla Місяць тому +1

    بالتوفيق بارك الله فيك

  • @DrebrahiemHoussin
    @DrebrahiemHoussin Місяць тому

    فوق الممتاز زكرتنابالمجدالضاءع

  • @احمدالميرى-س2ض
    @احمدالميرى-س2ض Місяць тому

    اخي الغالي جزاك الله خير

  • @Mohd-d2o
    @Mohd-d2o Місяць тому +1

    آللهم رد الاءمة الإسلامية إلى دينها ومجدها وانتقم من كل الحكام الظالمين إنك يارب العالمين على كل شيء قدير

  • @ابرامبنیطرف
    @ابرامبنیطرف Місяць тому

    سبحان الله کلما حل الرخاء زاد الشعب الاندلسی ضعف والهوان فکیف بشعوب العربيه فی محيط الخلیج هل هم قادرون اذا داهمتهم الحرب یحمون انفسهم من دون امریکا

  • @wikiacount8697
    @wikiacount8697 Місяць тому +1

    مادامت لقشتالة مراكز سكانية قريبة من غرناطة فستظل الأندلس مهددة، الحل إما تشكيل منطقة عازلة وإفراغها من السكان أو ضم أراضي، كل فرص ضم أراضي أضاعها أمراء غرناطة بغباء بضم حصون لا فائدة منها أو غير قابلة للدفاع عنها والتباهي بالسبي والمال (عقلية الغنيمة).
    وغرناطة مازالت ترى في الدولة المرينية عدوا أخطر من قشتالة وتعض اليد التي تساعدها وتفضل مساعدة دول إسلامية بعيدة لا تصمد بحريتها أمام القشتالية. وهذا غباء استراتيحي
    أما النهضة الاقتصادية فهي نتيجة التجارة مع قشتالة لا غير وبذلك صار لقشتالة سلاح جديد ستوظفه في الوقت المناسب.

  • @احمدالميرى-س2ض
    @احمدالميرى-س2ض Місяць тому +1

    لا تاخر علينآ