"الفرق الخفي بين الرب والإله: اكتشف الحقيقة مع د. فاضل السامرائي"

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 13 жов 2024
  • السلام عليكم ورحمة الله
    في هذا الفيديو، نقدم لكم تحليلًا معمقًا للفروق بين مفهومي "الله" و"الرب" كما وردا في القرآن الكريم. سنستعرض الاستخدامات المختلفة لكل من المصطلحين ونبحث في جذورهما اللغوية والدلالية. ستتعرفون على السياقات التي تبرز فيها هذه الفروق وكيف تؤثر على فهمنا للعقيدة الإسلامية والتصورات الإلهية. من خلال هذا الفيديو، سنساعدكم على تطوير فهم أشمل وأعمق للنصوص المقدسة ومعانيها المستترة. إذا كنتم تسعون إلى تعزيز معرفتكم بالقرآن الكريم وفهمكم للمفاهيم الإلهية، فإن هذا الفيديو هو دليلكم المثالي. انضموا إلينا واكتشفوا معًا الفروقات الدقيقة بين "الله" و"الرب" وأثرها على تدبرنا للقرآن الكريم.
    اهلا بكم في قناة نفحات بيانية حيث نقدم لكم تبيانا وفروقات وغريب أيات القرأن الكريم لمجموعة من أفضل علماء المسلمين من جميع انحاء العالم. رجاء لا تتنسى الإعجاب والتعليق ومشاركة فيدوهاتنا حتى نستطيع الأستمرار في تقديم محتوى يزيد من ايماننا ويقدم لنا معلومات اسلامية نحن في أمس الحاجة اليها.
    شكرا لكم وعلى دعمكم لنا
    مع تحياتي وامنياتي بالفوز في الدارين وان يجعنا الله واياكم من اهل الفردوس الأعلى من الجنة

КОМЕНТАРІ • 28

  • @مثنىمثنى-ل2د
    @مثنىمثنى-ل2د 2 місяці тому +1

    اللهم لا تحرمنا من هؤلاء العلماء

  • @faiqmindeel7695
    @faiqmindeel7695 2 місяці тому +1

    جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل وجعله في ميزان حسناتك إن شاء الله

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  2 місяці тому

      جزانا الله واياك اخي الكريم

  • @11-7tarabas.
    @11-7tarabas. 2 місяці тому +3

    الحمد لله على نعمة الإسلام وصل الله وسلم على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
    جزاكم الله خيرا يا دكتور وبارك فيك يا رب العرش العظيم
    شكرا جزيلا... تحياتي

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  2 місяці тому +1

      جزاك الله خيرا اخي الكريم وكفى بالإسلام نعمة

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  2 місяці тому

      جزاك الله خيرا

  • @naemashaker5806
    @naemashaker5806 2 місяці тому

    نفع الله بكم

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  2 місяці тому

      شكرا لك اخي ونفع الله بك

  • @meddaddib8869
    @meddaddib8869 2 місяці тому

    لَا إلَهَ إلَّا الله.

  • @mahmoodmsm1850
    @mahmoodmsm1850 2 місяці тому

    تبارك الله

  • @2riadh
    @2riadh 2 місяці тому +2

    الله مقام الالوهيه العبادات كما في قصة موسى والجبل ضياء الله اما الرب مقام الربوبيه النعم بحال النور كما في قصة موسى والنار اني انست نارا

  • @rayanabdulkarim1738
    @rayanabdulkarim1738 2 місяці тому

    💓❤💓

  • @عبدلله-ك6ذ
    @عبدلله-ك6ذ 2 місяці тому

    الله الخالق والبارئ والخلّاق: الذي خلق وقدّر وصمّم كل شيء فأوجده، وقد سَوَّى خلقه بإكمال تخليقهم وإتقان صنعهم وجعل خِلقتهم سَوِيَّةً معتدلةً مناسبةً لأداء وظائفهم بلا خلل وبغير إفراط ولا تفريط، والخلاق صيغة مبالغة تفيد كثرة خلقه وتنوعه.
    الفاطر والبديع: خالق الكون ومُبدئه من العدم لأول مرة، وهو مُبدعه الذي اخترعه على غير مثال سابق ولا تقليد، (واختلفوا في عدهما من الأسماء الحسنى).
    المصور: الذي صوّر كل شيء فأعطاه شكله وهيئته، فتبارك الله أحسن الخالقين.
    الرازق والرزَّاق: الذي يرزق جميع خلقه فيعطيهم ما ينفعهم، والذي يمنح رزق الأجسام من الطعام والشراب واللباس والصحة والمال، ورزق الأرواح بالهداية والعلم والطمأنينة، والرزاق صيغة مبالغة تقوي المعنى، فتبارك الله خير الرازقين.
    الهادي: الذي هدى خلقه إلى ما ينفعهم ودفع ما يضرهم، وأرشد كل شيء إلى القيام بوظيفته على أكمل وجه، والذي بَيَّنَ لعباده الخير والشر، وهدى ووفق المؤمنين إلى الإسلام والتقوى والجنة.
    الوهّاب: كثير العطاء والفضل والإحسان، وهو يمنح ويهب بلا مقابل رغم عدم استحقاقنا.
    المَنَّانُ: المتفضل بعظيم نعمه ومِنَنِهِ على عباده فعجزنا وثقلنا عن شكره.
    الله المليك والملك: الذي يملك ويسيطر على كل شيء، وهو جليل فوق عرشه يدبر أمور خلقه ويفعل ما يشاء ويحكم ما يريد، ولو أنه أعطى كافة خلقه جميع ما يحبون ويشتهون ما نقص ذلك من ملكه شيئًا، فتبارك ربنا ذو الملكوت المطلق والسلطان الدائم.
    الله السيد: الذي له كامل السيادة والعز والرفعة، والجميع عبيد خاضعون لأمره.
    الحَكَمُ: الحاكم الذي له وحده الحكم والتشريع، وهو أحكم الحاكمين أي: أعدلهم وأحسنهم حكمًا وأعظمهم حكمةً، فسبحان الله خير الحاكمين الذي لا يظلم ولا يجور، والحكم بغير شريعته ظلم وكفر.
    المهيمن: الأمين الذي يحفظ خلقه ويراقبهم ويشهد عليهم ولا يضيعهم.
    الحافظ والحفيظ: الذي يحفظ عباده والأكوان من الشرور والخلل والاضطراب حفظًا شديدًا مُحكمًا، وهو يحفظ أعمال العباد للحساب، وهو لا يضل ولا ينسى.
    القابض: الذي يضيق الرزق، الباسط: الذي يوسع الرزق؛ فهو الذي بيده الملك.
    الفَتَّاحُ: الذي يفتح أبواب الرحمة والرزق والبركات، ويُفرج الهموم والأحزان والكربات، ويفتح البلاد للمجاهدين، وهو يحكم ويفصل بين الناس بالحق.
    المُقِيتُ: الحافظ الشاهد القادر الذي يعطي كل شيءٍ قُوتَهُ ورزقه.
    المؤمن: الذي وهب لعباده الأمن والأمان، والذي صدّق ما جاءت به رسله.
    الشافي: الذي بيده وحده الشفاء من كافة الأمراض، ولا تنفع الأدوية إلا بإذنه.
    الله الغَنِيُّ: هو المستغني الذي لا يحتاج أي شيء.
    الكريم والأكرم: عظيم الخير والكرم بنعمه الكثيرة التي لا تُحصى، وهو الشريف الجامع للمكارم والمحاسن المحمودة كالعفو، ولا شيء أكرم ولا أحسن منه.
    الجَوَادُ والبَرُّ والمُعطي والمُحسن: المتصف بالجود والكرم والخير والبر والعطاء والإحسان، وهو ذو الفضل العظيم، وهو يحب الكرماء والمحسنين.
    الواسع: الذي وَسِعَ كل شيء رحمةً وعلمًا لا حدود لمطلق جلاله ولا لسلطانه ولا لغِناه.
    الكافي: الذي يكفي عباده جميع ما يحتاجون فيُغنيهم ويُرضيهم.
    المحيط: الذي أحاط بكل شيء علمًا وملكًا وقدرةً وقهرًا فلا يخرج شيء عن سلطانه ومُراده.
    الجميل: الذي له منتهى الجمال والحُسن في ذاته وصفاته وأفعاله، والنظر إلى وجهه الكريم هو أعظم نعيم أهل الجنة، وهو يحب الجمال.
    القريب: قريب بعلمه ورحمته وتأييده للمؤمنين ندعوه ونناجيه بغير وسيط ولا شفيع، المُجيب: الذي يُجيب الدعوات بتعجيلها في الدنيا أو بتأجيلها للآخرة أو بدفع شرور مثلها، الحَيِيُّ: الذي يستحي بكرمه أن يرد من دعاه خائبًا، وهو لا يفضح عباده، وهو يحب الحياء.
    الرفيق: الذي يعامل عباده بالرفق واللين واللطف والإحسان، وهو يحلم على من عصاه، وربنا يحب الرفق في الأمر كله لا العنف والجفاء، ويعطي عليه أخص الأجور.

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  2 місяці тому

      بارك الله فيك اخي الكريم

  • @عبدلله-ك6ذ
    @عبدلله-ك6ذ 2 місяці тому +1

    الله المقدم: الذي قدّم المتقين على غيرهم وشرفهم، والذي يقدم حدوث بعض الأمور بقدرته، الله المؤخر: الذي أخّر العصاة وحقرهم، والذي يؤخر حدوث بعض الأمور بحكمته.
    الله العَلِيُّ: الذي له العلو الكبير من كافة الوجوه؛ فهو فوق العرش العظيم بذاته، وكل صفاته وأفعاله عالية رفيعة لا مثيل لها، وله علو القهر والغلبة على خلقه.
    المُتَعَالِ: المستعلي المتغلب على كل شيء بقوته وجبروته، والذي تَعَالَى وتنزه وترفع عن الدنايا والنقائص وعمّا يشرك المفترون.
    الأعلى: الذي لا شيء أعلى ولا أكمل منه.
    الله الكبير والعظيم: الذي له منتهى العظمة والجلال والكبرياء في ذاته وصفاته وأفعاله، ولا يحيط الخلق به علمًا ولا يحصون ثناءً عليه؛ فهو فوق العقول والظنون، الجميع يصغرون ويتضاءلون بل لا يساوون شيئًا أمام عظمته اللامحدودة.
    المتكبر: ذو الكبرياء العظيم، والذي تكبر عن كل نقص وشر وظلم، وهو لا يخضع لأحد.
    الله الوَلِيُّ والمَوْلَى: السيد القريب الذي يتولى أمور خلقه ويرعاهم؛ فيجلب لهم المنافع ويدفع عنهم المضار، وهو حليف المؤمنين ومُعينهم الذي يواليهم ويحبهم ويوفقهم وينصرهم بتأييده لهم.
    النصير: الناصر الذي بيده النصر، وهو ينصر من يشاء بعزته وحكمته، وهو خير الناصرين لأوليائه على أعدائه.
    الحسيب: الذي يحفظ أعمال العباد ويحصيها ثم يحاسبهم عليها صغيرها وكبيرها، وقد أحصى كل شيء في اللوح المحفوظ، وهو حَسْبُنَا: أي: الذي يكفينا ما أهمنا وما يشغلنا من الأمور، فحسبنا الله ونعم الوكيل.
    الوكيل: الكفيل الذي عليه نعتمد وإليه نسلم ونفوض أمورنا؛ ليدبرها لنا ويتصرف فيها بعزته وحكمته فيكفينا ويرضينا.
    الله الحق: وجوده حق ثابت ودائم بلا زوال، وما دونه فباطل زائل كوهم السراب، وحكمه وقوله الحق والعدل والصدق، وكماله ووحدانيته ودينه الحق.
    المُبِينُ: الواضح والظاهر وجوده وكماله بالبراهين، والذي بيّن الحق للناس.
    الوارث: الباقي الذي يرث السماوات والأرض وما فيهما بعد فناء الخلق وهلاكه، لمن الملك اليوم؟
    الديَّان: الحاكم القاهر الذي ذلت له الرقاب الذي يجازي ويحاسب عباده على أعمالهم بالعدل وهم له خاضعون منقادون، لا ظلم اليوم.
    (ومنه يوم الدين أي: يوم الجزاء والحساب).
    الله ذو الجلال والإكرام: الذي له كمال العظمة والكبرياء والرفعة، وله جزيل الإحسان والإنعام على خلقه، وهو مستحق أن يُجَلَّ وأن يُكْرَمَ قدره بحسن العبادة.

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  2 місяці тому

      لا تحرمنا من تعليقاتك الرائعة

  • @عبدلله-ك6ذ
    @عبدلله-ك6ذ 2 місяці тому

    الله الرحمن: واسع الرحمة وكثير الحنان، والذي فاضت رحمته العظيمة على جميع خلقه بالإنعام والإحسان، وهو أرحم بعباده الأذلة المساكين من أمهاتهم، واسم الرحمن أبلغ من الرحيم، وهو خاص بالله عز وجل، سبحانك ما أجملك يا رحمن!
    الرحيم: خير الراحمين وأرحمهم، والذي اختص أولياءه المسلمين بالهداية إليه والطمأنينة بذكره والتنعم بعبادته والرضا والنجاة والخلود في جنات النعيم، وهو رحيم دومًا في أحكامه وأفعاله، وقد سبقت وغلبت رحمته الكبيرة غضبه، وهو يحب الراحمين ويرحمهم.
    الرءوف: الذي يتغمد عباده برأفته ورحمته وعطفه عليهم، والرأفة أرق وأخص من الرحمة؛ فهي خير دائمًا بلا شر كالعافية والفرج، بينما الرحمة أعم وأشمل، وقد يكون ظاهرها شر وباطنها خير كالبلاء وكما بينت قصة الخضر عليه السلام.
    الحليم: الصفوح القادر الذي لا يعاجل من حاربه بالكفران والفسوق بالعقوبة، بل يتأنى ويُمهل لكنه لا يُهمل، وهو يصبر على جحود وعصيان الناس له ولا يقطع نعمه الكثيرة عنهم؛ لعلهم يتوبون.
    الغفور والغَفَّار والستِّير: الذي يغفر الذنوب الكبيرة والكثيرة فلا يؤاخذ عليها، وهو يسامح عباده ويحتويهم بستره ولا يفضحهم، فتبارك ربنا خير الغافرين.
    العَفُوُّ: الذي يعفو عن التائبين ويزيل خطاياهم فيترك عقابهم ويتجاوز عنهم، وهو يحب العفو.
    التوَّاب: الذي يقبل توبة عباده ورجوعهم إليه مهما عظمت ذنوبهم وتكررت، وهو يوفقهم إليها ويعينهم عليها فيمحو السيئات ويبدلها حسنات، وهو يفرح كثيرًا بتوبة التائبين ويحبهم.
    الودود: الذي يَوَدُّ الصالحين ويحبهم كثيرًا ويحبونه.
    الشاكر والشكور: الذي يشكر عباده على طاعتهم القليلة فيضاعف لهم ويدخلهم برحمته الجنة.
    الله العالم والعليم: الذي يعلم كل شيء، ولا علم لنا إلا ما علمنا، وهو عالم الغيب والشهادة فيعلم كل ما غاب وخَفِيَ عنا، ويعلم ما نشهده ونحضره.
    الحكيم: الذي يحكم بالعدل ولا راد لحكمه النافذ، وهو شديد الإحكام والإتقان لخلقه وتدبيره ودينه، وهو عظيم الحكمة والرشد فيضع الأشياء مواضعها الصحيحة ولا يخطئ ولا يعبث أبدًا بل لا يفعل ولا يقول إلا الصواب السديد.
    السميع والبصير: الذي يسمع ويرى كل شيء بمنتهى الوضوح لا يشغله شيء عن شيء، وهو سميع الدعاء ومجيبه، وله بصيرة وعلم كبير بالأمور.
    اللطيف والخبير: الذي أحاط علمه الدقيق بكافة الخفايا والخبايا والأسرار، وهو عليم ببواطن الأمور وما تكنه الصدور، ويعلم لطائف الأشياء ودقائقها الصغيرة، وهو يلطف بعباده ويهون عليهم المحن فتكون بردًا وسلامًا، وهو ييسر لهم الفرج والخيرات من طرق خفية لطيفة لا تقع في الحسبان.
    الشهيد والرقيب: الشاهد على كل شيء والحاضر معنا بعلمه فلا يغيب عنه شيء ولا يخفى، وهو يراقب خلقه وخواطرهم فلا يغفل عنهم لحظة.
    الله القادر والقدير والمُقتدِر: عظيم القدرة على كل شيء؛ فأمره كن فيكون، ويسلتزم ذلك عظمته الواسعة وجلاله المطلق، وقهره واستعلاءه على كل شيء، واستغناءه عن غيره. والقدير صيغة مبالغة تقوي المعنى، والمقتدر زيادة في المبنى تزيد في المعنى وتؤكده.
    القوي: الذي له القوة جميعًا فلا يَضْعُفُ أبدًا، ولا حول ولا قوة إلا به.
    المتين: الشديد المستحكم في قوته وقدرته فلا تنقطعان، وهو لا يتعب ولا يفتر ولا يُقهر.
    العزيز: الذي له العزة جميعًا؛ فهو القوي القدير شديد العقاب والانتقام، وهو القاهر الغالب فوق عباده، وهو عزيز القدر رفيع الشأن منقطع الند والنظير، وهو مَنيعٌ متين لا يضره ولا يغلبه شيء، فسبحان رب العزة.
    الجبَّار: الذي يَجْبُرُ الضعفاء والمنكسرين فيصلح حالهم برأفته، والذي أجبر وقهر خلقه على إرادته الكونية؛ فهو فعَّالٌ لما يريد، وهو يهلك الظلمة والجبابرة ويعذبهم، وله العلو المطلق والجبروت الهائل، ولا طاقة لأحد ببطشه الشديد ولا عذابه العظيم.
    القاهر والقهَّار: الذي قهر وغلب كل شيء فأخضعه له وأذله، والجميع عبيد له لا يخرجون عن إرادته وسيطرته طرفة عين، والقهَّار صيغة مبالغة تقوي المعنى، ولا يكون القهار إلا واحدًا؛ فلو كان معه شريك فإن لم يقهره كان عاجزًا، وإن قهره فلن يكون المقهور إلهًا، فتعالى الله الواحد القهار.

  • @عبدلله-ك6ذ
    @عبدلله-ك6ذ 2 місяці тому

    الله الأول: الذي لا شيء قبله؛ فهو أزلي واجب الوجود بلا بداية.
    الله الآخر: الذي لا شيء بعده؛ فهو الباقي دائمًا بلا نهاية.
    الله الظاهر: العالي الغالب فلا شيء فوقه، وهو الظاهر وجوده وكماله من خلقه البديع.
    الله الباطن: الذي أحاط علمًا ببواطن الأمور وأعماق أعماقها فلا شيء دونه، وهو الأقرب إلى كل شيء بعلمه لا تخفى عليه خافية، وهو محتجب لا تدركه الأبصار.
    الله السُّبُّوحُ والقدوس والطيّب: المُنَزَّهُ البعيد عن كل نقص وعيب، وهو الطاهر المُبرّأ من كل سوء وشر وما لا يليق بألوهيته وجلاله، والذي يسبحه ويقدّس له كل شيء.
    الله السلام: السالم من كافة العيوب والشرور والآفات، والذي سلمت أفعاله من الظلم والخطأ والعبث، وهو منه السلام والسلامة من كل سوء وضرر.
    الله الحميد: المحمود المستحق لمنتهى المدح والثناء الحسن من كل وجه -ولو لم يحمده أحد-، وله الحمد على كل شيء دومًا، نحبه لجماله وجلاله ونشكره على نعمه وإحسانه.
    وسبحان الله وبحمده جمع بين تنزيه الله تعالى وتبعيده عن كل نقص وذم (كالجهل والعجز) ومدحه على كماله ومحامده (كالعلم والقدرة) وهذه تخلية وتحلية.
    المجيد: الماجد الذي له منتهى المجد والكرم والكمال والشرف، وكل أسمائه وصفاته وأفعاله مجيدة كاملة، والذي يمجده ويعظمه الخلق.
    تبارك الله: تعاظم وتعالى وتزايد جلاله المطلق، وهو الأفضل دائمًا لا يشاركه أحد في كبريائه اللامحدود ولا كماله اللامتناهي، وقد تكاثر خيره وبره وبركاته، وفاض فضله الواسع وإحسانه الدائم على جميع خلقه، ويد الله ملأى لا تَغِيضُها (تنقصها) نفقة، (وأصل ذلك من البركة وهي كثرة الخير وتزايده فيعلو ويربو ويتعاظم مع ثبوته ودوامه).

  • @عبدلله-ك6ذ
    @عبدلله-ك6ذ 2 місяці тому

    الله: اسم عَلَمٍ خاص بالله عز وجل أصله الإله، ويعني المألوه المعبود، وهو الاسم الجامع لكل الأسماء الحسنى والصفات العُلَى.
    الواحد الأحد الوِتْرُ: الذي له مطلق الوحدانية؛ فلا شريك له في ملكه وأفعاله، ولا مثيل له في ذاته وصفاته، وهو لا إله غيره ولم يلد ولم يولد، وهو لا يتجزأ ولا يحل في مخلوقاته، ولا كفء له ولا ند.
    الصمد: السيد الدائم الكامل في جميع الصفات الذي يَصْمُدُ (يلجأ) إليه الخلق في حوائجهم وإليه ترجع كافة أمورهم، سبحانه لا ينقصه شيء! وهو لا جوف له فلا يأكل ولا يشرب ولا يخرج منه شيء كالمخلوقين، فدل انفراده بكل ذلك على كمال غِنَاهُ وافتقار غيره له.
    الرب: المُرَبِّي المصلح لخلقه الذي يُنشئهم شيئًا فشيئًا ويُنمِّيهم برعايته لهم؛ فهو الخالق الرازق، وهو مالكهم وسيدهم الذي يعتني بهم ويتصرف فيهم ويدبر أمورهم، وربوبية الله تعالى شاملة لكل أفعاله الكونية، ولربنا ولاية وعناية خاصة بعباده المؤمنين.
    الإله: المعبود تعظيمًا وحُبًّا وخوفًا وطمعًا باتباع أوامره واجتناب نواهيه ودعائه، وهو وحده المستحق للألوهية، والكون كله يعبد الله ويسبّح بحمده ويسجد له.
    وتستلزم ربوبية الله تعالى وألوهيته جميع صفات كماله.
    الله الحي: الذي له كمال الحياة ودوامها فلا ينعس ولا ينام ولا يموت.
    الله القيوم والقيَّام: القائم الدائم بذاته، والقائم على كافة أمور غيره من إنشاء وتدبير ورزق وحكم وحفظ، لولاه لانهار كل شيء، سبحانك أنا بك وإليك! أنت الغني ونحن الفقراء إليك!

  • @عبدلله-ك6ذ
    @عبدلله-ك6ذ 2 місяці тому

    الله: اسم عَلَمٍ خاص بالله عز وجل أصله الإله، ويعني المألوه المعبود، وهو الاسم الجامع لكل الأسماء الحسنى والصفات العُلَى.
    الواحد الأحد الوِتْرُ: الذي له مطلق الوحدانية؛ فلا شريك له في ملكه وأفعاله، ولا مثيل له في ذاته وصفاته، وهو لا إله غيره ولم يلد ولم يولد، وهو لا يتجزأ ولا يحل في مخلوقاته، ولا كفء له ولا ند.
    الصمد: السيد الدائم الكامل في جميع الصفات الذي يَصْمُدُ (يلجأ) إليه الخلق في حوائجهم وإليه ترجع كافة أمورهم، سبحانه لا ينقصه شيء! وهو لا جوف له فلا يأكل ولا يشرب ولا يخرج منه شيء كالمخلوقين، فدل انفراده بكل ذلك على كمال غِنَاهُ وافتقار غيره له.
    الرب: المُرَبِّي المصلح لخلقه الذي يُنشئهم شيئًا فشيئًا ويُنمِّيهم برعايته لهم؛ فهو الخالق الرازق، وهو مالكهم وسيدهم الذي يعتني بهم ويتصرف فيهم ويدبر أمورهم، وربوبية الله تعالى شاملة لكل أفعاله الكونية، ولربنا ولاية وعناية خاصة بعباده المؤمنين.
    الإله: المعبود تعظيمًا وحُبًّا وخوفًا وطمعًا باتباع أوامره واجتناب نواهيه ودعائه، وهو وحده المستحق للألوهية، والكون كله يعبد الله ويسبّح بحمده ويسجد له.
    وتستلزم ربوبية الله تعالى وألوهيته جميع صفات كماله.
    الله الحي: الذي له كمال الحياة ودوامها فلا ينعس ولا ينام ولا يموت.
    الله القيوم والقيَّام: القائم الدائم بذاته، والقائم على كافة أمور غيره من إنشاء وتدبير ورزق وحكم وحفظ، لولاه لانهار كل شيء، سبحانك أنا بك وإليك! أنت الغني ونحن الفقراء إليك!

    • @Nafa7atBayaneh
      @Nafa7atBayaneh  2 місяці тому

      بارك الله بك اخي الفاضل