ياجبّار المكسور ياجيلاني محسن وعاطف

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 7 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 14

  • @MohamedGhnimi-x1e
    @MohamedGhnimi-x1e 6 місяців тому +1

    يرحم والديكم ويباركلكم وينوركم

  • @MohamedGhnimi-x1e
    @MohamedGhnimi-x1e 7 місяців тому

    يرحم والديكم ويباركلكم ❤

  • @MohamedGhnimi-x1e
    @MohamedGhnimi-x1e 7 місяців тому

    يرحم والديكم ويباركلكم

  • @أيمنالصماري
    @أيمنالصماري 4 роки тому

    يعطيكم ألف صحة...
    بارك الله فيكم..

  • @aymenraddaouiraddaoui3813
    @aymenraddaouiraddaoui3813 3 роки тому

    مشاءالله 💕⁦❤️⁩⁦❤️⁩💞

  • @drinyousfi7802
    @drinyousfi7802 2 роки тому

    يامحسن ههههه يزي بلا حضري انتا وعطف هههه ربي يستركوم نشلا

  • @monsefkhader6517
    @monsefkhader6517 3 роки тому

    مشكورين

  • @khalifakhlifi9996
    @khalifakhlifi9996 3 роки тому

    Bon soir à tous les atikom sahhet lzbden amin ya rabbi alalamin

  • @user-BenYoussef
    @user-BenYoussef 4 роки тому

    روعة

  • @aymrn
    @aymrn Рік тому

    ربي شكون يعطيني رقمو

  • @dzmafiaff1059
    @dzmafiaff1059 3 роки тому

    ههههههعهععع

  • @mohamedkadri9987
    @mohamedkadri9987 4 роки тому +1

    هذا العمل منكر عظيم، وهذا من أعمال بعض الصوفية، ولا يجوز حضور هذا العمل، والاستنجاد والاستغاثة بالأولياء من الشرك الأكبر ومن عبادة غير الله سبحانه وتعالى، وضرب الطبول أو الدفوف، هذه من طرق الصوفية المنكرة المحدثة.
    فالواجب الحذر من ذلك والواجب ترك هذا العمل وعدم حضوره وإنكاره على من حضر، لما فيه من الشرور الكثيرة فهو بدعة، وفيه أيضاً منكر وهو ضرب الدفوف، وفيه منكر أعظم وهو الشرك بالله والاستنجاد بالأولياء، فهذا كله شر عظيم، فالواجب على المسلمين ترك هذا العمل والحذر منه وعدم حضوره وإنكاره على من فعله؛ لأنه بدعة منكرة ومشتملة على نوع من الشرك الأكبر وهو الاستنجاد بالأولياء ودعاؤهم والاستغاثة بهم، وهذا من الشرك الأكبر، فإذا قال: يا سيدي فلان! يا عبد السلام! أو يا سيدي الحسين! أو يا سيدي رسول الله! أو يا سيدي الشيخ عبد القادر! أغثني أو انصرني أو اشف مريضي أو رد غائبي أو أنا في جوارك وحسبك أو ما أشبه ذلك، هذا كله من الشرك الأكبر، والله جل وعلا يقول: فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18]، ويقول سبحانه: وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ [يونس:106]، ويقول سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117].
    فهؤلاء قد اتخذوا مع آلهة أخرى يندبونهم ويستغيثون بهم، فوقعوا في الشرك الأكبر مع ما هم فيه من البدع والخرافات الضالة التي لا أساس لها، فالواجب الحذر من ذلك غاية الحذر، والواجب عدم حضور هذا المنكر وإنكاره على من فعله، مع ما فيه من الشرك الأكبر نعوذ بالله من ذلك