مابُنِيَ على باطل فهو باطل زعموا أن حضانة الطفل للأم بعد الطلاق بدون دليل شرعي من القرآن الكريم أو السُّنَّة النبوية،وبسبب هذا الإدعاء الباطل اختلفوا في مدة حضانة الأم للطفل وبدؤوا يخترعون ويفتون بلاعلم فمنهم من زعم حتى يبلغ الطفل ٧سنين ومنهم من قال ١٠سنين و١١سنة و١٣سنة و١٥سنة وحتى الزواج تخبطا وكذبا وزورا ونسبوا آراؤهم تلك إلى الأئمة الأربعة حتى يوهموا الناس أنها فتاوى هؤلاء الأئمة الأربعة ولم يأتوا بأي دليل شرعي على صدق فتواهم وتبعهم من تبعهم ممن ينقل ويردد بلاوعي ولاتعقل وعلم ولاإطلاع على وجود دليل شرعي من عدمه ودُرِّست هذه الفتاوى الباطلة في المدارس والمعاهد والجامعات وانتشرت بين الناس ولم يفكر شخص واحد إن كانت هذه الفتاوى صحيحة أم باطلة؟ وهل يوجد دليل من القرآن أو السنة النبوية على صحتها؟وهذا ماوصل إليه حال الأمة،ثم بدأ أشباه الرجال من اللاحقوقيون وقضاة المحاكم الوضعية في تحريف معنى النفقة فصار معناها الفلوس كما في كتابهم المقدس(القانون الوضعي الفرنسي الأصل واللاإسلامي) وليست النفقة عندهم كما هو في قانون الله وطبقه رسول الله والصحابة وتقدير هذه النفقة -إن صح تسميتها بذلك- والتي هي فلوس في عُرْف المحاكم الوضعية وعند النساء متروك لقاضي المحكمة الوضعية لأنه كان يعيش في بيت الرجل ويعرف قيمة مصاريف الأسرة وطبعا فرحت النساء لذلك فرحا شديدا لأن هذه الفلوس مصدر دخل لهن وإن كان باطلا ومغصوبا وصار الرجال عرضة للابتزاز والحبس والتهديد ليلا ونهارا من أجل تنفيذ حكم قضاة المحاكم الوضعية في دفع الفلوس للنساء الخارجات عن الدين وهُدِمت بذلك الأُسَر وفُكِّك المجتمع لأجل عيون النساء وتطبيقا للقانون الوضعي الباطل بالقوة،وحُبِست الرجال الذين لايملكون مالا يدفعونه لنسائهم الفاسقات حتى يقوم أهل الرجل بدفع أموال للمحكمة الوضعية لإخراج قريبهم من السجن،وحُرِم الآباء من رؤية أبنائهم لأن الأبناء صاروا مِلْكا للمرأة(وليس حضانة) كل ذلك يحدث بسبب الجهل المركب من أشخاص يدّعون العلم وهم ليسوا علماء ويقيسون أحكام قوانين الله بآرائهم ويفتون بما لايعلمون ويبنون على ذلك فتاوى متتالية باطلة من فتوى واحدة باطلة زعمت أن الأم أحق بحضانة الطفل لأنها حملته في بطنها ووضعته وأرضعته وغيرت حفاظاته وسهرت عليه وهي أحن عليه من الأب وأرأف على الطفل!!؟ متى سيعود مشايخ الباطل ووعاظ السلطان وقضاة المحاكم الوضعية لرشدهم ودينهم وينبذون القانون الوضعي الباطل الذي جعلهم يحملون أوزارا على ظهورهم لمخالفتهم أحكام الله وقوانينه الشرعية.
من الغريب والعجيب ان يستدل ويفسر الشيخ الطيب بآية فى غير محلها ويفسرها كما يفسرها كثير من الجهلة،عندما قال ان على المذيعين ان يقدمون شيوخ يفهمون الدين واتى بالآية رقم 7 فى سورة الانبياء ولم يذكر الآية بل اقتطع جزء من الآية وقال فسئلوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون،،وهو يشير الى ان اهل الذكر الشيوخ وهذا كذب وافتراء على الله الكذب والصحيح انه عندما اعترض كفار قريش وقالوا كيف يرسل الله لنا بشرا يمشى فى الاسواق ويأكل الطعام انزل الله الآية رقم 7 سورة الانبياء((وما ارسلنا قبلك إلا رجالا نوحى اليهم فسئلوا اهل الذكر إن كنتم لا تعلمون،،،،وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين)) اى ان كنتم ايها الناس لاتصدقون بشرا رسول اليكم اذهبوا واسألوا اليهود والنصارى(اهل الذكر يعنى اهل الكتاب)هل كان انبياءهم ملائكة ام بشرا. هذا هو التفسير الصحيح وليس كما يقتطع بعض الجهلة وللآسف الشيخ الطيب يجترئون على الله،حتى يضفوا على انفسهم صفة العلم ،صفة لم ينزلها الله والقر٦ن واضح جدا لكنهم يقطعون جزء من الآية لغرض فى نفويهم المريضة.
عموم هذه الآية فيها مدح أهل العلم، وأن أعلى أنواعه العلم بكتاب الله المنزل. فإن الله أمر من لا يعلم بالرجوع إليهم في جميع الحوادث ، وفي ضمنه تعديل لأهل العلم وتزكية لهم ، حيث أمر بسؤالهم، وأن بذلك يخرج الجاهل من التبعة، فدل على أن الله ائتمنهم على وحيه وتنزيله وأفضل أهل الذكر أهل هذا القرآن العظيم، فإنهم أهل الذكر على الحقيقة، وأولى من غيرهم بهذا الاسم، ولهذا قال تعالى: وَأَنزلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ أي: القرآن الذي فيه ذكر ما يحتاج إليه العباد من أمور دينهم ودنياهم لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نزلَ إِلَيْهِمْ ، وهذا شامل لتبيين ألفاظه وتبيين معانيه، وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ فيه ، فيستخرجون من كنوزه وعلومه من (تفسير السعدي) رجاء التحدث بأدب عن من يفوقك علما
@@lailaelnagar9115 اولا من قال انك اكثر علما ،انا اخذت الدكتوراه منذ اكثر من اربعين سنة،،ثم التلاعب بالالفاظ والدخول فى مهاترات لن يفيد عندما تعرضون على الله،،والذكر ليس مقصود به القرآن ولا اهل العلم فكل كلام الله وكتبه هو ذكر والاية فى سورة الأنبياء لا تقبل التلاعب بالالفاظ لانك ستلاقى الله يوما ولن تستطيع المجادلة فعندئذ ستكم الافواه وتنطق حواسك،، اليوم نختم على افواههم وتكلمنا ايديهموتشهد ارجلهم بما كانوا يكسبون. ،،ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا اولئك يعرضون على ربهم ويقول الاشهاد هولاء الذين كذبوا ربهم الا لعنة الله على الظالمين،،،،هود 18. اشد الناس ظلما وعذابا يومئذ هم من تعمدوا الكذب على الله وتحريف الفاظه لغرض فى نفوسهم. انتظر يومئذ ماذا سيكون الرد من الواحد الجبار استاذ دكتور احمد على
ربنا يبارك فيك يارب العالمين وينصرك دايمآ ويطول في عمرك ويحميك
ربي يطول عمرك شيخنا الكريم والحكيم
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا
ربنا يبارك فيك جزاك الله خيرا
مشاهدات المسلسلات تكون تعدادها بالملايين واما رجال الله وفقهاء شريعته في الأرض لم تتعدي مشاهداتهم للالف ... فلله الامر من قبل ومن بعد
الله يكرمك يا شيخ احمد وبارك الله فيك
شكرا يا شيخ
واي اعلام يا سيدي يا اعتنى مثل هذه الامور
مابُنِيَ على باطل فهو باطل
زعموا أن حضانة الطفل للأم بعد الطلاق بدون دليل شرعي من القرآن الكريم أو السُّنَّة النبوية،وبسبب هذا الإدعاء الباطل اختلفوا في مدة حضانة الأم للطفل وبدؤوا يخترعون ويفتون بلاعلم فمنهم من زعم حتى يبلغ الطفل ٧سنين ومنهم من قال ١٠سنين و١١سنة و١٣سنة و١٥سنة وحتى الزواج تخبطا وكذبا وزورا ونسبوا آراؤهم تلك إلى الأئمة الأربعة حتى يوهموا الناس أنها فتاوى هؤلاء الأئمة الأربعة ولم يأتوا بأي دليل شرعي على صدق فتواهم وتبعهم من تبعهم ممن ينقل ويردد بلاوعي ولاتعقل وعلم ولاإطلاع على وجود دليل شرعي من عدمه ودُرِّست هذه الفتاوى الباطلة في المدارس والمعاهد والجامعات وانتشرت بين الناس ولم يفكر شخص واحد إن كانت هذه الفتاوى صحيحة أم باطلة؟ وهل يوجد دليل من القرآن أو السنة النبوية على صحتها؟وهذا ماوصل إليه حال الأمة،ثم بدأ أشباه الرجال من اللاحقوقيون وقضاة المحاكم الوضعية في تحريف معنى النفقة فصار معناها الفلوس كما في كتابهم المقدس(القانون الوضعي الفرنسي الأصل واللاإسلامي) وليست النفقة عندهم كما هو في قانون الله وطبقه رسول الله والصحابة وتقدير هذه النفقة -إن صح تسميتها بذلك- والتي هي فلوس في عُرْف المحاكم الوضعية وعند النساء متروك لقاضي المحكمة الوضعية لأنه كان يعيش في بيت الرجل ويعرف قيمة مصاريف الأسرة وطبعا فرحت النساء لذلك فرحا شديدا لأن هذه الفلوس مصدر دخل لهن وإن كان باطلا ومغصوبا وصار الرجال عرضة للابتزاز والحبس والتهديد ليلا ونهارا من أجل تنفيذ حكم قضاة المحاكم الوضعية في دفع الفلوس للنساء الخارجات عن الدين وهُدِمت بذلك الأُسَر وفُكِّك المجتمع لأجل عيون النساء وتطبيقا للقانون الوضعي الباطل بالقوة،وحُبِست الرجال الذين لايملكون مالا يدفعونه لنسائهم الفاسقات حتى يقوم أهل الرجل بدفع أموال للمحكمة الوضعية لإخراج قريبهم من السجن،وحُرِم الآباء من رؤية أبنائهم لأن الأبناء صاروا مِلْكا للمرأة(وليس حضانة) كل ذلك يحدث بسبب الجهل المركب من أشخاص يدّعون العلم وهم ليسوا علماء ويقيسون أحكام قوانين الله بآرائهم ويفتون بما لايعلمون ويبنون على ذلك فتاوى متتالية باطلة من فتوى واحدة باطلة زعمت أن الأم أحق بحضانة الطفل لأنها حملته في بطنها ووضعته وأرضعته وغيرت حفاظاته وسهرت عليه وهي أحن عليه من الأب وأرأف على الطفل!!؟
متى سيعود مشايخ الباطل ووعاظ السلطان وقضاة المحاكم الوضعية لرشدهم ودينهم وينبذون القانون الوضعي الباطل الذي جعلهم يحملون أوزارا على ظهورهم لمخالفتهم أحكام الله وقوانينه الشرعية.
من الغريب والعجيب ان يستدل ويفسر الشيخ الطيب بآية فى غير محلها ويفسرها كما يفسرها كثير من الجهلة،عندما قال ان على المذيعين ان يقدمون شيوخ يفهمون الدين واتى بالآية رقم 7 فى سورة الانبياء ولم يذكر الآية بل اقتطع جزء من الآية وقال فسئلوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون،،وهو يشير الى ان اهل الذكر الشيوخ وهذا كذب وافتراء على الله الكذب والصحيح انه عندما اعترض كفار قريش وقالوا كيف يرسل الله لنا بشرا يمشى فى الاسواق ويأكل الطعام انزل الله الآية رقم 7 سورة الانبياء((وما ارسلنا قبلك إلا رجالا نوحى اليهم فسئلوا اهل الذكر إن كنتم لا تعلمون،،،،وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين))
اى ان كنتم ايها الناس لاتصدقون بشرا رسول اليكم اذهبوا واسألوا اليهود والنصارى(اهل الذكر يعنى اهل الكتاب)هل كان انبياءهم ملائكة ام بشرا. هذا هو التفسير الصحيح وليس كما يقتطع بعض الجهلة وللآسف الشيخ الطيب يجترئون على الله،حتى يضفوا على انفسهم صفة العلم ،صفة لم ينزلها الله والقر٦ن واضح جدا لكنهم يقطعون جزء من الآية لغرض فى نفويهم المريضة.
عموم هذه الآية فيها مدح أهل العلم، وأن أعلى أنواعه العلم بكتاب الله المنزل. فإن الله أمر من لا يعلم بالرجوع إليهم في جميع الحوادث ، وفي ضمنه تعديل لأهل العلم وتزكية لهم ، حيث أمر بسؤالهم، وأن بذلك يخرج الجاهل من التبعة، فدل على أن الله ائتمنهم على وحيه وتنزيله وأفضل أهل الذكر أهل هذا القرآن العظيم، فإنهم أهل الذكر على الحقيقة، وأولى من غيرهم بهذا الاسم، ولهذا قال تعالى: وَأَنزلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ أي: القرآن الذي فيه ذكر ما يحتاج إليه العباد من أمور دينهم ودنياهم لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نزلَ إِلَيْهِمْ ، وهذا شامل لتبيين ألفاظه وتبيين معانيه، وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ فيه ، فيستخرجون من كنوزه وعلومه من (تفسير السعدي)
رجاء التحدث بأدب عن من يفوقك علما
لن أجادل كثيرا ولكن هناك قاعدة عند علماء المسلمين تكفي "العبرة بعموم اللفظ وليس بخصوص السبب"
@@lailaelnagar9115 اولا من قال انك اكثر علما ،انا اخذت الدكتوراه منذ اكثر من اربعين سنة،،ثم التلاعب بالالفاظ والدخول فى مهاترات لن يفيد عندما تعرضون على الله،،والذكر ليس مقصود به القرآن ولا اهل العلم فكل كلام الله وكتبه هو ذكر والاية فى سورة الأنبياء لا تقبل التلاعب بالالفاظ لانك ستلاقى الله يوما ولن تستطيع المجادلة فعندئذ ستكم الافواه وتنطق حواسك،، اليوم نختم على افواههم وتكلمنا ايديهموتشهد ارجلهم بما كانوا يكسبون.
،،ومن اظلم ممن افترى على الله كذبا اولئك يعرضون على ربهم ويقول الاشهاد هولاء الذين كذبوا ربهم الا لعنة الله على الظالمين،،،،هود 18. اشد الناس ظلما وعذابا يومئذ هم من تعمدوا الكذب على الله وتحريف الفاظه لغرض فى نفوسهم. انتظر يومئذ ماذا سيكون الرد من الواحد الجبار
استاذ دكتور احمد على