أهلاً دكتور، أنا أحبك جدًا وأحترمك. لكن للأسف، أنا غير مقتنع بأن الإسلام هو الدين الحق. أعتقد أنه إذا كان هناك رب، فهو لم يخاطب أحدًا من البشر. لكن سأعود للإسلام. كيف يمكننا التصالح مع بعض القضايا الأخلاقية في الإسلام؟ أرجو أن يتسع صدرك لما سأطرحه، وبما أنك دكتور في الفلسفة الإسلامية، سأذكر نقاطًا بسيطة وأتمنى ألا أكون مضطرًا لشرح كل نقطة لأنك بالتأكيد ستفهمني. أولاً، مسألة وضع المرأة في الإسلام، مثل تعدد الزوجات وحقوق المرأة بشكل عام. والتأكيد على المجتمع الذكوري (التعدد، ضرب المرأة، السبي) أي مجتمع يهيمن فيه طرف على آخر سيكون بالتأكيد مجتمع غيري سوي. ثانيًا، زواج الأطفال حسب القرآن والأحاديث مثل حديث عائشة، وكيفية توافق ذلك مع كل زمان ومكان. ثالثًا، بعض النصوص التي تتناول التعامل مع الآخرين وكيفية تفسيرها في العصر الحالي اي المجتمع المبني على الكراهية والاضطهاد (آيات القتل) رابعًا، آيات التنمر وآيات التهجم في القرآن والسب (سب الأشخاص) هذه ليست مناظرة أو محاولة للتعرض للإسلام، بل نحن جميعًا نحتاج إلى رب وإجابات يقدمها الدين لأن الحياة صعبة، خصوصًا في المجتمعات التي تفتقر لحقوق الإنسان. الدين يقدم وعودًا واضحة، مثل الخلود والمعرفة والعدل، وكلنا في حاجة الي كل ذلك وأتطلع الي تفسير هذه القضايا من وجهة نظر حضرتك او حتي كيف تتقبلها. لا أستطيع أن أرى الإسلام كما كنت أراه من قبل، وقد سقطت قدسيته، وأصبح القرآن والشرع بالنسبة لي تراث قبيح. شكرًا مقدمًا على تفهمك.
أهلا وسهلا بك ، أفهم ما تقوله جيدا ، وهذه الحوارات تتواصل منذ أكثر من ألف عام ! ولن أشتبك معها ، بيد أنى أؤكد لك - كما أتحدث فى الفديوهات - أن ثمة حقيقة روحية تتجاوز كل هذه التفاصيل ، ، وكل الأديان تشير إليها ، فلا تتوقف عن البحث ، وربنا ينور طريقك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد 🌺🌷
❤❤❤
ان شاء الله بث موفق
ربنا يسعدك
facebook.com/zaki.salem.96/
أهلاً دكتور،
أنا أحبك جدًا وأحترمك. لكن للأسف، أنا غير مقتنع بأن الإسلام هو الدين الحق. أعتقد أنه إذا كان هناك رب، فهو لم يخاطب أحدًا من البشر. لكن سأعود للإسلام. كيف يمكننا التصالح مع بعض القضايا الأخلاقية في الإسلام؟ أرجو أن يتسع صدرك لما سأطرحه، وبما أنك دكتور في الفلسفة الإسلامية، سأذكر نقاطًا بسيطة وأتمنى ألا أكون مضطرًا لشرح كل نقطة لأنك بالتأكيد ستفهمني.
أولاً، مسألة وضع المرأة في الإسلام، مثل تعدد الزوجات وحقوق المرأة بشكل عام. والتأكيد على المجتمع الذكوري (التعدد، ضرب المرأة، السبي) أي مجتمع يهيمن فيه طرف على آخر سيكون بالتأكيد مجتمع غيري سوي.
ثانيًا، زواج الأطفال حسب القرآن والأحاديث مثل حديث عائشة، وكيفية توافق ذلك مع كل زمان ومكان.
ثالثًا، بعض النصوص التي تتناول التعامل مع الآخرين وكيفية تفسيرها في العصر الحالي اي المجتمع المبني على الكراهية والاضطهاد (آيات القتل)
رابعًا، آيات التنمر وآيات التهجم في القرآن والسب (سب الأشخاص)
هذه ليست مناظرة أو محاولة للتعرض للإسلام، بل نحن جميعًا نحتاج إلى رب وإجابات يقدمها الدين لأن الحياة صعبة، خصوصًا في المجتمعات التي تفتقر لحقوق الإنسان. الدين يقدم وعودًا واضحة، مثل الخلود والمعرفة والعدل، وكلنا في حاجة الي كل ذلك وأتطلع الي تفسير هذه القضايا من وجهة نظر حضرتك او حتي كيف تتقبلها.
لا أستطيع أن أرى الإسلام كما كنت أراه من قبل، وقد سقطت قدسيته، وأصبح القرآن والشرع بالنسبة لي تراث قبيح.
شكرًا مقدمًا على تفهمك.
أهلا وسهلا بك ، أفهم ما تقوله جيدا ، وهذه الحوارات تتواصل منذ أكثر من ألف عام ! ولن أشتبك
معها ، بيد أنى أؤكد لك - كما أتحدث فى الفديوهات - أن ثمة حقيقة روحية تتجاوز كل هذه التفاصيل ، ، وكل الأديان تشير إليها ، فلا تتوقف عن البحث ، وربنا ينور طريقك
@@د.زكيسالم شكرا يا دكتور ❤️
❤❤❤