وكأن التاريخ ارسلك من ١٤٠٠ عام لتنطق بالحق وتسرد واقع ماحدث وتخبر العالم عن حقيقة اجرام الاستعمار الاسلامي الارهابي بحق تلك الامم والشعوب والحضارات العريقة ...احييك يااستاذ هشام الغالي ..❤❤❤
النتيجة لن تظهر الان بل بعد ثلاثة اجيال ( في اسرع وقت ) ادا استمر التنوير بقوة و انتشر مشكلة العرب و المشارقة انهم يريدون النتيجة سريعا لا توجد نهضة تحصل في سنوات ( الاوربييين يتمتعون اليوم بفضل نهضة اجدادهم التي بدات في عصر التنوير حتئ اسقطو الكنيسة الكاثوليكية و ابعدوها عن االحياة السياسية و الاجتماعية ) و استمر التنوير لخمس اجيال الئ ما وصلو له اليوم ( فولتير و روبرت شومان و نيجا و كارل ماركس ووووووو كلهم بداو منذ زمن )
@@ragnarledesosser4335المشكلة ليست بالمسيحية وتعاليمها او كاثوليك او اي طايفة المشكلة في البابوات الذين استغلوا منصبهم اما في الإسلام فتعاليمه اساس المشاكل والمصايب
نعم كلامك صحيح لو كل انسان مارس دينه بشكل شخصي بينه و بين ما يعتقد سواء مسلم او مسيحي او يهودي او بوذي او حتئ عابد للشيطان لكان الامر عادي لكن الاديان الثلاث هناك كهنة نصبو انفسهم وسطاء بين الناس و بين ربهم ( شيوخ - حاخامات - قسيسين ) و الثلاثة يتاجرون بالاديان و يعطون صكوك الغفران لمن شاءو حتئء عند المسلمين صكوك الغفران ( الشيوخ يكفرون من يشاءو و يجملون صورة من يشاءو ) والطامة الكبرئ هي تحالف السلطات السياسية مع تلك السلطات الدينية كان سبب اساسي في تخلف الشعوب ( الاوربيين نجحو في ابعاد دور الكنيسة و جعلها امر روحي فقط لكن في البلدان المسلمة الدين متواجد حتئ في المرحاض و بيت الخلاء و الحمام شيئ لا يعقل ) اما بخصوص النصوص الدينية المكتوبة هذه يمكن التخلي عنها مستقبلا و منعها لانها كتب تساهم في تخلف العقل البشري و تهدد استقرار الدول (كما فعل ستالين بحرق كل كتب الارثودوكس و تدمير مكتباتهم و منع نشر مطبوعاتهم حتئ اندثرت للابد ) @@abeertawfek9738
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
انا السومري العراقي غير عربي أوجه اتهام إلى شيخ الأزهر احمد الطيب بلكذب حيث قال كانت الامه الاسلاميه أعظم حضاره في العالم انا بحثت في كوكب الأرض لم أجد اي حضارة إسلامية
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
وبجرأته المعتاده يطل علينا هشام المصري هذا المحارب الشرس في الفكر والمعرفة دون مجاملة أو مراوغة يمكن أن تختلف معه هنا و تتوافق معه هناك ومع كل هذا يبقى رمزا لجيله في الخروج من دهاليزالتخلف والارهاب ورغم سجنه واعتقاله بقي لسانه وصوته عاليا كلسان غيلان الدمشقي ضد أعتى مؤسسات الارهاب والتخلف في العالم
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
مساء الخير استاذ هشام ، انت من اصل بيت المصري المسيحيين اللذين يسكنون اسيوط، انا من اسيوط واعرفهم جيد جدا ، عاءله كبيره محترمه متعلمه مهذبه لابعد الحدود
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
كيف يستطيع أن يكسب الناس اذا لا يتحلى بالكذب لأنهم لا أحد من الشيوخ يتكلم الحق ويظهر ماهو الصح لا معيشتهم على الكذب على الناس ولابد ان يكذبوا لأنهم لو تكلموا الحق ستشق افواههم
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
سيأتي يوم يكتب المتنورين لافتة على باب الازهر كان هنا يدرس(علم التخلف والخرافات). 🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕
فعلا يا اخ هشام تقديم الازهر وكتاب القران الى المحاكمه الدوليه في لاهاي اين الشرفاء كلنا نجمع المال لتقديم الازهر للمحاكمه والى الامام الازهر هو دمار المسلمين قبل غيرهم
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
انا درست تاريخ بجامعة عين شمس وكالعادة منتهى التزييف والتجميل للتاريخ الإسلامي المجرم فلم يذكر احد تلك البلاوي في العهده العمرية ولم يذكر احد حقيقة الإحتلال الإسلامي في ما يدرس في الجامعه ولكن كنا نكتشف بعضها اثناء الزيارات للمكتبات الكبيرة في القاهرة والإطلاع على كتب الطراش الاسلامي وكنا نجد العجب
عندما سئل عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين عن رأيه في حال الأمة الإسلامية : فكان جوابه الأمة التي تحارب الفقر بالدعاء وتحارب الفساد بخطب المنابر وتحارب البطالة بالزواج والانجاب فهي قطعاً أمة ميتة وإكرام الميت دفنه !!#خفايا وطن
@@--ican7288عرف من دراسة عملها الازهر نفسه عملها ونشر نتيجتها على العلن على لسان على جمعة ممكن تبحث عن الفيديو بتاعه موجود على اليوتيوب بس الحقيقة ان الملحدين واللادينيين اكتر من العدد ده كمان
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
كما عهدناك، رائع يا استاذ لكن لديَّ ملاحظات أرجو أن تتفهمها و هي: لم ينشأ الإسلام في مكة بل في شمال الجزيرة العربية و ما يتفوه به شيخ الأزعر لا يعدو كونه اسلام العصر العباسي هناك تناغم بين السياسيين و الإسلام ( مصالح مشتركة) لا يمكن فصلها. معاً لنطلق هاشتاغ( الأزعر منظمة إرهابية).
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ، فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ، اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية، فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا ) حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ، لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ، حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
خطابه مجرد سرد انشائي غارق بالسفسطة والعدوانية. وهذا بحد ذاته يتناقض مع متطلبات الزمن، لذلك هي مسألة زمن وينقرض هذا الخطاب مثل ما كان سائدا في القرون الوسطى بالضبط
منذ ايام كنت اشاهد وثائقي لعلماء غربيين كبار في الرياضيات و مهندسين يتكلمون عن الحضارة المصرية (علماء مشهود لهم و اكاديميين كبار ) احدهم قال لا ندري هؤلاء المصريين القدماء ان كانو متقدمين علئ حضارتنا اليوم مئة الف سنة و قام الوثائقي بعرض امور صدقوني اعجاز حقيقي بالنسبة للعقل دقة كبيرة في الهندسة مثلا الهرم و طريقة بنائه و المساحات بين اضلاعه الاربعة و تطابقها مع حسابات جغرافية لمسافات بين قارات الارض و امور فلكية دقيقة جدا و قال العالم مستحيل ان تكون تلك الحضارة العضيمة بنت تلك الاهرامات و المباني بتلك الحسابات الرقمية و الرموز الفلكية صدفة ( استحالة ) و قام بتقديم ادلة علمية بالرياضيات طبعا اثبت فيها ان تلك الحضارة كان لديهم علماء كبار جدا و قال الرياضيات التي يدرسها ابناءنا اليوم في المعاهد و الجامعات و مراكز البحوث هي بفضل ما تركته لنا تلك الحضارة المصرية العضيمة و استدل ايضا ببعض الامور في حضارة بلاد ما بين النهرين لكن المصرية كانت اعجز ( هذه الحضارة العضيمة تثبت مدئ تطور العقل المصري تاريخيا ) رغم الاحتلال المقدوني و الروماني ( الدين اخدو مخطوطات و كتب كثيرة ساهمت في ازدهار الحضارة الاغريقية ثم الرومانية بشكل سريع ) حتئ الميثولوجيا الاغريقية منقولة من المصرية ( قامو بتغيير الاسماء فقط ) و الرومانية منقولة من الاغريقية هتان الحضارتين التي يفتخر بها الاوربيين اليوم و قال احد العلماء في الوثائقي لولا المصريين لما كان لدينا فلاسفة مثل ارسطو و سقراط و افلاطون و كسينوفون فكلهم تعلمو من تلك الحضارات العضيمة التي سبقتهم حتئ الازدهار الثقافي اللاتيني الحديث ( اب الثقافة اللاتينية و احد اعمدة الكنيسة الكاثوليكية هو امازيغي من شمال افريقيا - القديس اوغسطين ) الذي تفتخر اوربا اليوم بالانتماء للثقافة الرومانية الاغريقية الكاثوليكية يعني اسس الازدهار الاوربي الذي بدا في العهد الاغريقي و الروماني كان بفضل شمال افريقيا ثم يخرج علينا عتروس جاهل للتاريخ يقول لك (نحن اخرجناهم من الضلمات الئ النور حين كانت اوربا في القرون الوسطئ تعيش الضلمات ) كذب و خداع لانفسهم اولا لان المثقف الاوربي حين يسمع هدا يسخر من المسلمين -- حين بدات النهضة الفكرية و الثقافية عند الاغريق ثم الرومان ثم باقي اوربا و حين كان الرومانيين يستجمون في الحمامات و الجاكوزي الروماني كان العرب اشبه بالهنود الحمر او اكثر فليس الاسلام من صنع سقراط و افلاطون و ارسطو و المهندسين المعمارييين الاغريق و الرومان و لا علومهم و حتئ كذبة ازدهار العلوم في الاندلس و بغداد بالعصر الاسلامي هي كذبة اخرئ لان الاسلاميين طاردو علماء الرياضيات و الفيزياء و الكيمياء و الفلسفة المسلمين ( انتسابا ) و كفروهم و قتلو الكثير منهم و نفو بعضهم و هي المرحلة الوحيدة التي كان فيها الخليفة المامون متاثر بالعلوم من الحضارات الاخرئ ( حتئ اتهموه انه معتزل و ضال ) اما في الاندلس ازدهر العلم بفضل بيئة التعايش بين اعراق متعددة و ديانات متعددة في دولة كان خلفاءها لا يعرفون من الاسلام سوئ الاسم (كان الخمر و النساء و الرقص و الموسيقئ امر عادي بل ضروري عند الاندلسيين ) - شمال افريقيا ساهمت في ازدهار باقي الحضارات لكن عندما وصل العرب غازين لشمال افريقيا (كل شيئ متعلق بالعلم و الهندسة اندثر ما عدا قصور الخلفاء و الولاة )
الحضارة البابلبة لا تاتي في شير من عبقرية الحضارة المصرية لان الحضارة المصرية فيها اعجاز هندسي و في الرياضيات و الفلك ( الهرم خوفو وحده يكفي كل الحضارة العراقية ) يا اخي لا مجال للمقارنة ---- الحضارة المصرية في شمال افريقيا عضمية جدا و اعجاز للعقل البشري @@wisamsimath3853
براافو عليك يا هشام كلامك حقيقى وواقعى واسلوبك مميز وبيوصل للناس بسرعة♥
دائما ارفعلك القبعه ....مواضيع في الصميم ❤
احيك استاذ هشام علي هذا الحلقه الرائعه ❤❤كلامك صحيح
حلقة اسطورية انت رائع الفكر و قائد التنوير في هذه المرحلة
شكرًا جزيلًا استاذ هشام متابع من 🇹🇳
وكأن التاريخ ارسلك من ١٤٠٠ عام لتنطق بالحق وتسرد واقع ماحدث وتخبر العالم عن حقيقة اجرام الاستعمار الاسلامي الارهابي بحق تلك الامم والشعوب والحضارات العريقة ...احييك يااستاذ
هشام الغالي ..❤❤❤
الله عليك يا هشام كلامك في الصميم❤❤❤❤❤❤هو ده الاسلام الارهاربي المدمر للبشرية
أستاذ هشام اتمنالك طول العمر لكي ترا نتيجة المجهود الذي تبذله. لك كل الاحترام
النتيجة لن تظهر الان بل بعد ثلاثة اجيال ( في اسرع وقت ) ادا استمر التنوير بقوة و انتشر مشكلة العرب و المشارقة انهم يريدون النتيجة سريعا لا توجد نهضة تحصل في سنوات ( الاوربييين يتمتعون اليوم بفضل نهضة اجدادهم التي بدات في عصر التنوير حتئ اسقطو الكنيسة الكاثوليكية و ابعدوها عن االحياة السياسية و الاجتماعية ) و استمر التنوير لخمس اجيال الئ ما وصلو له اليوم ( فولتير و روبرت شومان و نيجا و كارل ماركس ووووووو كلهم بداو منذ زمن )
@@ragnarledesosser4335 لكن نحن لدينا اداة قوية جدا لم تكن عند الاوروبيين، وهي الانترنت والانفتاح على العالم
@@ragnarledesosser4335المشكلة ليست بالمسيحية وتعاليمها او كاثوليك او اي طايفة المشكلة في البابوات الذين استغلوا منصبهم اما في الإسلام فتعاليمه اساس المشاكل والمصايب
نعم كلامك صحيح لو كل انسان مارس دينه بشكل شخصي بينه و بين ما يعتقد سواء مسلم او مسيحي او يهودي او بوذي او حتئ عابد للشيطان لكان الامر عادي لكن الاديان الثلاث هناك كهنة نصبو انفسهم وسطاء بين الناس و بين ربهم ( شيوخ - حاخامات - قسيسين ) و الثلاثة يتاجرون بالاديان و يعطون صكوك الغفران لمن شاءو حتئء عند المسلمين صكوك الغفران ( الشيوخ يكفرون من يشاءو و يجملون صورة من يشاءو ) والطامة الكبرئ هي تحالف السلطات السياسية مع تلك السلطات الدينية كان سبب اساسي في تخلف الشعوب ( الاوربيين نجحو في ابعاد دور الكنيسة و جعلها امر روحي فقط لكن في البلدان المسلمة الدين متواجد حتئ في المرحاض و بيت الخلاء و الحمام شيئ لا يعقل ) اما بخصوص النصوص الدينية المكتوبة هذه يمكن التخلي عنها مستقبلا و منعها لانها كتب تساهم في تخلف العقل البشري و تهدد استقرار الدول (كما فعل ستالين بحرق كل كتب الارثودوكس و تدمير مكتباتهم و منع نشر مطبوعاتهم حتئ اندثرت للابد )
@@abeertawfek9738
@@ragnarledesosser4335تصحيح لجزء من مسجك، هو إنه قلت الاوربين اسقطوا الكنائس، وانا اقلك، بل وانما الاوربين لم ولن يدخلوا الكنائس بالسيااااسه☑️👍
May God bless and protect you for your honesty and truthful talk. Thank you so much,if many more people like you the world will be better place.
انت عظيم يا استاذ هشام
هشام باشًا حضرتك محق في كل ما تقول حضرتك رائعة جدا خالص تحياتي وتقديري واحترامي
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
صدق الراحل السوداني المفكر محمود محمد طه عندما قال ما معناه : سيكتب على واجهة الازهر... (هنا كان يدرس الجهل)..
هنا كان يدرس الجهل والارهاب والكذب والدجل
شكرا.🎉🎉🎉🎉❤❤❤❤❤
انا السومري العراقي غير عربي أوجه اتهام إلى شيخ الأزهر احمد الطيب بلكذب حيث قال كانت الامه الاسلاميه أعظم حضاره في العالم انا بحثت في كوكب الأرض لم أجد اي حضارة إسلامية
نعال رمسيس يعادل عمر بن العاص غازي مصر ارض الفرعونيه
من يتخرج من الأزهر اما يكون إرهابي وما يكون ملحد
حلقة رائعة بكل المقاييس تحياتي استاذ هشام
❤❤اشجع رجل في التنويرين
احسنت والف شكرالك أستاذنا المحترم هشام المصري على هاذ الفيديو الجميل.
خطاب العنصرية الاسلامية يجب ان ينتهي لان العنصرية ضد الفكر والإنسانية.
بنحبك يا استاذ هشام انت عظيم و كاريزما و دمك زي العسل و علامه و بنتعلم منك تعيش و تنورنا❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
سؤال : اذا تم ترجمة هذا الخطاب الى جميع لغات العالم وتوزيعة على بلدان العالم بصورة دبلوماسية رسمية. ماذا سيكون الموقف الدولى من هذا الخطاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبذا لو مجموعة قادرة على ذلك لفضح الاكاذيب والاوهام
كانوا يضحكوا عليه وعلي كذبه لانهم يعرفون جيدا ان الازهر مصدر الارهاب للعالم كله
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
شكرة الك انت تستحق كل احترام ❤
وبجرأته المعتاده يطل علينا هشام المصري هذا المحارب الشرس في الفكر والمعرفة دون مجاملة أو مراوغة يمكن أن تختلف معه هنا و تتوافق معه هناك ومع كل هذا يبقى رمزا لجيله في الخروج من دهاليزالتخلف والارهاب ورغم سجنه واعتقاله بقي لسانه وصوته عاليا كلسان غيلان الدمشقي ضد أعتى مؤسسات الارهاب والتخلف
في العالم
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
شجاعة منقطعة النظير. تحياتي للشجاع المنير للعقول أستاذ هشام
كلامك جواهر لاغبار عليه يااستاد هشام المصري المحترم
يا جماعة لازم ندعم الاستاذ هشام المصري عيب علينا نتركه يتكلم و نحن نسمع و نطنش، إذا أردنا التغيير فعلينا بالعمل
ارجوكم نشارك الحلقة اخوتي❤❤
انت أستاذ و رئيس قسم فعلا شرح رائع
ابدعت كالعاده في هذه الحلقة التاريخيه
كلامك يجب ان يدرس في المدارس لتنوير عقول الشباب 👌👏👍
وصف دقيق جدا لدين الرحمه 😅 شكرا استاذ هشام الراجل المحترم الذي لا يخاف من احد
أشجع رجل في الدنيا. خد حدرك. لأن المتدين أعمى
أحسنت يا مولانا..
رد هادئ و عقلاني و بالأدلة و القرائن ..
من أعظم الحلقات...
تحياتي ,,
أحسنت يا هشام .....نحن في شمال إفريقيا أمازيغ أحرار ...هجم عليا العرب ...و سلبونا كل شيء ....
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
فعلًا الاسلام دمر الحضارة الامازيغية
لا منجز ولا حضاره ولا ثقافه ولا فن ولا تاريخ ولا حاجه خالص بدون مصر
مو لهدرجة
برافوا هشام
الأستاذ هشام وزير التعليم والثقافة والتنوير للعالم الذي يتحدث بالعربية
اصلي إلى أن يأتي اليوم الذي ينهار الأزهر. على المثقفين ان يطالبوا بوقف تمويل الأزهر .
هشام المصري هو فخر كل مصري و عربي حر تحياتي 🙌🏽🙏
صباح الخير أستاذ هشام المصري 🌹❤️🌹
استاذ هشام انت ثروة فكرية ورائع، الدفع الى الامام حتى ينزوي هذا الشيء بعيدا عن حياة وتقدم هذه الامة
احييك انت راجل محترم و بتفهم، الفيديوهات دي لو محدش فهمها دلوقتي انا متاكد هتبقي مشهوره في المستقبل، استمر ❤
Good job sir👍👍👍
انت تكشف الحقيقة الغائبه مثل العظيم في القول الدكتور فرج فوده
مالم نحول الأزهر الى مرحاض عمومي فلن يتغير حال شعوبنا
حلوة فكرتك دي
كلام في الصميم محتوى رائع وتحياتي
استاذ هشام المصري العظيم تحيا مصر ❤❤❤❤
حبيبي انت يا هشام ❤
موسوعي يا أ/هشام بجد ... انت اهم شخص موجود حالياً لازم كل الناس تسمعه وخصوصا المصريين ... دانا اراهنك ارنست مبيفوتش حلقة بس باليوزر التاني 😂😂😂
تحياتي لك استاد هشام من شمال المغرب AZOL
شكرا لك هشام المصري لقرآتك العهده العمريه المجرمه بحق سكان مصر الأصليين التي لم نكن نعرف تفاصيلها
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
مساء الخير استاذ هشام ، انت من اصل بيت المصري المسيحيين اللذين يسكنون اسيوط، انا من اسيوط واعرفهم جيد جدا ، عاءله كبيره محترمه متعلمه مهذبه لابعد الحدود
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
بالانتظار 😍🥰
العقيدة الإسلامية ترفض وتكفر جميع الأديان وتعتبرها كافرة وهي سبب كل الصراعات والحروب
All Abrahimic religions !!!
يا اخ هشام هل تعتقد أن يضعوا قايدا لجماعة إرهابية ويكون ناسكا او راهبا او إنسانا معادلا لا بل يجب أن يكون على شاكلة الارهاببن
كيف يستطيع أن يكسب الناس اذا لا يتحلى بالكذب لأنهم لا أحد من الشيوخ يتكلم الحق ويظهر ماهو الصح لا معيشتهم على الكذب على الناس ولابد ان يكذبوا لأنهم لو تكلموا الحق ستشق افواههم
هذا الارهابي ازهر الغير شريف 😂😂😂😂😂😂
@@freequebec2273لا طبعا
أ. هشام المصري انت تمثلني 100%
تحية من كوردستان ..
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
نرجوا ترجمة هذه الحلقه
وارسالها لوسائل الإعلام العالميه
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
مع هذا الرأي 👍👌🕊️💐
بارك الله فيك يا هشام اقول لك الحق ان الله سبحانه وتعالي لا ينظر الا على اخلاق واعمال اىانسان ولا يهمه هن هو رجلدين او غيره
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
سلام لك يا بطل أفضح هذا الكذاب وامثاله
شعوبنا تدفع ثمن جرائمهم حتى الآن ثم يتباكون على الإنسانية وهم أبعد ما يكون عنها
تحياتي لك ياهشام بية ارفع لك القبعة على جرائتك في قول الحق ❤❤❤
نحن بانتظار ما تقوله ان يتحقق
بارك الله فيك.الملحدون ينطقون بالحقيقة ورجال الدين يكذبون يا للعار عليكم ان يكذبكم اي واحد
كل تعميم هو كذب
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
سيأتي يوم يكتب المتنورين لافتة على باب الازهر كان هنا يدرس(علم التخلف والخرافات).
🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕🌕
This Talk from you is amazing . Hope half of the Egyptian get your mentality. Egypt would be the best country in the world
حلقة رائعة
فعلا يا اخ هشام تقديم الازهر وكتاب القران الى المحاكمه الدوليه في لاهاي اين الشرفاء كلنا نجمع المال لتقديم الازهر للمحاكمه والى الامام الازهر هو دمار المسلمين قبل غيرهم
احسن فيديو سمعته لهشام المصري حتي الان ❤
يا رب تصير ريس مصر و تحول العرب كلهم العلمانيه
المفروض حلقاتك تترجم باللغه الانجلزيه علشان الغرب يفهم الحقيقيه المره دى علشان بيضحكوا عليهم هناك
اتفق معك بأن حلقات الأستاذ هشام الى كل اللغات الحية ونشرها
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
👍🏻👍🏻👏🏻👏🏻👏🏻
الْمُلْحِدِينَ هُمْ شُعَب الطَّبِيعَة الْمُخْتَار ❤
❤
❤❤❤
انا درست تاريخ بجامعة عين شمس وكالعادة منتهى التزييف والتجميل للتاريخ الإسلامي المجرم فلم يذكر احد تلك البلاوي في العهده العمرية
ولم يذكر احد حقيقة الإحتلال الإسلامي في ما يدرس في الجامعه ولكن كنا نكتشف بعضها اثناء الزيارات للمكتبات الكبيرة في القاهرة والإطلاع على كتب الطراش الاسلامي وكنا نجد العجب
من اشوري عراقي كل الحب والاحترام لشعب الأمازيغ العريق والحر ❤️
💐💐
اخيرا ظهر الحق علي لسان شخص كان مسلما
عندما سئل عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين عن رأيه
في حال الأمة الإسلامية :
فكان جوابه
الأمة التي تحارب الفقر بالدعاء وتحارب الفساد بخطب المنابر
وتحارب البطالة بالزواج والانجاب فهي قطعاً أمة ميتة وإكرام الميت دفنه !!#خفايا وطن
الف تحيه لك ولشجاعتك… فعلا عندما يغلق الازهر سيبدء التطور ودخول العصر
الفراعنة أجدادي عرفوا أهمية المية في الاستحمام قبل ما العرب يعرفوا أهمية في الشرب😂😂😂
فيه اكثر من ١٢ مليون ملحد فى مصر
عرفت ازاي
@@--ican7288عرف من دراسة عملها الازهر نفسه عملها ونشر نتيجتها على العلن على لسان على جمعة ممكن تبحث عن الفيديو بتاعه موجود على اليوتيوب بس الحقيقة ان الملحدين واللادينيين اكتر من العدد ده كمان
أعجبني اللقب الذي لقبته به لشيء الأزهر. مهرج الأزهر. انا اسميه شيء الأزهر.
ياريت يا استاذ. هشام يكون. ناس ذيك. كتير. حتي. تتغير مصر. من سرطان. الاسلام.
شكرا لك يا استاذ هشام علي البحث الجميل وكشف حقيقة الغزوات والقتل الجماعي والنهب والسلب ونشروا التخلف العقلي
This is a wonderful episode
البلد محتله من الازهر
على المنتظم الدولي رفع دعوى قضائية للجهات المختصة بتعطيل ،تجريم وتجميد ...هذآ الفكر العفن ،النتن الصدإ والمتحجر....
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
Thank you
هشام. ربنا يحميك
انا متابع حلقات حضرتك. جزيل الشكر على التحضير و المجهود الجبار. و ايضا شكرا جزيلا على التشجيع. رجاء، كيف يمكنني التواصل مع حضرتك.
تحياتي واحترامي وتقديري لك من المغرب ❤
روعة يا استاذ هشام المصري تحية لك.
الشوخ بكل وقاحة يكذبون ولا يخجلون
حقيقي روعة وحش الازهر
أستاذ هشام مصري أصيل مصري دارس و فاهم و شجاع
صدق هشام العظيم
نحن في البلاد المحتلة من قبل بدو الصحراء لسنا عرب نحن شعوب ناطقة بالعربية في بلاد الشام والعراق ومصر وبلاد الامازيغ في شمال أفريقيا
Spot on ! نسبة الامازيغ في غرب شمال أفريقيا (جينيا) هو 99.9%
اخرجوا من أرض سوريا والعراق ومصر يامسلمين
سلام ونعمه اخي هشام تفراج مرتين هذا الفيديو اشكرك كمان مرة جيد جداً استمر انا احسن ركلام سرياني
كلامك كله صحيح
اينما يفوت الحضارات و القيم الاخلاقية و الانسانية تموت.
من اهم قيم الحضارة هي الاخلاق
كما عهدناك، رائع يا استاذ لكن لديَّ ملاحظات أرجو أن تتفهمها و هي:
لم ينشأ الإسلام في مكة بل في شمال الجزيرة العربية و ما يتفوه به شيخ الأزعر لا يعدو كونه اسلام العصر العباسي
هناك تناغم بين السياسيين و الإسلام ( مصالح مشتركة) لا يمكن فصلها.
معاً لنطلق هاشتاغ( الأزعر منظمة إرهابية).
ذل ما بعده ذل ،الذي تعرض له اقباط مصر مع دخول الإسلام
طيب شوف قصة الاسلام مع صابئة العراق و فارس المندائيين
لما دخل الاسلاميين الى العراق بقيادة سعد بن أبي قفاص ، قتل الكثير من الصابئين و اجبر الكثير على الاسلام هو وجيوشه و اغتصبوا بنات الصابئة
الى ان رئيس الصابئة رومايا بر قيمات قرر بكل شجاعة مقابلة قائد الاسلاميين سعد بن أبي وقاص وجها لوجه
رغم ان الصابئين منعوه من مواجهة مجرم قاتل بلا ذمة ولا ضمير ،
فطلب منه عدم التعرض للصابئة و عدم اجبارهم على الإسلام مقابل دفع الجزية
فوافق سعد بن أبي وقاص لكن بشروط صعبة جدا على الصابئين المندائيين خاصة وهم متدينين و متمسكين بدينهم
و منها اجبارهم على عدم لبس الللون الابيض الذي كان يميز المندائيين و اجبارهم على لبس الزي العربي
و إلى يومنا هذا لازالوا يلبسون الزي العربي الملون و اللون الاسود خلافا لاصول دينهم الذي يامرهم بلبس البياض فقط و حتى عدم الجلوس على شي ملون او مصنوع من جلد الحيوانات ،
اجبارهم على القومية العربية و اللغة العربية و نسيان اللغة الارامية الشرقية المندائية
اجبارهم على اغلاق باب الدخول لديانتهم المندائية و عدم نشرها بين البشر و شروط اخرى صعبة
و بالمقابل حماية الصابئة من الاسلاميين الى يومنا هذا
لانها بمثابة معاهدة مع جميع قادة الإسلام جيلا بعد جيل
حتى في زمان قادة الامويين و العباسيين
و الى الان المندائيين الصابئة لا يسمحون لاحد للدخول لدينهم لانهم لازالوا ملازمين بمعاهدة قادة الاسلام
مثل سعد بن أبي وقاص و يزيد بن أبي سفيان..الخ
لكن يزيد رحل و سعد رحل و المندائية و اتباعها لازالت موجودة و الاسلاميين ناقضوا معاهدة قادتهم و قتلوا و هجروا و اضطهدوا المندائيين رغم انهم لم يفتحوا باب التوبة للمندائية،
فبعض من المندائيين واحد رجل دين و اخر عادي ، قرروا السماح للناس بالدخول للمندائية التي هي اصل الانسان ، فنقول انه رجع لاصله المندائي و لم نقول دعوة او تبشير
لكن رجال الدين و المندائيين يرفضون احد يدخل للمندائية لان دمائنا اصبحت نقية ١٠٠ ب المية ،و كلنا اصبحنا اقارب و عائلة واحدة
طبعا هذا كلام صحيح مذكور في كتاب التاريخ المندائي( ديوان حران كويثا )
حتى ان صابئة مكة هم اول من لقب محمد بسيد العرب ( طبعا مو حبا به و انما خوفا من سيفه ) و هو كان يحب هذا اللقب جدا و يفتخر به
صح ان محمد لم يقتل الصابئين كثيرا ،
لان الصابئة بصورة عامة اذكياء ، يعرفون كيف يعيشون مع العدو بسلام و البقاء على دينهم ، و اذا حصل العكس ، لم يخوضوا حرب بل يهاجروا و يتركون اوطانهم
و نبي محمد كان صديق الصابئة و سلمان الفارسي ( المتملق ) كان صابئي من بلاد فارس و ليس اسلامي
و حتى ان نبي محمد قال عن الصابئين ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) ، طبعا من اكتشف هذه الحقيقة هو المفكر حسين مروة و قتلته المليشيات فورا
لكن العباسيين حرفوا هذه الحقيقة بشتى الطرق و حرفوا كل ارث و تاريخ صابئي و منهم علماء الصابئة امثال الرازي و البتاني و ثابت ابن قرة و جابر ابن حيان...الخ ،
حتى انهم نبشوا قبور الصابئة و سرقة الكسيا و دهبا ( الذهب )
خطابه مجرد سرد انشائي غارق بالسفسطة والعدوانية. وهذا بحد ذاته يتناقض مع متطلبات الزمن، لذلك هي مسألة زمن وينقرض هذا الخطاب مثل ما كان سائدا في القرون الوسطى بالضبط
نعم هذه هي حقيقة شيخ الازهر. حاقد ومنافق. اشكرك على الجهد المبذول. تحياتي
منذ ايام كنت اشاهد وثائقي لعلماء غربيين كبار في الرياضيات و مهندسين يتكلمون عن الحضارة المصرية (علماء مشهود لهم و اكاديميين كبار ) احدهم قال لا ندري هؤلاء المصريين القدماء ان كانو متقدمين علئ حضارتنا اليوم مئة الف سنة و قام الوثائقي بعرض امور صدقوني اعجاز حقيقي بالنسبة للعقل دقة كبيرة في الهندسة مثلا الهرم و طريقة بنائه و المساحات بين اضلاعه الاربعة و تطابقها مع حسابات جغرافية لمسافات بين قارات الارض و امور فلكية دقيقة جدا و قال العالم مستحيل ان تكون تلك الحضارة العضيمة بنت تلك الاهرامات و المباني بتلك الحسابات الرقمية و الرموز الفلكية صدفة ( استحالة ) و قام بتقديم ادلة علمية بالرياضيات طبعا اثبت فيها ان تلك الحضارة كان لديهم علماء كبار جدا و قال الرياضيات التي يدرسها ابناءنا اليوم في المعاهد و الجامعات و مراكز البحوث هي بفضل ما تركته لنا تلك الحضارة المصرية العضيمة و استدل ايضا ببعض الامور في حضارة بلاد ما بين النهرين لكن المصرية كانت اعجز ( هذه الحضارة العضيمة تثبت مدئ تطور العقل المصري تاريخيا ) رغم الاحتلال المقدوني و الروماني ( الدين اخدو مخطوطات و كتب كثيرة ساهمت في ازدهار الحضارة الاغريقية ثم الرومانية بشكل سريع ) حتئ الميثولوجيا الاغريقية منقولة من المصرية ( قامو بتغيير الاسماء فقط ) و الرومانية منقولة من الاغريقية هتان الحضارتين التي يفتخر بها الاوربيين اليوم و قال احد العلماء في الوثائقي لولا المصريين لما كان لدينا فلاسفة مثل ارسطو و سقراط و افلاطون و كسينوفون فكلهم تعلمو من تلك الحضارات العضيمة التي سبقتهم حتئ الازدهار الثقافي اللاتيني الحديث ( اب الثقافة اللاتينية و احد اعمدة الكنيسة الكاثوليكية هو امازيغي من شمال افريقيا - القديس اوغسطين ) الذي تفتخر اوربا اليوم بالانتماء للثقافة الرومانية الاغريقية الكاثوليكية يعني اسس الازدهار الاوربي الذي بدا في العهد الاغريقي و الروماني كان بفضل شمال افريقيا ثم يخرج علينا عتروس جاهل للتاريخ يقول لك (نحن اخرجناهم من الضلمات الئ النور حين كانت اوربا في القرون الوسطئ تعيش الضلمات ) كذب و خداع لانفسهم اولا لان المثقف الاوربي حين يسمع هدا يسخر من المسلمين -- حين بدات النهضة الفكرية و الثقافية عند الاغريق ثم الرومان ثم باقي اوربا و حين كان الرومانيين يستجمون في الحمامات و الجاكوزي الروماني كان العرب اشبه بالهنود الحمر او اكثر فليس الاسلام من صنع سقراط و افلاطون و ارسطو و المهندسين المعمارييين الاغريق و الرومان و لا علومهم و حتئ كذبة ازدهار العلوم في الاندلس و بغداد بالعصر الاسلامي هي كذبة اخرئ لان الاسلاميين طاردو علماء الرياضيات و الفيزياء و الكيمياء و الفلسفة المسلمين ( انتسابا ) و كفروهم و قتلو الكثير منهم و نفو بعضهم و هي المرحلة الوحيدة التي كان فيها الخليفة المامون متاثر بالعلوم من الحضارات الاخرئ ( حتئ اتهموه انه معتزل و ضال ) اما في الاندلس ازدهر العلم بفضل بيئة التعايش بين اعراق متعددة و ديانات متعددة في دولة كان خلفاءها لا يعرفون من الاسلام سوئ الاسم (كان الخمر و النساء و الرقص و الموسيقئ امر عادي بل ضروري عند الاندلسيين ) - شمال افريقيا ساهمت في ازدهار باقي الحضارات لكن عندما وصل العرب غازين لشمال افريقيا (كل شيئ متعلق بالعلم و الهندسة اندثر ما عدا قصور الخلفاء و الولاة )
بالعكس حضارات بلاد الرافدين اكتر تقدما و اعجازا من باقي الحضارات خاصة في زمان حضارة بابل
الحضارة البابلبة لا تاتي في شير من عبقرية الحضارة المصرية لان الحضارة المصرية فيها اعجاز هندسي و في الرياضيات و الفلك ( الهرم خوفو وحده يكفي كل الحضارة العراقية ) يا اخي لا مجال للمقارنة ---- الحضارة المصرية في شمال افريقيا عضمية جدا و اعجاز للعقل البشري @@wisamsimath3853
طول ما ان الاسلام في مصر لم تقم لها قائمة ستظل مصر في القاع بين الشعوب جهل و مرض فقر من جميع الانواع 😢😢😢😢😢