الفترة الإنتقالية لها مهام محددة تكمن فى الآتى ،: أولا حكومة تكنوقراط ( غير حزبية تماما ) تدير شؤون البلاد خلال تلك الفترة وتعمل على تحسين معاش الناس . ثانيا : تهيئة المناخ العام للإنتخابات ، ثالثا : الحفاظ على الأمن هذه الحكومة يجب أن تكون محروسة بمجلس عسكرى قوى منعا لأى تفلتات أمنية وقد مر السودان بعدد من الفترات الإنتقالية من قبل فى نوفمبر ١٩٥٨م وأكتوبر ١٩٦٤م وأبريل ١٩٨٥م فجميع تلك الحكومات والتى كان على رأسها كل من دكتور التيجانى الماحى والأستاذ سر الختم الخليفة ودكتور الجزولى دفع الله كانت محروسة بمجلس عسكرى إنتقالى كما هو الحال فى جميع الدول التى مرت بظروف مماثلة . لكن للأسف الشديد منذ أبريل ٢٠١٩م ونحن فى ذات المحطة التى إنحرفت فيها الحكومة من المسار للفترة الإنتقالية والتى ذهبت فيها الحكومة إلى ملفات ليست من مهام الفترة الإنتقالية مثل ملف السلام والعلاقات الخارجية وهيكلة القوات المسلحة السودانية وتفكيكها لذالك إرتفع معدل التضخم وإنحدرت قيمة الجنيه السوداني وزادت معدلات الجريمة وإنعدمت الخدمات فى جميع المرافق بالدولة ونعيش الآن حالة اللادولة وإمتلك زمام أمرنا التافهين من عملاء السفارات والخونة والمأجورين .
دائمًا اللزين ينحازون علي النظام البائد م عندهم مبادي هم سبب كل الفتن المشاكل و الموت ف البلاد هم اللذين يملكون السلاح كلهم قتلة حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
انتم مثل الذين اتو مع الدبابات . مع فولكر فولكر هو بريمر السودان . هدفه تفكيك الجيش كما حصل فى العراق. وعاثت الميليشيات فىه . عملا خونه عرمان وانتم .لابارك الله فيكم
قدام
هروب من مواجهة القضية.
كل واحد تبع القحاتة عند اهلو منبوذ
ولو في واحد راجل فيهم يمشي يعمل لقاء جماهيري عند اهلو
الفاتحة للوطن . لقد اصبحت مهزلة يا وطني شرذمة سماسرة تعمل علي بيع الوطن للخارج
٤ سنين ولسه تقول الفلول... اخجلو
راجعييييييييين
أنتم سبب نكبة السودان يا قوة الحرق والتدمير وكل جعجعتكم هو بسبب هشاشة و عدم صرامة البرهان
اخير ليكم الصمت ..... ششششششششش
الفترة الإنتقالية لها مهام محددة تكمن فى الآتى ،: أولا حكومة تكنوقراط ( غير حزبية تماما ) تدير شؤون البلاد خلال تلك الفترة وتعمل على تحسين معاش الناس . ثانيا : تهيئة المناخ العام للإنتخابات ، ثالثا : الحفاظ على الأمن هذه الحكومة يجب أن تكون محروسة بمجلس عسكرى قوى منعا لأى تفلتات أمنية وقد مر السودان بعدد من الفترات الإنتقالية من قبل فى نوفمبر ١٩٥٨م وأكتوبر ١٩٦٤م وأبريل ١٩٨٥م فجميع تلك الحكومات والتى كان على رأسها كل من دكتور التيجانى الماحى والأستاذ سر الختم الخليفة ودكتور الجزولى دفع الله كانت محروسة بمجلس عسكرى إنتقالى كما هو الحال فى جميع الدول التى مرت بظروف مماثلة . لكن للأسف الشديد منذ أبريل ٢٠١٩م ونحن فى ذات المحطة التى إنحرفت فيها الحكومة من المسار للفترة الإنتقالية والتى ذهبت فيها الحكومة إلى ملفات ليست من مهام الفترة الإنتقالية مثل ملف السلام والعلاقات الخارجية وهيكلة القوات المسلحة السودانية وتفكيكها لذالك إرتفع معدل التضخم وإنحدرت قيمة الجنيه السوداني وزادت معدلات الجريمة وإنعدمت الخدمات فى جميع المرافق بالدولة ونعيش الآن حالة اللادولة وإمتلك زمام أمرنا التافهين من عملاء السفارات والخونة والمأجورين .
نكبة السودان قديما وحديثا الأحزاب
كلام م بعرفو يقولو
فاشلون.
الفلول فلول شن . حميدتي يخلص من البرهان و يقبل عليكم يجيهكم
بيان الخونه والعملاء وجواسيس السفارات بدعم حمدتي باحتلال مروي واخراج المواطنين والجيش منها وجعلها قاعدة شراكة بين الدعم السريع وحفتر ليبيا،
دائمًا اللزين ينحازون علي النظام البائد م عندهم مبادي هم سبب كل الفتن المشاكل و الموت ف البلاد هم اللذين يملكون السلاح كلهم قتلة حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
ياخي استحو كرهتونا بلدنا
انتم مثل الذين اتو مع الدبابات . مع فولكر فولكر هو بريمر السودان . هدفه تفكيك الجيش كما حصل فى العراق. وعاثت الميليشيات فىه . عملا خونه عرمان وانتم .لابارك الله فيكم
بالله ده بيان زول عاقل
الفلول ???
والله انت اكبر فلول