رسالة العذراء الخطيرة في أكيتا - اليابان
Вставка
- Опубліковано 5 лис 2024
- 12 حزيران - عيد سيّدة أكيتا
في مثل هذا اليوم من العام 1973 خرج نورٌ من بيت القربان يُهيّئ لظواهر فائقة الطبيعة عديدة ورسائل سماويّة من العذراء مريم إلى راهبة تدعى "أغنيس ساساجاوا".
العذراء تحذّر العالم والكنيسة برسائل خطيرة وقد بكا تمثالها الخشبي في الدير 101 مرة! أكّد العلماء أنّ الدموع عجائبيّة وهي من ثلاث فئات دموية هي AB و B و O."
🔴عند تثبيت الظّهور رسمياً، أكّد قداسة البابا بندكتوس XVI السادس عشر: "أنّ محتوى رسائل أكيتا، هو نفسه جزء سرّ فاطيما الثالث غير المُعلن‼️"
"إن لم تتب البشريّة وتصلح ذاتها فسيوجّه الآب عقابًا مُريعًا على كلّ البشرية، وسيكونُ عقابًا أعظم مِن الفيضان، عقابًا لم يره الإنسان مِن قبل(...) عمل الشّيطان سيتسرّب إلى داخل الكنيسة، (...) " (العذراء مريم - أكيتا)
أن رسائل العذراء هي دعوة ملّحة للتوبة والعودة إلى إبنها الإلهي، فهي تأتي بإسم إبنها يسوع المسيح له كل المجد لتوجه ندائها وتحذرنا من الخطر الكبير الذي ينتظرنا وعن عقاب الله العادل التي استحقتهُ بشريتنا!
وفي الكتاب المقدس في سفر يونان، نرى كيف أن الله أرسل النبي يونان إلى مدينة نينوى، ليخبر سكانها عن عقاب الله لها. ونرى أيضاً كيف أن سكان نينوى تابوا عن خطاياهم "وآمنو بالله ونادوا بصوم ولبسوا مسوحاً من كبيرهم إلى صغيرهم" (يونان 3: 5).
مريم تنادينا فلنُلبي النداء -