النكبة في المعجم الاجتماعيّ.. مع علي حبيب الله
Вставка
- Опубліковано 5 жов 2024
- حوار: مثنى خميس
في الذكرى الحادية والسبعين للنكبة، يستضيف متراس الباحث في التاريخ الاجتماعيّ علي حبيب الله للحديث عن النكبة ومفهومها، وتاريخها الاجتماعيّ، والسياسات التي تحاول مصادرة معناها من الناس.
ما الذي تعنيه النكبة لنا اليوم؟ ولماذا نؤرّخ للقضيّة الفلسطينيّة منها؟ وما هي السياسات التي مورست على فعل التذكر؟ وكيف تم إخراج اللاجئ من الحدث؟ وما هي الأبعاد الغائبة في فهمنا لها؟
في هذا الحوار مع مثنى خميس، يحاول علي حبيب الله تتبع هذه الأسئلة ممزوجة ببعض الحكايا من التاريخ الاجتماعيّ؛ عن قصص الهجيج والمطاردين والممارسة العادية حين لا تعود كذلك، حيث يُمكن للأعراس والمآتم أن تتحول لواقعة سياسية.
خارطة الحوار:
مفهوم النكبة.. النكبة كحدث تاريخي ومؤسس - 01:28
كيف تقرأ ما يشيعه البعض من مقارنات مثل النكبة - الهولوكست؟ - 09:39
هل كنا ضحايا أم مقاتلين في النكبة؟ - 21:40
النكبة بمنطق البقاء - 25:47
العرس الفلسطيني بعد النكبة - 31:49
السرية والكتمان في سياق النكبة - 35:55
قراءة النكبة جماليّاً - 40:21
الفلسطينيون وإحياء النكبة - 45:34
كيف يجب تذكر النكبة؟ - 51:40
ما الفائدة من استحضار النكبة؟ - 54:50
قراءات عن النكبة - 01:05:08
رمزية المفتاح في النكبة - 01:07:50
يمكنكم متابعة متراس على:
Metras.co
Facebook:
/ metraswebsite
Twitter:
/ metraswebsite
Instagram:
/ metraswebsite
Soundcloud:
/ metraswebsit
لو تقطعو الفيديو بالعناوين الموجودة بالأوقات المدرجة وترفعوها على اجزاء لا تتجاوز ال10د حتى يزداد عدد المستفيدين من المقطع لانه بالرغم من انه الموضوع مهم لنا كفلسطينين إلا أن وقت المقطع طويل والناس عليهم دراسة وهيك طبيعة الإنسان، التكاسل كلما طال وقت المحاضرة.
حوار غني ومهم
كلام جميل من حيث إنه ينطلق من وعي بالذات وبالآخر، وعيا يُخرجنا من دائر القهر التكبيلية، ومع ذلك فلم يستطع هذا الوعي خلال هذه الحلقة أن يضع فلسطين في سياق وعي المسلم المستخلف في الأرض، ففي النهاية لم يُعيد فلسطين إلى سياقها الإسلامي، السياق الذي بدأ بقولنا (بلي) يوم أخذ الله من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم، والسياق الذي سينتهي بالجنة والنار، وبالتالى ضار على كل مسلم لديه منهج لأداء مهمته كخليفة في الأرض، صار عليه ما ينبغي فعله ليبرئ ذمته من الله، وراجيا عفو الله أن يُسقط عليه إثم التخاذل عن مسرى صاحب منهج نجاة المستخلفين في الأرض من عذاب جهنم.... ولو أنكما -على جمالكما وإخلاصكما- تشبعتما بالسرديات القرآنية التأسيسية لكانت آفاق الوعي التحرري أبعد مدى
جميل، مفيد وممتع
استعادة المصطلح القرآني يُغني عن كل محاولات تشقيق الكلام، تشقيقا في تأثر بقدر ما باللغة الحداثية.... استعادة المصطلح القرآني (جهاد، ولاء وبراء، النفاق، جهنم و الفردوس كمآلات حتمية لأي فعل ، ميثاق النبوة، العبادة، الشريعة، ....وهكذا)