كنت من هؤلاء المتوترين بسبب علو الهمة مع عدم الحكمة في التصرف، وقد هداني الله لما قلتَه منذ عامين تقريبًا قبل أن أسمعه من حضرتكم، فلديّ على نصيحتكم شاهد التجربة الشخصية، لا سيما في ثلاثة أمور: ١- النظر إلى العبودية أثناء المسير. ٢- أثر الصلاة والذكر على الهدوء والبركة في التحصيل. ٣- التركيز على معلومات قليلة، خير من جمع معلومات كثيرة إلى درجة العجز عن الاستفادة منها .. وبالتالي تضيع فيرجع الطالب صفرًا ويحبطه ذلك، حتى يظن أنه غير صالح لطلب العلم وربما غبي ويؤذي نفسه، فيترك الطريق. وبعد ١٠ سنوات من طلب العلم، لستُ في وقت أكثر انتفاعًا وأزكى نفسًا كما هو الآن، بعد لزوم مثل هذه النصائح زمانًا، وملاحظة حال القلب والذهن والنفس دائمًا، والمراجعة المستمرة بعد كل شوط. ولم أكن في وقت أضيق صدرًا ولا أحزن قلبًا ولا أحبط نفسًا ولا أعجز بذلًا، كما هو في السابق قبل لزوم مثل هذه النصائح، لا سيما النظر إلى العلم بمقياس تحقيق العبودية، لا بمقياس الكم والإنجاز، ومعدلات الربح والإنتاج.
أرجوا منكم وضع اعجاب حتى يرى الشيخ تعليقي. السلام عليكم ، أرجوا أن ترد على سؤالي ، الإنسان لا بد أن يكون قريبًا من الله ويشكو همه أولًا وآخرًا لله ولكن الله فطرنا على أن نناقش ونشارك همومنا مع أشخاص ك صديق مصلح أو زوجة أو...... وكما أن الله خلق مع آدم حواء وجعل مع النبي عائشة وأبي بكر ، وأنا وربما كثير من الشباب مثلي لا يستطيع أن يتزوج والأصدقاء المصلحين ينذرون في هذا الزمان فكيف يمكن للإنسان أو لطالب العلم أن يملأ هذا الفراغ العاطفي أو هذه الفجوة بشكل عام في حياته ...؟؟؟؟
استخلاص النقاط - المطلوب من طالب العلم في وقته الحالي: ١- أن يلتزم بما يحتاجه في يومه، ولا يستعجل المستقبل والثمرة، أذكار الصباح والمساء خصوصًا. ٢- البعد عن الذنوب والمعاصي، وعدم الاستهتار فيها والتصالح معها، طالما أنك تريد فعلًا أنك يخلصك الله من الذنوب، فتديم التوبة، فلا تمكنّ الشيطان منك بأن تحكم على نفسك بالشر والنفاق فتُحبط. ٣- أداء الحقوق والواجبات؛ والإحسان إلى الخلق: الوالدين، والإخوة خاصّة، حبّبهم فيما تفعل أنت، مع تفكيك المشاكل، فيما ينبغي أن يُحل بالقوة، وفيما ينبغي أن يُحل باللين واليسر. ٤- عدم التشتت بالبرامج وكثرتها، ركز فيما عندك: لخص، افهم، فكّر، اكتب؛ وهذا ما ينتج الأثر ٥- الاستعانة بالذكر، والإكثار من: [لا حول ولا قوة إلا بالله]، والاستعانة بالصبر والصّلاة.
تذكير جميل، بارك الله فيكم شيخنا. 1- مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل 2- الذنوب والمعاصي، طالما تُحافظ على التوبة والإنابة والمجاهدة؛ فلا تجعل نفسك على نفسك مبعدةً على الخير وطريقه، وقد تكون التوبة رافعةً لك. 3 التحديدات الاجتماعية، أحيانًا المشكلة منك= أدِّي ما استطعت من الحقوق، وزِد من الخير وحُسن التعامل وإثبات انعكاس خُلق العلم عليك. -وضوح الهوية، تغير البيئة. -التعامل يختلف من بيئة لأخرى وهذا يحتاجُ لتفكير ونظر. الخُلاصة// تعامل مع الضغوط بما يناسب، الطريق طويل، العمل اليومي، الحرص في العلم والأخذ بحرص وتركيز وتأني، والاستعانة بالله وب" لا إله إلا الله" والصبر والتماس البركة.
من أعظم مضادات الاكتئاب ومما يجعل لدى الإنسان قدراً من السكينة والرضا يتجاوز به كثيراً من الضغوط، هو أن يكون له حظ ثابت وحد أدنى من العبادة وأصول التقرب إلى الله (ويشمل ذلك الفرائض وأذكار الصباح والمساء وأذكار الصلاة وتلاوة القرآن) بحيث يكون فيها مخلصاً قانتاً مخبتاً ومتفكراً، فتزكو بذلك النفس ويصلح القلب ويطمئن.
الله. الله أشعر بأن روحي قد خدرت وأشعر بسكون عجيب لأني وجدتُ من يتحدث عن جلد الذات بسبب المعاصي والذنوب، أعجز عن شكركم والله لكنني أسأل الله العظيم أن يشكر لكم هذا العمل فإنه خير من شكر وفقكم الله و سددكم.
سبحان الله وكأن هذا الكلام من أجلي كم كنت أتخبط هنا وهناك حتى اقرأ وألخص وانتهي من واجبات أهلي حتى أعود لدراستي ، حتى أنني منذ مدة بدأت أشعر صلاتي تغيرت وليست للأفضل وكأنني في سباق واختار قصار السور ، ولكن سبحان من أعادني إليه اليوم وفكّرني بنفسي كيف تغيرت حتى أذكاري لم أعد اقرأها بتفكر ، فعلاً يجب علينا أن نجدد عهدنا مع الله كل يوم مستعينين به أن يبارك لنا في وقتنا وفيما يعلمنا ، والله أن الصلاة بتأني وخشوع القلب والجوارح والتذلل بين يدي الله لها أثر عظيم على النفس والعلم والعمل ، كيف لا ! وقد قال النبي ﷺ : { ثُمَّ اسْجُدْ حتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا} ، لا أستطيع وصفه على النفس إلا بأن روحك خفيفة ، تتنقل بين أهلك وتريد أن تمسك بكل واحد منهم لتقول لهم كم أحب الله 🤍 اسأل الله العظيم أن يبارك بعلمكم وعمركم وأن يهديكم ويسددكم وينفعنا بعلمكم ، ونرجوا أن يكون لنا كل مدة مثل هذه المحاضرات النافعة .
ما أجمل هذا الكلام! بارك الله فيك اختي ولاء ورفع قدرك إلى أعلى من سالف عهدك ونفع بك كلماتك لامست جزءا اذكره جيدا من ذكرياتي وقد رأيت ان اكتب عل أحدا يستفيد من تجربتي من الله علي بهذا التحول بأن وجدت حلاوة للصلاة منذ سنة وثلاثة أشهر تقريبا بعد أن بدأت أجدها في الذكر وفي الخلوة ولكن ذلك حدث بفضل الله تعالى بعد اربع سنوات من المجاهدة (٢٠١٧ إلى ٢٠٢١) التي ما اعانني عليها الا فضل الله سبحانه ثم الابتلاء بالضغوط التي ذكرها الشيخ في المقطع فقد كان الاحباط المستمر والشعور بالفشل والنقص والغيرة المحمودة كلها ولله الحمد كنت اجاهد لتحويلها إلى طاقة لطلب البركة بالمجاهدة في الطاعة واستحداث طاعات جديدة وكل كم شهر انهار واكتئب لعدم وجود نتائج ولكن لا اطيق ان ارى نفسي على هذا النحو ولم اصل الى هدفي ولم اتعلم ولم اعمل بالدعوة وأشعر انه لا يزال هناك ما يريد الله سبحانه وتعالى أن يعلمني اياه في التزكية والمجاهدة فامتثل لذلك واعاود المجاهدة حتى تغيرت صلاتي والذكر والخلوات ولله الحمد طبعا يطول الحديث عن الفوائد والدروس ولكن كان من انفعها وأهمها اولا بما ان الأمل مقرون بوجود الله عز وجل وانه طالما انه موجود دائما وابدا فكذلك الأمل فتلك القناعة كانت تعطيني يقينا وقوة مع استمرار سنوات عدم وضوح الرؤية التي تدعو فيها وتجاهد وتدعو وتجاهد وتحسب انه لا مردود يتحقق ولكن الحقيقة ومن أنفع الدروس أيضا (الدرس الثاني) ان من أعظم حكم الابتلاء وتجلي رحمات الله سبحانه عليك انه يبتليك ليعينك على التغيير الذي ما كنت لتتخذ به قرارا او تمضي اليه جادا مستمرا حتى تبلغ ما شاء لك ان تبلغ فيه، فحتى وان لم تكن ترى شيئا ملموسا يدل على قرب إجابة دعائك وتبدل حالك فأنت موقن بالوعود الربانية وبأن الإجابة تأتي بعدما اتعلم درسي واتغير وربي يساعدني على ذلك باستمرار جعلي أشعر بالحاجة الماسة إلى متابعة هذا التغيير، وبأن الإجابة تأتي على أشكال متعددة، فمن قال ادعوني استجب لكم لا شك انه يستجيب، ومن أصدق من الله قيلا، فمنها انه يدفع عني شراً لا أحسب له حساباً وكان ليصيبني لولا الدعاء الذي رفعه، أو أنه ادخرها ليعطيني افضل مما اطلب وألح به عليه، أو أنه يرفعني بأجر الدعاء درجات لا أبلغها بغيره، أو أنه أخرها ليوم القيامة حين يكون فرحي بها أعظم وحاجتي لها آكد وأهم ووقعها علي أشد اسعادا وايناسا مما لو كنت اذهبت طيباتي في حياتي الدنيا واستمتعت بها، وكلها صور استجابة ولله الحمد، او انه أراد أن يعلمني الإلحاح واليقين وعدم الاستعجال إذ ان لدي مفهوما منقوصا عن هذه العبادة العظيمة فلا آتي بها بآدابها وأسبابها، أو أنه أخرها لحين اخر في الدنيا تكون فيه أكثر حسناً واكون اكثر لها حاجة وأكون قد تعلمت درسي وتغيرت استغلالا لفرصة شدة حاجتي إلى أن يستجيب الله مني وأشكال الإجابة كثيرة كما ذكرنا فالألم ليس أسوأ شيء قد يحدث لك وهو ليس ضداً للسعادة والفرح وأمر لابد من تجنبه، فنحن نتجنب الألم بطبيعتنا ولكن قدراً محتملاً من الألم هو حاجة ضرورية لنحصل التغيير المفضي إلى النجاح والفوز والاستقرار ونجد معنى لحياتنا. يتجنب البعض الألم مطلقا بينما قد يسعد المرء مع الألم ويرتاح لانه يعينه على بلوغ مراده ويوصله إلى ما لا يقدر على بلوغه بالارادة والعزم وحده. وهكذا سائر الابتلاءات لا تتفكر في اي منها الا وجدت لك حاجة سعى لك فيها أكرم الأكرمين فمن اختيار اختاره عنك لعلمه المسبق وحكمته او شر دفعه عنك باخف الضررين او رغبة في تصحيح مسارك وثنيك عن غفلتك وغوايتك او رغبة في كفران ذنوب يعلمها احصاها ونسيتها او رفعة في درجاتك لا تبلغها بعملك او لتاتيه وليس عليك خطيئة فأي اعتراض يعترضه من يظن بالله السوء او يشك في رحمته واجابته وهذا تعلمته لان مثل تلك الخواطر القادحة في العقيدة ترد على عقولنا في تلك الأوقات فكان لابد من تفكر يردها ويدفعها ويجعل منها كلاما هشا لا اساس له..
ثالثا ومن أنفع الدروس التي تعلمتها كذلك في تلك الفترة هو أن أرى الأمور على حقيقتها في معركة المجاهدة تلك فأنا مخلوقة لأجلها وهي اساس في العبادة ومصيرية وفارقة في شقائي او سعادتي لذا وجب علي ان اعتني بالاعداد لها وان أفقه لها فقهها انا لي عدو، عدو مبين لا عمل له سواي، لا أعرفه ولم أسيء اليه الا انه يحمل لي حقدا وكراهية دفينة عمرها عمر الخلق، لا يكل ولا يمل، وله نظرة وطول نفس، لا مانع لديه ان انتظرني سنوات حتى تحين فرصته الكبرى لاعادتي لأسوأ مما كنت عليه قبل صحوتي، يعمل بتكتيك وتخطيط محكم، ان رأى مني قوة وحماسة تركني أثقل على نفسي وآخذ من الخير واستزيد حتى تنفذ طاقتي وأعود إلى الدعة والكسل، حتى إذا ما فقهت هذه الخدعة واستمريت على ورد معين مناسب لطاقتي أشغلني واهمني بالمقارنات وكيف سبقني من هم أصغر مني سنا وان ما أفعله لم يوصلني بعد إلى ما اسأل الله العلي العظيم ان يبلغني اياه من استعمال في سبيله وفي طلب العلم وسد الثغور، وهكذا! ولكن انا لست وحدي ومعي ربي سبحانه وتعالى وحين اقول انه معي يملؤني هذا قوة وعزة، وهو الذي اقامني على هذا الطريق وأراد بي الخير انه ربي احسن مثواي ولا يضيعني، تلك الخواطر تملؤني قوة وعزة حتى استعلي على عدوي واطؤه بالاقدام لا اكتفي بالاستمرار على اورادي كمدافع مسالم يحسب انه يعيش وحده، بل لكثرة ما لبس علي من تلبيسه والحيل التي كنت اتعلم ان افطن لها، تنبهت إلى حقيقة وجوده الدائم معي، فأصبحت بفضل الله لا اغفل عنه، واتوقع حركته التالية، وامتلئ فخرا وفرحا بمنة الله علي إذ وفقني لذلك، واجد متعتي في الشعور بهذا التفوق وانا استشعر هذا الدحر والحسرات التي بات عدوي وشانئي ومبغضي والذي يريد بي الهلاك يعيش فيها وزاد الأمر تشويقا حين من الله علي بفكرة ان استمع (ونستغل الفرصة لنؤكد على أن تلك الرحلة لا تستقيم ولا تكتمل بغير استمرار وتعهد لشحن بطارية قلبك بالدروس الايمانية فأنت تؤمن بقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ان الإيمان يزيد وينقص فأنت قلبك ليس مولدا كهربائيا ولا شمسا تتوهج ليس مصدرا للإيمان وإنما هو بطارية تخزن وتستهلك ويعاد شحنها) ف استمعت إلى برنامج الشيخ نبيل العوضي حفظه الله قصة الفاروق والى بعض المحاضرات المماثلة عن قاهر الشياطين عمر بن الخطاب الفاروق ثاني خليفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وان أرى كيف كانت تربيته لنفسه وكيف كانت قسوته على شياطين الإنس والجن حتى فرقت منه وفرت وان اطبق ما تسنى لي تطبيقه وتعهدت بأن اقهر عدوي حتى يصيبه الياس والاحباط وحتى يتسخط على كونه موكلا بي انا وهذا ليس من باب التعالي المذموم في شيء فالمرء اذا فرح بنصر الله فإنما هو فرح بنعمة وان استنصر بالله واستحضر معيته ونصره له على عدوه واحتقر العدو وازدراه فإنما هي نعم النفسية التي تدخل بها حربا وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه من يخرج من المسلمين في الغزو وعند تراءي الجمعان فيظهر قوة المسلمين ويختال على الأعداء فيبث الفرقة والرعب في نفوسهم وقد لاحظت الأثر غير المسبوق لفعل ذلك في متابعتي اليومية لما كنت اجاهد فيه من بنود، فبالرغم من أن هدفي لم يتحقق بعد ولم يفتح الله لي في العلم والعمل الذي ارجو ان ألقاه به، الا انني كنت أتقدم بفضل الله تعالى واكسب ثقة وقوة على عدوي وازيد في الخير واستمر عليه وكان ذلك أسهل علي من اي فترة مضت او تلت في حياتي. نعم، ان ما فهمته صحيح، فأنا وبعد اربع سنوات من الله علي بشيء مما يغاث به الناس ويعصرون إلا انني اغتررت بذلك ولم أستمر على ما كنت عليه من جهاد... ابق معي، فالقصة طويلة لكنها نافعة بإذن الله تعالى، وفيها الكثير من العبر والدروس التي لا اريد ان يتعثر احد ليتعلمها فلا حاجة لاحد بذلك ان هو كان من اهل الاتعاظ والاعتبار.
@@aishasobhy7097 جزاكِ الله خيراً أختي عائش ونفع بكِ وتولاكِ برحمته ، كم أسعدني كلامك ووصفتي كل ما كنت أشعر به ومازلت ، وخصوصاً انني في ابتلاء مرض وألم يصاحبني مذ مدة ويعيقني عن العلم قليلاً بالنسبة لما كنت عليه من قبل ولكن لله الحمد والمنة على تصبيره لنا واعانتنا على ما يرضيه ، لامسني قولك بأن الله سبحانه يبتلينا ليقربنا وهذا أعلمه واستحضر كلما تعبت من الألم بأنه حُجة علي ،وانني أيقن حق اليقين أنه سبحانه ما ابتلانا إلا لأنه يحبنا أو تكفير لذنوبنا أو حتى ليعلمنا او يستخرج منا عبودية لم نكن لنحققها إلا بمسحة من ابتلاء ، بارك الله بكِ وأجزل لكِ العطايا وبلغك مرادك وثبت قلبك على الحق ♥️
بارك الله فيكم يا شيخنا، هناك أيضا موانع قدرية، كالمرض والسجن ونحوهما. وأرى أن مما يهون ذلك النوع من الموانع أن يستحضر المرء أن العلم سبيل للعبودية وليس هو باب العبودية الأوحد، وقد يكون الصبر على ما قدر الله على العبد أفضل منزلة للمرء من طلب العلم. هذا مع استحضار حديث ".. لو أن لي مثل علم فلان لعملت فيه بمثل عمله.." فلا يفوته الأجر إن عجز. والله أعلم.
*مهما فاتك من العلم فلا يفوتك العمل* العمل هو السبب الرئيسي في دخول الإنسان الجنة «تلك الجنة التي أورثتموا بما كنتم تعملون» ركز في لأعمال اليومية »أذكار الصباح والمساء »أذكار الصلاة »قراءة القرآن القدر الثابت من العبادة اليومية خالصا لله ابتعد عن الذنوب والمعاصي وإن وقعت في ذنب فلا تجعل ذلك عادي اندم واستففر وابدأ من جديد لعل الله يرفعك بهذه التوبة في كثير من الأحيان حل من لا يقدر وقتك ومتطلباتك هو مزيد من الإحسان إليهم وتحبيبهم في ما تفعل أحيانا يكون بوضوح الهوية والابتعاد عن البيئة التي لا تناسب هويتك احرص على ما ينفعك الاستعانة ب «لا حول ولا قوة إلا بالله » الصبر الصلاة
هناك أمر مهم يجب استحضاره أثناء طلب العلم وبه لن يجد الضيق -كما ذكرت- وهو: أن يستحضر في أثناء مسيرته العلمية أنه في عبادة. فما ضاق من استحضر هذه النية الحسنة وعلم أنه يرتقي في منازل العبودية حين جمع بين العلم والعمل . يارب ارزقنا العمل بما علمنا وجزي أستاذنا أحمد السيد خيراً على ما يقدّم .
كم كنت احتاج هذا التوجية الحكيم، الذي ذكرني بتقصيري الكبير في جانب العمل للأسف هذا أنا اليوم اهتم بالتعلم والقراءة لكني للأسف قليلًا ما أطبق.. لدي قوائم كثير بمواد مرئية وسلاسل علمية، وكتب الخ.. وارتبها بشكل منهجي وكل بعد افترة اعود للقوائم واعيد ترتيبها واضافة مواد اخرى وهكذا ولكني اقصر في اداء الفرائض بإحسان، وأقصر في النوافل، وأقصر في حقّ أهلي.. الفترة القادم سأسعى بعون الله في تصحيح مساري وتحقيق التوازن بين العلم والعمل
منبع ذلك توهم الكمال في النفس وعدم تقبل ضعف النفس عدم التوسط فيكون شعاره إما .... أو .... الاهتمام الزائد بالنتائج والأصل الاهتمام بأخذ الأسباب المتاحة مع إلزام النفس بأقل القليل من عمل اليوم والليلة
* "مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل" * الذنوب والمعاصي سبب معطل عن العلم، يذهب ببركة العلم * طالما أنك محافظ على دوام التوبة والإنابة، وطالما تريد من قلبك فعلا أن يخلصك الله من هذه الذنوب، وتجاهد نفسك، فلا تبعد نفسك أن تقبل في طريق العلم والخير * السر الحقيقي في البركة والتوكل والاستعانة بالله سبحانه وتعالى
السلام عليكم ، اسمي عزام عمري ٩ سنوات أعيش في استراليا واحفظ ٢٢ جزء من القرآن ، والأجرومية ، والاربعين نووية ، وتحفة الاطفال ، ولامية ابن تيمية ، والارجوزة الميئية ، واريد حفظ شيئ جديد اود ان تنصحني ما احفظ بعد هذه ( جزاك الله خيرا ) انا اتابعك على يوتيوب .
-مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل -ان لا نبخس بالاعمال التي عليها اجر عظيم مثل الاذكار مع التفكر فيها (تجديدا للفطرة وللتوحيد .) -محافظة على قدر من العبادات اليومية . -تب فورا ولا تجعل بينك وبين الذنب حاجزاً لكي تسوّف التوبة والابتعاد عن جلد الذات فربما تكون التوبة ترفع قدرك عند ربك . -خذ العلم بتروي وهدوء وكن واقعيا في اهدافك . -السر في البركة وليس بكثرة اجتهادك مما يزيد البركة هو الاستعانة بالله والاخلاص لله 20\12\2022
انا افتر كثيراً والسبب اني لم اكمل البناء المنهجي الفصل الثاني و لكن كنت ادون كل شيئ والآن للأسف افتر كثيراً اريد ان ارجع رجوع قوي ولكن ليس هناك من يدفع روحي الى هذا 😢
جزاك الله خيرا.....أستاذ أحمد إذا كان الإنسان يحاول طلب العلم عن طريق سلاسل اليوتيوب ودورات التلغرام .....فكيف يصنع أمام الزحام الشديد و التشتيت من المواد والسلاسل العلمية الموجودة ....من أين يبدأ و إلى أين ينتهي?...ولمن يسمع و من يتجاهل?!....لو تتفضلوا علينا بالجواب جزاكم الله خيرا
﴿قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا و سيجزي الله الشاكرين﴾ [آل عمران: ١٣٧-١٤٤]
مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل حافظ دائما على التوبة والاستغفار مهما بلغت من المعاصى والذنوب الاستعانه بالله والتوكل عليه والاستعانه بالصبر والبركة
انا حاولت الدخول الى اختبار القران في مشروع عالم قبل انتهاء الوقت بحوالي 10 ساعات ولكن وصلني لا تستطيع الوصول الى هذا المقرر وتواصلت مع الدعم الفني وتأخر بالرد وتواصلت معه كل فترة وفترة ورد علي ولكن تأخر الحل إلى الساعة 12 إلا ثلث تقريباً ووقتها كنت نائم (مدة الاختبار أربعين دقيقة كيف اختبر في قرابة 20 دقيقة تقريباً!! تحدثت مع الدعم الفني قلت له إنني أخبرته منذ وقت من انتهاء الوقت قال لي اذا قدمت سبب وجيه ممكن نرسل لك رابط مختلف قلت له انا مسافر وتواصلت معك قبل بوقت مع الاسف لا يرد علي الدعم الفني أرجو ان يتم حل المشكلة
والله لا نريد تصدرا ولا أن يشار إلينا بالبنان وإنما أقل ما نريد نتحرر من ربقة الجهل، ولا نطلب العلم إلا حبا للعلم ولمعرفة دين الإسلام، لكن الضغوط كثيرة والمشاغل لا تنتهي أحيانا ننام والكتب في أيدينا وأحيانا نرجع إلى البيت فنفضل القراءة على الأكل فننام دون أكل، عندنا نهم وحب للعلم ونشعر بلذة ونحن نطلب العلم، نسألكم الدعاء بأن يبارك لنا في وقتنا وأن يعلمنا الله ما ينفعنا وأن ينفعنا بما تعلمنا، وأن يكون علمنا لوجه الله وأن يقينا الرياء وحب التصدر.
8:10 فعلًا.. انا من فترة قلت لنفسي : لابد لي في اليوم أن أحرص على أن أردد ذكر يزيد من الحسنات وذِكر يحِط من السيئات .. فواظبت على هذين الذكرين - سبحان الله وبجمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته (3 مرات) - استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه (3 مرات)
ما شاء الله سبحان من يفتح على خلقه كل النقاط في الفيديو جاءت على الجروح.. النقطة المتعلقة بحسن التعامل وأن المشكلة قد تكون من الطالب كذلك جديرة بالاهتمام..
بعد نزول المقطع بساعة استمعت إليه، وقبل استماعي إليه بساعة كنت قد "وسعت المخدة" لشدة إحباطي واكتئابي من عدد البرامج التي أريد طلب العلم فيها وضغط الجامعة وظروفها المذهبة للنشاط النفسي قبل الوقت، وإذا تفرغت رغم ذلك كله أجد ذهني مشغولًا، والذي لا يجعلني أفكر بالتأجيل والترتيب الزمني بدل التعجيل والجمع، هو أني أخشى أن تنقطع سلسلة دفعات تلك البرامج لأي سبب، ثم إن حاولت حينها الوصول إلى خطتها ومقرراتها لا أستطيع، عندها وبكل صدق ولا مبالغة: "ما الحياة؟".
ايه والله فعلا الضغط كبير وحالة التغيير من حياة بلا هدف إلى حياة بهدف سامٍ وراقٍ مثل التقرب إلى الله وهجران الذنوب، يحتاج مجاهدة نفس عظيمة والتبرؤ من حول العبد وقوته واللجوء إلى الله وحوله وقوته أسأله برحمته ومنّه وكرمه الإعانة على الاستقامة وصدق التوكل عليه ويجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن فهو وليّ ذلك والقادر عليه آمين.
فكرة تجديد العهد مع الله عز وجل عند ذكرك لأذكار الصباح و المساء ، معنى عظيم لو نعيشه بإخلاص كما يقول الشيخ بها تشرح الصدور ... جزاك الله خيراً على هذه اللفتة المؤثّرة.
ما بعد الفروض: -أذكار الصباح والمساء الأذكار بشكل عام تلاوة القرآن الذنب والمعاصي سبب لتعطيل العلم وتسقط بركة العلم عليك بالاخلاص و الاستعانة بالله سبحانه وتعالى
قال تعالى ( قل إنمآ أنا بشر مثلكم يوحى إلى أنمآ إلهكم إله واحد ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : "علم الله رسوله ﷺ التواضع لئلا يزهو على خلقه ، فأمره أن يقر ، فيقول : إنى آدمى مثلكم إلا أني خصصت بالوحي وأكرمني الله به". البغوي"
السّلام عليكم: - لا فظّ فوك أخونا أحمد ةالسيد. - من التّوجيهات النّبويّة المباركة للحدّ من الاحباط و اليأس - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن القوي خيرٌ وأحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل لو أنِّي فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل قدَّر الله وما شاء فعل، فإنَّ لو تفتح عمل الشيطان. و السّلام على من اتّبع الهدى.
🔻اذكار الصباح والمساء بغية تجديد العبودية و خيرها القرآن و بهذا تزكى النفس 🔻الذنوب و المعاصي بهذا لزوم الثوبة و الاستغفار و مجاهدة النفس و تجديد التوبة اضافة الى عدم الاستهتار بهم
تنويه هام: "مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل" ليس معناها التكاسل في طلب العلم أبداً أبداً ، بل الحرص على طلب العلم و العمل ، و مهما فاتنا من العلم فلا نجعل فواته سبباً لتفويت العمل. لأن الإثنين لهما قدر عالي من الأهمية كما وضّح الشيخ أحمد حفظه الله. نسأل الله الهدى و السداد و أن يوفقنا لما يحب ويرضى. اللهمّ صلي و سلم وبارك على نبيِّنا محمد و على أزواجه و ذرِّيَّتِه. الحمدلله رب العالمين.
ما رأيكم في الفكرة التي قرأتها وبنفس الوقت أقنعتني؟ أن دائماً هناك فِتَن وشهوات في مختلف العصور فلماذا نقول أننا في زمن الفتنة والشهوات.. ترى هذا الأمر دائماً موجود فلماذا التفكير السلبي هذا كأن هذا الأمر في زماننا فقط؟؟ لا أُصَغِّر مِن هَول المشكلة بل مقصدي أن لا نفكر بسلبيه تُضايقنا وتُضعِفنا أرجو النقاش أسفل هذا التعليق
وصية إلى ذوي الهمم في طلب العلم: الاستعانة ب"لا حول ولا قوة إلا بالله" والصلاة والصبر واعلم أن القضية هي في البركة. وتأتي البركة بالإخلاص واليقين وبذل العلم.
الثمرة خشية الله إنما العلم الخشية وليس بكم فت غيرك أما سمعتم عن تلك القصة بين الأصمعي القادم من بلد يتلى فيه القرآن مع ذلك الأعرابي الذي كفته أية واحدة لينزل من ناقته و ينحرها و يصدقها و يجعل ممن فاته سنين ضوئية علما يحتقر نفسه أمام هذا الأعرابي... واحذر أخي أن يصيبك الكبر و الغرور و الشعور بأنك أفضل من غيرك و احذر أن يصيبك ازدراء و احذر من العلم الذي يررثك قسوة قلب فكم من متعلم لم يرث من علمه سوا الشعور بالأفضلية من الغير... و الله المستعان... إذا تعلمت فاعلم أنك في خدمة الجاهل و مهمتك أن ترقى بهذا الجاهل و تخرجه من غيابة الجب...
اللهم آمين يارب العالمين. توجيهات مباركة كنا نحتاجها ونحن نحاول أن نستدرك ما فاتنا من العلم الشرعي فندخل في عدة برامج في وقت واحد مع مشاغلنا الأخرى. نسأل الله العون والسداد. جزاك الله خير الجزاء
لا يوجد علاج لمثل هذه المشاكل مثل تدبر القرآن والتأمل فيه وقراءة السيرة النبوية والأمر الثاني : الإنسان بما أنه يسير إلى الله فهو على خير كثير فهو أفضل من غيره وإن كان مقل غير مكثر من العمل الأمر الثالث : التخيلات الذهنية والنظرة للنفس بزدراء والمقارنة تفسد على الشخص متعة التعلم والمضي في الطريق وهي التي يسمونها (التصورات الذهنية ) أنظر لمن حفظ القرآن كان في البداية آية واليوم يراجع ٥ أجزاء يوميا لكن الشيطان يصغّر العمل في نظر الإنسان ومن الإحباطات وضع خطط شخصية مبالغة فيها ومن تأمل سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وجدها حياة سهلة يسيرة وبسيطة في العبادات والحياة الإجتماعية تفائلوا بالخير واخلصوا النية لله والقصد القصد تبلغوا وما كان الرفق في شيء إلا زانه واستعينوا بالله ولا تعجزوا وثق تماما أن الأمة لازال فيها خير كثير وقلوب البشر تغلي بالخير ولكن تحتاج من يوقظها
شيخي الفاضل أنا أحبك في الله عندي ملاحظة واتمنى تتقبلها مني أنا دائما أحاول أسمع مقاطعك ولكن المشكله مدتها تكون طويلة لو كانت من خمس دقائق وأقل لاصار عدد المشاهدات أكثر والفائدة أوسع والله ينفع بعلمك يا رب العالمين
الموانع تدمرني وهي مااراه من انحراف وافعال عائلتي التي تعكر المزاج وتحزن القلب وتعكر صفو اليوم وتشغل القلب والفكر هما وغما ولا مفر منها الا باعتزالهم، ولاسبيل لاعتزالهم.
"طالما انك محافظ على دوام التوبه ودوام الانابه وطالما انك تُريد من قلبك فعلًا ان يخلصك الله من هذهِ الذنوب وتجاهد نفسك ولا تستلم لها ثم وقعت فيها مره بعد اخرى وتعود في كل مره وانت صادق في التوبه فلا ينبغي ابدًا ان تجعل من نفسك على نفسك معينًا بإن تُبعد هذهِ النفس عن أن تقبل في طريق الخير."
14:50 بارك الله فيك شيخ نحن مقصرون فعلا في حق أهلنا ولا قاعدة واحدة نمشي عليها بكل موقف لا بد في بعض المواقف نتنازل احساناً وبرّاً وموقف آخر نثبت على جدولنا ونُريهم حرصنا على هذا الهدف كلمة الرضا من الأم لن نجدها في أي كتاب ندارسه فلنحرص على تحقيق وصية الله في والدينا
انسخوها وانشروها في المواقع الاجنبية ارجوكم اخوتي الكرام ..قال صلى الله عليه وسلم بلغو عني ولو اية O People of the Book! Do not go to extremes regarding your faith; say nothing about Allah except the truth.1 The Messiah, Jesus, son of Mary, was no more than a messenger of Allah and the fulfilment of His Word through Mary and a spirit ˹created by a command˺ from Him.2 So believe in Allah and His messengers and do not say, “Trinity.” Stop!-for your own good. Allah is only One God. Glory be to Him! He is far above having a son! To Him belongs whatever is in the heavens and whatever is on the earth. And Allah is sufficient as a Trustee of Affairs. Surah 4. An-Nisaa, Ayah 171 Mustafa Khattab Quran Translation
اوصيكم بان تسمعوا شرح مدار السالكين لشيخنا محمد سيد حاج رحمه الله مفيد جدا تلقوها علي اليوتيوب وبالتوفيق للجميع ونتذكر جميعا يا اخوه القيامه قرييييبه جدا والفوز بالجنه هو المطلوب فيتسلي ويصبر نسأل الله ان يجمعنا بكم في الفردوس الاعلي ان ربي علي كل شيء قدير
"مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل"، الله أكبر كيف بعبارة تلامس القلب وتطبطب وتشحن طاقتنا من جديد، جزاكم الله عنا كل خير .
@shauci أكمل متابعة المقطع وستعرف ماهو العمل
العمل عو التعبد مثاله المحافظة على النوافل من صلاة وصيام والتطوع المطلق شوف أمثلة العبادات عند العلماء مثل الإمام أحمد وشيخ الإسلام ابن تيمية
@shauci237 لا طلب العلم جزء من العمل وربما ان فسدت النيه يصبح نكال علي صاحبه
ظننت اني انا من كتبت هذا التعليق 😂
كنت من هؤلاء المتوترين بسبب علو الهمة مع عدم الحكمة في التصرف، وقد هداني الله لما قلتَه منذ عامين تقريبًا قبل أن أسمعه من حضرتكم، فلديّ على نصيحتكم شاهد التجربة الشخصية، لا سيما في ثلاثة أمور:
١- النظر إلى العبودية أثناء المسير.
٢- أثر الصلاة والذكر على الهدوء والبركة في التحصيل.
٣- التركيز على معلومات قليلة، خير من جمع معلومات كثيرة إلى درجة العجز عن الاستفادة منها ..
وبالتالي تضيع فيرجع الطالب صفرًا ويحبطه ذلك، حتى يظن أنه غير صالح لطلب العلم وربما غبي ويؤذي نفسه، فيترك الطريق.
وبعد ١٠ سنوات من طلب العلم، لستُ في وقت أكثر انتفاعًا وأزكى نفسًا كما هو الآن، بعد لزوم مثل هذه النصائح زمانًا، وملاحظة حال القلب والذهن والنفس دائمًا، والمراجعة المستمرة بعد كل شوط.
ولم أكن في وقت أضيق صدرًا ولا أحزن قلبًا ولا أحبط نفسًا ولا أعجز بذلًا، كما هو في السابق قبل لزوم مثل هذه النصائح، لا سيما النظر إلى العلم بمقياس تحقيق العبودية، لا بمقياس الكم والإنجاز، ومعدلات الربح والإنتاج.
أرجوا منكم وضع اعجاب حتى يرى الشيخ تعليقي.
السلام عليكم ، أرجوا أن ترد على سؤالي ، الإنسان لا بد أن يكون قريبًا من الله ويشكو همه أولًا وآخرًا لله ولكن الله فطرنا على أن نناقش ونشارك همومنا مع أشخاص ك صديق مصلح أو زوجة أو...... وكما أن الله خلق مع آدم حواء وجعل مع النبي عائشة وأبي بكر ، وأنا وربما كثير من الشباب مثلي لا يستطيع أن يتزوج والأصدقاء المصلحين ينذرون في هذا الزمان فكيف يمكن للإنسان أو لطالب العلم أن يملأ هذا الفراغ العاطفي أو هذه الفجوة بشكل عام في حياته ...؟؟؟؟
استخلاص النقاط - المطلوب من طالب العلم في وقته الحالي:
١- أن يلتزم بما يحتاجه في يومه، ولا يستعجل المستقبل والثمرة، أذكار الصباح والمساء خصوصًا.
٢- البعد عن الذنوب والمعاصي، وعدم الاستهتار فيها والتصالح معها، طالما أنك تريد فعلًا أنك يخلصك الله من الذنوب، فتديم التوبة، فلا تمكنّ الشيطان منك بأن تحكم على نفسك بالشر والنفاق فتُحبط.
٣- أداء الحقوق والواجبات؛ والإحسان إلى الخلق: الوالدين، والإخوة خاصّة، حبّبهم فيما تفعل أنت، مع تفكيك المشاكل، فيما ينبغي أن يُحل بالقوة، وفيما ينبغي أن يُحل باللين واليسر.
٤- عدم التشتت بالبرامج وكثرتها، ركز فيما عندك: لخص، افهم، فكّر، اكتب؛ وهذا ما ينتج الأثر
٥- الاستعانة بالذكر، والإكثار من: [لا حول ولا قوة إلا بالله]، والاستعانة بالصبر والصّلاة.
لا حول ولا قوة إلا بالله
🤍.
تذكير جميل، بارك الله فيكم شيخنا.
1- مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل
2- الذنوب والمعاصي، طالما تُحافظ على التوبة والإنابة والمجاهدة؛ فلا تجعل نفسك على نفسك مبعدةً على الخير وطريقه، وقد تكون التوبة رافعةً لك.
3 التحديدات الاجتماعية،
أحيانًا المشكلة منك= أدِّي ما استطعت من الحقوق، وزِد من الخير وحُسن التعامل وإثبات انعكاس خُلق العلم عليك.
-وضوح الهوية، تغير البيئة.
-التعامل يختلف من بيئة لأخرى وهذا يحتاجُ لتفكير ونظر.
الخُلاصة// تعامل مع الضغوط بما يناسب، الطريق طويل، العمل اليومي، الحرص في العلم والأخذ بحرص وتركيز وتأني، والاستعانة بالله وب" لا إله إلا الله" والصبر والتماس البركة.
بارك الله فيك
بارك الله فيك ولك
جزاك الله خيرا ونفع بك
جزاك الله كل خير
الاستعانة بالله و الحوقلة (لا حول ولا قوة إلا بالله)
موضوع في وقته، الدنوب تورث الكسل وضعف الهمة والعزيمة، اللهم اعنا على ذكرك وحبب الينا عبادتك واجعلنا من التوابين القائمين بحدودك
من أعظم مضادات الاكتئاب ومما يجعل لدى الإنسان قدراً من السكينة والرضا يتجاوز به كثيراً من الضغوط، هو أن يكون له حظ ثابت وحد أدنى من العبادة وأصول التقرب إلى الله (ويشمل ذلك الفرائض وأذكار الصباح والمساء وأذكار الصلاة وتلاوة القرآن) بحيث يكون فيها مخلصاً قانتاً مخبتاً ومتفكراً، فتزكو بذلك النفس ويصلح القلب ويطمئن.
🤍👍🏻
السلام عليكم مني و من اختي دودي 😄👋🏻🌸
💕🌸
الله. الله
أشعر بأن روحي قد خدرت وأشعر بسكون عجيب لأني وجدتُ من يتحدث عن جلد الذات بسبب المعاصي والذنوب، أعجز عن شكركم والله لكنني أسأل الله العظيم أن يشكر لكم هذا العمل فإنه خير من شكر
وفقكم الله و سددكم.
جزى الله الشيخ احمد السيد عنا خيرا
وهناك ايضا محاضرة اسمها علاج الإحباط وجلد الذات لدكتور شريف طه يونس
مؤسس معهد العلم والعمل
@@doaamohamed2502 جزاكِ الله خيراً ونفع بك الأمة 🌹
@@aaisha615 ءامين يارب وإياكِ أختي❤️
سبحان الله وكأن هذا الكلام من أجلي كم كنت أتخبط هنا وهناك حتى اقرأ وألخص وانتهي من واجبات أهلي حتى أعود لدراستي ،
حتى أنني منذ مدة بدأت أشعر صلاتي تغيرت وليست للأفضل وكأنني في سباق واختار قصار السور ، ولكن سبحان من أعادني إليه اليوم وفكّرني بنفسي كيف تغيرت حتى أذكاري لم أعد اقرأها بتفكر ، فعلاً يجب علينا أن نجدد عهدنا مع الله كل يوم مستعينين به أن يبارك لنا في وقتنا وفيما يعلمنا ، والله أن الصلاة بتأني وخشوع القلب والجوارح والتذلل بين يدي الله لها أثر عظيم على النفس والعلم والعمل ، كيف لا ! وقد قال النبي ﷺ : { ثُمَّ اسْجُدْ حتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا} ،
لا أستطيع وصفه على النفس إلا بأن روحك خفيفة ، تتنقل بين أهلك وتريد أن تمسك بكل واحد منهم لتقول لهم كم أحب الله 🤍
اسأل الله العظيم أن يبارك بعلمكم وعمركم وأن يهديكم ويسددكم وينفعنا بعلمكم ، ونرجوا أن يكون لنا كل مدة مثل هذه المحاضرات النافعة .
ما أجمل هذا الكلام! بارك الله فيك اختي ولاء ورفع قدرك إلى أعلى من سالف عهدك ونفع بك
كلماتك لامست جزءا اذكره جيدا من ذكرياتي
وقد رأيت ان اكتب عل أحدا يستفيد من تجربتي
من الله علي بهذا التحول بأن وجدت حلاوة للصلاة منذ سنة وثلاثة أشهر تقريبا بعد أن بدأت أجدها في الذكر وفي الخلوة
ولكن ذلك حدث بفضل الله تعالى بعد اربع سنوات من المجاهدة (٢٠١٧ إلى ٢٠٢١) التي ما اعانني عليها الا فضل الله سبحانه ثم الابتلاء بالضغوط التي ذكرها الشيخ في المقطع فقد كان الاحباط المستمر والشعور بالفشل والنقص والغيرة المحمودة كلها ولله الحمد كنت اجاهد لتحويلها إلى طاقة لطلب البركة بالمجاهدة في الطاعة واستحداث طاعات جديدة وكل كم شهر انهار واكتئب لعدم وجود نتائج ولكن لا اطيق ان ارى نفسي على هذا النحو ولم اصل الى هدفي ولم اتعلم ولم اعمل بالدعوة وأشعر انه لا يزال هناك ما يريد الله سبحانه وتعالى أن يعلمني اياه في التزكية والمجاهدة فامتثل لذلك واعاود المجاهدة حتى تغيرت صلاتي والذكر والخلوات ولله الحمد
طبعا يطول الحديث عن الفوائد والدروس ولكن كان من انفعها وأهمها
اولا بما ان الأمل مقرون بوجود الله عز وجل وانه طالما انه موجود دائما وابدا فكذلك الأمل فتلك القناعة كانت تعطيني يقينا وقوة مع استمرار سنوات عدم وضوح الرؤية التي تدعو فيها وتجاهد وتدعو وتجاهد وتحسب انه لا مردود يتحقق ولكن الحقيقة ومن أنفع الدروس أيضا (الدرس الثاني) ان من أعظم حكم الابتلاء وتجلي رحمات الله سبحانه عليك انه يبتليك ليعينك على التغيير الذي ما كنت لتتخذ به قرارا او تمضي اليه جادا مستمرا حتى تبلغ ما شاء لك ان تبلغ فيه، فحتى وان لم تكن ترى شيئا ملموسا يدل على قرب إجابة دعائك وتبدل حالك فأنت موقن بالوعود الربانية وبأن الإجابة تأتي بعدما اتعلم درسي واتغير وربي يساعدني على ذلك باستمرار جعلي أشعر بالحاجة الماسة إلى متابعة هذا التغيير، وبأن الإجابة تأتي على أشكال متعددة، فمن قال ادعوني استجب لكم لا شك انه يستجيب، ومن أصدق من الله قيلا، فمنها انه يدفع عني شراً لا أحسب له حساباً وكان ليصيبني لولا الدعاء الذي رفعه، أو أنه ادخرها ليعطيني افضل مما اطلب وألح به عليه، أو أنه يرفعني بأجر الدعاء درجات لا أبلغها بغيره، أو أنه أخرها ليوم القيامة حين يكون فرحي بها أعظم وحاجتي لها آكد وأهم ووقعها علي أشد اسعادا وايناسا مما لو كنت اذهبت طيباتي في حياتي الدنيا واستمتعت بها، وكلها صور استجابة ولله الحمد، او انه أراد أن يعلمني الإلحاح واليقين وعدم الاستعجال إذ ان لدي مفهوما منقوصا عن هذه العبادة العظيمة فلا آتي بها بآدابها وأسبابها، أو أنه أخرها لحين اخر في الدنيا تكون فيه أكثر حسناً واكون اكثر لها حاجة وأكون قد تعلمت درسي وتغيرت استغلالا لفرصة شدة حاجتي إلى أن يستجيب الله مني وأشكال الإجابة كثيرة كما ذكرنا
فالألم ليس أسوأ شيء قد يحدث لك وهو ليس ضداً للسعادة والفرح وأمر لابد من تجنبه، فنحن نتجنب الألم بطبيعتنا ولكن قدراً محتملاً من الألم هو حاجة ضرورية لنحصل التغيير المفضي إلى النجاح والفوز والاستقرار ونجد معنى لحياتنا. يتجنب البعض الألم مطلقا بينما قد يسعد المرء مع الألم ويرتاح لانه يعينه على بلوغ مراده ويوصله إلى ما لا يقدر على بلوغه بالارادة والعزم وحده.
وهكذا سائر الابتلاءات لا تتفكر في اي منها الا وجدت لك حاجة سعى لك فيها أكرم الأكرمين فمن اختيار اختاره عنك لعلمه المسبق وحكمته او شر دفعه عنك باخف الضررين او رغبة في تصحيح مسارك وثنيك عن غفلتك وغوايتك او رغبة في كفران ذنوب يعلمها احصاها ونسيتها او رفعة في درجاتك لا تبلغها بعملك او لتاتيه وليس عليك خطيئة فأي اعتراض يعترضه من يظن بالله السوء او يشك في رحمته واجابته وهذا تعلمته لان مثل تلك الخواطر القادحة في العقيدة ترد على عقولنا في تلك الأوقات فكان لابد من تفكر يردها ويدفعها ويجعل منها كلاما هشا لا اساس له..
ثالثا ومن أنفع الدروس التي تعلمتها كذلك في تلك الفترة هو أن أرى الأمور على حقيقتها في معركة المجاهدة تلك فأنا مخلوقة لأجلها وهي اساس في العبادة ومصيرية وفارقة في شقائي او سعادتي لذا وجب علي ان اعتني بالاعداد لها وان أفقه لها فقهها
انا لي عدو، عدو مبين لا عمل له سواي، لا أعرفه ولم أسيء اليه الا انه يحمل لي حقدا وكراهية دفينة عمرها عمر الخلق، لا يكل ولا يمل، وله نظرة وطول نفس، لا مانع لديه ان انتظرني سنوات حتى تحين فرصته الكبرى لاعادتي لأسوأ مما كنت عليه قبل صحوتي، يعمل بتكتيك وتخطيط محكم، ان رأى مني قوة وحماسة تركني أثقل على نفسي وآخذ من الخير واستزيد حتى تنفذ طاقتي وأعود إلى الدعة والكسل، حتى إذا ما فقهت هذه الخدعة واستمريت على ورد معين مناسب لطاقتي أشغلني واهمني بالمقارنات وكيف سبقني من هم أصغر مني سنا وان ما أفعله لم يوصلني بعد إلى ما اسأل الله العلي العظيم ان يبلغني اياه من استعمال في سبيله وفي طلب العلم وسد الثغور، وهكذا!
ولكن انا لست وحدي ومعي ربي سبحانه وتعالى وحين اقول انه معي يملؤني هذا قوة وعزة، وهو الذي اقامني على هذا الطريق وأراد بي الخير انه ربي احسن مثواي ولا يضيعني، تلك الخواطر تملؤني قوة وعزة حتى استعلي على عدوي واطؤه بالاقدام لا اكتفي بالاستمرار على اورادي كمدافع مسالم يحسب انه يعيش وحده، بل لكثرة ما لبس علي من تلبيسه والحيل التي كنت اتعلم ان افطن لها، تنبهت إلى حقيقة وجوده الدائم معي، فأصبحت بفضل الله لا اغفل عنه، واتوقع حركته التالية، وامتلئ فخرا وفرحا بمنة الله علي إذ وفقني لذلك، واجد متعتي في الشعور بهذا التفوق وانا استشعر هذا الدحر والحسرات التي بات عدوي وشانئي ومبغضي والذي يريد بي الهلاك يعيش فيها وزاد الأمر تشويقا حين من الله علي بفكرة ان استمع (ونستغل الفرصة لنؤكد على أن تلك الرحلة لا تستقيم ولا تكتمل بغير استمرار وتعهد لشحن بطارية قلبك بالدروس الايمانية فأنت تؤمن بقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ان الإيمان يزيد وينقص فأنت قلبك ليس مولدا كهربائيا ولا شمسا تتوهج ليس مصدرا للإيمان وإنما هو بطارية تخزن وتستهلك ويعاد شحنها) ف استمعت إلى برنامج الشيخ نبيل العوضي حفظه الله قصة الفاروق والى بعض المحاضرات المماثلة عن قاهر الشياطين عمر بن الخطاب الفاروق ثاني خليفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وان أرى كيف كانت تربيته لنفسه وكيف كانت قسوته على شياطين الإنس والجن حتى فرقت منه وفرت وان اطبق ما تسنى لي تطبيقه وتعهدت بأن اقهر عدوي حتى يصيبه الياس والاحباط وحتى يتسخط على كونه موكلا بي انا وهذا ليس من باب التعالي المذموم في شيء فالمرء اذا فرح بنصر الله فإنما هو فرح بنعمة وان استنصر بالله واستحضر معيته ونصره له على عدوه واحتقر العدو وازدراه فإنما هي نعم النفسية التي تدخل بها حربا وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه من يخرج من المسلمين في الغزو وعند تراءي الجمعان فيظهر قوة المسلمين ويختال على الأعداء فيبث الفرقة والرعب في نفوسهم وقد لاحظت الأثر غير المسبوق لفعل ذلك في متابعتي اليومية لما كنت اجاهد فيه من بنود، فبالرغم من أن هدفي لم يتحقق بعد ولم يفتح الله لي في العلم والعمل الذي ارجو ان ألقاه به، الا انني كنت أتقدم بفضل الله تعالى واكسب ثقة وقوة على عدوي وازيد في الخير واستمر عليه وكان ذلك أسهل علي من اي فترة مضت او تلت في حياتي.
نعم، ان ما فهمته صحيح، فأنا وبعد اربع سنوات من الله علي بشيء مما يغاث به الناس ويعصرون إلا انني اغتررت بذلك ولم أستمر على ما كنت عليه من جهاد...
ابق معي، فالقصة طويلة لكنها نافعة بإذن الله تعالى، وفيها الكثير من العبر والدروس التي لا اريد ان يتعثر احد ليتعلمها فلا حاجة لاحد بذلك ان هو كان من اهل الاتعاظ والاعتبار.
@@aishasobhy7097
جزاكِ الله خيراً أختي عائش ونفع بكِ وتولاكِ برحمته ، كم أسعدني كلامك ووصفتي كل ما كنت أشعر به ومازلت ، وخصوصاً انني في ابتلاء مرض وألم يصاحبني مذ مدة ويعيقني عن العلم قليلاً بالنسبة لما كنت عليه من قبل ولكن لله الحمد والمنة على تصبيره لنا واعانتنا على ما يرضيه ، لامسني قولك بأن الله سبحانه يبتلينا ليقربنا وهذا أعلمه واستحضر كلما تعبت من الألم بأنه حُجة علي ،وانني أيقن حق اليقين أنه سبحانه ما ابتلانا إلا لأنه يحبنا أو تكفير لذنوبنا أو حتى ليعلمنا او يستخرج منا عبودية لم نكن لنحققها إلا بمسحة من ابتلاء ، بارك الله بكِ وأجزل لكِ العطايا وبلغك مرادك وثبت قلبك على الحق ♥️
مهما فاتك من العلم ؛ لا يفوتنك من العمل ✨
"مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل"
سبحان الله !
الشيخ أحمد السيد من أعلام الأمّة في هذا الزمان ، بالإضافة إلى الدكتور سامي عامري والدكتور إياد قنيبي ، حَفِظَهم الله ونفع بهم الإسلام والمسلمين.
وكأنك تتحدث عني يا شيخ
هذا بالضبط ما كنت اشعر به واشتكي منه لصديقتي بالأمس
سبحان الله
جزاك الله عني وعنا جميعا خير الجزاء
دمت لنا مربيًا
في وقته تالله ياشيخنا جزاكم الله خيرا 🥺
اصبت الجرح يا شيخ وداويته والشافي هو الله وحده، تمنيت لو لم تنتتهي هذه المحاضرة ، جزاك الله خيرا كثيرا
بارك الله فيكم يا شيخنا،
هناك أيضا موانع قدرية، كالمرض والسجن ونحوهما.
وأرى أن مما يهون ذلك النوع من الموانع أن يستحضر المرء أن العلم سبيل للعبودية وليس هو باب العبودية الأوحد، وقد يكون الصبر على ما قدر الله على العبد أفضل منزلة للمرء من طلب العلم.
هذا مع استحضار حديث ".. لو أن لي مثل علم فلان لعملت فيه بمثل عمله.." فلا يفوته الأجر إن عجز.
والله أعلم.
*مهما فاتك من العلم فلا يفوتك العمل*
العمل هو السبب الرئيسي في دخول الإنسان الجنة
«تلك الجنة التي أورثتموا بما كنتم تعملون»
ركز في لأعمال اليومية
»أذكار الصباح والمساء
»أذكار الصلاة
»قراءة القرآن
القدر الثابت من العبادة اليومية خالصا لله
ابتعد عن الذنوب والمعاصي
وإن وقعت في ذنب فلا تجعل ذلك عادي اندم واستففر وابدأ من جديد لعل الله يرفعك بهذه التوبة
في كثير من الأحيان حل من لا يقدر وقتك ومتطلباتك هو مزيد من الإحسان إليهم وتحبيبهم في ما تفعل
أحيانا يكون بوضوح الهوية والابتعاد عن البيئة التي لا تناسب هويتك
احرص على ما ينفعك
الاستعانة ب «لا حول ولا قوة إلا بالله »
الصبر
الصلاة
اللهم ارزق بناتي الزوج الصالح والمصلح يأخذو ب ايديهم الى الجنة يارب العالمين امين يارب العالمين امين يارب العالمين
هناك أمر مهم يجب استحضاره أثناء طلب العلم وبه لن يجد الضيق -كما ذكرت- وهو: أن يستحضر في أثناء مسيرته العلمية أنه في عبادة. فما ضاق من استحضر هذه النية الحسنة وعلم أنه يرتقي في منازل العبودية حين جمع بين العلم والعمل .
يارب ارزقنا العمل بما علمنا وجزي أستاذنا أحمد السيد خيراً على ما يقدّم .
فيديو عمل إعادة ترتيب شامل لطلاب العلم :)
جزاكم الله خيراً وسدد خطاكم
﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾
كم كنت احتاج هذا التوجية الحكيم، الذي ذكرني بتقصيري الكبير في جانب العمل
للأسف هذا أنا اليوم اهتم بالتعلم والقراءة لكني للأسف قليلًا ما أطبق..
لدي قوائم كثير بمواد مرئية وسلاسل علمية، وكتب الخ.. وارتبها بشكل منهجي وكل بعد افترة اعود للقوائم واعيد ترتيبها واضافة مواد اخرى وهكذا
ولكني اقصر في اداء الفرائض بإحسان، وأقصر في النوافل، وأقصر في حقّ أهلي.. الفترة القادم سأسعى بعون الله في تصحيح مساري وتحقيق التوازن بين العلم والعمل
شيخنا اعمل سلسة في اسماء الحسنى
وسلسة تدبر القران
علو الهمة من أوصاف الانسان الجميلة لا سيما أن يكون من أوصاف الطلاب المجتهدين ومن الله التوفيق
ان الايمان ليس مجرد التصديق
بوجود الله
انما هو وقرٌ في القلب وصدقه العمل ❤
منبع ذلك
توهم الكمال في النفس وعدم تقبل ضعف النفس
عدم التوسط فيكون شعاره إما .... أو ....
الاهتمام الزائد بالنتائج
والأصل الاهتمام بأخذ الأسباب المتاحة
مع إلزام النفس بأقل القليل من عمل اليوم والليلة
ارجح وبشدة للأخوة الكرام سلسلة ادارة الذنوب لحبيبنا أيمن البلوي
والله اني وجدت فيها النفع الكثير, وأسأل الله ان ينفع بها غيري
* "مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل"
* الذنوب والمعاصي سبب معطل عن العلم، يذهب ببركة العلم
* طالما أنك محافظ على دوام التوبة والإنابة، وطالما تريد من قلبك فعلا أن يخلصك الله من هذه الذنوب، وتجاهد نفسك، فلا تبعد نفسك أن تقبل في طريق العلم والخير
* السر الحقيقي في البركة والتوكل والاستعانة بالله سبحانه وتعالى
يعني ان تعمل بالعلم ، وأن لا تنتظر بالعمل حتى تكمل العلم
سبحان الله في الوقت وعلى الجرح ')
بُورِكْتَ يا شيخ.
كأن الفيديو جه في وقته، فانا ادرس الطب في الجامعه ولا يبقي لي وقت كثير للعلم الشرعي
السلام عليكم ، اسمي عزام عمري ٩ سنوات أعيش في استراليا واحفظ ٢٢ جزء من القرآن ، والأجرومية ، والاربعين نووية ، وتحفة الاطفال ، ولامية ابن تيمية ، والارجوزة الميئية ، واريد حفظ شيئ جديد اود ان تنصحني ما احفظ بعد هذه ( جزاك الله خيرا ) انا اتابعك على يوتيوب .
ادعيلي احقق حلمي أنا أريد ان أصبح طيار لعل دئائك مستجاب
-مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل
-ان لا نبخس بالاعمال التي عليها اجر عظيم مثل الاذكار مع التفكر فيها (تجديدا للفطرة وللتوحيد .)
-محافظة على قدر من العبادات اليومية .
-تب فورا ولا تجعل بينك وبين الذنب حاجزاً لكي تسوّف التوبة والابتعاد عن جلد الذات فربما تكون التوبة ترفع قدرك عند ربك .
-خذ العلم بتروي وهدوء وكن واقعيا في اهدافك .
-السر في البركة وليس بكثرة اجتهادك
مما يزيد البركة هو الاستعانة بالله والاخلاص لله
20\12\2022
وضوح الهوية ووضوح الرسالة
الوضوح+اللطف+الصبر
في وقته 💔
جزاكم الله خيراً شيخنا ونفعنا الله بعلمك
شكراً شكراً شكراً شكرا جزاك الله خيرا ورزقك الجنة ونفع بك الأمة ورزقك من حيث لا تحتسب وقرب منك الخير أبعد عنك الشر ✨.
السر في البركة والبركة لا تكون إلا بالإخلاص والاستعانة بالله
انا افتر كثيراً والسبب اني لم اكمل البناء المنهجي الفصل الثاني و لكن كنت ادون كل شيئ والآن للأسف افتر كثيراً اريد ان ارجع رجوع قوي ولكن ليس هناك من يدفع روحي الى هذا 😢
ابحث عن النار ووصف أهلها 😢
جزاك الله خيرا.....أستاذ أحمد إذا كان الإنسان يحاول طلب العلم عن طريق سلاسل اليوتيوب ودورات التلغرام .....فكيف يصنع أمام الزحام الشديد و التشتيت من المواد والسلاسل العلمية الموجودة ....من أين يبدأ و إلى أين ينتهي?...ولمن يسمع و من يتجاهل?!....لو تتفضلوا علينا بالجواب جزاكم الله خيرا
يختلف الجواب بحسب كل شخص ومرحلته وظروفه .
يا شيخ... معذرة.. هل بعض العلم فتنة ويثير شبهات لم تكن موجودة عند الانسان وكيف علاجها .. سؤال ضرورى
نعم يمكن أن يكون بعض العلم فتنة لذلك عليك بالمحكمات (الأصول الواضحة) ورد المتشابه إليها
﴿قد خلت من قبلكم سنن
فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين
ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين
إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله
وتلك الأيام نداولها بين الناس
وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء
والله لا يحب الظالمين
وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون
وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل
أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم
ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا و
سيجزي الله الشاكرين﴾
[آل عمران: ١٣٧-١٤٤]
سبحان الله وبحمده 🌸🤍
سبحان الله العظيم 🌸🤍
اللهم اغفر لأمي 🌸🤍🤲
بارك الله فيك يا شيخ 🤲🤲🌿
مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل
حافظ دائما على التوبة والاستغفار مهما بلغت من المعاصى والذنوب
الاستعانه بالله والتوكل عليه والاستعانه بالصبر والبركة
انا حاولت الدخول الى اختبار القران في مشروع عالم قبل انتهاء الوقت بحوالي 10 ساعات ولكن وصلني لا تستطيع الوصول الى هذا المقرر وتواصلت مع الدعم الفني وتأخر بالرد وتواصلت معه كل فترة وفترة ورد علي ولكن تأخر الحل إلى الساعة 12 إلا ثلث تقريباً ووقتها كنت نائم (مدة الاختبار أربعين دقيقة كيف اختبر في قرابة 20 دقيقة تقريباً!!
تحدثت مع الدعم الفني قلت له إنني أخبرته منذ وقت من انتهاء الوقت قال لي اذا قدمت سبب وجيه ممكن نرسل لك رابط مختلف قلت له انا مسافر وتواصلت معك قبل بوقت
مع الاسف لا يرد علي الدعم الفني
أرجو ان يتم حل المشكلة
أوصلت رسالتك إليهم وإن شاء الله يكون خيرا
@@alsayyed_ah جزاك الله خير الجزاء
@@alsayyed_ah شيخنا ، هل ستتاح فرصة للإناث الدفعة القادمة ؟
جزاك الله خيرا شيخ أحمد
هذا الموضوع في الصميم والله وخاصة موضوع (التشنج) في التعامل مع البيئة.
والله لا نريد تصدرا ولا أن يشار إلينا بالبنان وإنما أقل ما نريد نتحرر من ربقة الجهل، ولا نطلب العلم إلا حبا للعلم ولمعرفة دين الإسلام، لكن الضغوط كثيرة والمشاغل لا تنتهي أحيانا ننام والكتب في أيدينا وأحيانا نرجع إلى البيت فنفضل القراءة على الأكل فننام دون أكل، عندنا نهم وحب للعلم ونشعر بلذة ونحن نطلب العلم، نسألكم الدعاء بأن يبارك لنا في وقتنا وأن يعلمنا الله ما ينفعنا وأن ينفعنا بما تعلمنا، وأن يكون علمنا لوجه الله وأن يقينا الرياء وحب التصدر.
8:10 فعلًا.. انا من فترة قلت لنفسي : لابد لي في اليوم أن أحرص على أن أردد ذكر يزيد من الحسنات وذِكر يحِط من السيئات .. فواظبت على هذين الذكرين
- سبحان الله وبجمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته (3 مرات)
- استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه (3 مرات)
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
ما شاء الله
سبحان من يفتح على خلقه
كل النقاط في الفيديو جاءت على الجروح..
النقطة المتعلقة بحسن التعامل وأن المشكلة قد تكون من الطالب كذلك جديرة بالاهتمام..
بعد نزول المقطع بساعة استمعت إليه، وقبل استماعي إليه بساعة كنت قد "وسعت المخدة" لشدة إحباطي واكتئابي من عدد البرامج التي أريد طلب العلم فيها وضغط الجامعة وظروفها المذهبة للنشاط النفسي قبل الوقت، وإذا تفرغت رغم ذلك كله أجد ذهني مشغولًا، والذي لا يجعلني أفكر بالتأجيل والترتيب الزمني بدل التعجيل والجمع، هو أني أخشى أن تنقطع سلسلة دفعات تلك البرامج لأي سبب، ثم إن حاولت حينها الوصول إلى خطتها ومقرراتها لا أستطيع، عندها وبكل صدق ولا مبالغة: "ما الحياة؟".
ايه والله فعلا الضغط كبير وحالة التغيير من حياة بلا هدف إلى حياة بهدف سامٍ وراقٍ مثل التقرب إلى الله وهجران الذنوب، يحتاج مجاهدة نفس عظيمة والتبرؤ من حول العبد وقوته واللجوء إلى الله وحوله وقوته أسأله برحمته ومنّه وكرمه الإعانة على الاستقامة وصدق التوكل عليه ويجنبنا الفتن ماظهر منها وما بطن فهو وليّ ذلك والقادر عليه آمين.
لكم أن تتخيلوا أنّ من نصحني بهذا المقطع هو صاحب المقطع نفسه شيخنا الغالي 😁 الله يجزيك الخير شيخنا والمقطع أجاب عن أسئلتي وزيادة
فكرة تجديد العهد مع الله عز وجل عند ذكرك لأذكار الصباح و المساء ، معنى عظيم لو نعيشه بإخلاص كما يقول الشيخ بها تشرح الصدور ...
جزاك الله خيراً على هذه اللفتة المؤثّرة.
هل تنطبق هذه النصائح وهذا الكلام على طالب العلم الدنيوي أم فقط لطلاب العلوم الدينية؟
للجميع، لو تعرف كم من الراحة والطمأنينة التي تجدها في اذكار الصباح والمساء ما توقفت عنها ابدا
3:36 يا ألله مؤثرة!
فعلاً مهما فاتك من العِلم فلا يفوتنّك العمل!
بالله عليك يا شيخ أكثر من مثل هذه الفيديوهات ، فجميعنا بحاجة شديدة إليها ♥️
لله أنت شيخنا الحبيب.
بلغت بنا بعض الضغوط مبالغ عظيمة... فجزاك الله خيرا على هذه الكلمة ورضي عنك.
Barakallahu fikum
ما بعد الفروض:
-أذكار الصباح والمساء
الأذكار بشكل عام
تلاوة القرآن
الذنب والمعاصي سبب لتعطيل العلم وتسقط بركة العلم
عليك بالاخلاص و الاستعانة بالله سبحانه وتعالى
اهم شى إخوانى بالدراسة الكتابة 😍سمعت المهندس فاضل سليمان يقول ان العلم صيد والكتابة قيد ❤
قال تعالى
( قل إنمآ أنا بشر مثلكم يوحى إلى أنمآ إلهكم إله واحد )
قال ابن عباس رضي الله عنهما :
"علم الله رسوله ﷺ التواضع لئلا يزهو على خلقه ، فأمره أن يقر ، فيقول : إنى آدمى مثلكم إلا أني خصصت بالوحي وأكرمني الله به".
البغوي"
السّلام عليكم:
- لا فظّ فوك أخونا أحمد ةالسيد.
- من التّوجيهات النّبويّة المباركة للحدّ من الاحباط و اليأس - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن القوي خيرٌ وأحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل لو أنِّي فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل قدَّر الله وما شاء فعل، فإنَّ لو تفتح عمل الشيطان.
و السّلام على من اتّبع الهدى.
🔻اذكار الصباح والمساء بغية تجديد العبودية و خيرها القرآن و بهذا تزكى النفس
🔻الذنوب و المعاصي بهذا لزوم الثوبة و الاستغفار و مجاهدة النفس و تجديد التوبة اضافة الى عدم الاستهتار بهم
تنويه هام:
"مهما فاتك من العلم فلا يفوتنك العمل" ليس معناها التكاسل في طلب العلم أبداً أبداً ، بل الحرص على طلب العلم و العمل ، و مهما فاتنا من العلم فلا نجعل فواته سبباً لتفويت العمل.
لأن الإثنين لهما قدر عالي من الأهمية كما وضّح الشيخ أحمد حفظه الله.
نسأل الله الهدى و السداد و أن يوفقنا لما يحب ويرضى.
اللهمّ صلي و سلم وبارك على نبيِّنا محمد و على أزواجه و ذرِّيَّتِه.
الحمدلله رب العالمين.
اللهم امين ،جزاك الله خيرا
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد
الله يشرح صدرك يا شيخ 🥺اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم أخرجنا من حولنا وقوتنا إلى حولك وقوتك
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد
الله يشرح صدرك يا شيخ 🥺اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم أخرجنا من حولنا وقوتنا إلى حولك وقوتك
الدعاء..الدعاء.........الدعاء!! ثم عمل السبب
ما رأيكم في الفكرة التي قرأتها وبنفس الوقت أقنعتني؟ أن دائماً هناك فِتَن وشهوات في مختلف العصور فلماذا نقول أننا في زمن الفتنة والشهوات.. ترى هذا الأمر دائماً موجود فلماذا التفكير السلبي هذا كأن هذا الأمر في زماننا فقط؟؟ لا أُصَغِّر مِن هَول المشكلة بل مقصدي أن لا نفكر بسلبيه تُضايقنا وتُضعِفنا
أرجو النقاش أسفل هذا التعليق
أعتقد أنهم يبنون فهمهم هذا على الحديث (خير القرون قرني هذا ثم الذي بعده ثم الذي بعده..) إلى آخر الحديث
@@bd_ART
الله اعلم صراحه لا ادري
*ملاحظه الحديث ( خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ يَجِيءُ أَقْوَامٌ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ ، وَيَمِينُهُ شَهَادَتَهُ ) ، لم اقرأ عن معناه لكن وددت التصحيح
الله يجزاك خير
وصية إلى ذوي الهمم في طلب العلم:
الاستعانة ب"لا حول ولا قوة إلا بالله" والصلاة والصبر واعلم أن القضية هي في البركة. وتأتي البركة بالإخلاص واليقين وبذل العلم.
الثمرة خشية الله
إنما العلم الخشية
وليس بكم فت غيرك
أما سمعتم عن تلك القصة بين الأصمعي القادم من بلد يتلى فيه القرآن مع ذلك الأعرابي الذي كفته أية واحدة لينزل من ناقته و ينحرها و يصدقها و يجعل ممن فاته سنين ضوئية علما يحتقر نفسه أمام هذا الأعرابي...
واحذر أخي أن يصيبك الكبر و الغرور و الشعور بأنك أفضل من غيرك
و احذر أن يصيبك ازدراء
و احذر من العلم الذي يررثك قسوة قلب
فكم من متعلم لم يرث من علمه سوا الشعور بالأفضلية من الغير...
و الله المستعان...
إذا تعلمت فاعلم أنك في خدمة الجاهل و مهمتك أن ترقى بهذا الجاهل و تخرجه من غيابة الجب...
اللهم آمين يارب العالمين.
توجيهات مباركة كنا نحتاجها ونحن نحاول أن نستدرك ما فاتنا من العلم الشرعي فندخل في عدة برامج في وقت واحد مع مشاغلنا الأخرى.
نسأل الله العون والسداد.
جزاك الله خير الجزاء
يا شيخ اكيد الانتحار من الكبائر ولكن هل الدعاء بالموت مباح لمن يواجه هذه الضغوط كلها من أقرب دائرة لأبعدها
أتمنى الإجابة
جميل جدا 🍃
ونسأل الله ان يعين الشيخ وييسر له تسجيل حلقه عن " مشكلات البيئة .."
جزاك الله خير الجزاء وبارك فيك وأكثر من أمثالك....
ما أحوج الأمة لأمثالك وأسأل الله لنا ولك الإخلاص في القول والعمل
لا يوجد علاج لمثل هذه المشاكل مثل تدبر القرآن والتأمل فيه وقراءة السيرة النبوية
والأمر الثاني : الإنسان بما أنه يسير إلى الله فهو على خير كثير فهو أفضل من غيره وإن كان مقل غير مكثر من العمل
الأمر الثالث : التخيلات الذهنية والنظرة للنفس بزدراء والمقارنة تفسد على الشخص متعة التعلم والمضي في الطريق وهي التي يسمونها (التصورات الذهنية )
أنظر لمن حفظ القرآن كان في البداية آية واليوم يراجع ٥ أجزاء يوميا لكن الشيطان يصغّر العمل في نظر الإنسان
ومن الإحباطات وضع خطط شخصية مبالغة فيها ومن تأمل سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وجدها حياة سهلة يسيرة وبسيطة في العبادات والحياة الإجتماعية
تفائلوا بالخير واخلصوا النية لله والقصد القصد تبلغوا وما كان الرفق في شيء إلا زانه واستعينوا بالله ولا تعجزوا
وثق تماما أن الأمة لازال فيها خير كثير وقلوب البشر تغلي بالخير ولكن تحتاج من يوقظها
أكرمك الله تعالى بجنة الفردوس
لا إله إلا الله
دفعة البشائر
الدفعة الخامسة
جاية احضر المقطع قبل ما احبط من امتحان البناء المنهجي
منو مثلي 🤗
فديو في وقته
بارك الله بكم
الفيديو جا ع الوجع
هذا المقطع كل ما انضغطت بسبب الوساوس جيت وسمعته
الله يجزيكم الخير
شيخي الفاضل أنا أحبك في الله عندي ملاحظة واتمنى تتقبلها مني أنا دائما أحاول أسمع مقاطعك ولكن المشكله مدتها تكون طويلة لو كانت من خمس دقائق وأقل لاصار عدد المشاهدات أكثر والفائدة أوسع
والله ينفع بعلمك يا رب العالمين
كلامك عن تأدية الحقوق مهم ويلامس الجرح.
بلدة طيبة ورب غفور
استعينوا بالصبر والصلاة
السر في البركة، وهي بالإخلاص والتوكل (إياك نعبد وإياك نستعين)
جزاكم الله خيرا
موضوع مناسب جدا،جدا...
الله يوفقک يا شيخ
الموانع تدمرني وهي مااراه من انحراف وافعال عائلتي التي تعكر المزاج وتحزن القلب وتعكر صفو اليوم وتشغل القلب والفكر هما وغما ولا مفر منها الا باعتزالهم، ولاسبيل لاعتزالهم.
الإخلاص و الاستعانة بالله تعالى 🥺✨
جزاكم الله خيرا وأحسن اليكم سبحانه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
مهما فاتك العلم فلايفوتك العمل
ركز على خشوعك بصلاتك
خشية الله وحاسب نفسك
العلم طويل المهم العمل باليوم
انت ابن يومك
"طالما انك محافظ على دوام التوبه ودوام الانابه وطالما انك تُريد من قلبك فعلًا ان يخلصك الله من هذهِ الذنوب وتجاهد نفسك ولا تستلم لها ثم وقعت فيها مره بعد اخرى وتعود في كل مره وانت صادق في التوبه فلا ينبغي ابدًا ان تجعل من نفسك على نفسك معينًا بإن تُبعد هذهِ النفس عن أن تقبل في طريق الخير."
تذكرت مقولة ربما للخوارزمي .. قال فيها : لا خير في علم لا ينفع الناس ( مقصوده : ما لم يُعمل به )و لا خير في علماء ينعزلون عن الناس خلف ستار
جزاكم الله خيرا..
رب كلمة لا تلقي لها بالا ! هداية وسط ظلمات.. الله يرضى عنكم يا شيخ.
حسبنا الله ونعم الوكيل .الله المستعان
14:50 بارك الله فيك شيخ نحن مقصرون فعلا في حق أهلنا
ولا قاعدة واحدة نمشي عليها بكل موقف لا بد في بعض المواقف نتنازل احساناً وبرّاً وموقف آخر نثبت على جدولنا ونُريهم حرصنا على هذا الهدف
كلمة الرضا من الأم لن نجدها في أي كتاب ندارسه فلنحرص على تحقيق وصية الله في والدينا
﮼هکذاعلموعلمنابهوتجبرناعلیالشکرلکیااخیالعزیز ﮼طیبخلنیاکملشکراکلامک ﮼ابشر ﮼ابشر
انسخوها وانشروها في المواقع الاجنبية ارجوكم اخوتي الكرام ..قال صلى الله عليه وسلم بلغو عني ولو اية
O People of the Book! Do not go to extremes regarding your faith; say nothing about Allah except the truth.1 The Messiah, Jesus, son of Mary, was no more than a messenger of Allah and the fulfilment of His Word through Mary and a spirit ˹created by a command˺ from Him.2 So believe in Allah and His messengers and do not say, “Trinity.” Stop!-for your own good. Allah is only One God. Glory be to Him! He is far above having a son! To Him belongs whatever is in the heavens and whatever is on the earth. And Allah is sufficient as a Trustee of Affairs.
Surah 4. An-Nisaa, Ayah 171
Mustafa Khattab Quran Translation
كل ما ذكرته من اعراض صحيح للاسف. جزاك الله خيرا
اوصيكم بان تسمعوا شرح مدار السالكين لشيخنا محمد سيد حاج رحمه الله مفيد جدا تلقوها علي اليوتيوب وبالتوفيق للجميع ونتذكر جميعا يا اخوه القيامه قرييييبه جدا والفوز بالجنه هو المطلوب فيتسلي ويصبر نسأل الله ان يجمعنا بكم في الفردوس الاعلي ان ربي علي كل شيء قدير
جزاكم الله خيراً
ربنا يبارك فيك ❤