إذا أراد حزب الله الحرب فليذهب إلى فلسطين أو ايران فلبنان واللبنانيين ليسوا شعب حرب وليس لويهم مشاكل مع اسراىيل فلا تجروا اللبنانيين إلى الهلاك من اجل خدمة أجندة ايران
منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، دخلت الأمة العربية في مرحلة تعد من أخطر المراحل في تاريخها الحديث. قبل هذا، وفي فترات مختلفة من التاريخ، كانت الأمة الإسلامية، وضمنها الدول العربية، في ذروة القوة والتأثير، لا سيما خلال العصر الذهبي للخلافة الإسلامية في الفترة ما بين القرنين السابع والثالث عشر الميلادي. هذا العصر شهد ازدهار الحضارة الإسلامية في مختلف المجالات، من العلم والفكر إلى الاقتصاد والسياسة، مما جعل العالم الإسلامي قوة لا يُستهان بها في الساحة الدولية.بدأ الانحسار التدريجي مع الغزو المغولي وسقوط بغداد عام 1258م، وتلاه تفكك الخلافة العباسية. لاحقًا، ورغم استمرار قوة الإمبراطورية العثمانية في القرون التالية، بدأت التحديات بالتصاعد، خاصة مع بدء التوسع الأوروبي ونمو القوى الغربية خلال عصر النهضة والقرون التي تلتها. كانت الإمبراطورية العثمانية تمثل آخر كيان سياسي جامع لمعظم الدول العربية، واستمرت في حكم أجزاء واسعة من العالم الإسلامي والعربي حتى انهيارها بعد الحرب العالمية الأولى عام 1920.مع بداية القرن العشرين، شهد العالم العربي انهيار السلطنة العثمانية وتزايد النفوذ الغربي. الثورة العربية الكبرى عام 1916، التي قادها الشريف حسين بن علي بدعم من بريطانيا، جاءت على أمل إقامة دولة عربية مستقلة، لكن هذا الأمل تحطم سريعًا بعد الخداع الذي مارسته القوى الغربية. اتفاقية سايكس بيكو عام 1916 قسمت العالم العربي إلى مناطق نفوذ بين بريطانيا وفرنسا، لتزرع بذلك بذور الانقسام والتفكك التي ما زلنا نعاني من آثارها حتى اليوم.ما يُسمى بالثورة العربية الكبرى، بدلًا من أن تكون بداية لنهضة عربية، أصبحت "نكسة عربية كبرى". استُبدلت السيطرة العثمانية بالهيمنة الغربية، وتسببت اتفاقيات القوى الاستعمارية في تقسيم المنطقة إلى دويلات صغيرة وحدود مصطنعة، مما أفقد العالم العربي قوته ووحدته. هذه الحدود لم تُزرع فقط على الأرض، بل أيضًا في عقول الشعوب العربية، مما أدى إلى تفكك الهوية القومية والعربية.في خضم هذا التقسيم، جاء إعلان بلفور عام 1917، الذي وعد اليهود بإقامة وطن قومي في فلسطين. هذا الوعد لم يكن سوى خطوة أولى نحو تأسيس دولة إسرائيل في عام 1948، والذي أدى إلى نكبة حقيقية للعرب والفلسطينيين على وجه الخصوص، حيث تم تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين. تأسيس إسرائيل كان بمثابة "الضربة القاضية" التي زرعت الانقسام في قلب الأمة العربية، وجعلت من هذا الكيان الغاصب مصدرًا دائمًا للتوتر والصراع.ومع تصاعد الغضب الشعبي في بعض الدول العربية ضد الظلم والاستبداد الداخلي، شهدت المنطقة انتفاضات ومحاولات تحررية، لكنها قوبلت في الغالب بالقمع الشديد. في الوقت نفسه، لعبت إيران، بعد ثورتها الإسلامية عام 1979، دورًا محوريًا في إعادة تشكيل الخريطة السياسية في المنطقة، حيث تبنت خطاب المقاومة، ونجحت في استقطاب بعض الحركات الثورية العربية. لكن هذا الخطاب، الذي بدا في ظاهره دعمًا للقضية العربية، كان في حقيقته يهدف إلى تعزيز النفوذ الإيراني في العالم العربي.في سعيها إلى ضمان أن لا تخرج الحركات الثورية عن سيطرتها، اعتمدت إيران على أساليب طائفية لتعمق الانقسام بين السنة والشيعة. عمدت إلى الترويج لروايات وأحاديث مشوهة، بهدف زرع الفتنة بين الطائفتين ومنع توحدهما في جبهة واحدة ضد القوى الخارجية. هذه الفتنة أدت إلى تفتيت القوة العربية، وتحويل الطاقات إلى صراعات داخلية طائفية لا طائل منها.وعلى الرغم من كل التحديات والمقاومات المحلية، ظل "الفيروس" الإسرائيلي مزروعًا في قلب الأمة، مستفيدًا من الانقسامات الطائفية والجغرافية. كلما شعرت القوى المهيمنة في المنطقة بأنها قد تفقد سيطرتها، قامت بإعادة تنظيم اللعبة السياسية من خلال زرع فصائل جديدة بأفكار متجددة، لكن كلها تعمل في النهاية على خدمة نفس الأجندات الخارجية.بهذا الشكل، أصبح العالم العربي أسيرًا لمخططات خارجية، حيث تُبقيه هذه القوى متفرقًا وممزقًا، وتمنع نهضته الحقيقية وتقدمه.
هذا. قبل. دخول الخونه عملاء الفرس. في بعض الدول العربيه والاسلاميه اما الان. لاحظوا كيف ايران تستخدمهم. مثل البهائم والان تخلت عنهم. مثل ما ورطت. حماس وتركتها. ضحيه للصهاينه.
مصيبة القرن العشرين الكبرى على الشرق الأوسط والأمة الاسلامية جمعاء هي زرع الكيان الصهيوني في قلب الأمة الاسلامية وتبعاتها من وجود وتغذية كيانات طائفية متناحرة تبدأ الكيانات من جماعات صغيرة وتصل الى دول بأكملها وكلهم عنوانهم العريض تحرير الاقصى قتل الملايين من العرب ولم يتحرر شبر من فلسطين حكومات تقهر وتقتل شعوبها ومجموعات تستبد حيث وجدت الواقع يقول إن ما يحصل هو إمتداد لحروب القرون الوسطى بين المسلمين والصليبيين وايس فقط حرب اليهود مع العرب هل يعقل لعقل أن يصدق أن دولة تعدادها ٥ او ٦ مليون تقف في وجه مليارين مسلم أعود وأقول إنها الحرب الصليبية كان عنوانها في الماضي الحرب الدينية والآن حرب المصالح الاقتصادية لوجود ثروات هائلة في هذه المنطقة الخطة مرسومة ويعمل بها منذ أكثر من مائة عام وتم تحديثها بعد حرب العراق لتدمير أي دولة تتقدم أو ترفع رأسها في وجه الغرب ما يتم العمل عليه في الغرف المظلمة ليس ما يفهمه الشارع والتفوق التكنولجي الغربي يضع الأمة العربية على الهامش ومن يظن أن باكستان أو ايران العراق في عصره أو مصر والجزائر وغيرهم يستطيعون الوقوف في وجه هذه القوة الغربية يكون تفكيره تفكير بائعين الخضار في سوق الخضرة نحتاج بداية الى رفع مستوى الفهم بين عموم الناس والتعلم والثقافة لكي يعكس هؤلاء ما تعلموه في الصناعة والاقتصاد لتكون دولنا قوية وحتى نصل الى هذا المستوى يكون الغرب وصل الى مستوى أعلا وهكذا نبقى في دائرة مفرغة للأسف بحثت في عقلي عن أي شيء يضعنا في مصافهم ولم أجد إلا ما وعد به نبي الاسلام أن لا غلبة لنا حتى يأتي الزمن الذي يخرس به السلاح وتعود الحروب الى السيف والخيل
بردا وسلام على اخونا في فلسطين ولبنان واليمن وسوريا والعراق والغرب كفاتنا 🎉
ندعو كافة الاطراف عدم وقف الحرب 😊
في مشكله كبيره في لبنان أول رأيس مجلس ورايس حكومي أنهم اصحب مصلح خصها لايهم وضع لبنان بلا أنهم من حرميه ولحرمي يخف من أن يكون دوله لي أنو سوفا يحسب.
بردا وسلاما على لبنان وسوريا يالله
ابو بريص إذا حس ب الخطر ضحى بذيله والعاقل يفتهم !!!
😂😂❤
جبانه إيران الروافض جبناء ولايكونو شجعان إلا اذا كان وراهم اليهود والصليب وقوى عظمى
الله خلق الذيل للستر
احسنت 👍
بردا وسلاما يالله
إذا أراد حزب الله الحرب فليذهب إلى فلسطين أو ايران فلبنان واللبنانيين ليسوا شعب حرب وليس لويهم مشاكل مع اسراىيل
فلا تجروا اللبنانيين إلى الهلاك من اجل خدمة أجندة ايران
يارب العالمين تتلطف بالبنان وسوريا
بردا وسلاما يارب. بردا وسلاما على لبنان وسوريا
يطالب الشعب اللبناني بالصبر والسلوان
يحب عودة مسيحي الجنوب لمناذلهم لضمان عودة السلام للبنان 1:25:29
اى حكمه ياايران بعد ماضحيتم بالوطن العربي
غزه صارلهم سنه يقاتلون جماعة الحزب صارلهم اسبوع انهزمو
حان وقت الحصاد ، احصد يا نتنياهو يا بطل
يجب عودة مسيحي لبنان للرجوع الي الجنوب حيث اجبرهم حزب الأت وسلبوا بيوتهم وأملاكهم واعطوه للشيعة
😂😂😂😂 حسونة ربعك تطشرو مثل الجراد وراك صارو كفتة محروقة😂😂😂😂😂
علشان مين لحاربو
لا إله إلاّ الله
منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، دخلت الأمة العربية في مرحلة تعد من أخطر المراحل في تاريخها الحديث. قبل هذا، وفي فترات مختلفة من التاريخ، كانت الأمة الإسلامية، وضمنها الدول العربية، في ذروة القوة والتأثير، لا سيما خلال العصر الذهبي للخلافة الإسلامية في الفترة ما بين القرنين السابع والثالث عشر الميلادي. هذا العصر شهد ازدهار الحضارة الإسلامية في مختلف المجالات، من العلم والفكر إلى الاقتصاد والسياسة، مما جعل العالم الإسلامي قوة لا يُستهان بها في الساحة الدولية.بدأ الانحسار التدريجي مع الغزو المغولي وسقوط بغداد عام 1258م، وتلاه تفكك الخلافة العباسية. لاحقًا، ورغم استمرار قوة الإمبراطورية العثمانية في القرون التالية، بدأت التحديات بالتصاعد، خاصة مع بدء التوسع الأوروبي ونمو القوى الغربية خلال عصر النهضة والقرون التي تلتها. كانت الإمبراطورية العثمانية تمثل آخر كيان سياسي جامع لمعظم الدول العربية، واستمرت في حكم أجزاء واسعة من العالم الإسلامي والعربي حتى انهيارها بعد الحرب العالمية الأولى عام 1920.مع بداية القرن العشرين، شهد العالم العربي انهيار السلطنة العثمانية وتزايد النفوذ الغربي. الثورة العربية الكبرى عام 1916، التي قادها الشريف حسين بن علي بدعم من بريطانيا، جاءت على أمل إقامة دولة عربية مستقلة، لكن هذا الأمل تحطم سريعًا بعد الخداع الذي مارسته القوى الغربية. اتفاقية سايكس بيكو عام 1916 قسمت العالم العربي إلى مناطق نفوذ بين بريطانيا وفرنسا، لتزرع بذلك بذور الانقسام والتفكك التي ما زلنا نعاني من آثارها حتى اليوم.ما يُسمى بالثورة العربية الكبرى، بدلًا من أن تكون بداية لنهضة عربية، أصبحت "نكسة عربية كبرى". استُبدلت السيطرة العثمانية بالهيمنة الغربية، وتسببت اتفاقيات القوى الاستعمارية في تقسيم المنطقة إلى دويلات صغيرة وحدود مصطنعة، مما أفقد العالم العربي قوته ووحدته. هذه الحدود لم تُزرع فقط على الأرض، بل أيضًا في عقول الشعوب العربية، مما أدى إلى تفكك الهوية القومية والعربية.في خضم هذا التقسيم، جاء إعلان بلفور عام 1917، الذي وعد اليهود بإقامة وطن قومي في فلسطين. هذا الوعد لم يكن سوى خطوة أولى نحو تأسيس دولة إسرائيل في عام 1948، والذي أدى إلى نكبة حقيقية للعرب والفلسطينيين على وجه الخصوص، حيث تم تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين. تأسيس إسرائيل كان بمثابة "الضربة القاضية" التي زرعت الانقسام في قلب الأمة العربية، وجعلت من هذا الكيان الغاصب مصدرًا دائمًا للتوتر والصراع.ومع تصاعد الغضب الشعبي في بعض الدول العربية ضد الظلم والاستبداد الداخلي، شهدت المنطقة انتفاضات ومحاولات تحررية، لكنها قوبلت في الغالب بالقمع الشديد. في الوقت نفسه، لعبت إيران، بعد ثورتها الإسلامية عام 1979، دورًا محوريًا في إعادة تشكيل الخريطة السياسية في المنطقة، حيث تبنت خطاب المقاومة، ونجحت في استقطاب بعض الحركات الثورية العربية. لكن هذا الخطاب، الذي بدا في ظاهره دعمًا للقضية العربية، كان في حقيقته يهدف إلى تعزيز النفوذ الإيراني في العالم العربي.في سعيها إلى ضمان أن لا تخرج الحركات الثورية عن سيطرتها، اعتمدت إيران على أساليب طائفية لتعمق الانقسام بين السنة والشيعة. عمدت إلى الترويج لروايات وأحاديث مشوهة، بهدف زرع الفتنة بين الطائفتين ومنع توحدهما في جبهة واحدة ضد القوى الخارجية. هذه الفتنة أدت إلى تفتيت القوة العربية، وتحويل الطاقات إلى صراعات داخلية طائفية لا طائل منها.وعلى الرغم من كل التحديات والمقاومات المحلية، ظل "الفيروس" الإسرائيلي مزروعًا في قلب الأمة، مستفيدًا من الانقسامات الطائفية والجغرافية. كلما شعرت القوى المهيمنة في المنطقة بأنها قد تفقد سيطرتها، قامت بإعادة تنظيم اللعبة السياسية من خلال زرع فصائل جديدة بأفكار متجددة، لكن كلها تعمل في النهاية على خدمة نفس الأجندات الخارجية.بهذا الشكل، أصبح العالم العربي أسيرًا لمخططات خارجية، حيث تُبقيه هذه القوى متفرقًا وممزقًا، وتمنع نهضته الحقيقية وتقدمه.
هذا. قبل. دخول الخونه عملاء الفرس. في بعض الدول العربيه والاسلاميه اما الان. لاحظوا كيف ايران تستخدمهم. مثل البهائم والان تخلت عنهم. مثل ما ورطت. حماس وتركتها. ضحيه للصهاينه.
لاينبغى التفرق إنما يأكل الذءب من الغنم الشاذة،،،
علي القوات والكتائب و الاحزاب المسيحية النزول ع الارض وأعادة المنطقة الشرقية
ليش مين يلي عم يحارب لبنان وقتل شعبا إيران مو اسرائيل
إيران ليس عندها طائرات للحرب ولآ جيشي إيران شاطره في التحسس والخيانه وأرسل المعلومات لإسرائيل
تفق عل لياتفق هكدا هم يدحكون من بعد يبكون
الضرب على المناطق العربية 😅
الحكمه قامت بزيارة الى إيران
عرفتم الان من باع موسى الصدر...لامريكا..؟
كل البلاد التي ذكرتها بلاد عربية 😂
مصيبة القرن العشرين الكبرى على الشرق الأوسط والأمة الاسلامية جمعاء هي زرع الكيان الصهيوني في قلب الأمة الاسلامية
وتبعاتها من وجود وتغذية كيانات طائفية متناحرة تبدأ الكيانات من جماعات صغيرة وتصل الى دول بأكملها
وكلهم عنوانهم العريض تحرير الاقصى
قتل الملايين من العرب ولم يتحرر شبر من فلسطين
حكومات تقهر وتقتل شعوبها
ومجموعات تستبد حيث وجدت
الواقع يقول إن ما يحصل هو إمتداد لحروب القرون الوسطى بين المسلمين والصليبيين
وايس فقط حرب اليهود مع العرب
هل يعقل لعقل أن يصدق أن دولة تعدادها ٥ او ٦ مليون تقف في وجه مليارين مسلم
أعود وأقول إنها الحرب الصليبية
كان عنوانها في الماضي الحرب الدينية والآن حرب المصالح الاقتصادية
لوجود ثروات هائلة في هذه المنطقة
الخطة مرسومة ويعمل بها منذ أكثر من مائة عام وتم تحديثها بعد حرب العراق لتدمير أي دولة تتقدم أو ترفع رأسها في وجه الغرب
ما يتم العمل عليه في الغرف المظلمة ليس ما يفهمه الشارع
والتفوق التكنولجي الغربي
يضع الأمة العربية على الهامش
ومن يظن أن باكستان أو ايران العراق في عصره أو مصر والجزائر وغيرهم يستطيعون الوقوف في وجه هذه القوة الغربية يكون تفكيره تفكير بائعين الخضار في سوق الخضرة
نحتاج بداية الى رفع مستوى الفهم بين عموم الناس والتعلم والثقافة
لكي يعكس هؤلاء ما تعلموه في الصناعة والاقتصاد
لتكون دولنا قوية
وحتى نصل الى هذا المستوى يكون الغرب وصل الى مستوى أعلا
وهكذا نبقى في دائرة مفرغة للأسف
بحثت في عقلي عن أي شيء يضعنا في مصافهم ولم أجد إلا ما وعد به نبي الاسلام أن لا غلبة لنا حتى يأتي الزمن الذي يخرس به السلاح وتعود الحروب الى السيف والخيل
ضروري ظرب القوات الموجودة علي الحدود فين الهدهد فين اصواريخ
الصواريخ حسونة فقط لقتل اهل سوريا فقط لقتل أطفال سوريا
هدهد سليمان في اليمن
واكيد بيضرب
قناه الحدث شخو ونامو
هلأ هاي دكتورة
كأنها بياعة خضرة