بل سيظهر بعلوم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.اما علوم الأولياء فاختص بها الأولياء تكرمة من الله لهم،ليس الجميع يتحمله لو عرفه معظم الناس لكفرو به.
ماتقدمه علم واصل فيه ، لك سفر الى المغرب العربي ، سجود الملائكة لنبي الله ادم هو سجود أرواح و أنوار وهو الى ذلك سجود السر لمنبعه ، همت إمرأة العزيز بنبي الله يوسف لتفجر به و هم بها ليقتلها و ليس ليقع معها في الخطيئه لأن الدرس قد سبق مع نبي الله ادم و لا يمكن أن يعاد مرة أخرى مع نبي اخر و الحال و المقام ليس نفسه ، مع التحية
المقصود نبي الله يوسف وليس ادم تشابهت القصتان مع اختلاف الحال و المقام ، أما خطيئة ادم -(وعصى آدم ربه فغوى) ، (فنسي ولم نجد له عزما) ،- ليس واردا أنها كانت جنسية بدليل أن النكاح صار بعد الهبوط من الجنة و الأرجح أنها في نسيانه أوامر الله و الثبات عليها و جاء في الآية أنه عصى ربه في الأكل من الشجرة ، ثم أن الأنبياء مخنتارين مصطفين مخلصين بفتح اللام معصومين جاءت كل أفعالهم و أحوالهم تعليمية كشفية إستشرافية تمظهرا لله و تعريفا له بهم و ينزه ربنا أن يحل أو يتجسد في مخلوق سبحانه ، صلواته و سلامه على أنبيائه و رسله و ورثتهم من الأولياء أجمعين
الموضوع المطروح يتعلق بـ "المهدي وعلم الأسماء"، وهو مزيج بين مفهوم ديني إسلامي مرتبط بالعقيدة الإسلامية (المهدي) ومفهوم صوفي أو فلسفي (علم الأسماء). إليك توضيح لكل جانب والعلاقة المحتملة بينهما:علم الأسماء: يشير "علم الأسماء" إلى مفهوم له جذور في التصوف الإسلامي والفلسفة، حيث يُعتقد أن للأسماء (خاصة الأسماء الإلهية) قوة روحية أو معرفية خفية. في القرآن، ورد أن الله علّم آدم الأسماء كلها (سورة البقرة: 31)، مما فُسِّر بأنه علمٌ خاص بالأسرار الكونية أو الحقائق الروحية. بعض الصوفية يؤمنون بأن معرفة الأسماء الإلهية (مثل الحسنى) تُمنح صاحبها قدرات أو فهمًا أعمق للوجود. الربط بين المهدي وعلم الأسماء، قد يظهر الربط بين المهدي وعلم الأسماء في بعض الكتابات الصوفية أو الأدبيات التي تدمج بين البعد الغيبي والبعد الباطني (العرفاني). فمثلاً: - يُعتقد في بعض المدارس العرفانية أن المهدي سيكون حاملاً لـ"الاسم الأعظم" لله، الذي يُمنح له سلطة روحية عظيمة لتغيير الواقع. - قد تُفسَّر بعض النصوص التي تتحدث عن "ختم الولاية" أو "القيادة الروحية" بأنها مرتبطة بمعرفة خاصة بالأسماء الإلهية، والتي ستكون من صفات المهدي النقد والتحذيرات: - هذه الأفكار ليست جزءاً من العقيدة الإسلامية الأساسية، بل تندرج تحت تأويلات فردية أو اجتهادات صوفية. - ينبغي الحذر من الإفراط في التأويلات البعيدة عن النصوص الشرعية الصريحة، أو التي تعطي المهدي صفاتٍ غيبيةً غير مثبتة. - علماء السلف غالباً ما يحذرون من الادعاءات حول "علم الأسرار" أو "القدرات الخارقة" المرتبطة بالأسماء، ويرون أنها قد تؤدي إلى البدع أو الشرك. مصادر للبحث: في المهدي: كتب مثل "العرف الوردي" للسيوطي (عند السنة)، أو "غيبة النعماني" (عند الشيعة). في علم الأسماء: كتب ابن عربي مثل "فصوص الحكم"، أو "طبقات الصوفية" للسلمي، مع التنبه لاختلاف الآراء حولها. في الختام، الربط بين المهدي وعلم الأسماء يبقى مجالاً تأويلياً يحتاج إلى تحقق علمي وشرعي، ويجب التفريق بين المعتقدات الراسخة في المذاهب الإسلامية والتفسيرات الباطنية التي قد لا تحظى بإجماع.
انا عارفه ان الوقت دلوقتي عند البرنامج عدى عليه كتير بس اكيد الرساله هتوصل لك اكيد هتقرا الرساله من مجهول حد شاف رؤيه وشافها كذا مره الرؤيه بتدل شاف حد في قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وئام الرسول قام من تابوت ومد ايده للرائي وراح قلع خاتم ولبسه وبص له ووراه مكان اللي بيحفروا علشان يوصلوا القبر للرسول ويوصلهم بتاعه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يعني هو بيستلم المسلمين يا مسلمين انتم فين انا بينتقم يعني هم بيعملوا نفق تحت المسجد النبوي عايزين ايه من رسول الله عايزين ايه الرؤيه جت كذا مره الرسول بالمسلمين فين انتم يا مسلمين العرب رحت فين الرسول انا وصلت اللي شفته اللهم اشهد علي يا رب ان كنت بكذب شفتها وانا نايمه وقمت الفجر وانا صاحيه ومفتحه عيني لاني انا اشوف اللي ما يشوفه بشر
اللهم صل وسلم وبارك على خير النام وعلى اله وصحبه على مدى الايام 🎉❤🎉
سبحان ربي الاعلى وبحمده سبحان ربي العظيم ❤🎉❤🎉❤🎉❤🎉❤
لا اله الا الله محمد رسول الله 🎉❤🎉
الحمد لله
بسم الله و الحمد لله و الصلاه والسلام على رسول الله
سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين وسلم تسليما كثيرا
انا من تونس وكلامك كلام معقول وصل وشكرا
نورتني وشرفتني
حلقه ثقيله ومفيده لازام تنعاد مره واثنين بارك الله فيك الاخ الكريم تامر المحترم
نورتني اختي
اصعب ما يمكن التحدث عنه هي مخطوطات ابن عربي فعلا تتطلب المام كبير باللغة العربية وتفكيك الالغاز وعلوم الاولياء ما شاء الله عليك تحية من المغرب
تشرفت بحضرتك
@ الله يخليك ويرفع مقامك
بل سيظهر بعلوم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.اما علوم الأولياء فاختص بها الأولياء تكرمة من الله لهم،ليس الجميع يتحمله لو عرفه معظم الناس لكفرو به.
ماتقدمه علم واصل فيه ، لك سفر الى المغرب العربي ، سجود الملائكة لنبي الله ادم هو سجود أرواح و أنوار وهو الى ذلك سجود السر لمنبعه ، همت إمرأة العزيز بنبي الله يوسف لتفجر به و هم بها ليقتلها و ليس ليقع معها في الخطيئه لأن الدرس قد سبق مع نبي الله ادم و لا يمكن أن يعاد مرة أخرى مع نبي اخر و الحال و المقام ليس نفسه ، مع التحية
وايه علاقة ادم بإمرأة العزيز ؟
هل ادم خطيئته جنسيه ؟ ولا اكل من الشجره .
المقصود نبي الله يوسف وليس ادم تشابهت القصتان مع اختلاف الحال و المقام ، أما خطيئة ادم -(وعصى آدم ربه فغوى) ، (فنسي ولم نجد له عزما) ،- ليس واردا أنها كانت جنسية بدليل أن النكاح صار بعد الهبوط من الجنة و الأرجح أنها في نسيانه أوامر الله و الثبات عليها و جاء في الآية أنه عصى ربه في الأكل من الشجرة ، ثم أن الأنبياء مخنتارين مصطفين مخلصين بفتح اللام معصومين جاءت كل أفعالهم و أحوالهم تعليمية كشفية إستشرافية تمظهرا لله و تعريفا له بهم و ينزه ربنا أن يحل أو يتجسد في مخلوق سبحانه ، صلواته و سلامه على أنبيائه و رسله و ورثتهم من الأولياء أجمعين
الموضوع المطروح يتعلق بـ "المهدي وعلم الأسماء"، وهو مزيج بين مفهوم ديني إسلامي مرتبط بالعقيدة الإسلامية (المهدي) ومفهوم صوفي أو فلسفي (علم الأسماء). إليك توضيح لكل جانب والعلاقة المحتملة بينهما:علم الأسماء:
يشير "علم الأسماء" إلى مفهوم له جذور في التصوف الإسلامي والفلسفة، حيث يُعتقد أن للأسماء (خاصة الأسماء الإلهية) قوة روحية أو معرفية خفية. في القرآن، ورد أن الله علّم آدم الأسماء كلها (سورة البقرة: 31)، مما فُسِّر بأنه علمٌ خاص بالأسرار الكونية أو الحقائق الروحية. بعض الصوفية يؤمنون بأن معرفة الأسماء الإلهية (مثل الحسنى) تُمنح صاحبها قدرات أو فهمًا أعمق للوجود.
الربط بين المهدي وعلم الأسماء،
قد يظهر الربط بين المهدي وعلم الأسماء في بعض الكتابات الصوفية أو الأدبيات التي تدمج بين البعد الغيبي والبعد الباطني (العرفاني). فمثلاً:
- يُعتقد في بعض المدارس العرفانية أن المهدي سيكون حاملاً لـ"الاسم الأعظم" لله، الذي يُمنح له سلطة روحية عظيمة لتغيير الواقع.
- قد تُفسَّر بعض النصوص التي تتحدث عن "ختم الولاية" أو "القيادة الروحية" بأنها مرتبطة بمعرفة خاصة بالأسماء الإلهية، والتي ستكون من صفات المهدي
النقد والتحذيرات:
- هذه الأفكار ليست جزءاً من العقيدة الإسلامية الأساسية، بل تندرج تحت تأويلات فردية أو اجتهادات صوفية.
- ينبغي الحذر من الإفراط في التأويلات البعيدة عن النصوص الشرعية الصريحة، أو التي تعطي المهدي صفاتٍ غيبيةً غير مثبتة.
- علماء السلف غالباً ما يحذرون من الادعاءات حول "علم الأسرار" أو "القدرات الخارقة" المرتبطة بالأسماء، ويرون أنها قد تؤدي إلى البدع أو الشرك.
مصادر للبحث:
في المهدي: كتب مثل "العرف الوردي" للسيوطي (عند السنة)، أو "غيبة النعماني" (عند الشيعة).
في علم الأسماء: كتب ابن عربي مثل "فصوص الحكم"، أو "طبقات الصوفية" للسلمي، مع التنبه لاختلاف الآراء حولها.
في الختام، الربط بين المهدي وعلم الأسماء يبقى مجالاً تأويلياً يحتاج إلى تحقق علمي وشرعي، ويجب التفريق بين المعتقدات الراسخة في المذاهب الإسلامية والتفسيرات الباطنية التي قد لا تحظى بإجماع.
سلام عليكم
وعليكم السلام
انا عارفه ان الوقت دلوقتي عند البرنامج عدى عليه كتير بس اكيد الرساله هتوصل لك اكيد هتقرا الرساله من مجهول حد شاف رؤيه وشافها كذا مره الرؤيه بتدل شاف حد في قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وئام الرسول قام من تابوت ومد ايده للرائي وراح قلع خاتم ولبسه وبص له ووراه مكان اللي بيحفروا علشان يوصلوا القبر للرسول ويوصلهم بتاعه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يعني هو بيستلم المسلمين يا مسلمين انتم فين انا بينتقم يعني هم بيعملوا نفق تحت المسجد النبوي عايزين ايه من رسول الله عايزين ايه الرؤيه جت كذا مره الرسول بالمسلمين فين انتم يا مسلمين العرب رحت فين الرسول انا وصلت اللي شفته اللهم اشهد علي يا رب ان كنت بكذب شفتها وانا نايمه وقمت الفجر وانا صاحيه ومفتحه عيني لاني انا اشوف اللي ما يشوفه بشر
ابعتي الرؤية وتس علي وتس قناة علم الامام المهدي