Amouddou TV 049 | FLASHES FROM THE NORTH OF MOROCCO
Вставка
- Опубліковано 10 вер 2024
- During this episode of the documentary program "Amouddou", we begin our journey from the city of 'Tangier' passing along the south coast of 'Gibraltar' towards 'Al-Qasr Sghir'.
This city which is located about thirty km far from the city of 'Tangier', appears only, today, on the sidelines as it is mired in oblivion, although it has known the birth of several great civilizations.
The Phoenicians chose it as a center to develop their trade. The Carthaginians and Romans have always considered it one of the cities of their great empire, before it welcomed the arrival of the Portuguese, Spaniards and Muslims.
In this episode we will visit one of the most famous sites in northern Morocco. This is the 'Ghar Khal' cave, located 270m above sea level, facing Gibraltar Strait.
11:50 الصديق عماد حمودة اين اختفيت؟هل مازلت على قيد الحياة ؟؟
اول مرة بسمع انو البرتغاليون معينين محتلين بلاد المغرب
Wtaekona men haded latogader cageratan wla caveratan allah irham jododona chorafae alahrar tarekhona,la iatagaiar abadan
تاريخ مزور اين الامازيغ من كل هذا قال لك الخزف روماني وفنيقي لم يعثر في روما الحالي ولا الفنيقيين لديهم هذا الخزف الموجود في المغرب انه خزف امازيغي يا مستلبين تقولون كل ماتقوله فرنسا الاستعمارية والسلطة العروبية بعد الاستقلال خصوصا الهاربون من الاندلس متمثلة في حزب الاستقلال الاستغلالي
dihiya amazighiya سير الله يهديك سير
للرومان و الإغريق و الأمازيغ تاريخ مشترك في شمال المغرب، بطبيعة الحال السكان الأصليون الإثنيون لشمال إفريقيا هم الأمازيغ و هذا ما لا شك فيه لكن كل الحضارات تحتك و تنمي بعضها خاصة إن كانت قريبة جغرافيا و هذا ما حصل في المنطقة ببساطة، بعد صحوة الدولة الإغريقية القديمة بدأ التأثير في البنية العقائدية للقومين، لهذا طنجة مثلا لها قصة أسطورية خاصة بها في الأساطير الإغريقية و هرقل كذلك و أب شمال إفريقيا أنتاووس أو عنتيل بالأمازيغية. و بعد ذلك أتوا الفينيقيون تجارا و إستوطنوا عدة مناطق من شمال إفريقيا بالنسبة للمغرب مثل الليكسوس بل شيدوا دولة خاصة بهم في تونس المتمثلة في قرطاج المشهورة، الدليل الآخر على هذا هو أن تانيت الإلهة الأمازيغية أصلها فينيقي عبدها اللبنانيون و السوريون القدامى أيضا. ثم بدأت مرحلة جديدة حيث تقوت الدولة الرومانية و غزت عدة مناطق منهم شمال المغرب و سمت هذه المستعمرة روما الطنجية و تركوا آثارهم من مباني و خزفيات و هذه حقيقة تاريخية أيضا.
الأمازيغ عايشوا كل هذه الأقوام و أثروا فيهم و تأثروا أيضا و إندمجوا مع بعضهم البعض، هذا هو التاريخ و هكذا تتطور الدول، بالتلاقح الحضاري و الثقافي على كل الأصعدة.
لا وجود لثقافة أمازيغية صافية الآن كما لا وجود لثقافة رومانية صافية أو إغريقية صافية فكما نعلم تأثروا بالمصريين القدامى و المصريون القدامى تأثروا بدورهم بالسومريين و البابليين و هكذا ذواليك.
17:52
ما حشومشي عليكم تسرقون الإعداد التقديمي من مواقع على الأنترنت. والله خيبة أمل فيكم,
CLUB CREATIV FILMS الجن لي فيكم مكتحملوش ناس الداخيل بكل الأشكال ديالهم والله إهديكم على راسكم راه عيقتو بزااااااف