Це відео не доступне.
Перепрошуємо.

ندوة (الشخصية العراقية: سجالات بين التعظيم والتبخيس)- الجمعية العراقية لعلم النفس السياسي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 7 лип 2024
  • #الجمعية_العراقية_لعلم_النفس_السياسي
    #علم_النفس_السياسي
    #علم_النفس
    #علم_النفس_الاجتماعي
    #سيكولوجيا_سياسية
    #فارس_كمال_نظمي
    #لؤي_خزعل_جبر
    #إبراهيم_العبادي
    #سعدون_ محسن_ ضمد
    #ندوات_نفسية
    #مؤتمرات_نفسية
    #دراسات_نفسية
    #محاضرات_نفسية
    #سيكولوجيا_المجتمع
    عقدت الجمعية العراقية لعلم النفس السياسي ندوة فكرية حوارية بالتعاون مع أكاديمية بغداد للعلوم الإنسانية في بغداد، يوم الجمعة 19/4/ 2024، بعنوان "الشخصية العراقية: سجالات بين التعظيم والتبخيس"، استغرقت ساعتين ونصف.
    انطلقت الندوة من نقدها للتصورات النمطية المبسطة والتعميمية عند الكتابة عن شخصية الفرد العراقي، والتي توزعت بين تعظيمها من جهة، وتبخيسها من جهة أخرى. فسعت إلى نقد تلك التحيزات الذاتوية والمنهجية والأيديولوجية عبر تقديم مقاربات علمية سلطت الضوء على متغيراتٍ نفسية واجتماعية وأنثربولوجية تتفاعل جدلياً في سلوك الفرد العراقي ووعيه وذاكرته. وقد شارك في الندوة خمسة باحثين من اختصاصات أكاديمية متنوعة.
    فقد قدم الأب الدكتور جان جاك پـيـريـنـيس مداخلة بعنوان "التحديات التي يواجهها الإنسان بين كونه فرداً وبين كونه عضواً في جماعة"، تناول فيها معضلة نفسية اجتماعية قيمية هي الصراع أو التنازع الذي تعيشه الشخصية الاجتماعية للإنسان المعاصر، بين كونه فرداً فردانياً متفرداً، وبين كونه كينونة اجتماعية تخضع لمعايير الجماعة وإملاءاتها.
    وفي مداخلته المعنونة "الشخصية العراقية بين الجرح النرجسي وعقلية الضحية"، تصدى الأستاذ إبراهيم العبادي لثنائية نفسية متناقضة لدى العراقيين حسب رأيه. فمن جهة لديهم شعور طاغي لدى فئات منهم بأنهم ضحايا لقوى خارجية وداخلية، سلبتهم القدرة على التحكم بحاضرهم ومستقبلهم، وجعلتهم أسرى معادلات سياسية كاسحة، فباتوا يتكيفون مع هذه العقلية، أي عقلية الضحية. ومن جهة أخرى، وفي الوقت نفسه، يعانون من جرح نرجسي إذ يعبّرون عن براءتهم من كل ذنب أو عيب أو تقصير يخصهم، ويلقون تبعة ما تعرضوا له الى تخطيط الاعداء ودهائهم وتدخلاتهم.
    وناقش الدكتور سعدون محسن ضمد في مداخلته "الشخصية العراقية بين سلطة النماذج الإرشادية الغربية وتأثيرات العولمة"، مدى قدرتنا كباحثين على تحديد ملامح الشخصية العراقية، وهل يمكننا بالفعل تحديد ملامح شخصيتنا الاجتماعية، في إطار حاكمية النماذج الإرشادية الغربية على أبحاثنا في العلوم الإنسانية. ومن جهة أخرى تساءل أيضاً: كيف يمكن عزل المؤثرات السياسية والاقتصادية والثقافية الإقليمية والعالمية التي تؤثّر على فعلنا الاجتماعي الداخلي، قبل محاكمة شخصيتنا على تجربتها في العقود الأخيرة؟
    وقدم الدكتور لؤي خزعل جبر في مداخلته "الذاكرة والثقافة والشخصية في العراق: السياقات المأساوية والنزعات الاحتجاجية" رؤية عن الشخصية الاجتماعية في العراق بالاستناد إلى التفاعلات الدينامية بين بنية الشخصية والذاكرة التاريخية والثقافة الاجتماعية، ضمن السياقات الضاغطة والاستجابات المُعارِضَة، الصريحة والضمنية.
    وتناول الدكتور فارس كمال نظمي في مداخلته المعنونة "نظرة نقدية لبعضٍ مما كُتِبَ وقيلَ عن الشخصية العراقية"، مفهوم المعرفة الدارجة وعلم النفس الدارج، مبيناً بعض المغالطات المنطقية الشائعة لدى بعض الكتّاب والباحثين ولدى الجمهور العراقي عامة، والتي أنتجت تصورات نمطية وسرديات مغلقة جرى تعميمها بشكل مغلوط على الشخصية العراقية.

КОМЕНТАРІ • 1