لقصيدة محرف فيها وناقص منها ابيات وجعل بدل بني سعد تميم الازد وهذا غير صحيح يقول الشاعر ونحن ضربنا بالصفا ال دارم وذبيان وابن الجون ضرباً مذكرا الى ان قال رأيتم بني سعد كلولا كثيرةً شهيد بذاك ابنا حماد بن احمرا لعمري لقد انذرت سعداً اناتها لتنظر في احلامها وتفكرا الى ان قال اذا ذكر السعدي فخرا فقل له تاخر فلم يجعل لك الله مفخرا فان ترد العليا فلست باهلها وان تبسط الكفين للمجد تقصرا اذا ادلج السعدي ادلج سارقاً فاصبح مخطوماً بلوم معذرا والباقي مايصلح ذكره راجعوا ديوان النابغة ولا تحولوا وتحرفوا القصيدة الى احد ثاني
كنت قد طلبتها منك قبل. شكرا جزيلا!
القاء جميل . خالي من صخب الموسيقى
جميل
هل لك أن تشرح القصيدة يا إمام اللغة
القاء رائع .
.
.
تشبه كثيرا قصيدته التي مطلعها "خليلي غضا ساعة وتهجرا". والتي يقول في آخرها 😂:
وَلَم أَرَ فِيمَن وَجَّنَ الجِلدَ نِسوةً
أَسَبَّ لأَِضيَافٍ وَأَقبَحَ مَحجَرا
وَأَكثَرَ غُولاً أُستُها مِثلُ رَأسِها
يُرَى مِن نِصاءِ الناسِ أَصهَبَ أَزعَرا
وَأَعظَمَ أَقدَماً وأَصغَرَ أَسؤُقاً
وَأَعظَمَ أَفواهاً وَأَرحَبَ مِنخَرا
وَأَعظَمَ بَطناً تَحتَ دِرعٍ تَخَالُهُ
إذَا حُشِيَ التَبِّيَّ زِقّتاً مُقَيَّرا
وَأَبغَى عَلى زَوجٍ لَئِيمٍ كِلاَهُما
إِذَا التَمرُ في أَعفَاجِهِنَّ تَقَرقَرا
مِنَ النِسوَةِ اللاّتِي إذَا تَلَعَ الضُحَى
تَبَوَّأنَ مَبدًى مِن ثُمَالَ وَمَحضَرا
إذَا ذَكَرَ السَعدِيُّ فَخراً فَقُل لَهُ
تَأَخَّر فَلَم يَجعَل لَكَ اللَهُ مَفخَرا
فَإِن تُرِدِ العَليا فَلَستَ بِأَهلِها
وَإِن تَبسُطِ الكَفَّينِ لِلمَجدِ تَقصُرا
إِذا أَدلَجَ السَعدِِيُّ أَدلَجَ سارِقاً
فَأَصبَحَ مَخطُوماً بِلُؤمٍ مُعَذَّرا
إِذا أَنعَظَ السَعدِيُّ قَبَّلَ أَيرَهُ
وَأَلقَمَهُ فاهُ فَكانَ لَهُ حِرا
وَيَغمُزُ مِنهُ الفائِقَينِ كِلَيهِما
عَلى شَهوَةٍ غَمزَ الطَبِيبِ المُحَنجِرا
هي نفسها ولكن حرفت من تميم للازد هههههه ولو راجعوا ديوان النابغة لوجدوا القدح في تميم
المشوبات: هي للمخضرمين، أي الذين شابهم الكفر والإسلام، وهم: النابغة الجعدي، وكعب بن زهير، والقطامي، والحطيئة، والشماخ، وعمرو بن أحمر، وابن مقبل
لقصيدة محرف فيها وناقص منها ابيات وجعل بدل بني سعد تميم الازد وهذا غير صحيح
يقول الشاعر
ونحن ضربنا بالصفا ال دارم
وذبيان وابن الجون ضرباً مذكرا
الى ان قال
رأيتم بني سعد كلولا كثيرةً
شهيد بذاك ابنا حماد بن احمرا
لعمري لقد انذرت سعداً اناتها
لتنظر في احلامها وتفكرا
الى ان قال
اذا ذكر السعدي فخرا فقل له
تاخر فلم يجعل لك الله مفخرا
فان ترد العليا فلست باهلها
وان تبسط الكفين للمجد تقصرا
اذا ادلج السعدي ادلج سارقاً
فاصبح مخطوماً بلوم معذرا
والباقي مايصلح ذكره راجعوا ديوان النابغة ولا تحولوا وتحرفوا القصيدة الى احد ثاني
القاء رائع .
.
.