السؤال المهم هو كالتالي : هل هذا الحديث عام ؟ الجواب : لا، ليس عاماً، فكلمة الناس عامةٌّ إلا أنها تفيد الخاص، و يتضح لنا من خلال هذه الآيات التي سأورد أن كلمة الناس تفيد الخاص أيضا : قال الله عز و جل : (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا) [الحج:27]، فهل كل الناس مسلمون حتى يذهبوا إلى الحج ؟ طبعاً لا، فالناس هنا تفيد المسلمين فقط. قال الله عز و جل : (وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ) [آل عمران:46]، هل عيسى عليه السلام كَلَّم كل الناس ؟ لا، فقط بني إسرائيل و بالضبط الذين حاوروا مريم عليها السلام و اتهموها بالزنى. قال سبحانه و تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآَتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا) [النساء:54] يعني، هنالك أناس حسدوا ناس آخرين. و قال الحق سبحانه : (يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ) [يوسف:46]، فهل سيرجع إلى كل الناس ؟ لا، إلى العزيز و من معه. و أختم بقول الله عز و جل : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) [آل عمران:173]، و هذه الآية توضح لنا جيداً، مما لا يدر شكًّا أن لفظ الناس لا يراد به دائما العموم. إذاً علمنا أن الحديث قد لا يفيد العموم، فما الذي يدل أنه فعلاً خاص بعد أن بينَّا أن كلمة (الناس) قد تفيد الخاص.
أ ـ الدليل العقلي : المسلمون بلا شك غير داخلين في الحديث لأنهم يشهدون أن لا إله إلا الله عز و جل (إذن خرج المسلمون من لفظ الناس)، أيضا المعاهد و الذمي خارجان من الحديث (إذن خرجا من لفظ الناس) طبقاً للأخبار الصحيحة التابثة عن النبي صلى الله عليه و سلم : عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ : قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من قتل مُعَاهِدا لم يَرَحْ رائحة الجنة ، وإنَّ ريحها يوجدُ من مسيرةِ أربعين عاما ». (2) عَنِ الأَشْعَثِ بْنِ ثُرْمُلَةَ ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهِدَةً بِغَيْرِ حِلِّهَا ، حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ أَنْ يَشُمَّ رِيحَهَا.) (3) ب ـ الدليل النقلي : قال الحافظ ابن حجر السعقلاني ـ رحمه الله ـ : ثَالِثُهَا : أَنْ يَكُونَ مِنَ الْعَامِّ الَّذِي أُرِيدَ بِهِ الْخَاصُّ ، فَيَكُونُ الْمُرَادُ بِالنَّاسِ فِي قَوْلِهِ ” أُقَاتِلَ النَّاسَ ” أَيِ : الْمُشْرِكِينَ مِنْ غَيْرِ أَهْلِ الْكِتَابِ ، وَيَدُلُّ عَلَيْهِ رِوَايَةُ النَّسَائِيِّ بِلَفْظِ ” أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ الْمُشْرِكِينَ ” . (4) إذا كما قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في شرحه للحديث أنه خاص بالمشركين غير أهل الكتاب، و ذلَّ على ذلك رواية النسائي رحمه الله : أَخْبَرَنَا هَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارِ بْنِ بِلَالٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى وَهُوَ ابْنُ سُمَيْعٍ قَالَ حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( قَالَ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ فَإِذَا شَهِدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَصَلَّوْا صَلَاتَنَا وَاسْتَقْبَلُوا قِبْلَتَنَا وَأَكَلُوا ذَبَائِحَنَا فَقَدْ حَرُمَتْ عَلَيْنَا دِمَاؤُهُمْ وَأَمْوَالُهُمْ إِلَّا بِحَقِّهَا ) (5) إذن هنا تبين لنا أن لفظ الناس في الحديث خاص بالمشركين و ليس عامًّا، و بقي السؤال الأهم، مَنْ مِنَ المشركين أُمِرَ رسول الله عليه الصلاة و السلام بقتالهم ؟، هذا ما سأتطرق إليه في النقطة الرابعة.
رابعاً مَنْ مِنَ المشركين أُمِرَ رسول الله عليه الصلاة و السلام بقتالهم ؟ للجواب على هذا السؤال حتى نفنذ شبهة هذا الحديث (أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ) يكفي سرد بعض الآيات و أقوال أهل العلم رحمة الله عليهم. قال رسول الله (أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ)، إذن فهو مأمور، و لا يأمره إلا الله عز و جل، قال سبحانه و تعالى : (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) [البقرة:190]، إذن هم من قاتلوا رسول الله والمؤمنين فأمره الله عز و جل بقتالهم و أمرنا بأن لا نعتدي، لو لم يبدؤوا بالقتال لما قاتلهم رسول الله صلى الله عليه و سلم. قال عز و جل : (أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ ) [التوبة:13]، إذاً فهم من بدؤوا، و قال الله عز و جل : (وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً) [التوبة:36]، أيضا هم بدؤوا. إذاً هؤلاء المقاتلين منهم، فماذا قال عز و جل في غير المقاتلين من المشركين ؟ قال سبحانه و تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ.) [التوبة:6]، أي إذا استأمنك أحد المشركين فأعذه و آمنه. و قال تعالى : (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.) [الممتحنة:8]، إذاً الذين لا يقاتلوننا يجوز أن نبرهم نقسط إليهم. و إليك أيها القارئ الكريم أقوال بعض أهل العلم في الحديث : قال ابن العربي المالكي ـ رحمه الله ـ : ( قوله تعالى ( فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ ) عامٌّ في كل مشرك ، لكنَّ السنَّة خصَّت منه من تقدم ذكره قبل هذا من امرأة ، وصبي ، وراهب ، وحُشوة [ وهم رذال الناس ، وتبعهم ، ومن لا شأن له فيهم ] ، حسبما تقدم بيانه ، وبقي تحت اللفظ : مَن كان محارباً أو مستعدّاً للحرابة والإذاية ، وتبيَّن أن المراد بالآية : اقتلوا المشركين الذين يحاربونكم ) (6) وقال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ : ( وقول النبي صلى الله عليه وسلم ( أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله وَيُقِيمُوا الصَّلاَةَ وُيُؤتُوا الزَّكَاة ) مراده : قتال المحاربين الذين أذن الله في قتالهم ، لم يُرد قتال المعاهَدين الذين أمر الله بوفاء عهدهم ). (7) وقال - رحمه الله - أيضاً ـ : ( القتال هو لمن يقاتلنا إذا أردنا إظهار دين الله ، كما قال الله تعالى ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) البقرة/ 190 ). (8) قال فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد بعد ذكره لكلام ابن تيمية رحمه الله : (ويدل لذلك أيضا ما ثبت عن بُرَيْدَةَ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَمَّرَ أَمِيرًا عَلَى جَيْشٍ أَوْ سَرِيَّةٍ أَوْصَاهُ فِي خَاصَّتِهِ بِتَقْوَى اللَّهِ وَمَنْ مَعَهُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ خَيْرًا ثُمَّ قَالَ … وَإِذَا لَقِيتَ عَدُوَّكَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ فَادْعُهُمْ إِلَى ثَلَاثِ خِصَالٍ فَأَيَّتُهُنَّ مَا أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ فَإِنْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى التَّحَوُّلِ مِنْ دَارِهِمْ … فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَسَلْهُمْ الْجِزْيَةَ فَإِنْ هُمْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَقَاتِلْهُمْ … ) . رواه مسلم ( 1731 ) .) (9) و قد يأتي مُتَقَوِّل ٌوَ يقول أَنَّ آيات السِّلم مَنسُوخَة، فَنَرُدُّ عليه بِقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - : ( فإن من الناس من يقول : آيات المجادلة والمحاجة للكفار منسوخات بآية السيف ؛ لاعتقاده أن الأمر بالقتال المشروع ينافي المجادلة المشروعة وهذا غلط ، فإن النسخ إنما يكون إذا كان الحكم الناسخ مناقضا للحكم المنسوخ ، كمناقضة الأمر باستقبال المسجد الحرام في الصلاة للأمر باستقبال بيت المقدس بالشام ، ومناقضة الأمر بصيام رمضان للمقيم للتخيير بين الصيام وبين إطعام كل يوم مسكينا ، ومناقضة نهيه عن تعدي الحدود التي فرضها للورثة للأمر بالوصية للوالدين والأقربين ، ومناقضة قوله لهم كفوا أيديكم عن القتال لقوله : قاتلوهم كما قال تعالى : ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية . فأمره لهم بالقتال ناسخ لأمره لهم بكف أيديهم عنهم ، فأما قوله تعالى : ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن . وقوله : ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم . ) (10)
خامساً خلاصة : إنَّ حديث (أمرت أن أقاتل الناس…)، حديث خاص بالمشركين العرب الذين مَنَعُوا انتشار الدعوة، والمحاربين منهم، كما بَيَّنْتُ آنفاً سَوَاء من الآيات أو الأحاديث أو أقوال أهل العلم، و بهذا تكون هذه الشبهة واهية و تَمَّ الرد عليها بفضل الله و مِنَّتِه.
@@midomarroki9938 طبعاً شيئ أكيد ولا يوجد عاقل يقدر ينفي وجود كائنات فضائية بل نحن كبشر نعتبر كائنات فضائية و إمكانية وجودها كبيرة جداً جداً, أما مسألة "الاله" فلا يمكن لأحد إثبات وجوده او عدم وجوده لأنه لا توجد أي وسيلة لمعرفة ذلك و نحن تركنا الدين لأنه يحقر من فكرة صانع للكون وتصوره الاديان على انه غبي و منتقم و يتدخل في توافه الامور وغير قادر على الحفاض او ايصال رسالاته بشكل منطقي و يتوافق مع جميع العصور لهذا تركنا الدين لا أحد لديه مشكلة مع وجود سبب أو صانع للكون المشكلة كلها بالاديان لانها تدعي ادعاءات ضخمة و تدعي الحقيقة المطلقة ولما نطلع على نصوصها و سياقها التاريخي بنجد أنها بلا أدنى شك خرافات و صناعة بشرية و من المستحيل ان يكون شخص ذكي صادرة عنه هذه الاديان ناهيك ام تكون صادرة عن مصمم و صانع الكون بكل القدرة الهائلة الي لا يمكن تصورها و يقع في اخطاء ساذجة مثل الاديان و قصصها الخرافية.
شرح الشيخ جيد من حيث اللغة في لفظ الناس انها كانت خاصة بالمشركين وايضا ان الحديث خاص بالرسول ... وايضا الفعل "اقاتل" وليس "اقتل" الناس وهناك فرق شاسع بينهما حيث ان اقاتل اي اجاهد واجادل واتناقش
@@omara9169 سيبك من شرح الحديث لكن انت عجيب فى ترقيعك بصراحه اقاتل معناها اجادل واناقش. طيب كمل الحديث عصموا دماءهم يعنى النقاش والجدال هيخليهم يجيبو دم مثلا ولا القتل .
لان ببساطة علماء الإسلام عندما وصلوا لهذه المكانة من العلم ماتت من فراغ اتت من دراسة، ومن ضمن هالدراسة هي اللغة العربية والنحو والصرف، لو شوي تتأمل اللغة العربية سترى متى عمقها وتوسعها وتشعبها في المعاني والعبارات
الفكره ان الاحاديث لازم تكون متوافقه مع القران ومع سنه الرسول الفعليه فبالتالي خلينا نقول ان لو الرسول حابب يقاتل كل الناس يبقي لازم القران يتفق مع ذلك لكن نجد في القران اوامر ترفض قتل غير المسلمين " من شاء فليومن ومن شاء فليكفر " " لا ينهاكم الله عن الذين لن يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين " " افانت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين " قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين " الخ الخ من الايات الكثيره اللي بتحط ضوابت للدعوه وللقتال وعدم الاعتداء وبعدين نيجي لسنه الرسول نجد انه ابرم معاهدات وصلح كثير جدا ولم يكن يبدا بالقتال ابدا لم يعتدي اطلاقا حتي في قتاله مع المشركين كانوا هم المعتدين في بدر واحد والاحزاب ولم يقاتلهم في فتح مكه الا بعد نقدهم صلح الحديبيه وقتل المسلمين فبالتالي واضح ان السياق العام من القران وسنه الرسول الفعليه هو عدم القتال والدعوي بالحسنه واقرار الحريه الدينيه طيب ازاي يقول الحديث ده واضح ان فيه تعارض طبقا لعلم متن الاحاديث اذا وجد حديث يعارض القران او يعارض السنه الفعليه لازم نحاول نفهم الحديث ده في سياق الخاص والموقف بمعني ان القران بيتكلم في العموم والحديث ده بيتكلم علي موقف مخصوص وناس مخصوصين مش كل الناس زي ما الامام الطيب وضح لنا كده والناس دول ارتكبوا جريمه الاعتداء والظلم لنا فقتالهم حق مشروع لينا للدفاع ورد الاعتداء زي ما عمل مشركين مكه وهم دول الناس المقصودين بالحديث مش كل الناس طيب لو الحديث لا يمكن ابدا فهمه في سياق القران خلاص التناقض بين الحديث والقران لا يمكن التوفيق بينهم نقول انه حديث مرفوض ونرده لان مصداقيه القران عندنا اقوي من مصداقيه الاحاديث شكرا واسف علي الاطاله
beiber boy 1 سؤالك غريب جدا مشكله انك لا تفهم اللغه اساسا وكل ما حد يجي يفهمك ويبينلك خطا فهمك للغه وتفضل تصوت وتخبط في الارض وتقولنا انتوا بترقعوا دي مشكلتك انت مش مشكله اللغه ولا مشكله القران تخيل انك في كل التقدم العلمي ده والانترنت وسهوله الوصول للمعلومه بتكسل تخش تحمل معجم اللغه العربيه وتفهم معاني الكلمات وتشغل عقلك فهل ذنب القران انك جاهل وكسول ؟؟
الحديث منطقى و العالم الان يأكل فيه القوي الضعيف و ديننا دين القوة.. والقانون لا يحمى الا فئتين متساويتين في القوة... اثنين اقوياء او اثنين ضعفاء.. اما القوى و الضعيف فالقانون داءما وابدا مع القوي..
السلام عليكم هذا تفسير جميع العلماء لهذا الحديث وقد اختلفوا فيه وقد نقل هذا الكلام ابن حجر رضي الله عنه وقد قال اقاتل الناس ان اقاتل المشركين لانه هناك حديث اخر يقول امرت ان اقاتل المشركين و هذا كلام ابن حجر رضي الله عنه تفرد به عنه أبو غسان مالك بن عبد الواحد شيخ مسلم فاتفق الشيخان على الحكم بصحته مع غرابته وليس هو في مسند أحمد على سعته وقد استبعد قوم صحته بان الحديث لو كان عند بن عمر لما ترك أباه ينازع أبا بكر في قتال مانعي الزكاة ولو كانوا يعرفونه لما كان أبو بكر يقر عمر على الاستدلال بقوله عليه الصلاة والسلام أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله وينتقل عن الاستدلال بهذا النص إلى القياس إذ قال لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة لأنها قرينتها في كتاب الله والجواب أنه لا يلزم من كون الحديث المذكور عند بن عمر أن يكون استحضره في تلك الحالة ولو كان مستحضرا له فقد يحتمل أن لا يكون حضر المناظرة المذكورة ولا يمتنع أن يكون ذكره لهما بعد ولم يستدل أبو بكر في قتال مانعي الزكاة بالقياس فقط بل أخذه أيضا من قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه إلا بحق الإسلام قال أبو بكر والزكاة حق الإسلام ولم ينفرد بن عمر بالحديث المذكور بل رواه أبو هريرة أيضا بزيادة الصلاة والزكاة فيه كما سيأتي الكلام عليه إن شاء الله تعالى في كتاب الزكاة وفي القصة دليل على أن السنة قد تخفى على بعض أكابر الصحابة ويطلع عليها آحادهم ولهذا لا يلتفت إلى الآراء ولو قويت مع وجود سنة تخالفها ولا يقال كيف خفي ذا على فلان والله الموفق قوله أمرت أي أمرني الله لأنه لا آمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الله وقياسه في الصحابي إذا قال أمرت فالمعنى أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يحتمل أن يريد أمرني صحابي آخر لأنهم من حيث إنهم مجتهدون لا يحتجون بأمر مجتهد آخر قوله أن أقاتل أي بأن أقاتل وحذف الجار من أن كثير قوله حتى قوله فإذا فعلوا ذلك فيه التعبير بالفعل عما بعضه قول إما على سبيل التغليب وإما على إرادة المعنى الأعم إذ القول فعل اللسان قوله عصموا أي منعوا وأصل العصمة من العصام وهو الخيط الذي يشد به فم القربة ليمنع سيلان الماء قوله وحسابهم على الله أي في أمر سرائرهم ولفظة على مشعرة بالإيجاب وظاهرها غير مراد فإما أن تكون بمعنى اللام أو على سبيل التشبيه أي هو كالواجب على الله في تحقق الوقوع وفيه دليل على قبول الأعمال الظاهرة والحكم بما يقتضيه الظاهر والاكتفاء في قبول الإيمان بالاعتقاد الجازم خلافا لمن أوجب تعلم الأدلة وقد تقدم ما فيه ويؤخذ منه ترك تكفير أهل البدع المقرين بالتوحيد الملتزمين للشرائع وقبول توبة الكافر من كفره من غير تفصيل بين كفر ظاهر أو باطن فإن قيل مقتضى الحديث قتال كل من امتنع من التوحيد فكيف ترك قتال مؤدي الجزية والمعاهد فالجواب من أوجه أحدها دعوى النسخ بأن يكون الإذن بأخذ الجزية والمعاهدة متأخرا عن هذه الأحاديث بدليل أنه متأخر عن قوله تعالى اقتلوا المشركين ثانيها أن يكون من العام الذي خص منه البعض لأن المقصود من الأمر حصول المطلوب فإذا تخلف البعض لدليل لم يقدح في العموم ثالثها أن يكون من العام الذي أريد به الخاص فيكون المراد بالناس في قوله أقاتل الناس أي المشركين من غير أهل الكتاب ويدل عليه رواية النسائي بلفظ أمرت أن أقاتل المشركين فإن قيل إذا تم هذا في أهل الجزية لم يتم في المعاهدين ولا فيمن منع الجزية أجيب بأن الممتنع في ترك المقاتلة رفعها لا تأخيرها مدة كما في الهدنة ومقاتلة من امتنع من أداء الجزية بدليل الآية رابعها أن يكون المراد بما ذكر من الشهادة وغيرها التعبير عن إعلاء كلمة الله وإذعان المخالفين فيحصل في بعض بالقتل وفي بعض بالجزية وفي بعض بالمعاهدة خامسها أن يكون المراد بالقتال هو أو ما يقوم مقامه من جزية أو غيرها سادسها أن يقال الغرض من ضرب الجزية اضطرارهم إلى الإسلام وسبب السبب سبب فكأنه قال حتى يسلموا أو يلتزموا ما يؤديهم إلى الإسلام وهذا أحسن ويأتي فيه ما في الثالث وهو آخر الاجوبه والله أعلم
@@michaelattallah6765 مبدأياً انت شخص قليل الادب الاحترام ولا تفقه شيئاً فى اللغة العربية ، وقولك مردود عليك وبالدليل كلمة "الناس" هى كلمة يراد بها العموم والشمول مثال لذلك قول الله تعالى :"قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا"سورة الاعراف فالمراد بالناس هنا هم جميع البشر ، مسلمهم وكافرهم من ولد ادم عليه السلام. وقد تأتى بالعموم لتفيد الخصوص والتخصيص ، مثل قوله تعالى :"وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27)"سورة الحج فالناس هنا هم المسلمون ، اى قول مخصوص النداء ويفسر ذلك الكثير من النصوص فى السنة ، وليست عموم البشر ، فكيف يستقيم المعنى وان تجعل كل الناس مسلمهم وكافرهم يلتزمون بركن من الاسلام وهو الحج ؟؟؟؟! اما الايات والاحاديث التى استشهدت بها ، فكلها من النوع الاول تدل على العموم والشمول ، فالقاعدة تقول ان العام لا يخصص الا بما يرد به تخصيص . لعنة الله عليك ايها الكافر ، فجمع الله عليك السؤتين الكفر والجهل ، اطلع قبل ان تتكلم بما لا تعلم ، واعلم ان لو هناك ولاة حقيقيون ما تركوك بفعلتك هذه لقتلت بسببها قصاصاً ، لعنة الله عليك وسنظل نرد عليكم وعلى شبهاتكم الواهية التى لا تستقيم .
هذا رجل كذاب، قاتله الله! كذب عن الحديث رسول الله. اذا يقرأ كل الحديث: قال رسول الله: "أمرت ان اقاتل الناس حتى يقولوا 'لا اله الا الله' فاذا يقولوا عصموا مني دماءهم واموالهم الا بحقها وحسابهم على الله" ما أرى الا ان القتال على الدين! لو لا، لما قَاتلَ النبي حتى قَالُوا الشهادة؟! اين عقلكم؟
الفكره ان الاحاديث لازم تكون متوافقه مع القران ومع سنه الرسول الفعليه فبالتالي خلينا نقول ان لو الرسول حابب يقاتل كل الناس يبقي لازم القران يتفق مع ذلك لكن نجد في القران اوامر ترفض قتل غير المسلمين " من شاء فليومن ومن شاء فليكفر " " لا ينهاكم الله عن الذين لن يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين " " افانت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين " قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين " الخ الخ من الايات الكثيره اللي بتحط ضوابت للدعوه وللقتال وعدم الاعتداء وبعدين نيجي لسنه الرسول نجد انه ابرم معاهدات وصلح كثير جدا ولم يكن يبدا بالقتال ابدا لم يعتدي اطلاقا حتي في قتاله مع المشركين كانوا هم المعتدين في بدر واحد والاحزاب ولم يقاتلهم في فتح مكه الا بعد نقدهم صلح الحديبيه وقتل المسلمين فبالتالي واضح ان السياق العام من القران وسنه الرسول الفعليه هو عدم القتال والدعوي بالحسنه واقرار الحريه الدينيه طيب ازاي يقول الحديث ده واضح ان فيه تعارض طبقا لعلم متن الاحاديث اذا وجد حديث يعارض القران او يعارض السنه الفعليه لازم نحاول نفهم الحديث ده في سياق الخاص والموقف بمعني ان القران بيتكلم في العموم والحديث ده بيتكلم علي موقف مخصوص وناس مخصوصين مش كل الناس زي ما الامام الطيب وضح لنا كده والناس دول ارتكبوا جريمه الاعتداء والظلم لنا فقتالهم حق مشروع لينا للدفاع ورد الاعتداء زي ما عمل مشركين مكه وهم دول الناس المقصودين بالحديث مش كل الناس طيب لو الحديث لا يمكن ابدا فهمه في سياق القران خلاص التناقض بين الحديث والقران لا يمكن التوفيق بينهم نقول انه حديث مرفوض ونرده لان مصداقيه القران عندنا اقوي من مصداقيه الاحاديث شكرا واسف علي الاطاله
@@mohamedalghonamy9093 شكرا على توضيح رأيك، المشكلة ان آيات السيف ناسخة لآيات السلم والدعوة إلى الله بالموعضة الحسنة وانه من شاء فليومن ومن شاء فليكفر، الجهاد مر عبر ثلات مراحل وآخرها قتال جميع الناس حتى يكون الدين كله لله ويعم الإسلام جميع بقاع العالم.
Driss Raihani Adam Adam يا اخي انت بتنسخ ايات بعينها وبتسيب بقيه الايات والمشكله كبيره هنا مثلا انت بتستدل بسوره التوبه وانا متاكد انك لم تقراها كامله ولو كنت قراتها كنت استحاله تفهم اللي فهمته ده سوره التوبه بتتكلم عن قوم فيه بينا وبينهم معاهده وبتقولنا ما استقاموا لكم فاستقيموا لهم يعني متقتلوهمش لكن احترموا المعاهده ومتقتلوش لكن لما المعاهده تخلص وترجعوا لحاله الحرب اقتلوهم حيث وجدتموهم ما ده طبيعي جيشين بيحاربوا بعض طبيعي اي جندي من الجيش الاول مجرد ما يشوف جندي من الجيش التاني في اي مكان يقتله ايه المشكله في كده بس الشاهد هنا ان سوره التوبه بتكذب الحديث اهه في الايه دي يعني بتقول مادمت فيه بينك وبينهم معاهده احترمها عكس الحديث اللي بيقول اني اقاتلهم وخلاص الايه السادسه في سوره التوبه بقي اللي انت حذفتها ومذكرتهاش والله اعلم انت حذفتها تدليس وكذب ام جهل منك بوجودها بتقول ايه " وان احد من المشركين استجارك فاجره حتي يسمع كلام الله ثم ابلغه مامنه " تخيل معايه كده ان سوره التوبه الدمويه والاسلام الدموي بيامر اتباعه ان حتي وانتوا بتقاتلوا القوم اللي فيه بينكم وبينهم حرب لو واحد منهم استجار بيكوا وقالكوا متقتلونيش ورما سلاحه يبقي متقتلوهوش ده انت تاخدوه وتسمعوه القران وتفهموا الاسلام وتعرفوه انتوا بتقاتلوهم ليه وبعدين توصلوه مكان يكون امن فيه علي نفسه منكم وتسيبوه هناك وترجعوا بذمتك ودينك عمرك شفت دمويه اكتر من كده يا اخي بطلوا تقصوا الايات وتقولوا اي كلام طيب هاتفسرلي الايه دي ازاي ادي واحد اهه لم يشهد بان لا اله الا الله وسوره التوبه بتقولك متقتلوش وسمعوا القران وابلغه مامنه وسيبه وارجع والنبي رد عليا بس كده ازاي بقي بتقولي ان سوره التوبه نسخت الايات وتامر بالدم وازاي بتقولي ان الحديث بيقتل كل الناس مع ان الراجل اللي استجار ده من الناس وسوره التوبه مامرتش بقتله نيجي للايه الثامنه من سوره التوبه بتقول نصا كده انهم قوم اخرجوكم من دياركم وظاهروا علي اخراجكم يعني السوره بتتكلم علي الناس اللي اخرجوا المومنين من ديارهم وقاتلوهم واخذوا ديارهم واموالهم وقتلوهم وعذبوهم الخ مش علي كل الناس سوره التوبه محدده احنا بنقاتل مين ومحدده الكلام نازل في مين في مشركين قريش مش في كل الناس وحتي المشركين دول سوره التوبه بتامرنا باجارتهم وابلاغهم مامنهم السوال بقي ليه حضرتك بتقص الايات وتجيب اللي علي مزاجك هل حضرتك بتكذب وتدلس والا انت فعلا لم تقرا سوره التوبه وجاهل بها ؟؟ طبعا كل الايات الاخري برده انت قاصصها من سياقها ومحرف معانيها
Driss Raihani اولا اسف علي الاسلوب في الكلام لاني نسخت التعليق من حوار مع اخ ملحد هنا برده معتقد بان ايه سوره التوبه تنسخ الايات الاخري وزي ما حضرتك شايف كده استحاله ايه سوره التوبه ان تكون ناسخه لان سوره التوبه نفسها فيها رقي وتوضيح شديدين زي ما بينتلك
Driss Raihani ثانيا وهو الاهم الرسول لم يقتل جميع الناس حتي بعد دخوله مكه لكن قال اذهبوا فانتم الطلقاء والا ايه ده غير معاهدته مع نصاري نجران وقبلها معاهداته مع المشركين نفسهم واليهود فبالتالي دلوقت احنا قدام واقع بيثبت ان الرسول لم يقم بما تدعي انت انه الاسلام ولم ينسخ الايات زي ما بتدعي يا صديقي انها منسوخه ومش عارف ليه كلكوا مقتنعين انها منسوخه هاتقولي اصلهم قالولي كده يا اخي احنا عندنا عقل مش اي شي يقولوهولنا نصدقه افرض قالو كده لانهم كان ليهم اهداف توسعيه مع بنوا اميه والعباسيين وحتي في عهد عثمان مع سيطره الامويين نقوم احنا مصدقينهم بدون تشغيل عقولنا ؟؟ خلي عقلك اولا يا صديقي ودرب عقلك انه يلتقط التناقضات في الكلام اذا التناقض هنا ان ايات سوره التوبه مبتنسخش بالعكس بتقولك لو حد استجارك اجره يعني مبتقتلهمش وخلاص اهه وابلغه مامنه حتي لو مشهدش بالشهاده فبالتالي مبتنسخش ولا حاجه ثانيا الرسول بعد دخوله مكه لم يقتل الجميع بالعكس امنهم واعطاهم حق في ان يسلموا او لا وهم احرار واجري المعاهدات مع نصاري نجران ومع اليهود وصلح الحديبيه دائما ما كان يوافق علي الصلح والمعاهده فبالتالي انت هنا هاتقع في تناقض انك مش عارف تفسرلي ليه الرسول لم يقتل زي ما بتقول ولم يتعامل مع الايات علي انها منسوخه وبنفس الوقت بتقول ان الاسلام بيامر بالقتل اتمني تجاوبني علي التناقض ده
@@redahussein3654 غزواة النبي المباركة والعظيمة كلها كانت دفاع عن النفس والرسالة والمسلمين والمستضعفين من المؤمنين ضد كفار قريش الذين طردو النبي والمسلمين وقتلوهم وعذبوهم واستولو على اموالهم التي تركها المسلمين قبل الهجرة . وغزوات ضد اليهود والمنافقين في المدينة الذين نقضو المعاهدة وخانو وغذرو المسلمين وتامرو مع المشركين لقتل المسلمين في غزوة الخندق . اذهب واقرأ من الذي غزى وهجم على الاخر في غزوات بدر واحد والخندق وغيرها . اذهب واقرأ اسباب تلك الغزوات واحداثها وهل قتل النبي والمسلمين الابرياء وغير المقاتلين ام قاتل ضد مقاتلين محاربين في ارض المعركة والسبي قانون الحرب في ذلك الوقت للنساء الذين قدمن مع الجيش في ساحة المعركة وحتى في الاديان والشرائع السابقة وكتابك الغير مقدس مليء بالحروب والقتل والسبي وخطف النساء وقتل الاطفال والنساء .
@@redahussein3654 واتحداك تعطيني دليل على هرائك ان النبي اخرج اهل المدينة الذين نصروه واووه وجاهدو معه وكانو صحابته وانصاره يا كاذب . واقرأ عن فتح مكة عندما كان للنبي 10 الف صحابي وكان قادر على الانتقام من المشركين اهل مكة الذين اذوه واخرجوه من داره وحاربوه في المدينة عندما قال لهم اذهبو فانتم الطلقاء . النبي عليه الصلاة والسلام كان رحمة للعالمين ولم يقاتل سوى من قاتله وحاربه واعتدى على المسلمين والاسلام . اما خراءك وهرائك واكاذيبك لن تغير من حبنا ومعرفتنا بسيرة النبي العظيمة وغزواته المباركة .
جواب ركيك جدا جدا وسمعت مقطع بعنوان (الرد الشافي على من أنكر حديث...) للسلفي الحويني وفعلا وجدته جواب ممتلئ بالحجة هنا جواب الخجول من ضعف الاستدلال والبعد عن مصادر العلم اغتررت كثير بهذا الرجل وفضحه مؤتمر الشيشان وكنيسة ميلاد المسيح وغيرها من المواقف الهزلية واباى سلملي على بوتين
صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا آلله الحي القيوم وأتوب إليه ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 🍃🌷🍃
Ahmed Rayan " (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) [Surat Al-Baqarah 190] إعمال السيف مع من أعمل فينا السيف أولا و أعتدى علينا يا ريس..أمرنا الله بألا نعتدى.أمرنا أن نقاتل من يقاتلنا و لا حضرتك لك رأى تانى؟! تقبل حد يعتدى عليك و على زوجتك او اولادك او اى حد من أهلك...هل تصمت و لا تتحرك و تدافع عنهم و تقاتل من قاتلهم و لا هيكون ايه موقفك؟!
@@abokamel9266 (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدٍ و هم صاغرون) و كلامك عن الأعراض و الحاجات دي هقول لك حاجة ترضي حد يغير عليك و يجي يقتلك و يسبي أهلك زي ما حصل مع بني قريظة ترضى بموضوع السبي دا بالذات ترضي برسول بيقول إغزوا تبوك تغنموا بنات بني الأصفر ترضي برب بيحرضك عالقتال في مقابل رغبات جنسية في الجنة
@Mariem gafer لا أنا مش مسيحي أنا لاديني و الغريب إنك بتدافعي عن السبي و بتحججي إن لهم حقوق حقوق إيه سعادتك السبية عورتها من السرة للركبة على العكس من المرأة الحرة ( دي تفرقة) و السبية إيه اللي يقتل أبوها أو أخوها و تغتصب بإسم الله حتى لو كانت محصنة ( يعني على ذمة راجل) فعادي يختصبها و أنا عارف اللي حصل في بني قريظة كويس و حديث ( اغزوا تبوك تغنموا بنات بني الأصفر) حديث صحيح و شوفي تفسير ابن كثير لآية ( و منهم من يقول ائذن لي و لا تفتني) و آية ( لكم دينكم و لي دين) نسخت بآيات القتال و اقرأي سورة التوبة
@Mariem gafer و عارف الفرق بين أقاتل و أقتل بس هسألك سؤال إيه الغرض من القتال مش تلاقي بالسيوف دا و لا بيقابله بشيكولاته هنختصر الكلام كله و أقول لحضرتك اقرأي سورة التوبة كويس و خصوصاً أول كام صفحة و أحاديث صحيحة زي ( لقد جئتكم بالذ-بح) و ( اغزوا تبوك تغنموا بنات بني الأصفر) و (أمرت أن أقا-تل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله فإن شهدوا عصموا مني دما-ءهم و أموالهم)
بعض الرجال كأن لسان حاله يقول : كان على الله ان ينتظر في تنزيل هذه الاية حتى يأتي زمان هذا الرجل فهو وحده الذي سيفهم معنى الآية ، اما بقيت البشرية فلا تفهم شيئا . ايها المكرمون ، جميع الرسل ارسلوا ليخرجوا الناس من الظلمات الى النور . هناك من الرجال من يتحدث في امور الدين وهو في كهف مظلم مغطى بالشهوات والاهواء والشبهات واتيحت له الفرصة فصار يخاطب العالم من هذا الكهف ، وهذا اكبر ظلم وغش وخداع للبشرية. اعظم ظلم تعاني منه البشرية اليوم هو ما يقوم به من يقال لهم علماء في دين الاسلام وهم حقيقة ابعد ما يكونون عن ذلك ، بل هم مشوهوا الاسلام ، اهم عمل للعالم المسلم هو ان يعمل كل جهده لإخراج الناس كل الناس من الظلمات الى النور ولا تأخذه في الله لومة لائم ، فمن فقد هذا فليس بعالم حتى لو لبس سبعون عمامة و سبعون جلباب.
اهل قريش قم بطرد النبي صلى الله عليه وسلم من مكه وحاربوه واذوا النبي صلى الله عليه وسلم يجب عليك اخي ان تقرأ جيدا وانت مسلم واسمك محمد تاب الله عليك وارشدك الي طريق الهديه
كل تفسيرات الحديث يدل على ارغام الناس لدخول في الاسلام ومن لا يدخل في الاسلام يقتل. وهل يوجد معنا اخر بان الاسلام جاء بغير السيف ؟ الحديث واضح ولا يحتاج الى تأويل.
فين الارغام يقول الله تعالي (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ﴾. (29)[سوره الكهف] لماذا تفترون علي السلام بما ليس فيه وتتركون اديانكم والاديان الأخرى بما فيها ولا
و لما اللى بيرفض يدخل الاسلام بيقتل، ليه المسيحين اللى موجودين ف البلاد إللى كانت تحت حكم الاسلام متقتلوش. انتوا بتمسكوا ف الكلام و تسيبوا الواقع اللى ع الارض؛! او عاوز بقى الواقع روح ابحث عن محاكم التفتيش و التنصير الاجبارى اللى حصل ف أوروبا بعد سقوط الاندلس و برعايه الكنيسه و محو كل المسلمين و اى شئ يخص الاسلام. مع ان المسلمين حكموا الاندلس ٨٠٠ سنه و محصلش الكلام ده
المشكلة فينا مش في الحديث .المشكلة فينا. نحن الان نعتقد أن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته كانو يعرفون اللغة العربية سطحيا كما نعرفها الان نحن بسطحية.. لكنهم كانو يعرفون العربية بشكل جيد جدا ويفهمون معنى الحديث والفصاحة والبلاغة التي فيه.. فقال النبي صلى الله عليه وسلم امرت أن أقاتل وليس أمرت أن أقتل .. لان القتل والقتال ليس واحدا .. القتل يكون الطرف الآخر لا يقاوم ولكن القتال يكون الطرف الآخر يقاوم ويقاتل هو الآخر ... لذلك المصارعة تسمى قتال وليس قتل .. واهل الجزيرة العربية كانوا يعرفون المعنى الدقيق لكل كلمة في القرآن والحديث و الشعر ليس مثلنا نحتاج لمترجم و معاجم لغة و دروس قواعد وبلاغة واملاء ونحو .. إذا الحديث يخص الذين يحاربون المسلمين
@random guy نعم الاسلام فيه قتال وجهاد وليس قتل واعتداء وظلم هناك فرق بين الامرين . الجهاد والقتال اما دفاعا عن الاسلام والمسلمين والمستضعفين وهذا لا ينكره عاقل وقتال ضد من يقف عائق امام ايصال الرسالة للناس يعني يقاتل من حمل السيف من جيش بلد معين منع دخول الدعاة لايصال الرسالة والاسلام للناس ويختارو بانفسهم بدون ارغام او اكراه . وهذا هو معنى الحديث قتال الكفار من هاتين الفئتين اما المعتدين او الذين يمنعون الرسالة من الوصول للناس .
@random guy وفعلا الله امر الرسول بتبليغ الرسالة ونشر الاسلام بالتي هي احسن والدعوة ومن وقف عائق امام هذا الامر وحمل السيف لمنع الدعاة والمسلمين من الوصول بحرية للناس يقاتل . لكن في عصرنا هذا هذا العائق لم يعد موجود امام وصول الدعاة والرسالة لكل العالم عن طريق وسائل الاعلام والتواصل وكذاك يسمح الدعاة المسلمين بنشر الدعوة في كل دول العالم اذن لا يوجد من يقاتل او يعيق هذا الامر . اما اذا تعرض المسلمون للغزو والاحتلال اكيد يشرع القتال والجهاد قدوة بالرسول عليه الصلاة والسلام . ولا احد يخجل او ينكر فريضة الجهاد والقتال في سبيل لله ضد من يقاتل المسلمين
@random guy والفتوحات او الفتح من اسمها واضح انه هناك بلد مغلق امام الدعوة والرسالة لكي لا تصل لسكان ذلك البلد فيتم فتح تلك البلاد عن طريق ازالة سبب الاغلاق او العائق الذي هو حاكم و جيش مسلح لتلك الدولة فيتم قتال فقط الجيش الذي يقاتل في ارض المعركة وعندما ينتصر المسلمون وتفتح تلك البلاد يدخل الدعاة بحرية وامان ويبلغو الناس الرسالة ويترك لهم الخيار . اتمنى ان تكون فهمت الان .
لماذا لم يحدد رسول الله هذه الفئة من الناس و يكون الحديث واضح و مفهوم للمسلمين و الموضوع مهم فيه قتال و قتل للناس فيه نفوس بشرية تزهق ... بعث الله لنا رسوله ليعلمنا الكتاب و الحكمة فكيف يعلمنا و في كلامه شيء مبهم ... كفاكم كذبا يا مشايخ المسلمين لقد هدمتم الاسلام بما فيه الكفاية بكذبكم على المسلمين .
والله ان من العلماءمن يعلمون اللغة اكثر منك يا فضيلة الامام-وانابحمدالله على قدر من العربية اجزم به على انك لاتقارن بهم فى العربية-ومع ذلك قالوا الحقيقة التى تجهلها اوتعلمها وتكتمها كالسابقين.لك منا التقديرياشيخ الجامع الازهر ولكن الحق فوق الجميع!
هذا افتراء على رسول الله صلى الله عليه و سلم و يصطدم و ينافي عدة ايات القران الحكيم. انتم تلحدون في ايات القران الكريم و تفترون على رسول الله حتي تصدقوا البخاري و غيره.. اليس في جهنم مثوى للكافرين
@mi corazon تمام الجزية كانت تدفع لما كان المسحيين لا يشاركون في القتال والحروب مع المسلمين يعني كان الاسلام بيحميهم في مقابل الجزية ولكن لم تعد هناك جزية لان المسحيين الان يقاتلون مع المسلمين في جيش واحد للدفاع عن الارض والوطن لذلك لا يوجد الان جزية اخي
@@ابنمصر-ت5ز3ف وهل إذا كان المسيحين يقاتلون في الجيش تسقط عنهم الجزية...!! من أين أتيت بهذا العلم؟ الجزية اسقطها عليهم هذا النضام المرتد العلماني لو كانت هناك دولة إسلامية قائمة بتعاليم الدين لفرضت على كل مسيحي دفع الجزية عن يد وهم صاغرون... ثم من قال لك ان الجيش يدافع عن الإسلام والمسلمين..!!! الجيش يدافع عن النظام وعن الحكام الخونة المرتدين ولو حاول الشعب إسقاط النظام او تبديل الحاكم لتصدى له الجيش وقاتله...لذلك لا مجال لمقارنة إسلام زمان بإسلام الان ولا جيش زمان بجيش الأن.
واللذين قال لهم الناس ان الناس جمعوا لكم اذن هناك ناس فى حاله حرب معنا وجمعوا لكى يحاربونا ففى هذه الحاله امر الرسول ان يقاتل ومن زاويه اخرى فى كلمه اقاتل وليست اقتل اقاتل من يقوم بقتالى اما اقتل معناها اقوم بقتل كل من يقاتلنى او لا يقاتلنى
@@Coptic_orthodox1 حزقيـال (6:9) الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء ((اقتلوا للهلاك)) و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت .. تثنية (10:20 ،14،13،12،11) حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها الى الصلح ، فان اجابتك الى الصلح و فتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير و يستعبد لك ، و ان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها ، و اذا دفعها الرب الهك الى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف ، و اما النساء و الاطفال و البهائم و كل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك و تاكل غنيمة اعدائك التي اعطاك الرب الهك • ما ذنب الطفل الصغير و الشيخ الكبير .. ما ذنب المرأة !!؟ يشوع (21:6) و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف صموئيل الأول (3:15) فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا • ما ذنب البقر و الغنم و الحمير هنا !!؟ هوشع (16:13) تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها بالسيف يسقطون تحطم اطفالهم و الحوامل تشق مزمور (9:137) طوبى لمن يمسك اطفالك و يضرب بهم الصخرة • هل تعلم أن الكتاب المُقدس هو الكتاب الوحيد الذي أمر بقتل الأطفال و شق بطون الحوامل !!؟ اشعياء (16:66) لان الرب بالنار يعاقب و بسيفه على كل بشر و يكثر قتلى الرب إرميا (10:48) ملعون من يعمل عمل الرب برخاء و ملعون من يمنع سيفه عن الدم إرميا (12:14) حين يصومون لا اسمع صراخهم و حين يصعدون محرقة و تقدمة لا اقبلهم بل بالسيف و الجوع و الوبا انا افنيهم أرميا (16 : 4،3) لانه هكذا قال الرب عن البنين و عن البنات المولودين في هذا الموضع و عن امهاتهم اللواتي ولدنهم و عن ابائهم الذين ولدوهم في هذه الارض ، ميتات امراض يموتون لا يندبون و لا يدفنون بل يكونون دمنة على وجه الارض و بالسيف و الجوع يفنون و تكون جثثهم اكلا لطيور السماء و لوحوش الارض صموئيل الثاني (31:12) و اخرج الشعب الذي فيها و وضعهم تحت مناشير و نوارج حديد و فؤوس العدد (17:31) فالان اقتلوا كل ذكر من الاطفال و كل امراة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها حزقيال (7:9) و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة متى (34:10 ، 35) لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض ما جئت لالقي سلاما بل سيفا ، فاني جئت لافرق الانسان ضد ابيه و الابنة ضد امها و الكنة ضد حماتها • أما من إنخدع في يسوع و ظن أنه محبةً و سلام فقد أعلنها أنه جاء ليلقي على الأرض سيفاً لا سلاماً جاء يُفرق و لم يأتي جامعاً !! لوقا (36:22) فقال لهم لكن الان من له كيس فلياخذه و مزود كذلك و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر سيفا لوقا (51:12) اتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض كلا اقول لكم بل انقساما لوقا (26:14) ان كان احد ياتي الي و لا يبغض اباه و امه و امراته و اولاده و اخوته و اخواته حتى نفسه ايضا فلا يقدر ان يكون لي تلميذا • هل تعلم أن يسوع أمرك أن تبغـض أباك و أمك و زوجتك و أولادك و أخوتك حتى نفسك .. !! لوقا (27:19) اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فاتوا بهم الى هنا و اذبحوهم قدامي
هذا خاص بالدفاع عن النفس بدليل كلمة اقاتل. وليس اقتل وبدليل قوله تعالى ( قاتلو الذين يقاتلونكم ولا تعتدو) وبدليل قوله تعالى وامره بالبر والقسط مع غير المعتدي ) واحاديث الوعيد فيمن اساء الى اهل الذمه والعهد. فدين الاسلام دين حضاره وسلام وليس دين اعتداء على احد قال تعالى ( فمن شاء ان يؤمن ومن شاء ان يكفر)
لماذا تلوون اعناق النصوص لتوافقوا اهواء المفسرين... مع ان ما تسمونه حديثا يتناقض مع القرآن الكريم جملة وتفصيلا... الله تعالى لم يأمر بقتال الناس ونهى عن العدوان... وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم.. ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين
ما رأيك في هذه الآيات (من يطع الرّسول فقد أطاع الله) (يـا أيّها الّذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول) ( فليحذر الّذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبُهم عذاب أليم) . (فلا وربك لا يؤمنون حتّى يحكمُّوك فيما شجر بينهم ثمّ لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مـمّا قضيت ويسلموا تسليماً)
فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (87) سورة الصافات حسن الظن بالله تعالى فإنَّ من العبادات القلبيَّة التي ندب إليها ديننا: حسن الظن بالله، فما هو حسن الظن؟ معنى حسن الظن توقُّع الجميل من الله تعالى. الترغيب في حسن الظن بالله 1/ حسن الظن من حسن العبادة. فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن حسن الظن بالله تعالى من حسن العبادة» رواه أبو داود والترمذي. 2/ أن من أحسن ظنه بالله آتاه الله إياه. ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي» متفق عليه. وفي المسند عنه رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله عز وجل قال: أنا عند ظن عبدي بي، إنْ ظن بي خيراً فله، وإن ظن شراً فله». والمعنى: "أعاملُه على حسب ظنه بي، وأفعل به ما يتوقعه مني من خير أو شر"([1]). وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : "والذي لا إله غيرُه ما أُعطي عبدٌ مؤمن شيئاً خيراً من حسن الظن بالله عز وجل، والذي لا إله غيره لا يحسن عبد بالله عز وجل الظن إلا أعطاه الله عز وجل ظنَّه؛ ذلك بأنَّ الخيرَ في يده» رواه ابن أبي الدنيا في حسن الظن. قال سهل القطعي رحمه الله: رأيت مالك بن دينار رحمه الله في منامي، فقلت: يا أبا يحيى ليت شعري، ماذا قدمت به على الله عز وجل؟ قال: قدمت بذنوب كثيرة، فمحاها عني حسن الظن بالله رواه ابن أبي الدنيا في حسن الظن. مواطن حسن الظن بالله ينبغي للمؤمن أن يحسن ظنه بالله في كل موطن وحال، فإنما نحن بالله، ولا حول ولا قوة لنا إلا به، ومن أشقى ممن وكله الله إلى نفسه؟ وأيُّ هلاكٍ ينتظره؟! ويتأكد حسن الظن بالله في مواطن، منها: عند الموت فعن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل موته بثلاثة أيام يقول: «لا يموتَنَّ أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل» رواه مسلم. ودخل واثِلَةُ بن الأسْقَع على أبي الأسود الجُرَشي في مرضه الذي مات فيه، فسلم عليه وجلس. فأخذ أبو الأسود يمين واثلة، فمسح بها على عينيه ووجهه، فقال له واثلة: واحدةٌ أسألك عنها. قال: وما هي؟ قال: كيف ظنك بربك؟ فأومأ أبو الأسود برأسه، أي حسن. فقال واثلة: أبشر؛ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «قال الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء» رواه أحمد. وعن أنس رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت، فقال: «كيف تَجِدُكَ»؟ قال: والله يا رسول الله إني أرجو الله، وإني أخاف ذنوبي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمَنه مما يخاف» رواه الترمذي. وفي كتاب المحتضرين لابن أبي الدنيا، قال حاتم بن سليمان: دخلنا على عبد العزيز بن سليمان وهو يجود بنفسه، فقلت: كيف تجدك؟ قال: أجدني أموت. فقال له بعض إخوانه: على أية حال رحمك الله؟ فبكى، ثم قال: ما نعول إلا على حسن الظن بالله. قال: فما خرجنا من عنده حتى مات. عند الشدائد والكرب فإنَّ الثلاثة الذين تخلَّفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تبوك لم يُكشف عنهم مابهم من كرب وضيق إلا بعدما أحسنوا الظن بربهم، قال تعالى: }لَقَدْ تَابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ{ [التوبة/ 117-118]. وتأمل في قوله: }وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه{، فلما أحسنوا الظن بالله رزقهم الله إياه. عند ضيق العيش ففي جامع الترمذي، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تُسَدَّ فاقتُه، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشِكُ الله له برزق عاجل أو آجل». وإنزالها بالله: أن توقن وتظن أن الله تعالى يفرِّجُ عنك ويزيلها. عند غلبة الدَّين ومن عجيب ما قرأتُ في هذا الباب ما ثبت في صحيح البخاري من قول الزبير بن العوام لابنه عبد الله رضي الله عنهما: يا بني إن عجَزت عن شيء من ديني فاستعن عليه مولاي. قال عبد الله: فو الله ما دريت ما أراد حتى قلت: يا أبت من مولاك؟. قال: الله. قال: فو الله ما وقعت في كربة من دينه إلا قلت: يا مولى الزبير اقض عنه دينه، فيقضيه. عند الدعاء فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة» رواه الترمذي. فإذا دعوت الله -أيها المؤمن- فعظم الرغبة فيما عنده، وأحسن الظن به. وإني لأدعو الله حتى كأنني --- أرى بجميل الظن ما الله صانعُه عند التوبة فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم -فيما يحكي عن ربِّه عز وجل- قال: «أذنب عبد ذنبا، فقال: اللهم اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. ثم عاد فأذنب، فقال: أي رب اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. ثم عاد فأذنب، فقال: أي رب اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنباً فعلم أنَّ له ربَّاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. اعمل ما شئت فقد غفرت لك» رواه مسلم. أي: ما دمتَ أنَّك تذنب وتتوب فإني أتوب عليك ولو تكرر الذنب منك. وإني لآتي الذنب أعرف قدره --- وأعلم أن الله يعفو ويغــفرُ لئن عظَّم الناس الذنوب فإنها --- وإن عظمت في رحمة الله تصغُرُ قال أحمد بن أبي الحواري: وقفت بجانب أبي سليمان الداراني وهو لا يراني، فسمعته يناجي ربَّه ويقول: "لئن طالبتني بذنوبي لأطالبنك بعفوك، ولئن طالبتني بتوبتي لأطالبنك بسخائك، ولئن أدخلتني النار لأخبرنَّ أهلها أني أحبك" رواه البيهقي في شعب الإيمان. فما الذي يحمل على حسن الظنِّ بالله؟ آية في كتاب الله: }وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا{ [الأحزاب/43]. فيحمل على حسن الظن رحمةُ الله التي وسعت كلَّ شيء.. يقول نبينا صلى الله عليه وسلم: «لما قضى الله الخلق كتب في كتابه -فهو عنده فوق العرش-: إن رحمتي غلبت غضبي» رواه البخاري. اللهم املأ قلوبنا حسنَ ظن بك. اعداد علي بن محمد المطري 1محرم 1440
اولا ما الشيئ الذي جعل الازهر شريفا وهوقلعة اخراج فقهاء يشرعنون للطغاة والتطبيع مع الكيان الصهيوني .وثانيا انت تتلاعب )بالكلمات لتتأويل ما لا يؤول.فالحديث واضح( فالناس تعني الجميع
السؤال المهم هو كالتالي : هل هذا الحديث عام ؟ الجواب : لا، ليس عاماً، فكلمة الناس عامةٌّ إلا أنها تفيد الخاص، و يتضح لنا من خلال هذه الآيات التي سأورد أن كلمة الناس تفيد الخاص أيضا : قال الله عز و جل : (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا) [الحج:27]، فهل كل الناس مسلمون حتى يذهبوا إلى الحج ؟ طبعاً لا، فالناس هنا تفيد المسلمين فقط. قال الله عز و جل : (وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ) [آل عمران:46]، هل عيسى عليه السلام كَلَّم كل الناس ؟ لا، فقط بني إسرائيل و بالضبط الذين حاوروا مريم عليها السلام و اتهموها بالزنى. قال سبحانه و تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآَتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا) [النساء:54] يعني، هنالك أناس حسدوا ناس آخرين. و قال الحق سبحانه : (يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ) [يوسف:46]، فهل سيرجع إلى كل الناس ؟ لا، إلى العزيز و من معه. و أختم بقول الله عز و جل : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) [آل عمران:173]، و هذه الآية توضح لنا جيداً، مما لا يدر شكًّا أن لفظ الناس لا يراد به دائما العموم. إذاً علمنا أن الحديث قد لا يفيد العموم، فما الذي يدل أنه فعلاً خاص بعد أن بينَّا أن كلمة (الناس) قد تفيد الخاص.
إن كان الناس في هذا الحديث هم مشركي قريش كما تقول، فلماذا لم يقل صلى الله عليه وسلم: أُمرت أن أقاتل "قومي" حتى يشهدوا... إلخ؟ أم أنك تُعرّض كعادة الأشاعرة والملاحدة بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يعرف كيف يعرب عما يريد، ولم يكن بليغا في العربية، وكلامه موهم وغامض ويؤدي إلى الالتباس حتى تأتوا أنتم بعد مئات السنين لتوضحوه؟ ولماذا مشركي قريش تحديدًا، وليس مشركي الجزيرة في العموم الذي قاتلوا النبي وقاتلهم؟ أنا أتعجب صراحة أنه يأتي بقواعد لغوية وأصولية صحيحة تدينه، ويطبقها هذا التطبيق الأحمق، لأنه إذا أردت أن تضلل الناس، فلا تأت بما يدينك في كلامك، فهناك حد لاستحمار الناس. (طبعا الناس هنا بمعنى الناس اللذين يصدقون مثل هذه التفاهات). العرب تفهم العموم والخصوص بحسب السياق، فإذا كانت كلمة الناس قد تشير أحيانا إلى فئة معينة مثلما ضرب مثالا وقال: (الناس اللي بره)، فهذا المعنى صرفه عن عمومه قرينة (اللي بره). والقاعدة الأصولية: أن اللفظ العام يُحمل على عمومه حتى يأتي ما يخصصه، فأين ما خصصه هنا؟ لم تأت بشيء إلا خرافات من رأسك. "يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب". أما قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث، فمعناه واضح، وهو أن كل الناس الذي لا يشهدون أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله مأمور بقتالهم. وسيرة النبي وحياته وقتاله لليـ.ـهو د والنصــارى، وقتال أصحابه من بعده للنصـارى والمجوس تشهد على هذا، على الرغم من أن معنى الحديث واضح ولا يحتاج إلى استشهادات من السيرة. أما عن قوله أننا أُمرنا أن لا نقاتل أهل الكتاب، فمن أين جاء بهذا؟ وإن كنت تعتقد هذا فكيف سوف تحرف الآية 29 من سورة التوبة؟ هناك سور من القرآن تحدثت بأكملها عن قتال أهل الكتاب، كسورة الحشر مثلا، وسورة الأحزاب التي كان أهل الكتاب فيها حزب من هذه الأحزاب، والأيات لا تحصى في الحض على قتال الكـ ـافرين الذين هم أهل الكتاب والمشركين. أما إن كان يغرر بالناس من أننا أمرنا بالكف عن قتال المعاهدين والذميين من أهل الكتاب، فهو الآن وقع في التعميم الذي اتهم به أهل الدين، لأن المعاهد، حتى لو كان من مشركي قريش (ويشهد على هذا صلح الحديبية) فإننا مأمورون ألّا نقاتله في مده عهده، وكذلك الذمي الذي يدفع الجزية عن يد وهو صاغر طالما دفعها والتزم شروط عقد الذمة. فهذه استثناءات من العموم. أسأل الله أن ينجي المسلمين من مكائد رؤوس الجهالة وأئمة الضلالة أعداء الدين.
@@user-gs4id4yp2f وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ و هل هذه معناها ان تحبو من حاربكم في الدين و من يقتل فيكم ؟
@@ahmadk20500نبي الصنة يقول امرتُ ان اقاتل الناس حتى يشهدوا لا اله الا الله محمد رسول الله فتحرم بذلك اموالهم ودمائهم علي يعني اذا ما يدخلون لدينه الصعسلم ينقتلون ويصيرون سبايا ويقول ايضا بعثت بالسيف حتى قيام الساعة ويقول ايضا رزقي تحت ظل رمحي وادلة من مصحف عصمان المحرف بتفسير علماء الصنة مجرمين وعيوشة وابو بقر وابو موسى الاشعري الي مايعرف يجامع بأن يقتلون اي دين غيرهم
خلاصة القول هي أن كلمة الناس التي جاءت في الحديث(أمرت أن اقاتل الناس .....) عموم يراد به خصوص فكلمة الناس في الحديث يقصد بها مجموعة معينة من الناس وهم كفار مكة الذين حاربوا النبي صلي الله عليه وسلم ....فلاتفرح كثيرا يامن تحب التشدد واراقة الدماء ولاتفرح كثيرا يامن تبحث عن اشياء لكي تشوه بها هذا الدين العظيم وتجعل من الإسلام دين ارهاب ،فلاتفرحوا لان الإسلام دين السلام والمحبة وليس دين ارهاب واراقة الدماء كما يظن بعض الجاهلين والمتشددين والمتعصبين فهو دين عظيم وسيظل عظيما الي أن تقوم الساعة والحمد لله الذي جعلنا من المسلمين وصلي الله علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم.....سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب اليك.
قال ابن حجر العسقلاني في كتابه فتح الباري عند شرحه الحديث: ثانيها : أن يكون من العام الذي خص منه البعض ; لأن المقصود من الأمر حصول المطلوب ، فإذا تخلف البعض لدليل لم يقدح في العموم . ثالثها : أن يكون من العام الذي أريد به الخاص ، فيكون المراد بالناس في قوله " أقاتل الناس " أي : المشركين من غير أهل الكتاب ، ويدل عليه رواية النسائي بلفظ " أمرت أن أقاتل المشركين " . فإن قيل : إذا تم هذا في أهل الجزية لم يتم في المعاهدين ولا فيمن منع الجزية ، أجيب بأن الممتنع في ترك المقاتلة رفعها لا تأخيرها مدة كما في الهدنة ، ومقاتلة من امتنع من أداء الجزية بدليل الآية . رابعها : أن يكون المراد بما ذكر من الشهادة وغيرها التعبير عن إعلاء كلمة الله وإذعان المخالفين ، فيحصل في بعض بالقتل وفي بعض بالجزية وفي بعض بالمعاهدة . خامسها : أن يكون المراد بالقتال هو ، أو ما يقوم مقامه ، من جزية أو غيرها . سادسها : أن يقال الغرض من ضرب الجزية اضطرارهم إلى الإسلام ، وسبب السبب سبب ، فكأنه قال : حتى يسلموا أو يلتزموا ما يؤديهم إلى الإسلام ، وهذا أحسن ، ويأتي فيه ما في الثالث وهو آخر الأجوبة ، والله أعلم .
@LATIFA ELMAYMOUNY يا ابا جهل قبل ان تكذب احاديث رسول الله فكر . اولا (لا اكراه في الدين) ليس معناها انه من شاء امن و من شاء كفر و خلاص كل شيء بل هذه الآيات تقول ان من امن فله الجنة و من كفر فعليه لعنة الله و له في الاخرى عذاب شديد . ثانيا الحديث يقول امرت ان اقاتل و لم يقل امرت ان اقتل الناس لان هناك فرق بين اقتل و اقاتل و القتال يكون بين فئتين او جيشين و من صفات النبي انه يحارب و ليس ذليل و جبان و لو لم يقاتل الرسول المشركين لقاموا بقتله و قتل اصحابه و لقضوا على الاسلام و لو الرسول قعد و سكت لارتكب المشركين ابشع المجازر في حق المسلمين و سمية اول شهيدة في الاسلام خير دليل . لذلك المشركين و خاصة مشركين قريش لم ينفع معهم اي حل سوى القتال. . لذلك لا تتفلسف و تعلم قبل ان تكذب كلام رسول الله صل الله عليه و آله و سلم
المشكلة فينا مش في الحديث .المشكلة فينا. نحن الان نعتقد أن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته كانو يعرفون اللغة العربية سطحيا كما نعرفها الان نحن بسطحية.. لكنهم كانو يعرفون العربية بشكل جيد جدا ويفهمون معنى الحديث والفصاحة والبلاغة التي فيه.. فقال النبي صلى الله عليه وسلم امرت أن أقاتل وليس أمرت أن أقتل .. لان القتل والقتال ليس واحدا .. القتل يكون الطرف الآخر لا يقاوم ولكن القتال يكون الطرف الآخر يقاوم ويقاتل هو الآخر ... لذلك المصارعة تسمى قتال وليس قتل .. واهل الجزيرة العربية كانوا يعرفون المعنى الدقيق لكل كلمة في القرآن والحديث و الشعر ليس مثلنا نحتاج لمترجم و معاجم لغة و دروس قواعد وبلاغة واملاء ونحو .. إذا الحديث يخص الذين يحاربون المسلمين ..ثم يا اخي لو كان الأمر بقتال كل الكفار لماذا كان خادم النبي صلى الله عليه وسلم يهوديا وعندما مرض زاره النبي ثم بعدها لفترة اسلم الصبي.. ولماذا درع النبي صلى الله عليه وسلم عندما مات كانت مرهونة عند يهودي ؟ هناك حرية اديان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكان هناك يهود كثيرون في المدينة وحولها لم يدخلو الاسلام لكن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقاتلهم.. دعك من ترهات الغرب والنصارى والملاحدة .. يمسكون في اية واحدة او حديث واحد و لا يقرؤون سيرة النبي صلى الله عليه وسلم كاملة ..وياريتهم بيروحو لعلماء التفسير يفسروها لهم .. لا هم عمدا يفسروها على مزاجهم حسب فهمهم البسيط والسطحي للغة العربية
اخي الكريم الناس موجهه الي الكفار قريش ولا يوجد تناقض ابدا بين القرآن والكريم والحديث النبوي الشريف وفي روايه بتقول المشركين مضمون الحديث انه موجه إلى فئه ووقت معين
الفكره ان الاحاديث لازم تكون متوافقه مع القران ومع سنه الرسول الفعليه فبالتالي خلينا نقول ان لو الرسول حابب يقاتل كل الناس يبقي لازم القران يتفق مع ذلك لكن نجد في القران اوامر ترفض قتل غير المسلمين " من شاء فليومن ومن شاء فليكفر " " لا ينهاكم الله عن الذين لن يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين " " افانت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين " قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين " الخ الخ من الايات الكثيره اللي بتحط ضوابت للدعوه وللقتال وعدم الاعتداء وبعدين نيجي لسنه الرسول نجد انه ابرم معاهدات وصلح كثير جدا ولم يكن يبدا بالقتال ابدا لم يعتدي اطلاقا حتي في قتاله مع المشركين كانوا هم المعتدين في بدر واحد والاحزاب ولم يقاتلهم في فتح مكه الا بعد نقدهم صلح الحديبيه وقتل المسلمين فبالتالي واضح ان السياق العام من القران وسنه الرسول الفعليه هو عدم القتال والدعوي بالحسنه واقرار الحريه الدينيه طيب ازاي يقول الحديث ده واضح ان فيه تعارض طبقا لعلم متن الاحاديث اذا وجد حديث يعارض القران او يعارض السنه الفعليه لازم نحاول نفهم الحديث ده في سياق الخاص والموقف بمعني ان القران بيتكلم في العموم والحديث ده بيتكلم علي موقف مخصوص وناس مخصوصين مش كل الناس زي ما الامام الطيب وضح لنا كده والناس دول ارتكبوا جريمه الاعتداء والظلم لنا فقتالهم حق مشروع لينا للدفاع ورد الاعتداء زي ما عمل مشركين مكه وهم دول الناس المقصودين بالحديث مش كل الناس طيب لو الحديث لا يمكن ابدا فهمه في سياق القران خلاص التناقض بين الحديث والقران لا يمكن التوفيق بينهم نقول انه حديث مرفوض ونرده لان مصداقيه القران عندنا اقوي من مصداقيه الاحاديث شكرا واسف علي الاطاله
@@mohamedalghonamy9093 عند التطبيق العملي نجد أن علة الجهاد هو تبليغ الرسالة و الدفاع النفس و ليس الدفاع فقط، كما في إرسال الرسول صلى الله عليه وسلم الرسل للملوك، فالسيف هو الخيار أن لم يجنح الملوك للسلم و المعاهدة ،(فقديماً لدى الحاكم السلطة المطلقة في التحكم في عقائد المحكومين بالقتل و الإضطهاد) ، و المعاهدة يكون لها مدى زمني ، فلو أفترضنا الأن وجود منعة و قدرة لبلاد المسلمين و علم حاكم البلاد المسلم بوجود دولة لا تدين بالإسلام فسيكون عليه لو كان متبعاً لسنة الرسول أن يدعو حاكم تلك البلاد إلى الإسلام أو السيف أو الجزية أو العهد بما يمكن المسلمين من تبليغ الرسالة لسكان تلك البلاد، وجهة نظري أن في الإطار الحديث مع إقرار الدول بمبدئ حرية العبادة و ميثاق الأمم المتحدة (بما فيه من علل) يمكن أعتباره كعهد عالمي يمكن المسلمين من تبليغ الرسالة، و أي ما دولة رفضت مبدئ حرية العبادة نقضت عهد المسلمين معها
@@mohamedalghonamy9093 متي يكون وقت الدعوة يكون بالحكمة والموعظة الحسنة ؟ غزو البلاد كان من اجل التمكين للمسلمين من التبليغ واخراج الناس من ضيق الدنيا لسعة الدنيا والاخرة وترسيخ التصور الكامل عن دنياهم وانهم مردون لخالقهم يوم جمع لا ريب فيه ثم اذا مكن لهم -ولا تكون بهذة السهولة- بلغوا عن الرسالة علماء الامة وكل مبلغ حكيم ولا يكره ابدا احد من الدولة التي تم فتحها علي دين الاسلام ولو بالشدة فاللفظ او الحرمان من حق انساني فاافهم ان مرحة الغزو تسبق مرحلة الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة ومرحلة الغزو هذة ليست ضرورية ان جنحت الدولة التي يراد غزوها للسلم ولكن ان عاندت الدولة كمعظم حضارات الفرس والروم وقريش فيأمر الله هنا بقتالهم وليس بقتلهم امر ضروري اخر .. ان الجهاد شريعة اذن بها للنبي وقت تمكن الاسلام واقامة دولته ولا كان به طاقه ان يقاتل الناس في بداية الدعوة بل كان بيأمر اصحابه بهجر مكة ومواطن الاذي بعد ان استشهد بعض اصحابه امر ضروري اخر ... ان العالم الان اصبح قابل لتبليغ الاسلام اوسع من اي وقت مضي بلا حاجة لفتح بلد معينة واراسل رسالة لحكامها وانتظار رد وانما القتال في هذة الحالة اذا كان المسلمون يدعون الناس للاسلام فيقتلوا ويجار عليهم بسبب دعوتهم للناس فهنا قد اعتدي عليهم وعليهم رد العدوان عن انفسهم ووجب علي المسلمين التضامن معهم ورفع الاذي عنهم
فيه فرق كبير بين أقاتل و أقتل أقاتل: المصارعين يقاتلان - القبيلاتان تقاتلان...توجد مقاومة من الطرفين قتل: قتلت النملة- قتلت العصفور- رجل مربوط وأقول لك خذ السيف وأقتله أو قاتله؟؟؟؟؟ هنا الطرف الثاني لا يقاوم.... والله اعلم
وهل هناك عربي واحد لا يعرف الفرق بين قتل وقاتل؟ حتى الرجل الأمي يعرف معنى اقتل و اقاتل. حتى الطفل بعمر 6 سنوات يعرف المعنى. وانت والامام الطيب تتصورون انكم اكتشفتم اسرار الذرة. لكن اعجبني تواضعكم عندما تقول الله اعلم
للاسف التفسير للشيخ الحويني غلط ، الشيخ عبدالله رشدي فسره كويس + التفسير للشيخ الطيب صح لكنه مش شامل المعني كامل ، الحديث معناه ف كلمة حتي ودي للمشركين اللي قتلوا ف الحرب عدد من المسلمين وفي حالة القتال لو المشركين دخلوا الاسلام يبقي الرسول يسامحهم ويكف عنهم القتال يعني مينتقمش للمسلمين اللي قتلوهم دول قبل ما يدخلوا الاسلام، لان الاسلام يجب ماقبله وده كان التطبيق العملي للحديث في حياة النبي ، لكن للاسف الحويني جايب اراء الناس اللي كانت بتحث ع القتال و الوهابية والارهابيين، وهو بنفسه قال انه اخطأ ف كتير اساسا ..
الباشا يظن نفسه هو الذي فهم النص ويجتهد في تفسيره ههههههههه لكن النص واضح ويشرح نفسه وهو يوضح المقصود بالناس وهم الذين لا تنطبق عليهم مجموعة من الامور وهي شهادة ان لا اله الا الله وشهادة ان محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة . فكل من يخل بشرط واحد من المجموعة يقاتل .. فلو امتنع عن الزكاة يقاتل كما فعل ابي بكر وسموهم مرتدين . وكذلك الذي لم يصلِ يقتل كما هو معلوم من الفتاوى . ثم استحدث جهاد الطلب بسبب هذه الرواية في حين ان القرآن لم يسمح بالقتال الا في حق معتدين وأما غير المعتدين فقد رغب في برهم والاحسان إليهم. فالامام الطيب يدلس ويستعبط على الناس وهو بذلك ليس بطيب ولا إمام بل هو ضال مضل نسأل الله السلامة. أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا
وانت جبت التفسير ده منين؟؟!!! مين قال ان الكافر يقاتل اصلا؟؟؟ مفيش اجبار ف الدين، ده انت اللي فسرتوا الحديث ع مزاجك علشان يطابق اهوائكم ف قتال الناس وتكفيرهم ، الحديث لازم يتفهم لغويا اصلاا ، المشكلة ف كلمة حتي ، ودي نزلت ف حالة الحرب لو كان في حرب ومشرك او كافر قتل مسلمين وجيه دخل ف الاسلام ف الاسلام يجب ماقبله، يعني نسامحه يعني محدش ينتقم منه بسبب افعاله اللي قبل الاسلام .. كفاية فتنة بقي وافكار تكفيرين ، مفيش كره ف الاسلام ومفيش حاجة اسمها اقاتل واحد مينطبقش عليه شروط الاسلام وانت مالك اصلا ،
حينما يامر الله ورسوله بالقتال فى بداية الأمر لنشر الإسلام فنقول سمعنا واطعنا الم تكن الفتوحات بالسيف سواء فى عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام او الخلافه من بعده هذا امر الله ومن يدلا يريد ان يسلم يدفع الجزيه ولا يقاتل اما الآن فلا خلافه ولا وحده فالأمر مختلف وفقط نقاتل من يقاتلنا
توجد في كتاب البخاري ومسلم رواية مفتراة مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: [أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى]. رواه البخاري ومسلم هذا الحديث أخرجاه في الصحيحين من رواية واقد بن محمد بن زيد بن عبدالله بن عمر عن أبيه عن جده عبدالله بن عمر وقوله إلا بحق الإسلام هذه اللفظة تفرد بها البخاري دون مسلم وقد روى معنى هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه متعددة ففي صحيح البخاري عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أمرت أن أقاتل الناس يعني المشركين حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله فإذا شهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وصلوا صلاتنا واستقبلوا قبلتنا وأكلوا ذبيحتنا فقد حرمت علينا دماؤهم وأموالهم إلا بحقها وخرج الإمام أحمد من حديث معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم]". انتهى الحديث المكذوب!! بل ذلك حديث جاءكم من عند الشيطان الرجيم بمكر خبيث حتى يؤلبوا البشر على حربكم كونهم إذا لم يحاربوكم فسوف تكرهوهم على الدخول في دينكم كرها وهم صاغرون أو تقتلوهم وتسفكوا دماءهم وتسبوا نساءهم وتأخذوا أموالهم غنيمة لكم بحجة عدم دخولهم في دين الله! ولم يأمركم الله ورسوله بذلك أبدا بل أمركم الشيطان الرجيم، فكيف تطيعون أمر الشيطان وتعصون أمر الرحمن في محكم كتابه في قول الله تعالى: {إن هـذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا ﴿١٩﴾} [المزمل]. {فذكر إنما أنت مذكر ﴿٢١﴾ لست عليهم بمصيطر ﴿٢٢﴾} [الغاشية]. {فذكر إن نفعت الذكرى ﴿٩﴾ سيذكر من يخشى ﴿١٠﴾ ويتجنبها الأشقى ﴿١١﴾ الذي يصلى النار الكبرى ﴿١٢﴾ ثم لا يموت فيها ولا يحيى ﴿١٣﴾ قد أفلح من تزكى ﴿١٤﴾ وذكر اسم ربه فصلى ﴿١٥﴾ بل تؤثرون الحياة الدنيا ﴿١٦﴾ والآخرة خير وأبقى ﴿١٧﴾} [الأعلى]. {أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين} [يونس:99]. {لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن باللـه فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها واللـه سميع عليم ﴿٢٥٦﴾} [البقرة]. {وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا ﴿٢٩﴾} [الكهف]. {وأطيعوا اللـه وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين ﴿١٢﴾} [التغابن]. {وأطيعوا اللـه وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين ﴿٩٢﴾} [المائدة]. {وقال الذين أشركوا لو شاء اللـه ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين ﴿٣٥﴾} [النحل]. {قل أطيعوا اللـه وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين ﴿٥٤﴾} [النور]. {وإن تكذبوا فقد كذب أمم من قبلكم وما على الرسول إلا البلاغ المبين ﴿١٨﴾} [العنكبوت]. {وإن ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب ﴿٤٠﴾} [الرعد]. فاتقوا الله يا أولي الالباب، وسألتكم بمن أجرى السحاب وأنزل الكتاب وخلق الإنسان من تراب أليست كافة أوامر الله إلى رسوله في محكم الكتاب مخالفة لأمر الشيطان في سنة البيان في الحديث المفترى على الرحمن إلى رسول القرآن أنه قال: [أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى]. ولا أقول في صحابة رسول الله الذين ورد هذا الحديث أنه عنهم إلا خيرا، فكما افترى شياطين البشر على رسول الذكر كذلك يفترون على صحابته الأخيار، فاتقوا الله واتبعوا كتاب الله وسنة رسوله الحق إلا ما خالف من أحاديث سنة البيان لمحكم القرآن فاعلموا أنه حديث مفترى من عند الشيطان، اللهم قد بلغت اللهم فاشهد. أفلا تعلمون أنكم حتى ولو أكرهتم كافة الجن أو الإنس حتى يكونوا مؤمنين بالرحمن ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة لما تقبل الله صلاتهم ولا زكاتهم وهم كارهون حتى تكون صلاتهم وزكاتهم خالصة لله من قلوبهم وليست خشية من أحد؟ تصديقا لقول الله تعالى: {إنما يعمر مساجد اللـه من آمن باللـه واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا اللـه فعسى أولـئك أن يكونوا من المهتدين ﴿١٨﴾} [التوبة]، اللهم قد بلغت اللهم فاشهد. وأما بالنسبة للجهاد في سبيل لله لرفع ظلم الإنسان عن أخيه الإنسان فذلك أمر من الرحمن إلى الذين مكنهم الله في الأرض، تصديقا لقول الله تعالى: {الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر وللـه عاقبة الأمور ﴿٤١﴾} [الحج]، {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون باللـه ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون ﴿١١٠﴾} [آل عمران].
تتمة2: وأما بالنسبة للجهاد في سبيل لله لرفع ظلم الإنسان عن أخيه الإنسان فذلك أمر من الرحمن إلى الذين مكنهم الله في الأرض، تصديقا لقول الله تعالى: {الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر وللـه عاقبة الأمور ﴿٤١﴾} [الحج]، {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون باللـه ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون ﴿١١٠﴾} [آل عمران]. ولكن للأسف إن كثيرا من علماء الأمة وخطباء المنابر لا يفرقون بين الآيات في محكم الذكر التي تخص الدعوة إلى الله ولا بين الآيات في محكم الذكر التي تخص في الجهاد في سبيل الله للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لرفع ظلم الإنسان عن أخيه الإنسان وليس لإكراه الناس بالإيمان بالرحمن، أفلا تتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها يا معشر الذين أضلوا أنفسهم وأضلوا أمتهم؟ ولسوف أضرب لكم مثلا كيف استطاع الذين يقولون على الله ما لا يعلمون ويحسبون أنهم مهتدون أن يقنعوا أتباعهم في قتل الكفار الذين لا يؤمنون، فعلى سبيل المثال: يقولون لهم: "قال محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: [عن عبدالله عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى] رواه البخاري ومسلم، ومن ثم يقول: فهذا يعني أن الله أمرنا بقتال المشركين وقتلهم حتى يكونوا مؤمنين فيقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة، ما لم يتم ذلك فقد أحل الله لنا دماءهم ونساءهم وأبناءهم وأموالهم غنيمة لنا! ومن ثم يقول وقال الله تعالى: {فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن اللـه غفور رحيم} [التوبة:5]. ومن ثم يزيدهم بآيات أخرى، ويقول قال الله تعالى: {إن اللـه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل اللـه فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من اللـه فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم ﴿١١١﴾} [التوبة]، وقال الله تعالى: {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله للـه فإن انتهوا فإن اللـه بما يعملون بصير ﴿٣٩﴾} [الأنفال]". ومن ثم يرد عليه الإمام ناصر محمد اليماني: إنما أمركم الله بقتال الكفار الذين يقاتلونكم في دينكم ويفتنون من اتبعكم ولذلك أمركم الله بقتال الكفار الذين يقاتلونكم حتى لا يفتنوا من آمن بدعوتكم وصدقكم واتبع دين الحق من ربه، فهنا وجب عليكم نصرة إخوانكم في الدين، تصديقا لقول الله تعالى {وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر} [الأنفال:72]. تصديقا لحديث محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: [إن مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى تداعى بالسهر والحمى] صدق عليه وآله الصلاة والسلام. وإنما أمركم الله بقتال من يقاتلكم من الكفار الذين يريدون أن يطفئوا نور الله ولم يأمركم الله بالاعتداء على من لم يقاتلوكم من الكفار، وقال الله تعالى: {وقاتلوا في سبيل اللـه الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن اللـه لا يحب المعتدين ﴿١٩٠﴾} [البقرة]. كون الله لم ينهكم عن الكفار الذين لم يقاتلوكم في دينكم بل أمركم الله أن تبروهم وتقسطوا إليهم وتعاملوهم كما تعاملون إخوانكم المؤمنين بمعاملة الدين، تصديقا لقول الله تعالى: {لا ينهاكم اللـه عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن اللـه يحب المقسطين ﴿٨﴾} [الممتحنة].
تتمة3: ولم يأمر الله رسوله أن يقاتلهم حتى يكونوا مؤمنين بل أمر الله عبده ورسوله أن يعدل بين المؤمنين والكافرين، تصديقا لقول الله تعالى:{فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم وقل آمنت بما أنزل اللـه من كتاب وأمرت لأعدل بينكم اللـه ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم اللـه يجمع بيننا وإليه المصير ﴿١٥﴾} [الشورى]، فكيف يخالف محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويقول: [أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى]؟ وأما بالنسبة لقول الله تعالى: {فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن اللـه غفور رحيم ﴿٥﴾} [التوبة:5]. فإنما يقصد المشركين المتخلفين في مكة من بعد البراءة كون الله أمر المسلمين بعدم اقتراب المشركين لبيته المعظم حتى يكون خالصا للمسلمين يحجوا إليه، وتبرأ الله من حج المشركين إلى بيته المعظم شاهدين على أنفسهم بالكفر، بل جعله الله سواء للناس لمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر لا يشرك بالله غيره في عبادته لربه، ولذلك أمر الله المسلمين بعدم اقتراب المشركين من المسجد الحرام، وقال الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هـذا وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم اللـه من فضله إن شاء إن اللـه عليم حكيم ﴿٢٨﴾} [التوبة]. ومن بعد إعلان البراءة من الله ورسوله يوم الحج الأكبر فمن وجدوه في مكة المكرمة فقد تحدى براءة الله ورسوله فأمركم الله بقتاله حتى ولو كان متعلقا بأستار الكعبة إلا أن يعلن لكم إسلامه فيقيم الصلاة ويؤتي الزكاة فهذا يعني أنهم صاروا إخوانا لكم في الدين ولهم الحق في المسجد الحرام كما لكم ولذلك أمركم الله أن تخلوا سبيلهم، تصديقا لقول الله تعالى: {وأذان من اللـه ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن اللـه بريء من المشركين ورسوله فإن تبتم فهو خير لكم وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزي اللـه وبشر الذين كفروا بعذاب أليم ﴿٣﴾ إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن اللـه يحب المتقين ﴿٤﴾ فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن اللـه غفور رحيم ﴿٥﴾ وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام اللـه ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون ﴿٦﴾} [التوبة]. غير إن الله أمر المؤمنين أن من استجار به من الكفار والمشركين أن يجره حتى يسمع كلام الله فإن اتبع الحق من ربه فكان بها؛ وإن أبى فأمركم الله أن تبلغوه مأمنه فتخرجوا معه حتى يتعدى مكة وتعاملوه المعاملة الحسنة، تصديقا لقول الله تعالى: {وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام اللـه ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون} فاتقوا الله يا معشر الذين يقولون على الله ما لا يعلمون فأضلوا أنفسهم وأضلوا أمتهم، واتقوا الله يا معشر علماء المسلمين يا من لا تفرقون بين الحمير والبعير برغم أن الفرق بين الحمير والبعير مختلف جدا! فكيف أنكم لا تفرقون بين المهدي المنتظر الحق من ربكم وبين المهديين الذين تتخبطهم مسوس الشياطين كالذي يوسوس له قرينه الشيطان أنه المهدي المنتظر؟ فبين الحين والآخر يظهر لكم مهدي منتظر جديد، أفلا تعلمون إنما ذلك مكر من الشيطان الأكبر حتى إذا بعث الله اليكم المهدي المنتظر الحق من ربكم فتقولون: "إنما هو كمثل الذين يدعون شخصية المهدي المنتظر بين الحين والآخر". فتعرضون عنه حتى يأتيكم عذاب الله بما تسمونه الكوكب العاشر! أفلا تتقون؟ أفلا تتدبرون البيان الحق للذكر الذي يحاجكم به المهدي المنتظر الحق الإمام ناصر محمد اليماني ومن ثم تقارنوا بين سلطان علمه وسلطان علم المهديين المفترين الذين تتخبطهم مسوس الشياطين أفلا تتقون؟ فإذا كنتم من الذين لا يحكمون من قبل أن يسمعوا القول ثم يتدبروا منطق وسلطان علم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وسلطان علم المهديين الذين يقولون على الله ما لا يعلمون فسوف تجدون أن الفرق بين المهدي المنتظر وبين المفترين لشخصية المهدي المنتظر هو كالفرق بين الحمير والبعير، أم إنكم لا تفرقون بين الحمير والبعير! أفلا تتفكرون؟ ويا قوم أزفت الآزفة ليس لها من دون الله كاشفة، أفمن هذا الحديث تضحكون ولا تبكون! أفلا تعلمون أن الإمام المهدي ناصر محمد اليماني ليخاطبكم بكلام الله رب العالمين فآتيكم بالبيان الحق للقرآن بقرآن من محكم القرآن العظيم؛ بآيات بينات هن أم الكتاب المحكمات لعالمكم وجاهلكم بلسان عربي مبين يفقههن ويعلم ظاهرهن وباطنهن العالم منكم وعامة المسلمين كون ظاهرهن كباطنهن لا يزيغ عما جاء فيهن إلا من كان في قلبه زيغ عن الحق. الإمام ناصر محمد اليماني 24/4/2011
كل كلام الشيخ مع احترامي له لا ينفي عنف المروية و ان الاسلام لجأ للعنف لجبر الغير مؤمنين للايمان به و هذه كارثة من كوارث المرويات في كتب الفقه و الحديث
يا سلااااام يا حبيبي إجماع فقهاء المسلمين منعقد على عدم جواز إكراه إدخال الناس في الإسلام وأجمعوا أيضا على أن إسلام المكره لا يصح، بمعنى لو فيه واحد أكره على الإسلام لا تقع عليه أحكام المسلمين تعلم يا أخي الحبيب فالإسلام أصلا فتوحاته معجزة حقيقية! وازن بينها وبين ما حصل في الأديان الأخرى من إجبار حقيقي مع التعذيب الشديد فقط أبحث عن محاكم التفتيش التي قام بها ميسيحو أوربا بإذن كبار القساوسة، وأجبروا الناس بالتعذيب الشديد على الدخول في المسيحية!
كلام الشيخ الطيب متفق مع ماجاء في القرآن الكريم في سورة التوبة بعد صلح الحديبية الأية تتحدث عن مكان محدد ( المسجد الحرام ) وابن تيمية له مقوله شهيره لايقتل كافر لعلة كفره .. انتشار الاسلام سببه بسيط هو أن العقيدة الإسلامية نفسها سهله وبسيطه ومنطقية مقابل عقائد أخرى غير مفهومه وتحتاج لشرح ... بس كده الحديث واضح بس معلش الدين مش داخل في المجموع فهتلاقي ناس كتير مش مهتمه بيه وتعرف تربط الأحداث ببعض والايات القرآنية بالاحاديث الصحيحه
أخي لا سيف والدين ٱنتشر بحب الله فعلا في البدء كيف صتوصل الدين ليس كما تتصور أسلم أو تموت لا أخي فهناك مسيحيين وووو يهوديين في وقت النبي ولم يكرهم ٱنما كانو المسلمين يبعتون ٱلى الدول رسالة إلى الحاكم سوف ننشر الإسلام يعني لو لم يتصدى لهم ويقاتلهم هوا حر في دينه لكن إن قاتلهم ووو لازم بقاتلو وليه بتتصورو أن المسلمين يقتلون فهم أيضا يموتون علشان يوصلو لك الدين الله وٱحنى اليوم فيه أنترنيت وتواصل مع العالم وننتقد الناس لماتو علشان الدين إعطني طريقة ننشر بها دين الله في داك الوقت لا يوجد نعم كانت تصبح الدولة إسلامية ولكن لا يهمنا من يسلم إو لا فهوا حر يعني الفكر الاسلامي واضح ليه بتقارنو العصر القديم مع هاذا العصر فعلا اليوم لا نحتاج إلى سفر فيه 3 أشهر وقتال يموت فيه الأب والإبن والزوج ووو يعني البشر يلي نشرو الدين ضحو بأنفسهم منهم رسول الله فكان مجاهد يعني يقدر يموت في أي معركة وإن كان هاذ الإسلام مزعوم ليه بيخاطر بنفسه هوا ولا لمعاه يعني يعيش يثرف ووو بعيد عن القتال ووو أما اليوم لا نحتاج للرسول ولا الحرب هاد الداعية يلي يدافع عن دين الله بمثابة رسول وكل الوسائل تساعد يعني إنتى وعقلك تتبع يلي حبيت لكن المسلمين واجبهم يشهدو عليك عشان متتحجج على الله يوم القيامة وتقول أنا ما وصلتني المعلومة يعني تقول أنا وصلتني لكن كذبت بها ووو المهم الكل واضح إعطنا مثال في ذاك العصر كيف صتوصل لنا الإسلام وأنتى لازم تسافر بدواب شهور وأيام وإن رفد الحاكم كلامكم تقول على كيفك يعني الشعب والبشر ما وصلهم الدين والله يقول لرسوله عليك بالبلاغ عني يعني إزاي بتفكرو
نحن نفهم اللغة العربية ونعرف الفرق بين اقاتل واقتل. الحديث يخالف آيات كثيرة من القرآن. القرآن يقول لا اكراه في الدين ويقول ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وهذا الحديث الموضوع يقول امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله. لم يلتبس الامر علينا ولا ادري لماذا تتحدث عن كلمة اقتل التي لم ترد في الحديث.
معنى الحديث باختصار امرت ان اقاتل الناس .. اولئك اللذين لم يكتفوا بالكفر بالله بل قاتلوا وآذوا المسلمين وضيقوا عليهم نشر دعوتهم فسوف اقاتلهم "حتى" ينتهوا عما يفعلوا بالمسلمين او يشهدوا ان لا اله الا الله وبذلك يكونوا قد عصموا دمائهم ولفظة الناس هنا ليست لعموم الناس بل لخاصة الناس في زمن رسول الله ولفظة( امرت) خاصه برسول الله كونه امام قوم ولانه رسول الله يعنى لا يحق( لاي شخص) انا يقاتل( اي ناس ) حتى يشهدوا ان لا اله الا الله
اعتقد ان شيخ الازهر لم يصب في الشرح تفسير الحديت اقاتل هنا يستفاد من الفعل ان الفعل جاء مجازي متلا نقول اقاتل مع الزمان ...اقاتل في دراستي للحصول على وضيفة ....اجاهد اكابد ابدل كل جهدي لدالك هناك فرق كبير بين اقاتل و أقتل ....يعني سأجاهد واتابر واجتهد حتى يقول الناس لا لاله الا الله وفقكم الله
أنا مش مستغرب من كلام الشيخ انما مستغرب من البقر إللي مش فاهمين حاجه هو عمال يخرف ويبوظ فى اللغه ويفتري على سيدنا النبي بكلام مقالوش وعمال يهمش آيات القرآن كأنها مش موجودة على سبيل المثال قوله تعالى اليوم تبين لكم الرشد من الغى فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر فياترى نقول صدق الله العظيم ولا نقول صدق الله العظيم مؤقتا حتى يجى بشر ويصلحوا لربنا كل ده عشان ميقولش البخارى كذاب حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا منكري القرآن والكارثه فى البقر إللي عمالين يقولوا الله يفتح عليك يا شيخ وكإن البعيد بيفم
@@painterpainter2392 انما كان بيسب إبليس وبيلعن إللي كانوا بيغيروا الكلام من مواضعه ويقولوا من عند الله بيلعن من إللي بيخبوا آيات الله فما بالك بمن يحذف آيات الله ويغير آياته ويصر على كلام البشر ألذى يعارض ويخالف القرآن الكريم ويقنعون الناس بأن الرسول أمر بهذا وهو من عند الله ويعطلون آيات واحكام قرانيه ويفترون على الله كذبا بأنه من عنده وهو وحى والحسافه ملايين البشر يتبعوه كالقطعان
@@tareknassar4333 الرسول كان خلقه ولسانه القران حتى مع اعدائه رغم الايذاء البدني واللفظي والنفسي .. الا انه لم يسب ابا لهب نفسه الذي تطاول عليه بالايذاء البدني واللفظي .. سب المسلم فسوق، لما رواه الشيخان عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: سباب المسلم فسوق وقتاله كفر. وليس السب واللعن والفحش من خلق المسلم، ولا يحب الله عز وجل هذا الخلق، فعن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء. أخرجه أحمد والترمذي. وعند أبي داود عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: يا عائشة إن الله لا يحب الفاحش المتفحش
اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي آل سيدنا محمد كما صليت علي سيدنا ابراهيم وعلي آل سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد. اللهم بارك علي سيدنا محمد وعلي آل سيدنا محمد كما باركت علي سيدنا ابراهيم وعلي آل سيدنا إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد سبحان الله والحمد لله والله اكبر ولا اله الا الله ولا حول ولا قوه الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو علي كل شئ قدير
الله يفتح عليك يا شيخ.. اني احبك فالله
السؤال المهم هو كالتالي : هل هذا الحديث عام ؟
الجواب :
لا، ليس عاماً، فكلمة الناس عامةٌّ إلا أنها تفيد الخاص، و يتضح لنا من خلال هذه الآيات التي سأورد أن كلمة الناس تفيد الخاص أيضا :
قال الله عز و جل : (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا) [الحج:27]، فهل كل الناس مسلمون حتى يذهبوا إلى الحج ؟ طبعاً لا، فالناس هنا تفيد المسلمين فقط.
قال الله عز و جل : (وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ) [آل عمران:46]، هل عيسى عليه السلام كَلَّم كل الناس ؟ لا، فقط بني إسرائيل و بالضبط الذين حاوروا مريم عليها السلام و اتهموها بالزنى.
قال سبحانه و تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآَتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا) [النساء:54] يعني، هنالك أناس حسدوا ناس آخرين.
و قال الحق سبحانه : (يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ) [يوسف:46]، فهل سيرجع إلى كل الناس ؟ لا، إلى العزيز و من معه.
و أختم بقول الله عز و جل : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) [آل عمران:173]، و هذه الآية توضح لنا جيداً، مما لا يدر شكًّا أن لفظ الناس لا يراد به دائما العموم.
إذاً علمنا أن الحديث قد لا يفيد العموم، فما الذي يدل أنه فعلاً خاص بعد أن بينَّا أن كلمة (الناس) قد تفيد الخاص.
أ ـ الدليل العقلي :
المسلمون بلا شك غير داخلين في الحديث لأنهم يشهدون أن لا إله إلا الله عز و جل (إذن خرج المسلمون من لفظ الناس)، أيضا المعاهد و الذمي خارجان من الحديث (إذن خرجا من لفظ الناس) طبقاً للأخبار الصحيحة التابثة عن النبي صلى الله عليه و سلم :
عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ : قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « من قتل مُعَاهِدا لم يَرَحْ رائحة الجنة ، وإنَّ ريحها يوجدُ من مسيرةِ أربعين عاما ». (2)
عَنِ الأَشْعَثِ بْنِ ثُرْمُلَةَ ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهِدَةً بِغَيْرِ حِلِّهَا ، حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ أَنْ يَشُمَّ رِيحَهَا.) (3)
ب ـ الدليل النقلي :
قال الحافظ ابن حجر السعقلاني ـ رحمه الله ـ :
ثَالِثُهَا : أَنْ يَكُونَ مِنَ الْعَامِّ الَّذِي أُرِيدَ بِهِ الْخَاصُّ ، فَيَكُونُ الْمُرَادُ بِالنَّاسِ فِي قَوْلِهِ ” أُقَاتِلَ النَّاسَ ” أَيِ : الْمُشْرِكِينَ مِنْ غَيْرِ أَهْلِ الْكِتَابِ ، وَيَدُلُّ عَلَيْهِ رِوَايَةُ النَّسَائِيِّ بِلَفْظِ ” أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ الْمُشْرِكِينَ ” . (4)
إذا كما قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في شرحه للحديث أنه خاص بالمشركين غير أهل الكتاب، و ذلَّ على ذلك رواية النسائي رحمه الله :
أَخْبَرَنَا هَارُونُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارِ بْنِ بِلَالٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى وَهُوَ ابْنُ سُمَيْعٍ قَالَ حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( قَالَ أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ فَإِذَا شَهِدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَصَلَّوْا صَلَاتَنَا وَاسْتَقْبَلُوا قِبْلَتَنَا وَأَكَلُوا ذَبَائِحَنَا فَقَدْ حَرُمَتْ عَلَيْنَا دِمَاؤُهُمْ وَأَمْوَالُهُمْ إِلَّا بِحَقِّهَا ) (5)
إذن هنا تبين لنا أن لفظ الناس في الحديث خاص بالمشركين و ليس عامًّا، و بقي السؤال الأهم، مَنْ مِنَ المشركين أُمِرَ رسول الله عليه الصلاة و السلام بقتالهم ؟، هذا ما سأتطرق إليه في النقطة الرابعة.
رابعاً مَنْ مِنَ المشركين أُمِرَ رسول الله عليه الصلاة و السلام بقتالهم ؟
للجواب على هذا السؤال حتى نفنذ شبهة هذا الحديث (أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ) يكفي سرد بعض الآيات و أقوال أهل العلم رحمة الله عليهم.
قال رسول الله (أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ)، إذن فهو مأمور، و لا يأمره إلا الله عز و جل، قال سبحانه و تعالى : (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) [البقرة:190]، إذن هم من قاتلوا رسول الله والمؤمنين فأمره الله عز و جل بقتالهم و أمرنا بأن لا نعتدي، لو لم يبدؤوا بالقتال لما قاتلهم رسول الله صلى الله عليه و سلم.
قال عز و جل : (أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ ) [التوبة:13]، إذاً فهم من بدؤوا، و قال الله عز و جل : (وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً) [التوبة:36]، أيضا هم بدؤوا.
إذاً هؤلاء المقاتلين منهم، فماذا قال عز و جل في غير المقاتلين من المشركين ؟
قال سبحانه و تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ.) [التوبة:6]، أي إذا استأمنك أحد المشركين فأعذه و آمنه. و قال تعالى : (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.) [الممتحنة:8]، إذاً الذين لا يقاتلوننا يجوز أن نبرهم نقسط إليهم. و إليك أيها القارئ الكريم أقوال بعض أهل العلم في الحديث :
قال ابن العربي المالكي ـ رحمه الله ـ :
( قوله تعالى ( فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ ) عامٌّ في كل مشرك ، لكنَّ السنَّة خصَّت منه من تقدم ذكره قبل هذا من امرأة ، وصبي ، وراهب ، وحُشوة [ وهم رذال الناس ، وتبعهم ، ومن لا شأن له فيهم ] ، حسبما تقدم بيانه ، وبقي تحت اللفظ : مَن كان محارباً أو مستعدّاً للحرابة والإذاية ، وتبيَّن أن المراد بالآية : اقتلوا المشركين الذين يحاربونكم ) (6)
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ :
( وقول النبي صلى الله عليه وسلم ( أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ الله وَيُقِيمُوا الصَّلاَةَ وُيُؤتُوا الزَّكَاة ) مراده : قتال المحاربين الذين أذن الله في قتالهم ، لم يُرد قتال المعاهَدين الذين أمر الله بوفاء عهدهم ). (7)
وقال - رحمه الله - أيضاً ـ :
( القتال هو لمن يقاتلنا إذا أردنا إظهار دين الله ، كما قال الله تعالى ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) البقرة/ 190 ). (8)
قال فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد بعد ذكره لكلام ابن تيمية رحمه الله :
(ويدل لذلك أيضا ما ثبت عن بُرَيْدَةَ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَمَّرَ أَمِيرًا عَلَى جَيْشٍ أَوْ سَرِيَّةٍ أَوْصَاهُ فِي خَاصَّتِهِ بِتَقْوَى اللَّهِ وَمَنْ مَعَهُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ خَيْرًا ثُمَّ قَالَ … وَإِذَا لَقِيتَ عَدُوَّكَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ فَادْعُهُمْ إِلَى ثَلَاثِ خِصَالٍ فَأَيَّتُهُنَّ مَا أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ فَإِنْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى التَّحَوُّلِ مِنْ دَارِهِمْ … فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَسَلْهُمْ الْجِزْيَةَ فَإِنْ هُمْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَقَاتِلْهُمْ … ) .
رواه مسلم ( 1731 ) .) (9)
و قد يأتي مُتَقَوِّل ٌوَ يقول أَنَّ آيات السِّلم مَنسُوخَة، فَنَرُدُّ عليه بِقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - : ( فإن من الناس من يقول : آيات المجادلة والمحاجة للكفار منسوخات بآية السيف ؛ لاعتقاده أن الأمر بالقتال المشروع ينافي المجادلة المشروعة وهذا غلط ، فإن النسخ إنما يكون إذا كان الحكم الناسخ مناقضا للحكم المنسوخ ، كمناقضة الأمر باستقبال المسجد الحرام في الصلاة للأمر باستقبال بيت المقدس بالشام ، ومناقضة الأمر بصيام رمضان للمقيم للتخيير بين الصيام وبين إطعام كل يوم مسكينا ، ومناقضة نهيه عن تعدي الحدود التي فرضها للورثة للأمر بالوصية للوالدين والأقربين ، ومناقضة قوله لهم كفوا أيديكم عن القتال لقوله : قاتلوهم كما قال تعالى : ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية .
فأمره لهم بالقتال ناسخ لأمره لهم بكف أيديهم عنهم ، فأما قوله تعالى : ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن .
وقوله : ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم . ) (10)
خامساً خلاصة :
إنَّ حديث (أمرت أن أقاتل الناس…)، حديث خاص بالمشركين العرب الذين مَنَعُوا انتشار الدعوة، والمحاربين منهم، كما بَيَّنْتُ آنفاً سَوَاء من الآيات أو الأحاديث أو أقوال أهل العلم، و بهذا تكون هذه الشبهة واهية و تَمَّ الرد عليها بفضل الله و مِنَّتِه.
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
ربنا يحفظك ويبارك فيك يامولانا
بسم الله الرحمن الرحيم
"الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) (ال عمران)
جزاك الله خيرا على المشاركة ، المقصود بالناس هنا مجموعة معينة من الناس وليس الناس جميعا ، احسنت وأحسن الله إليك
شيخنا الحبيب بارك الله في عمرك
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك و نفع بعلمك ماشاء الله ، تفسير جد جيد حفظك الله. ( أخوكم من المغرب)
يعني الشخص الي قالكم انه طلع غار و نزل عنده كائن فضائي اسمه جبريل و قاله انا جايبلك رسالة من صانع الكون بتصدقوه هههههههههههههههههههههه
@@mrdev714
ua-cam.com/video/oY6qGGIKYSk/v-deo.html
@@mrdev714 كونك لا ترى الكاءنات الفضائيه هدا لا يعني أنها غير موجودة
@@midomarroki9938 طبعاً شيئ أكيد ولا يوجد عاقل يقدر ينفي وجود كائنات فضائية بل نحن كبشر نعتبر كائنات فضائية و إمكانية وجودها كبيرة جداً جداً, أما مسألة "الاله" فلا يمكن لأحد إثبات وجوده او عدم وجوده لأنه لا توجد أي وسيلة لمعرفة ذلك و نحن تركنا الدين لأنه يحقر من فكرة صانع للكون وتصوره الاديان على انه غبي و منتقم و يتدخل في توافه الامور وغير قادر على الحفاض او ايصال رسالاته بشكل منطقي و يتوافق مع جميع العصور لهذا تركنا الدين لا أحد لديه مشكلة مع وجود سبب أو صانع للكون المشكلة كلها بالاديان لانها تدعي ادعاءات ضخمة و تدعي الحقيقة المطلقة ولما نطلع على نصوصها و سياقها التاريخي بنجد أنها بلا أدنى شك خرافات و صناعة بشرية و من المستحيل ان يكون شخص ذكي صادرة عنه هذه الاديان ناهيك ام تكون صادرة عن مصمم و صانع الكون بكل القدرة الهائلة الي لا يمكن تصورها و يقع في اخطاء ساذجة مثل الاديان و قصصها الخرافية.
@@mrdev714 إدا بنسبة لك الخالق موجود ولكنه لم يرسل أي رسالة للإنسان ؟
بارك الله في فضيلتكم ونفع بك و بعلمك الغزير
وجعله في ميزان حسناتك
و ايدك الله بنصر من عنده
أقاتل .. بمعنى أفعل اللازم حتى يستقيم الأمر .. وليس أقتل وأزهق الروح .. قاتل فيستقيم الأمر ويتحقق المطلوب بدون قتل .
عربي - نصوص الآيات عثماني : قَٰتِلُواْ ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ ٱلْحَقِّ مِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ حَتَّىٰ يُعْطُواْ ٱلْجِزْيَةَ عَن يَدٍۢ وَهُمْ صَٰغِرُونَ
يعني تقبل دوله مسيحيه تدخل دوله مسلمه ، وتقتلهم لأنهم غير مسيحين ؟!!!!!!!
هل تقبل دوله تدخل عليك واغتصب امك واختم وياخدهمجواري وينهب أموالك
مالهم ونسائهم غنيمه لنا
تقبل أحد يعامل أهل بيتك مثل هولاء
{فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة!!!!!!
اضربوهن غيرتم معناها ،قطع اليد غيرتم معناها والان قاتلو معناها افعلو اللازم،فعلا الاسلام جاء غريبا وسوف يعود غريب
جزاك الله خيرا فضيلة الامام الاكبر احمد الطيب شيخ الازهر الشريف
شرح الشيخ جيد من حيث اللغة في لفظ الناس انها كانت خاصة بالمشركين وايضا ان الحديث خاص بالرسول ... وايضا الفعل "اقاتل" وليس "اقتل" الناس وهناك فرق شاسع بينهما حيث ان اقاتل اي اجاهد واجادل واتناقش
الان اصبحت كلمة اقاتل اجادل واتناقش؟
@@naimalghoul2996 اه في فرق بين اقتل واقاتل لو ما تعرف عربي لا تتكلم
@@omara9169 سيبك من شرح الحديث لكن انت عجيب فى ترقيعك بصراحه اقاتل معناها اجادل واناقش. طيب كمل الحديث عصموا دماءهم يعنى النقاش والجدال هيخليهم يجيبو دم مثلا ولا القتل .
الشيخ احمد الطيب ❤ ربنا يكرمك ويديك الصحة
دائما عندما تواجه علماء الاسلام بحقائق واضحة في دينهم يقولون لك انت لا تفهم اللغة العربية والمعنى غير الذي فهمته.
لان ببساطة علماء الإسلام عندما وصلوا لهذه المكانة من العلم ماتت من فراغ اتت من دراسة، ومن ضمن هالدراسة هي اللغة العربية والنحو والصرف، لو شوي تتأمل اللغة العربية سترى متى عمقها وتوسعها وتشعبها في المعاني والعبارات
الفكره ان الاحاديث لازم تكون متوافقه مع القران ومع سنه الرسول الفعليه فبالتالي خلينا نقول ان لو الرسول حابب يقاتل كل الناس يبقي لازم القران يتفق مع ذلك لكن نجد في القران اوامر ترفض قتل غير المسلمين " من شاء فليومن ومن شاء فليكفر " " لا ينهاكم الله عن الذين لن يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين " " افانت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين " قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين " الخ الخ من الايات الكثيره اللي بتحط ضوابت للدعوه وللقتال وعدم الاعتداء وبعدين نيجي لسنه الرسول نجد انه ابرم معاهدات وصلح كثير جدا ولم يكن يبدا بالقتال ابدا لم يعتدي اطلاقا حتي في قتاله مع المشركين كانوا هم المعتدين في بدر واحد والاحزاب ولم يقاتلهم في فتح مكه الا بعد نقدهم صلح الحديبيه وقتل المسلمين فبالتالي واضح ان السياق العام من القران وسنه الرسول الفعليه هو عدم القتال والدعوي بالحسنه واقرار الحريه الدينيه طيب ازاي يقول الحديث ده واضح ان فيه تعارض
طبقا لعلم متن الاحاديث اذا وجد حديث يعارض القران او يعارض السنه الفعليه لازم نحاول نفهم الحديث ده في سياق الخاص والموقف بمعني ان القران بيتكلم في العموم والحديث ده بيتكلم علي موقف مخصوص وناس مخصوصين مش كل الناس زي ما الامام الطيب وضح لنا كده والناس دول ارتكبوا جريمه الاعتداء والظلم لنا فقتالهم حق مشروع لينا للدفاع ورد الاعتداء زي ما عمل مشركين مكه وهم دول الناس المقصودين بالحديث مش كل الناس
طيب لو الحديث لا يمكن ابدا فهمه في سياق القران خلاص التناقض بين الحديث والقران لا يمكن التوفيق بينهم نقول انه حديث مرفوض ونرده لان مصداقيه القران عندنا اقوي من مصداقيه الاحاديث
شكرا واسف علي الاطاله
عندك حق و لما شيخ الازهر شرحه اكده اكثر............ترقيع لا متناهى
@Mariem gafer ازاى رسالة عالمية تنزل بلفة لا يفهمها العوام
beiber boy 1 سؤالك غريب جدا مشكله انك لا تفهم اللغه اساسا وكل ما حد يجي يفهمك ويبينلك خطا فهمك للغه وتفضل تصوت وتخبط في الارض وتقولنا انتوا بترقعوا دي مشكلتك انت مش مشكله اللغه ولا مشكله القران تخيل انك في كل التقدم العلمي ده والانترنت وسهوله الوصول للمعلومه بتكسل تخش تحمل معجم اللغه العربيه وتفهم معاني الكلمات وتشغل عقلك
فهل ذنب القران انك جاهل وكسول ؟؟
جزاكم الله خيرا كثيرا دكتورنا و شيخنا الفاضل الكريم
صراحة هذا افضل شرح وجدته. احسنت يا شيخ.
بارك الله بكم سيدي 🤲
أنصح من يبحث عن إجابات لمثل هذه الشبهات بمتابعة قناة الشيخ عبد الله رشدي شرحه مفصل وهيفيدكم جدا ..اللهم ثبت قلوبنا على دينك وأحسن ختامنا ❤️🌷❤️
لمادا تسمون الكلام المحرج بالشبهات
@@simbatiger7779 لأنه ليس كلاما محرجا إنه فقط أساء الناس فهمه فأصبح شبهة أراد الناس مهاجمة الاسلام به
@@start-hr9614 تدليس
@@simbatiger7779 😂😂😂😂😂😂 مش محرج يا تناكه ، اسمه شبهات لان امثالك بيستخدموه شماعه
ربنا يبارك فيك ويطول عمرك
3:38 أقاتل يا مولانا وليس أقتل. الله يبارك فيك
قال تعالى( فذكر إنما أنت مذكر* لست عليهم بمسيطر* إلا من تولى وكفر* فيعذبه العذاب الأكبر)
وهذا الحديث الذي نسبته لرسول الله يناقض القرآن تماما..
الحديث منطقى و العالم الان يأكل فيه القوي الضعيف و ديننا دين القوة.. والقانون لا يحمى الا فئتين متساويتين في القوة... اثنين اقوياء او اثنين ضعفاء.. اما القوى و الضعيف فالقانون داءما وابدا مع القوي..
الله بيرسل الانبيا لتغيير العالم مش علشان يسايروا الغابة .
كلام مقنع بالنسبة لي لان النبي محمد كةن ينشر الدعوة بالكلمة ولم ينشرها بالسيف والخوف والترعيب بل بالملمة الطيبة والنصح
ليس كل من يعرف شئ في الدين يتكلم فيه الله الله شيخ الأزهر حفظكم الله وزادكم علما
يا شيخ جزاك الله خير من فضلك و بدون فلسفة، الحديث واضح و مفهوم ولا يحتاج دكاترة لغويين لشرحه.
يجب علينا ان نقاتل الناس حتى يسلموا و كفى.
طز
بسم الله الرحمن الرحيم
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين
صدق الله العظيم
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)
البقرة - الآية 256 لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
المزمل - الآية 19 إِنَّ هَٰذِهِ تَذْكِرَةٌ ۖ فَمَن شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِ سَبِيلًا
الكهف - الآية 29 وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا
{كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ[54]فَمَن شَاءَ ذَكَرَهُ} [المدثر : 55]
السلام عليكم هذا تفسير جميع العلماء لهذا الحديث وقد اختلفوا فيه وقد نقل هذا الكلام ابن حجر رضي الله عنه وقد قال اقاتل الناس ان اقاتل المشركين لانه هناك حديث اخر يقول امرت ان اقاتل المشركين و هذا كلام ابن حجر رضي الله عنه تفرد به عنه أبو غسان مالك بن عبد الواحد شيخ مسلم فاتفق الشيخان على الحكم بصحته مع غرابته وليس هو في مسند أحمد على سعته وقد استبعد قوم صحته بان الحديث لو كان عند بن عمر لما ترك أباه ينازع أبا بكر في قتال مانعي الزكاة ولو كانوا يعرفونه لما كان أبو بكر يقر عمر على الاستدلال بقوله عليه الصلاة والسلام أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله وينتقل عن الاستدلال بهذا النص إلى القياس إذ قال لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة لأنها قرينتها في كتاب الله والجواب أنه لا يلزم من كون الحديث المذكور عند بن عمر أن يكون استحضره في تلك الحالة ولو كان مستحضرا له فقد يحتمل أن لا يكون حضر المناظرة المذكورة ولا يمتنع أن يكون ذكره لهما بعد ولم يستدل أبو بكر في قتال مانعي الزكاة بالقياس فقط بل أخذه أيضا من قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه إلا بحق الإسلام قال أبو بكر والزكاة حق الإسلام ولم ينفرد بن عمر بالحديث المذكور بل رواه أبو هريرة أيضا بزيادة الصلاة والزكاة فيه كما سيأتي الكلام عليه إن شاء الله تعالى في كتاب الزكاة وفي القصة دليل على أن السنة قد تخفى على بعض أكابر الصحابة ويطلع عليها آحادهم ولهذا لا يلتفت إلى الآراء ولو قويت مع وجود سنة تخالفها ولا يقال كيف خفي ذا على فلان والله الموفق قوله أمرت أي أمرني الله لأنه لا آمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الله وقياسه في الصحابي إذا قال أمرت فالمعنى أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يحتمل أن يريد أمرني صحابي آخر لأنهم من حيث إنهم مجتهدون لا يحتجون بأمر مجتهد آخر قوله أن أقاتل أي بأن أقاتل وحذف الجار من أن كثير قوله حتى قوله فإذا فعلوا ذلك فيه التعبير بالفعل عما بعضه قول إما على سبيل التغليب وإما على إرادة المعنى الأعم إذ القول فعل اللسان قوله عصموا أي منعوا وأصل العصمة من العصام وهو الخيط الذي يشد به فم القربة ليمنع سيلان الماء قوله وحسابهم على الله أي في أمر سرائرهم ولفظة على مشعرة بالإيجاب وظاهرها غير مراد فإما أن تكون بمعنى اللام أو على سبيل التشبيه أي هو كالواجب على الله في تحقق الوقوع وفيه دليل على قبول الأعمال الظاهرة والحكم بما يقتضيه الظاهر والاكتفاء في قبول الإيمان بالاعتقاد الجازم خلافا لمن أوجب تعلم الأدلة وقد تقدم ما فيه ويؤخذ منه ترك تكفير أهل البدع المقرين بالتوحيد الملتزمين للشرائع وقبول توبة الكافر من كفره من غير تفصيل بين كفر ظاهر أو باطن فإن قيل مقتضى الحديث قتال كل من امتنع من التوحيد فكيف ترك قتال مؤدي الجزية والمعاهد فالجواب من أوجه أحدها دعوى النسخ بأن يكون الإذن بأخذ الجزية والمعاهدة متأخرا عن هذه الأحاديث بدليل أنه متأخر عن قوله تعالى اقتلوا المشركين ثانيها أن يكون من العام الذي خص منه البعض لأن المقصود من الأمر حصول المطلوب فإذا تخلف البعض لدليل لم يقدح في العموم ثالثها أن يكون من العام الذي أريد به الخاص فيكون المراد بالناس في قوله أقاتل الناس أي المشركين من غير أهل الكتاب ويدل عليه رواية النسائي بلفظ أمرت أن أقاتل المشركين فإن قيل إذا تم هذا في أهل الجزية لم يتم في المعاهدين ولا فيمن منع الجزية أجيب بأن الممتنع في ترك المقاتلة رفعها لا تأخيرها مدة كما في الهدنة ومقاتلة من امتنع من أداء الجزية بدليل الآية رابعها أن يكون المراد بما ذكر من الشهادة وغيرها التعبير عن إعلاء كلمة الله وإذعان المخالفين فيحصل في بعض بالقتل وفي بعض بالجزية وفي بعض بالمعاهدة خامسها أن يكون المراد بالقتال هو أو ما يقوم مقامه من جزية أو غيرها سادسها أن يقال الغرض من ضرب الجزية اضطرارهم إلى الإسلام وسبب السبب سبب فكأنه قال حتى يسلموا أو يلتزموا ما يؤديهم إلى الإسلام وهذا أحسن ويأتي فيه ما في الثالث وهو آخر الاجوبه والله أعلم
اي كلام : حتي اللغه العربيه تلووا معانيها لتبرير كذب محمدكم .
دليل ان كلمة الناس عامه بشهادة القرآن:
١- يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ﴿٢١ البقرة﴾
هل الناس هنا مخصصه ؟ ام تريدون لي المنطق للدفاع عن همجية الرسول
٢-أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَالْكِتَابَ ﴿٤٤ البقرة﴾٣-
وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ﴿١٦٤ البقرة﴾
كلامكم كله تدليس وتاؤيل لتخدعوا البسطاء في كذبة نبيكم
دليل ان كلمة الناس تعني التعميم في الأحاديث:
٤- قَالَ النَّبِيُّ : "إِذَا كُنْتُمْ ثَلاَثَةً، فَلاَ يَتَنَاجى رَجُلاَنٍ دُونَ الآخَرِ حَتَّى تَخْتَلِطُوا بِالنَّاسِ أَجْلَ أَنْ يُحْزِنَهُ" متفق عليه من حديث عَبْدِ اللهِ بن مسعود
-٥
((قَالَ سُلَيْمَانُ: حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: لَنْ يَهْلَكَ النَّاسُ حَتَّى يَعْذِرُوا ، أَوْ يُعْذِرُوا مِنْ أَنْفُسِهِمْ))
@@michaelattallah6765
مبدأياً انت شخص قليل الادب الاحترام ولا تفقه شيئاً فى اللغة العربية ، وقولك مردود عليك وبالدليل
كلمة "الناس" هى كلمة يراد بها العموم والشمول مثال لذلك قول الله تعالى :"قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا"سورة الاعراف
فالمراد بالناس هنا هم جميع البشر ، مسلمهم وكافرهم من ولد ادم عليه السلام.
وقد تأتى بالعموم لتفيد الخصوص والتخصيص ، مثل قوله تعالى :"وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27)"سورة الحج
فالناس هنا هم المسلمون ، اى قول مخصوص النداء ويفسر ذلك الكثير من النصوص فى السنة ، وليست عموم البشر ، فكيف يستقيم المعنى وان تجعل كل الناس مسلمهم وكافرهم يلتزمون بركن من الاسلام وهو الحج ؟؟؟؟!
اما الايات والاحاديث التى استشهدت بها ، فكلها من النوع الاول تدل على العموم والشمول ، فالقاعدة تقول ان العام لا يخصص الا بما يرد به تخصيص .
لعنة الله عليك ايها الكافر ، فجمع الله عليك السؤتين الكفر والجهل ، اطلع قبل ان تتكلم بما لا تعلم ، واعلم ان لو هناك ولاة حقيقيون ما تركوك بفعلتك هذه لقتلت بسببها قصاصاً ، لعنة الله عليك وسنظل نرد عليكم وعلى شبهاتكم الواهية التى لا تستقيم .
@mi corazon جزاك الله خيراً هذا هو نفس مصدرى ولله الحمد.
اسال الله ان يهدينا ويثبتنا على الحق
هو فيه شي اتفقوا عليه
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله
بارك الله فيك يا شيخ الازهر الشريف وربنا يطول في عمرك يارب العالمين
هذا رجل كذاب، قاتله الله!
كذب عن الحديث رسول الله. اذا يقرأ كل الحديث:
قال رسول الله: "أمرت ان اقاتل الناس حتى يقولوا 'لا اله الا الله' فاذا يقولوا عصموا مني دماءهم واموالهم الا بحقها وحسابهم على الله"
ما أرى الا ان القتال على الدين!
لو لا، لما قَاتلَ النبي حتى قَالُوا الشهادة؟!
اين عقلكم؟
امسك لسانك يا مسكين.. لحم العلماء مسموم
@@maalikserebryakovنعم
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173)
جزاك الله خيرا" فضيلة الإمام
حفظ الله الازهر وشيوخه الافاضل
افادكم الله
جزاك الله خير وكثر امثالك
أصبحوا يتحرجون من الاسلام، لذى يهربون بالكذب والتبرير للحفاظ على قوتهم ومداخلهم، تجار الدين
الفكره ان الاحاديث لازم تكون متوافقه مع القران ومع سنه الرسول الفعليه فبالتالي خلينا نقول ان لو الرسول حابب يقاتل كل الناس يبقي لازم القران يتفق مع ذلك لكن نجد في القران اوامر ترفض قتل غير المسلمين " من شاء فليومن ومن شاء فليكفر " " لا ينهاكم الله عن الذين لن يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين " " افانت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين " قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين " الخ الخ من الايات الكثيره اللي بتحط ضوابت للدعوه وللقتال وعدم الاعتداء وبعدين نيجي لسنه الرسول نجد انه ابرم معاهدات وصلح كثير جدا ولم يكن يبدا بالقتال ابدا لم يعتدي اطلاقا حتي في قتاله مع المشركين كانوا هم المعتدين في بدر واحد والاحزاب ولم يقاتلهم في فتح مكه الا بعد نقدهم صلح الحديبيه وقتل المسلمين فبالتالي واضح ان السياق العام من القران وسنه الرسول الفعليه هو عدم القتال والدعوي بالحسنه واقرار الحريه الدينيه طيب ازاي يقول الحديث ده واضح ان فيه تعارض
طبقا لعلم متن الاحاديث اذا وجد حديث يعارض القران او يعارض السنه الفعليه لازم نحاول نفهم الحديث ده في سياق الخاص والموقف بمعني ان القران بيتكلم في العموم والحديث ده بيتكلم علي موقف مخصوص وناس مخصوصين مش كل الناس زي ما الامام الطيب وضح لنا كده والناس دول ارتكبوا جريمه الاعتداء والظلم لنا فقتالهم حق مشروع لينا للدفاع ورد الاعتداء زي ما عمل مشركين مكه وهم دول الناس المقصودين بالحديث مش كل الناس
طيب لو الحديث لا يمكن ابدا فهمه في سياق القران خلاص التناقض بين الحديث والقران لا يمكن التوفيق بينهم نقول انه حديث مرفوض ونرده لان مصداقيه القران عندنا اقوي من مصداقيه الاحاديث
شكرا واسف علي الاطاله
@@mohamedalghonamy9093 شكرا على توضيح رأيك، المشكلة ان آيات السيف ناسخة لآيات السلم والدعوة إلى الله بالموعضة الحسنة وانه من شاء فليومن ومن شاء فليكفر، الجهاد مر عبر ثلات مراحل وآخرها قتال جميع الناس حتى يكون الدين كله لله ويعم الإسلام جميع بقاع العالم.
Driss Raihani Adam Adam يا اخي انت بتنسخ ايات بعينها وبتسيب بقيه الايات والمشكله كبيره هنا
مثلا انت بتستدل بسوره التوبه وانا متاكد انك لم تقراها كامله ولو كنت قراتها كنت استحاله تفهم اللي فهمته ده سوره التوبه بتتكلم عن قوم فيه بينا وبينهم معاهده وبتقولنا ما استقاموا لكم فاستقيموا لهم يعني متقتلوهمش لكن احترموا المعاهده ومتقتلوش لكن لما المعاهده تخلص وترجعوا لحاله الحرب اقتلوهم حيث وجدتموهم ما ده طبيعي جيشين بيحاربوا بعض طبيعي اي جندي من الجيش الاول مجرد ما يشوف جندي من الجيش التاني في اي مكان يقتله ايه المشكله في كده بس الشاهد هنا ان سوره التوبه بتكذب الحديث اهه في الايه دي يعني بتقول مادمت فيه بينك وبينهم معاهده احترمها عكس الحديث اللي بيقول اني اقاتلهم وخلاص
الايه السادسه في سوره التوبه بقي اللي انت حذفتها ومذكرتهاش والله اعلم انت حذفتها تدليس وكذب ام جهل منك بوجودها بتقول ايه " وان احد من المشركين استجارك فاجره حتي يسمع كلام الله ثم ابلغه مامنه " تخيل معايه كده ان سوره التوبه الدمويه والاسلام الدموي بيامر اتباعه ان حتي وانتوا بتقاتلوا القوم اللي فيه بينكم وبينهم حرب لو واحد منهم استجار بيكوا وقالكوا متقتلونيش ورما سلاحه يبقي متقتلوهوش ده انت تاخدوه وتسمعوه القران وتفهموا الاسلام وتعرفوه انتوا بتقاتلوهم ليه وبعدين توصلوه مكان يكون امن فيه علي نفسه منكم وتسيبوه هناك وترجعوا بذمتك ودينك عمرك شفت دمويه اكتر من كده يا اخي بطلوا تقصوا الايات وتقولوا اي كلام طيب هاتفسرلي الايه دي ازاي ادي واحد اهه لم يشهد بان لا اله الا الله وسوره التوبه بتقولك متقتلوش وسمعوا القران وابلغه مامنه وسيبه وارجع والنبي رد عليا بس كده ازاي بقي بتقولي ان سوره التوبه نسخت الايات وتامر بالدم وازاي بتقولي ان الحديث بيقتل كل الناس مع ان الراجل اللي استجار ده من الناس وسوره التوبه مامرتش بقتله
نيجي للايه الثامنه من سوره التوبه بتقول نصا كده انهم قوم اخرجوكم من دياركم وظاهروا علي اخراجكم
يعني السوره بتتكلم علي الناس اللي اخرجوا المومنين من ديارهم وقاتلوهم واخذوا ديارهم واموالهم وقتلوهم وعذبوهم الخ مش علي كل الناس سوره التوبه محدده احنا بنقاتل مين ومحدده الكلام نازل في مين في مشركين قريش مش في كل الناس وحتي المشركين دول سوره التوبه بتامرنا باجارتهم وابلاغهم مامنهم
السوال بقي ليه حضرتك بتقص الايات وتجيب اللي علي مزاجك هل حضرتك بتكذب وتدلس والا انت فعلا لم تقرا سوره التوبه وجاهل بها ؟؟
طبعا كل الايات الاخري برده انت قاصصها من سياقها ومحرف معانيها
Driss Raihani اولا اسف علي الاسلوب في الكلام لاني نسخت التعليق من حوار مع اخ ملحد هنا برده معتقد بان ايه سوره التوبه تنسخ الايات الاخري وزي ما حضرتك شايف كده استحاله ايه سوره التوبه ان تكون ناسخه لان سوره التوبه نفسها فيها رقي وتوضيح شديدين زي ما بينتلك
Driss Raihani ثانيا وهو الاهم الرسول لم يقتل جميع الناس حتي بعد دخوله مكه لكن قال اذهبوا فانتم الطلقاء والا ايه ده غير معاهدته مع نصاري نجران وقبلها معاهداته مع المشركين نفسهم واليهود فبالتالي دلوقت احنا قدام واقع بيثبت ان الرسول لم يقم بما تدعي انت انه الاسلام ولم ينسخ الايات زي ما بتدعي يا صديقي انها منسوخه ومش عارف ليه كلكوا مقتنعين انها منسوخه هاتقولي اصلهم قالولي كده يا اخي احنا عندنا عقل مش اي شي يقولوهولنا نصدقه افرض قالو كده لانهم كان ليهم اهداف توسعيه مع بنوا اميه والعباسيين وحتي في عهد عثمان مع سيطره الامويين نقوم احنا مصدقينهم بدون تشغيل عقولنا ؟؟ خلي عقلك اولا يا صديقي ودرب عقلك انه يلتقط التناقضات في الكلام
اذا التناقض هنا ان ايات سوره التوبه مبتنسخش بالعكس بتقولك لو حد استجارك اجره يعني مبتقتلهمش وخلاص اهه وابلغه مامنه حتي لو مشهدش بالشهاده فبالتالي مبتنسخش ولا حاجه
ثانيا الرسول بعد دخوله مكه لم يقتل الجميع بالعكس امنهم واعطاهم حق في ان يسلموا او لا وهم احرار واجري المعاهدات مع نصاري نجران ومع اليهود وصلح الحديبيه دائما ما كان يوافق علي الصلح والمعاهده فبالتالي انت هنا هاتقع في تناقض انك مش عارف تفسرلي ليه الرسول لم يقتل زي ما بتقول ولم يتعامل مع الايات علي انها منسوخه وبنفس الوقت بتقول ان الاسلام بيامر بالقتل
اتمني تجاوبني علي التناقض ده
الامام الطيب هو نور الازهر
مع احترامي لك كلام غير مقنع
مشكلتك مخك اللي بيستقبل هو اللي فيه مشكلة ....والناس مخهم درجات
@@aboalwaleedsalo8834 ياعم غور في داهية انت ومخك
@@muhammedhassen9985 لا هو معاه حق ي افندم والله انتا مخك صغير ههه
@@mohamedayman5601 انت كده روش يعني
صحيح وكلام واضح صحته
فلو ان المراد بالناس عامة الناس فقد خالف القرآن
ماشاء الله انسان عظيم جدا... بارك الله فيك شيخنا الطيب.
الترقيع ثم الترقيع ثم الترقيع للخروج من مهازل الاسلام
حفظك الله يا شيخ الإسلام والأمة ونصر بك وبعلمك الدين سيدي فضيلة الإمام الطيب
لو كان بيدي لجعلت الحديث باطلا حتى لا تكون حجة لأمثال الدواعش وغيرهم ... الإسلام دين السلام
الاسلام دين سلام لمن يسالمه ودين حرب وقتال لمن يحاربه ويقاتل المسلمين .
والحديث صحيح والفهم هو الذي يحب ان نصححه ونبطله
الدين في الاساس ارهابي ورسول الاسلام ارهابي قذر وانت بتحاول تعمل من الخره كنافه بالقشطه
@@amirfaris3107 رسولك عمل ٢٨ غزوه في ١٣ سنه وكان سفاح قذر غزا وسلب وقتل وسبي حتي اهل المدينه بعد ان امنوه قتلهم وطردهم من ارضهم
@@redahussein3654
غزواة النبي المباركة والعظيمة كلها كانت دفاع عن النفس والرسالة والمسلمين والمستضعفين من المؤمنين ضد كفار قريش الذين طردو النبي والمسلمين وقتلوهم وعذبوهم واستولو على اموالهم التي تركها المسلمين قبل الهجرة .
وغزوات ضد اليهود والمنافقين في المدينة الذين نقضو المعاهدة وخانو وغذرو المسلمين وتامرو مع المشركين لقتل المسلمين في غزوة الخندق .
اذهب واقرأ من الذي غزى وهجم على الاخر في غزوات بدر واحد والخندق وغيرها .
اذهب واقرأ اسباب تلك الغزوات واحداثها وهل قتل النبي والمسلمين الابرياء وغير المقاتلين ام قاتل ضد مقاتلين محاربين في ارض المعركة والسبي قانون الحرب في ذلك الوقت للنساء الذين قدمن مع الجيش في ساحة المعركة وحتى في الاديان والشرائع السابقة وكتابك الغير مقدس مليء بالحروب والقتل والسبي وخطف النساء وقتل الاطفال والنساء .
@@redahussein3654
واتحداك تعطيني دليل على هرائك ان النبي اخرج اهل المدينة الذين نصروه واووه وجاهدو معه وكانو صحابته وانصاره يا كاذب .
واقرأ عن فتح مكة عندما كان للنبي 10 الف صحابي وكان قادر على الانتقام من المشركين اهل مكة الذين اذوه واخرجوه من داره وحاربوه في المدينة عندما قال لهم اذهبو فانتم الطلقاء .
النبي عليه الصلاة والسلام كان رحمة للعالمين ولم يقاتل سوى من قاتله وحاربه واعتدى على المسلمين والاسلام .
اما خراءك وهرائك واكاذيبك لن تغير من حبنا ومعرفتنا بسيرة النبي العظيمة وغزواته المباركة .
الجواب بيؤكد الشبهة للاسف
الجواب الحق الاحاديث ليست تشريع ابدي وليست هي اجتهاد منه وهي قوانيين لدولته وليست دين وتشريع
مولانا الطيب تالله أحبك فى الله يا شيخى
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل 🥰
جواب ركيك جدا جدا
وسمعت مقطع بعنوان (الرد الشافي على من أنكر حديث...) للسلفي الحويني
وفعلا وجدته جواب ممتلئ بالحجة
هنا جواب الخجول من ضعف الاستدلال والبعد عن مصادر العلم
اغتررت كثير بهذا الرجل وفضحه مؤتمر الشيشان وكنيسة ميلاد المسيح وغيرها من المواقف الهزلية
واباى سلملي على بوتين
ايه مشكلتك من موقف من كنيسة ميلاد المسيح ؟
صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين أستغفر الله العظيم الذي لا اله إلا آلله الحي القيوم وأتوب إليه ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
أستغفر الله العظيم
الذي لا إله إلا هو
الحي القيوم وأتوب إليه
عدد خلقه ورضا نفسه
وزنة عرشه ومداد كلماته
🍃🌷🍃
الحمد لله شرح جيد
حتى الناس لو خاصة بفئة معينة
إنت كدا كدا بتوصل رسالتك بالسيف
Ahmed Rayan
" (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)
[Surat Al-Baqarah 190]
إعمال السيف مع من أعمل فينا السيف أولا و أعتدى علينا يا ريس..أمرنا الله بألا نعتدى.أمرنا أن نقاتل من يقاتلنا و لا حضرتك لك رأى تانى؟!
تقبل حد يعتدى عليك و على زوجتك او اولادك او اى حد من أهلك...هل تصمت و لا تتحرك و تدافع عنهم و تقاتل من قاتلهم و لا هيكون ايه موقفك؟!
@@abokamel9266
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله و لا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدٍ و هم صاغرون)
و كلامك عن الأعراض و الحاجات دي هقول لك حاجة
ترضي حد يغير عليك و يجي يقتلك و يسبي أهلك
زي ما حصل مع بني قريظة
ترضى بموضوع السبي دا بالذات
ترضي برسول بيقول إغزوا تبوك تغنموا بنات بني الأصفر
ترضي برب بيحرضك عالقتال في مقابل رغبات جنسية في الجنة
@Mariem gafer
لا أنا مش مسيحي أنا لاديني
و الغريب إنك بتدافعي عن السبي و بتحججي إن لهم حقوق حقوق إيه سعادتك
السبية عورتها من السرة للركبة على العكس من المرأة الحرة ( دي تفرقة)
و السبية إيه اللي يقتل أبوها أو أخوها و تغتصب بإسم الله حتى لو كانت محصنة ( يعني على ذمة راجل) فعادي يختصبها
و أنا عارف اللي حصل في بني قريظة كويس
و حديث ( اغزوا تبوك تغنموا بنات بني الأصفر) حديث صحيح
و شوفي تفسير ابن كثير لآية ( و منهم من يقول ائذن لي و لا تفتني)
و آية ( لكم دينكم و لي دين)
نسخت بآيات القتال و اقرأي سورة التوبة
@Mariem gafer
و التاريخ الإسلامي يشهد برسائل محمد
( أسلم تسلم)
و الآيات كتير بتتكلم عن مجاهدة الكفار و المنافقين و الغلظة عليهم
@Mariem gafer
و عارف الفرق بين أقاتل و أقتل
بس هسألك سؤال
إيه الغرض من القتال مش تلاقي بالسيوف دا و لا بيقابله بشيكولاته
هنختصر الكلام كله و أقول لحضرتك اقرأي سورة التوبة كويس و خصوصاً أول كام صفحة
و أحاديث صحيحة زي ( لقد جئتكم بالذ-بح)
و ( اغزوا تبوك تغنموا بنات بني الأصفر)
و (أمرت أن أقا-تل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله فإن شهدوا عصموا مني دما-ءهم و أموالهم)
فعلا عليهم أن يدرسوا أصول الفقه قبل أن يتسرعوا في الحكم وتفسير حديث النبي حسب هواهم ومهاجمة دين الله بغير حق.
بعض الرجال كأن لسان حاله يقول : كان على الله ان ينتظر في تنزيل هذه الاية حتى يأتي زمان هذا الرجل فهو وحده الذي سيفهم معنى الآية ، اما بقيت البشرية فلا تفهم شيئا .
ايها المكرمون ، جميع الرسل ارسلوا ليخرجوا الناس من الظلمات الى النور .
هناك من الرجال من يتحدث في امور الدين وهو في كهف مظلم مغطى بالشهوات والاهواء والشبهات واتيحت له الفرصة فصار يخاطب العالم من هذا الكهف ، وهذا اكبر ظلم وغش وخداع للبشرية.
اعظم ظلم تعاني منه البشرية اليوم هو ما يقوم به من يقال لهم علماء في دين الاسلام وهم حقيقة ابعد ما يكونون عن ذلك ، بل هم مشوهوا الاسلام ، اهم عمل للعالم المسلم هو ان يعمل كل جهده لإخراج الناس كل الناس من الظلمات الى النور ولا تأخذه في الله لومة لائم ، فمن فقد هذا فليس بعالم حتى لو لبس سبعون عمامة و سبعون جلباب.
أهل قريش ما حاربوه هو من أراد أن يحاربهم...قريش كان حرية الأديان و هذا ما حاربه محمد لانه ضد الحريات ...والدليل لم يحارب العبودية بل كرسها
اهل قريش قم بطرد النبي صلى الله عليه وسلم من مكه وحاربوه واذوا النبي صلى الله عليه وسلم
يجب عليك اخي ان تقرأ جيدا
وانت مسلم واسمك محمد
تاب الله عليك وارشدك الي طريق الهديه
كل تفسيرات الحديث يدل على ارغام الناس لدخول في الاسلام ومن لا يدخل في الاسلام يقتل. وهل يوجد معنا اخر بان الاسلام جاء بغير السيف ؟ الحديث واضح ولا يحتاج الى تأويل.
فين الارغام يقول الله تعالي
(وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ﴾.
(29)[سوره الكهف]
لماذا تفترون علي السلام بما ليس فيه وتتركون اديانكم والاديان الأخرى بما فيها ولا
و لما اللى بيرفض يدخل الاسلام بيقتل، ليه المسيحين اللى موجودين ف البلاد إللى كانت تحت حكم الاسلام متقتلوش.
انتوا بتمسكوا ف الكلام و تسيبوا الواقع اللى ع الارض؛!
او عاوز بقى الواقع روح ابحث عن محاكم التفتيش و التنصير الاجبارى اللى حصل ف أوروبا بعد سقوط الاندلس و برعايه الكنيسه و محو كل المسلمين و اى شئ يخص الاسلام.
مع ان المسلمين حكموا الاندلس ٨٠٠ سنه و محصلش الكلام ده
@@mohamedm.d2959 دفعوا الجزية وبقوا احياء
وما الفرق بين الاول و ثاني
لماذا لا نكتب في نهاية الحديث والرسول يقصد شريحة معينة ولا يقصد كل الناس
عشان لا يتولد لنا داعش في كل زمن.
والشريحة هنا هي كل المشركين والكفار الذين يقاتلون المسلمين وبينهم وبين المسلمين عداوة وحرب معلنة هؤلاء يقاتلون في اي زمان ومكان.
المشكلة فينا مش في الحديث .المشكلة فينا. نحن الان نعتقد أن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته كانو يعرفون اللغة العربية سطحيا كما نعرفها الان نحن بسطحية.. لكنهم كانو يعرفون العربية بشكل جيد جدا ويفهمون معنى الحديث والفصاحة والبلاغة التي فيه.. فقال النبي صلى الله عليه وسلم امرت أن أقاتل وليس أمرت أن أقتل .. لان القتل والقتال ليس واحدا .. القتل يكون الطرف الآخر لا يقاوم ولكن القتال يكون الطرف الآخر يقاوم ويقاتل هو الآخر ... لذلك المصارعة تسمى قتال وليس قتل .. واهل الجزيرة العربية كانوا يعرفون المعنى الدقيق لكل كلمة في القرآن والحديث و الشعر ليس مثلنا نحتاج لمترجم و معاجم لغة و دروس قواعد وبلاغة واملاء ونحو .. إذا الحديث يخص الذين يحاربون المسلمين
@random guy
نعم الاسلام فيه قتال وجهاد وليس قتل واعتداء وظلم هناك فرق بين الامرين .
الجهاد والقتال اما دفاعا عن الاسلام والمسلمين والمستضعفين وهذا لا ينكره عاقل وقتال ضد من يقف عائق امام ايصال الرسالة للناس يعني يقاتل من حمل السيف من جيش بلد معين منع دخول الدعاة لايصال الرسالة والاسلام للناس ويختارو بانفسهم بدون ارغام او اكراه .
وهذا هو معنى الحديث قتال الكفار من هاتين الفئتين اما المعتدين او الذين يمنعون الرسالة من الوصول للناس .
@random guy
وفعلا الله امر الرسول بتبليغ الرسالة ونشر الاسلام بالتي هي احسن والدعوة ومن وقف عائق امام هذا الامر وحمل السيف لمنع الدعاة والمسلمين من الوصول بحرية للناس يقاتل .
لكن في عصرنا هذا هذا العائق لم يعد موجود امام وصول الدعاة والرسالة لكل العالم عن طريق وسائل الاعلام والتواصل وكذاك يسمح الدعاة المسلمين بنشر الدعوة في كل دول العالم اذن لا يوجد من يقاتل او يعيق هذا الامر .
اما اذا تعرض المسلمون للغزو والاحتلال اكيد يشرع القتال والجهاد قدوة بالرسول عليه الصلاة والسلام .
ولا احد يخجل او ينكر فريضة الجهاد والقتال في سبيل لله ضد من يقاتل المسلمين
@random guy
والفتوحات او الفتح من اسمها واضح انه هناك بلد مغلق امام الدعوة والرسالة لكي لا تصل لسكان ذلك البلد فيتم فتح تلك البلاد عن طريق ازالة سبب الاغلاق او العائق الذي هو حاكم و جيش مسلح لتلك الدولة فيتم قتال فقط الجيش الذي يقاتل في ارض المعركة وعندما ينتصر المسلمون وتفتح تلك البلاد يدخل الدعاة بحرية وامان ويبلغو الناس الرسالة ويترك لهم الخيار .
اتمنى ان تكون فهمت الان .
أدامك الله فوق رؤوسنا يا مولانا حبيب
ونفع بك لأمة الإسلامية
جزاك الله خيرا يا شيخنا
mi corazon نحن نطيع كلام رسول الله اين كان بأبي وأمي
لماذا لم يحدد رسول الله هذه الفئة من الناس و يكون الحديث واضح و مفهوم للمسلمين و الموضوع مهم فيه قتال و قتل للناس فيه نفوس بشرية تزهق ... بعث الله لنا رسوله ليعلمنا الكتاب و الحكمة فكيف يعلمنا و في كلامه شيء مبهم ... كفاكم كذبا يا مشايخ المسلمين لقد هدمتم الاسلام بما فيه الكفاية بكذبكم على المسلمين .
والله ان من العلماءمن يعلمون اللغة اكثر منك يا فضيلة الامام-وانابحمدالله على قدر من العربية اجزم به على انك لاتقارن بهم فى العربية-ومع ذلك قالوا الحقيقة التى تجهلها اوتعلمها وتكتمها كالسابقين.لك منا التقديرياشيخ الجامع الازهر ولكن الحق فوق الجميع!
عبدالله بن حجازى عبدالله بن حجازى هذا تفسير اجماع الأمة يا جاهل يا افاق
هذا افتراء على رسول الله صلى الله عليه و سلم و يصطدم و ينافي عدة ايات القران الحكيم.
انتم تلحدون في ايات القران الكريم و تفترون على رسول الله حتي تصدقوا البخاري و غيره.. اليس في جهنم مثوى للكافرين
الحديث صريح لايحتاج مكياج
Ahmed Haddad بسم الله الرحمن الرحيم ( لا اكراه في الدين )
لا
ارجو الرد بتفسير سورة الناس
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) صدق الله العضيم
الله بعثه رحمة للعالمين
@mi corazon
والي مش عايز ؟؟؟
@mi corazon
تمام الجزية كانت تدفع لما كان المسحيين لا يشاركون في القتال والحروب مع المسلمين يعني كان الاسلام بيحميهم في مقابل الجزية ولكن لم تعد هناك جزية لان المسحيين الان يقاتلون مع المسلمين في جيش واحد للدفاع عن الارض والوطن لذلك لا يوجد الان جزية اخي
@mi corazon
لا يا صديقي الجيش مصري به المسلم والمسيحي يدافعون عن ارضهم وعرضهم ضد اي محتل مها ان كان
@mi corazon
طيب انت عايز اي مش فاهم بردو وانت منين ممكن اعرف
@@ابنمصر-ت5ز3ف وهل إذا كان المسيحين يقاتلون في الجيش تسقط عنهم الجزية...!!
من أين أتيت بهذا العلم؟
الجزية اسقطها عليهم هذا النضام المرتد العلماني لو كانت هناك دولة إسلامية قائمة بتعاليم الدين لفرضت على كل مسيحي دفع الجزية عن يد وهم صاغرون...
ثم من قال لك ان الجيش يدافع عن الإسلام والمسلمين..!!!
الجيش يدافع عن النظام وعن الحكام الخونة المرتدين ولو حاول الشعب إسقاط النظام او تبديل الحاكم لتصدى له الجيش وقاتله...لذلك لا مجال لمقارنة إسلام زمان بإسلام الان ولا جيش زمان بجيش الأن.
واللذين قال لهم الناس ان الناس جمعوا لكم
اذن هناك ناس فى حاله حرب معنا وجمعوا لكى يحاربونا
ففى هذه الحاله امر الرسول ان يقاتل
ومن زاويه اخرى فى كلمه اقاتل وليست اقتل
اقاتل من يقوم بقتالى
اما اقتل معناها اقوم بقتل كل من يقاتلنى او لا يقاتلنى
ربنا يزيدك علما
ربنا يشفيه ربنا يامر بالقتل
@@Coptic_orthodox1
حزقيـال (6:9) الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء ((اقتلوا للهلاك)) و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت ..
تثنية (10:20 ،14،13،12،11) حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها الى الصلح ، فان اجابتك الى الصلح و فتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير و يستعبد لك ، و ان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها ، و اذا دفعها الرب الهك الى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف ، و اما النساء و الاطفال و البهائم و كل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك و تاكل غنيمة اعدائك التي اعطاك الرب الهك
• ما ذنب الطفل الصغير و الشيخ الكبير .. ما ذنب المرأة !!؟
يشوع (21:6) و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف
صموئيل الأول (3:15) فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا
• ما ذنب البقر و الغنم و الحمير هنا !!؟
هوشع (16:13) تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها بالسيف يسقطون تحطم اطفالهم و الحوامل تشق
مزمور (9:137) طوبى لمن يمسك اطفالك و يضرب بهم الصخرة
• هل تعلم أن الكتاب المُقدس هو الكتاب الوحيد الذي أمر بقتل الأطفال و شق بطون الحوامل !!؟
اشعياء (16:66) لان الرب بالنار يعاقب و بسيفه على كل بشر و يكثر قتلى الرب
إرميا (10:48) ملعون من يعمل عمل الرب برخاء و ملعون من يمنع سيفه عن الدم
إرميا (12:14) حين يصومون لا اسمع صراخهم و حين يصعدون محرقة و تقدمة لا اقبلهم بل بالسيف و الجوع و الوبا انا افنيهم
أرميا (16 : 4،3) لانه هكذا قال الرب عن البنين و عن البنات المولودين في هذا الموضع و عن امهاتهم اللواتي ولدنهم و عن ابائهم الذين ولدوهم في هذه الارض ، ميتات امراض يموتون لا يندبون و لا يدفنون بل يكونون دمنة على وجه الارض و بالسيف و الجوع يفنون و تكون جثثهم اكلا لطيور السماء و لوحوش الارض
صموئيل الثاني (31:12) و اخرج الشعب الذي فيها و وضعهم تحت مناشير و نوارج حديد و فؤوس
العدد (17:31) فالان اقتلوا كل ذكر من الاطفال و كل امراة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها
حزقيال (7:9) و قال لهم نجسوا البيت و املاوا الدور قتلى اخرجوا فخرجوا و قتلوا في المدينة
متى (34:10 ، 35) لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض ما جئت لالقي سلاما بل سيفا ، فاني جئت لافرق الانسان ضد ابيه و الابنة ضد امها و الكنة ضد حماتها
• أما من إنخدع في يسوع و ظن أنه محبةً و سلام فقد أعلنها أنه جاء ليلقي على الأرض سيفاً لا سلاماً جاء يُفرق و لم يأتي جامعاً !!
لوقا (36:22) فقال لهم لكن الان من له كيس فلياخذه و مزود كذلك و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر سيفا
لوقا (51:12) اتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض كلا اقول لكم بل انقساما
لوقا (26:14) ان كان احد ياتي الي و لا يبغض اباه و امه و امراته و اولاده و اخوته و اخواته حتى نفسه ايضا فلا يقدر ان يكون لي تلميذا
• هل تعلم أن يسوع أمرك أن تبغـض أباك و أمك و زوجتك و أولادك و أخوتك حتى نفسك .. !!
لوقا (27:19) اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فاتوا بهم الى هنا و اذبحوهم قدامي
هذا خاص بالدفاع عن النفس بدليل كلمة اقاتل. وليس اقتل وبدليل قوله تعالى ( قاتلو الذين يقاتلونكم ولا تعتدو) وبدليل قوله تعالى وامره بالبر والقسط مع غير المعتدي ) واحاديث الوعيد فيمن اساء الى اهل الذمه والعهد. فدين الاسلام دين حضاره وسلام وليس دين اعتداء على احد قال تعالى ( فمن شاء ان يؤمن ومن شاء ان يكفر)
سوء اقاتل أو اقتل الاتنين اكراه فى الدين
لماذا تلوون اعناق النصوص لتوافقوا اهواء المفسرين... مع ان ما تسمونه حديثا يتناقض مع القرآن الكريم جملة وتفصيلا...
الله تعالى لم يأمر بقتال الناس ونهى عن العدوان...
وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم..
ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين
ما رأيك في هذه الآيات
(من يطع الرّسول فقد أطاع الله)
(يـا أيّها الّذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول)
( فليحذر الّذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبُهم عذاب أليم) .
(فلا وربك لا يؤمنون حتّى يحكمُّوك فيما شجر بينهم ثمّ لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مـمّا قضيت ويسلموا تسليماً)
فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (87)
سورة الصافات
حسن الظن بالله تعالى
فإنَّ من العبادات القلبيَّة التي ندب إليها ديننا: حسن الظن بالله، فما هو حسن الظن؟
معنى حسن الظن
توقُّع الجميل من الله تعالى.
الترغيب في حسن الظن بالله
1/ حسن الظن من حسن العبادة.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن حسن الظن بالله تعالى من حسن العبادة» رواه أبو داود والترمذي.
2/ أن من أحسن ظنه بالله آتاه الله إياه.
ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي» متفق عليه. وفي المسند عنه رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إن الله عز وجل قال: أنا عند ظن عبدي بي، إنْ ظن بي خيراً فله، وإن ظن شراً فله».
والمعنى: "أعاملُه على حسب ظنه بي، وأفعل به ما يتوقعه مني من خير أو شر"([1]).
وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : "والذي لا إله غيرُه ما أُعطي عبدٌ مؤمن شيئاً خيراً من حسن الظن بالله عز وجل، والذي لا إله غيره لا يحسن عبد بالله عز وجل الظن إلا أعطاه الله عز وجل ظنَّه؛ ذلك بأنَّ الخيرَ في يده» رواه ابن أبي الدنيا في حسن الظن.
قال سهل القطعي رحمه الله: رأيت مالك بن دينار رحمه الله في منامي، فقلت: يا أبا يحيى ليت شعري، ماذا قدمت به على الله عز وجل؟ قال: قدمت بذنوب كثيرة، فمحاها عني حسن الظن بالله رواه ابن أبي الدنيا في حسن الظن.
مواطن حسن الظن بالله
ينبغي للمؤمن أن يحسن ظنه بالله في كل موطن وحال، فإنما نحن بالله، ولا حول ولا قوة لنا إلا به، ومن أشقى ممن وكله الله إلى نفسه؟ وأيُّ هلاكٍ ينتظره؟!
ويتأكد حسن الظن بالله في مواطن، منها:
عند الموت
فعن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل موته بثلاثة أيام يقول: «لا يموتَنَّ أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل» رواه مسلم.
ودخل واثِلَةُ بن الأسْقَع على أبي الأسود الجُرَشي في مرضه الذي مات فيه، فسلم عليه وجلس. فأخذ أبو الأسود يمين واثلة، فمسح بها على عينيه ووجهه، فقال له واثلة: واحدةٌ أسألك عنها.
قال: وما هي؟
قال: كيف ظنك بربك؟
فأومأ أبو الأسود برأسه، أي حسن.
فقال واثلة: أبشر؛ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «قال الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء» رواه أحمد.
وعن أنس رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت، فقال: «كيف تَجِدُكَ»؟ قال: والله يا رسول الله إني أرجو الله، وإني أخاف ذنوبي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمَنه مما يخاف» رواه الترمذي.
وفي كتاب المحتضرين لابن أبي الدنيا، قال حاتم بن سليمان: دخلنا على عبد العزيز بن سليمان وهو يجود بنفسه، فقلت: كيف تجدك؟ قال: أجدني أموت. فقال له بعض إخوانه: على أية حال رحمك الله؟ فبكى، ثم قال: ما نعول إلا على حسن الظن بالله. قال: فما خرجنا من عنده حتى مات.
عند الشدائد والكرب
فإنَّ الثلاثة الذين تخلَّفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تبوك لم يُكشف عنهم مابهم من كرب وضيق إلا بعدما أحسنوا الظن بربهم، قال تعالى: }لَقَدْ تَابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ{ [التوبة/ 117-118]. وتأمل في قوله: }وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه{، فلما أحسنوا الظن بالله رزقهم الله إياه.
عند ضيق العيش
ففي جامع الترمذي، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من نزلت به فاقة فأنزلها بالناس لم تُسَدَّ فاقتُه، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشِكُ الله له برزق عاجل أو آجل». وإنزالها بالله: أن توقن وتظن أن الله تعالى يفرِّجُ عنك ويزيلها.
عند غلبة الدَّين
ومن عجيب ما قرأتُ في هذا الباب ما ثبت في صحيح البخاري من قول الزبير بن العوام لابنه عبد الله رضي الله عنهما: يا بني إن عجَزت عن شيء من ديني فاستعن عليه مولاي. قال عبد الله: فو الله ما دريت ما أراد حتى قلت: يا أبت من مولاك؟. قال: الله. قال: فو الله ما وقعت في كربة من دينه إلا قلت: يا مولى الزبير اقض عنه دينه، فيقضيه.
عند الدعاء
فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة» رواه الترمذي.
فإذا دعوت الله -أيها المؤمن- فعظم الرغبة فيما عنده، وأحسن الظن به.
وإني لأدعو الله حتى كأنني --- أرى بجميل الظن ما الله صانعُه
عند التوبة
فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم -فيما يحكي عن ربِّه عز وجل- قال: «أذنب عبد ذنبا، فقال: اللهم اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. ثم عاد فأذنب، فقال: أي رب اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. ثم عاد فأذنب، فقال: أي رب اغفر لي ذنبي. فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنباً فعلم أنَّ له ربَّاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. اعمل ما شئت فقد غفرت لك» رواه مسلم.
أي: ما دمتَ أنَّك تذنب وتتوب فإني أتوب عليك ولو تكرر الذنب منك.
وإني لآتي الذنب أعرف قدره --- وأعلم أن الله يعفو ويغــفرُ
لئن عظَّم الناس الذنوب فإنها --- وإن عظمت في رحمة الله تصغُرُ
قال أحمد بن أبي الحواري: وقفت بجانب أبي سليمان الداراني وهو لا يراني، فسمعته يناجي ربَّه ويقول: "لئن طالبتني بذنوبي لأطالبنك بعفوك، ولئن طالبتني بتوبتي لأطالبنك بسخائك، ولئن أدخلتني النار لأخبرنَّ أهلها أني أحبك" رواه البيهقي في شعب الإيمان.
فما الذي يحمل على حسن الظنِّ بالله؟
آية في كتاب الله: }وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا{ [الأحزاب/43].
فيحمل على حسن الظن رحمةُ الله التي وسعت كلَّ شيء..
يقول نبينا صلى الله عليه وسلم: «لما قضى الله الخلق كتب في كتابه -فهو عنده فوق العرش-: إن رحمتي غلبت غضبي» رواه البخاري.
اللهم املأ قلوبنا حسنَ ظن بك.
اعداد علي بن محمد المطري
1محرم 1440
ما شاء الله جزاك الله خير الجزاء
بداية يضعون على فيديو لمؤسسة الأزهر اعلانات
ثم يبدأ الفيديو بموسيقى
كل هذا ولم أكمل فقط عشرون ثانية
فما بالك بما انا مقدم عليه😂
اولا ما الشيئ الذي جعل الازهر شريفا وهوقلعة اخراج فقهاء يشرعنون للطغاة والتطبيع مع الكيان الصهيوني .وثانيا انت تتلاعب )بالكلمات لتتأويل ما لا يؤول.فالحديث واضح( فالناس تعني الجميع
يا اخي يخربيت الجهل والران والطمس الي علي اذنك وقلبك , شيخ الازهر حتي وهو بيشرح بيقول مش عارف اقول ايه , يعني بالبلدي يخربيت جهلكم
السؤال المهم هو كالتالي : هل هذا الحديث عام ؟
الجواب :
لا، ليس عاماً، فكلمة الناس عامةٌّ إلا أنها تفيد الخاص، و يتضح لنا من خلال هذه الآيات التي سأورد أن كلمة الناس تفيد الخاص أيضا :
قال الله عز و جل : (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا) [الحج:27]، فهل كل الناس مسلمون حتى يذهبوا إلى الحج ؟ طبعاً لا، فالناس هنا تفيد المسلمين فقط.
قال الله عز و جل : (وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ) [آل عمران:46]، هل عيسى عليه السلام كَلَّم كل الناس ؟ لا، فقط بني إسرائيل و بالضبط الذين حاوروا مريم عليها السلام و اتهموها بالزنى.
قال سبحانه و تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآَتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا) [النساء:54] يعني، هنالك أناس حسدوا ناس آخرين.
و قال الحق سبحانه : (يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ) [يوسف:46]، فهل سيرجع إلى كل الناس ؟ لا، إلى العزيز و من معه.
و أختم بقول الله عز و جل : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) [آل عمران:173]، و هذه الآية توضح لنا جيداً، مما لا يدر شكًّا أن لفظ الناس لا يراد به دائما العموم.
إذاً علمنا أن الحديث قد لا يفيد العموم، فما الذي يدل أنه فعلاً خاص بعد أن بينَّا أن كلمة (الناس) قد تفيد الخاص.
إن كان الناس في هذا الحديث هم مشركي قريش كما تقول، فلماذا لم يقل صلى الله عليه وسلم: أُمرت أن أقاتل "قومي" حتى يشهدوا... إلخ؟ أم أنك تُعرّض كعادة الأشاعرة والملاحدة بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يعرف كيف يعرب عما يريد، ولم يكن بليغا في العربية، وكلامه موهم وغامض ويؤدي إلى الالتباس حتى تأتوا أنتم بعد مئات السنين لتوضحوه؟
ولماذا مشركي قريش تحديدًا، وليس مشركي الجزيرة في العموم الذي قاتلوا النبي وقاتلهم؟
أنا أتعجب صراحة أنه يأتي بقواعد لغوية وأصولية صحيحة تدينه، ويطبقها هذا التطبيق الأحمق، لأنه إذا أردت أن تضلل الناس، فلا تأت بما يدينك في كلامك، فهناك حد لاستحمار الناس. (طبعا الناس هنا بمعنى الناس اللذين يصدقون مثل هذه التفاهات).
العرب تفهم العموم والخصوص بحسب السياق، فإذا كانت كلمة الناس قد تشير أحيانا إلى فئة معينة مثلما ضرب مثالا وقال: (الناس اللي بره)، فهذا المعنى صرفه عن عمومه قرينة (اللي بره). والقاعدة الأصولية: أن اللفظ العام يُحمل على عمومه حتى يأتي ما يخصصه، فأين ما خصصه هنا؟ لم تأت بشيء إلا خرافات من رأسك. "يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب".
أما قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث، فمعناه واضح، وهو أن كل الناس الذي لا يشهدون أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله مأمور بقتالهم. وسيرة النبي وحياته وقتاله لليـ.ـهو د والنصــارى، وقتال أصحابه من بعده للنصـارى والمجوس تشهد على هذا، على الرغم من أن معنى الحديث واضح ولا يحتاج إلى استشهادات من السيرة.
أما عن قوله أننا أُمرنا أن لا نقاتل أهل الكتاب، فمن أين جاء بهذا؟ وإن كنت تعتقد هذا فكيف سوف تحرف الآية 29 من سورة التوبة؟
هناك سور من القرآن تحدثت بأكملها عن قتال أهل الكتاب، كسورة الحشر مثلا، وسورة الأحزاب التي كان أهل الكتاب فيها حزب من هذه الأحزاب، والأيات لا تحصى في الحض على قتال الكـ ـافرين الذين هم أهل الكتاب والمشركين.
أما إن كان يغرر بالناس من أننا أمرنا بالكف عن قتال المعاهدين والذميين من أهل الكتاب، فهو الآن وقع في التعميم الذي اتهم به أهل الدين، لأن المعاهد، حتى لو كان من مشركي قريش (ويشهد على هذا صلح الحديبية) فإننا مأمورون ألّا نقاتله في مده عهده، وكذلك الذمي الذي يدفع الجزية عن يد وهو صاغر طالما دفعها والتزم شروط عقد الذمة. فهذه استثناءات من العموم.
أسأل الله أن ينجي المسلمين من مكائد رؤوس الجهالة وأئمة الضلالة أعداء الدين.
الحديث واضح وضوح الشمس
ترقيع لتجميل السورة و هو يعلم ذالك
@@user-gs4id4yp2f وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ
و هل هذه معناها ان تحبو من حاربكم في الدين و من يقتل فيكم ؟
@@user-gs4id4yp2f الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم .
لسه مقتنع بوجهة نظرك ؟
@@user-gs4id4yp2fua-cam.com/video/_nW4U3ssf_U/v-deo.html
@@ahmadk20500نبي الصنة يقول امرتُ ان اقاتل الناس حتى يشهدوا لا اله الا الله محمد رسول الله فتحرم بذلك اموالهم ودمائهم علي يعني اذا ما يدخلون لدينه الصعسلم ينقتلون ويصيرون سبايا ويقول ايضا بعثت بالسيف حتى قيام الساعة ويقول ايضا رزقي تحت ظل رمحي وادلة من مصحف عصمان المحرف بتفسير علماء الصنة مجرمين وعيوشة وابو بقر وابو موسى الاشعري الي مايعرف يجامع بأن يقتلون اي دين غيرهم
جزاك الله عنا خير
خلاصة القول هي أن كلمة الناس التي جاءت في الحديث(أمرت أن اقاتل الناس .....) عموم يراد به خصوص فكلمة الناس في الحديث يقصد بها مجموعة معينة من الناس وهم كفار مكة الذين حاربوا النبي صلي الله عليه وسلم ....فلاتفرح كثيرا يامن تحب التشدد واراقة الدماء ولاتفرح كثيرا يامن تبحث عن اشياء لكي تشوه بها هذا الدين العظيم وتجعل من الإسلام دين ارهاب ،فلاتفرحوا لان الإسلام دين السلام والمحبة وليس دين ارهاب واراقة الدماء كما يظن بعض الجاهلين والمتشددين والمتعصبين فهو دين عظيم وسيظل عظيما الي أن تقوم الساعة والحمد لله الذي جعلنا من المسلمين وصلي الله علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم.....سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب اليك.
قال ابن حجر العسقلاني في كتابه فتح الباري
عند شرحه الحديث:
ثانيها : أن يكون من العام الذي خص منه البعض ; لأن المقصود من الأمر حصول المطلوب ، فإذا تخلف البعض لدليل لم يقدح في العموم .
ثالثها : أن يكون من العام الذي أريد به الخاص ، فيكون المراد بالناس في قوله " أقاتل الناس " أي : المشركين من غير أهل الكتاب ، ويدل عليه رواية النسائي بلفظ " أمرت أن أقاتل المشركين " . فإن قيل : إذا تم هذا في أهل الجزية لم يتم في المعاهدين ولا فيمن منع الجزية ، أجيب بأن الممتنع في ترك المقاتلة رفعها لا تأخيرها مدة كما في الهدنة ، ومقاتلة من امتنع من أداء الجزية بدليل الآية .
رابعها : أن يكون المراد بما ذكر من الشهادة وغيرها التعبير عن إعلاء كلمة الله وإذعان المخالفين ، فيحصل في بعض بالقتل وفي بعض بالجزية وفي بعض بالمعاهدة .
خامسها : أن يكون المراد بالقتال هو ، أو ما يقوم مقامه ، من جزية أو غيرها . سادسها : أن يقال الغرض من ضرب الجزية اضطرارهم إلى الإسلام ، وسبب السبب سبب ، فكأنه قال : حتى يسلموا أو يلتزموا ما يؤديهم إلى الإسلام ، وهذا أحسن ، ويأتي فيه ما في الثالث وهو آخر الأجوبة ، والله أعلم .
يعني لو افترضنا الحديث صحيح
فما معنى آية ( لا اكراه في الدين ) ، اذا كان في قتال يعني في اكراه وهذا عكس الآية المذكورة
LATIFA ELMAYMOUNY هل تستطيعين أن تشرحي لي و تعلمينني كيف أن هذا الحديث خطأ؟
@LATIFA ELMAYMOUNY
يا ابا جهل قبل ان تكذب احاديث رسول الله فكر
.
اولا
(لا اكراه في الدين) ليس معناها انه من شاء امن و من شاء كفر و خلاص كل شيء
بل هذه الآيات تقول ان من امن فله الجنة و من كفر فعليه لعنة الله و له في الاخرى عذاب شديد
.
ثانيا
الحديث يقول امرت ان اقاتل و لم يقل امرت ان اقتل الناس لان هناك فرق بين اقتل و اقاتل و القتال يكون بين فئتين او جيشين
و من صفات النبي انه يحارب و ليس ذليل و جبان و لو لم يقاتل الرسول المشركين لقاموا بقتله و قتل اصحابه و لقضوا على الاسلام و لو الرسول قعد و سكت لارتكب المشركين ابشع المجازر في حق المسلمين و سمية اول شهيدة في الاسلام خير دليل
.
لذلك المشركين و خاصة مشركين قريش لم ينفع معهم اي حل سوى القتال.
.
لذلك لا تتفلسف و تعلم قبل ان تكذب كلام رسول الله صل الله عليه و آله و سلم
المشكلة فينا مش في الحديث .المشكلة فينا. نحن الان نعتقد أن الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته كانو يعرفون اللغة العربية سطحيا كما نعرفها الان نحن بسطحية.. لكنهم كانو يعرفون العربية بشكل جيد جدا ويفهمون معنى الحديث والفصاحة والبلاغة التي فيه.. فقال النبي صلى الله عليه وسلم امرت أن أقاتل وليس أمرت أن أقتل .. لان القتل والقتال ليس واحدا .. القتل يكون الطرف الآخر لا يقاوم ولكن القتال يكون الطرف الآخر يقاوم ويقاتل هو الآخر ... لذلك المصارعة تسمى قتال وليس قتل .. واهل الجزيرة العربية كانوا يعرفون المعنى الدقيق لكل كلمة في القرآن والحديث و الشعر ليس مثلنا نحتاج لمترجم و معاجم لغة و دروس قواعد وبلاغة واملاء ونحو .. إذا الحديث يخص الذين يحاربون المسلمين ..ثم يا اخي لو كان الأمر بقتال كل الكفار لماذا كان خادم النبي صلى الله عليه وسلم يهوديا وعندما مرض زاره النبي ثم بعدها لفترة اسلم الصبي.. ولماذا درع النبي صلى الله عليه وسلم عندما مات كانت مرهونة عند يهودي ؟ هناك حرية اديان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكان هناك يهود كثيرون في المدينة وحولها لم يدخلو الاسلام لكن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقاتلهم.. دعك من ترهات الغرب والنصارى والملاحدة .. يمسكون في اية واحدة او حديث واحد و لا يقرؤون سيرة النبي صلى الله عليه وسلم كاملة ..وياريتهم بيروحو لعلماء التفسير يفسروها لهم .. لا هم عمدا يفسروها على مزاجهم حسب فهمهم البسيط والسطحي للغة العربية
اخي الكريم الناس موجهه الي الكفار قريش ولا يوجد تناقض ابدا بين القرآن والكريم والحديث النبوي الشريف وفي روايه بتقول المشركين
مضمون الحديث انه موجه إلى فئه ووقت معين
هذا الحديث رواه البخارى و مسلم
تفسير أعتذاري، و إذا عكسنا السؤال: لو أن الرسول كان يريد أن يقول يجب مقاتلة كافة الناس فما هي الألفاظ التي كان يجب أن يقولها؟؟!
الفكره ان الاحاديث لازم تكون متوافقه مع القران ومع سنه الرسول الفعليه فبالتالي خلينا نقول ان لو الرسول حابب يقاتل كل الناس يبقي لازم القران يتفق مع ذلك لكن نجد في القران اوامر ترفض قتل غير المسلمين " من شاء فليومن ومن شاء فليكفر " " لا ينهاكم الله عن الذين لن يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين " " افانت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين " قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين " الخ الخ من الايات الكثيره اللي بتحط ضوابت للدعوه وللقتال وعدم الاعتداء وبعدين نيجي لسنه الرسول نجد انه ابرم معاهدات وصلح كثير جدا ولم يكن يبدا بالقتال ابدا لم يعتدي اطلاقا حتي في قتاله مع المشركين كانوا هم المعتدين في بدر واحد والاحزاب ولم يقاتلهم في فتح مكه الا بعد نقدهم صلح الحديبيه وقتل المسلمين فبالتالي واضح ان السياق العام من القران وسنه الرسول الفعليه هو عدم القتال والدعوي بالحسنه واقرار الحريه الدينيه طيب ازاي يقول الحديث ده واضح ان فيه تعارض
طبقا لعلم متن الاحاديث اذا وجد حديث يعارض القران او يعارض السنه الفعليه لازم نحاول نفهم الحديث ده في سياق الخاص والموقف بمعني ان القران بيتكلم في العموم والحديث ده بيتكلم علي موقف مخصوص وناس مخصوصين مش كل الناس زي ما الامام الطيب وضح لنا كده والناس دول ارتكبوا جريمه الاعتداء والظلم لنا فقتالهم حق مشروع لينا للدفاع ورد الاعتداء زي ما عمل مشركين مكه وهم دول الناس المقصودين بالحديث مش كل الناس
طيب لو الحديث لا يمكن ابدا فهمه في سياق القران خلاص التناقض بين الحديث والقران لا يمكن التوفيق بينهم نقول انه حديث مرفوض ونرده لان مصداقيه القران عندنا اقوي من مصداقيه الاحاديث
شكرا واسف علي الاطاله
@@mohamedalghonamy9093 عند التطبيق العملي نجد أن علة الجهاد هو تبليغ الرسالة و الدفاع النفس و ليس الدفاع فقط، كما في إرسال الرسول صلى الله عليه وسلم الرسل للملوك، فالسيف هو الخيار أن لم يجنح الملوك للسلم و المعاهدة ،(فقديماً لدى الحاكم السلطة المطلقة في التحكم في عقائد المحكومين بالقتل و الإضطهاد) ، و المعاهدة يكون لها مدى زمني ، فلو أفترضنا الأن وجود منعة و قدرة لبلاد المسلمين و علم حاكم البلاد المسلم بوجود دولة لا تدين بالإسلام فسيكون عليه لو كان متبعاً لسنة الرسول أن يدعو حاكم تلك البلاد إلى الإسلام أو السيف أو الجزية أو العهد بما يمكن المسلمين من تبليغ الرسالة لسكان تلك البلاد، وجهة نظري أن في الإطار الحديث مع إقرار الدول بمبدئ حرية العبادة و ميثاق الأمم المتحدة (بما فيه من علل) يمكن أعتباره كعهد عالمي يمكن المسلمين من تبليغ الرسالة، و أي ما دولة رفضت مبدئ حرية العبادة نقضت عهد المسلمين معها
Ahmad Babkier ادعوا الي سبيل ربك بالحكمه والموعظه الحسنه
ادعوا الي سبيل ربك بالسيف والدم
اي الايتين نزلت علي محمد ؟؟
@@mohamedalghonamy9093
متي يكون وقت الدعوة يكون بالحكمة والموعظة الحسنة ؟
غزو البلاد كان من اجل التمكين للمسلمين من التبليغ واخراج الناس من ضيق الدنيا لسعة الدنيا والاخرة وترسيخ التصور الكامل عن دنياهم وانهم مردون لخالقهم يوم جمع لا ريب فيه
ثم اذا مكن لهم -ولا تكون بهذة السهولة- بلغوا عن الرسالة علماء الامة وكل مبلغ حكيم ولا يكره ابدا احد من الدولة التي تم فتحها علي دين الاسلام ولو بالشدة فاللفظ او الحرمان من حق انساني
فاافهم ان مرحة الغزو تسبق مرحلة الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة
ومرحلة الغزو هذة ليست ضرورية ان جنحت الدولة التي يراد غزوها للسلم ولكن ان عاندت الدولة كمعظم حضارات الفرس والروم وقريش فيأمر الله هنا بقتالهم وليس بقتلهم
امر ضروري اخر .. ان الجهاد شريعة اذن بها للنبي وقت تمكن الاسلام واقامة دولته ولا كان به طاقه ان يقاتل الناس في بداية الدعوة بل كان بيأمر اصحابه بهجر مكة ومواطن الاذي بعد ان استشهد بعض اصحابه
امر ضروري اخر ... ان العالم الان اصبح قابل لتبليغ الاسلام اوسع من اي وقت مضي بلا حاجة لفتح بلد معينة واراسل رسالة لحكامها وانتظار رد وانما القتال في هذة الحالة اذا كان المسلمون يدعون الناس للاسلام فيقتلوا ويجار عليهم بسبب دعوتهم للناس فهنا قد اعتدي عليهم وعليهم رد العدوان عن انفسهم ووجب علي المسلمين التضامن معهم ورفع الاذي عنهم
AhMed Khaled احنا كده بنتقول علي الله يا صديقي وعلي رسوله فالرسول لم يغزوا احد والله لم ياكر بالغزو في ايه واحده
أنا احب فضيله الإمام في الله ، حفظه الله
حديث موضوع
وصل بكم الحال لرفض حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم مقابل استرضاء الغرب واليهود
افهم افهم استعمل دماغك
هو ليس للحلاقة فقط
فيه فرق كبير بين
أقاتل و أقتل
أقاتل: المصارعين يقاتلان - القبيلاتان تقاتلان...توجد مقاومة من الطرفين
قتل: قتلت النملة- قتلت العصفور- رجل مربوط وأقول لك خذ السيف وأقتله أو قاتله؟؟؟؟؟ هنا الطرف الثاني لا يقاوم....
والله اعلم
وهل هناك عربي واحد لا يعرف الفرق بين قتل وقاتل؟ حتى الرجل الأمي يعرف معنى اقتل و اقاتل. حتى الطفل بعمر 6 سنوات يعرف المعنى. وانت والامام الطيب تتصورون انكم اكتشفتم اسرار الذرة. لكن اعجبني تواضعكم عندما تقول الله اعلم
أنا سمعت تفسير الشيخ الحويني للحديث تفسير وافي وشامل ودقيق، سبحان الله فرق بين تفسير الشيخ الحويني وبين تفسير الطيب
مقارنة أي شيخ حاليا بالشيخ العلامة الحويني هو ظلم كبير جدا
يغفر الله لي انا لا احب ذلك الشيخ
بس
للاسف التفسير للشيخ الحويني غلط ، الشيخ عبدالله رشدي فسره كويس + التفسير للشيخ الطيب صح لكنه مش شامل المعني كامل ، الحديث معناه ف كلمة حتي ودي للمشركين اللي قتلوا ف الحرب عدد من المسلمين وفي حالة القتال لو المشركين دخلوا الاسلام يبقي الرسول يسامحهم ويكف عنهم القتال يعني مينتقمش للمسلمين اللي قتلوهم دول قبل ما يدخلوا الاسلام، لان الاسلام يجب ماقبله وده كان التطبيق العملي للحديث في حياة النبي ، لكن للاسف الحويني جايب اراء الناس اللي كانت بتحث ع القتال و الوهابية والارهابيين، وهو بنفسه قال انه اخطأ ف كتير اساسا ..
اراء شخصيه وكل واحد اتباعه ياخذو بكلامه
ماكياج حلو
الباشا يظن نفسه هو الذي فهم النص ويجتهد في تفسيره ههههههههه
لكن النص واضح ويشرح نفسه وهو يوضح المقصود بالناس وهم الذين لا تنطبق عليهم مجموعة من الامور وهي شهادة ان لا اله الا الله وشهادة ان محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة .
فكل من يخل بشرط واحد من المجموعة يقاتل ..
فلو امتنع عن الزكاة يقاتل كما فعل ابي بكر وسموهم مرتدين .
وكذلك الذي لم يصلِ يقتل كما هو معلوم من الفتاوى .
ثم استحدث جهاد الطلب بسبب هذه الرواية في حين ان القرآن لم يسمح بالقتال الا في حق معتدين وأما غير المعتدين فقد رغب في برهم والاحسان إليهم.
فالامام الطيب يدلس ويستعبط على الناس وهو بذلك ليس بطيب ولا إمام بل هو ضال مضل نسأل الله السلامة.
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا
N S طيب بالنسبه الكافر البيدفع الجزيه هل ستقاتله ايضا؟؟
انت سمعت تفسير ابن تيميه للحديث
ده مش شرح الطيب ده بإجماع الأمة الرابعة والحويني قال نفس الكلام. الي ذيك لازم يتعلق فالمشنقة انت جايب تفسيرك منين
لا تؤخذ النصوص بظاهرة بل لابد من الشرح
وانت جبت التفسير ده منين؟؟!!! مين قال ان الكافر يقاتل اصلا؟؟؟ مفيش اجبار ف الدين، ده انت اللي فسرتوا الحديث ع مزاجك علشان يطابق اهوائكم ف قتال الناس وتكفيرهم ، الحديث لازم يتفهم لغويا اصلاا ، المشكلة ف كلمة حتي ، ودي نزلت ف حالة الحرب لو كان في حرب ومشرك او كافر قتل مسلمين وجيه دخل ف الاسلام ف الاسلام يجب ماقبله، يعني نسامحه يعني محدش ينتقم منه بسبب افعاله اللي قبل الاسلام .. كفاية فتنة بقي وافكار تكفيرين ، مفيش كره ف الاسلام ومفيش حاجة اسمها اقاتل واحد مينطبقش عليه شروط الاسلام وانت مالك اصلا ،
حينما يامر الله ورسوله بالقتال فى بداية الأمر لنشر الإسلام فنقول سمعنا واطعنا
الم تكن الفتوحات بالسيف سواء فى عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام او الخلافه من بعده
هذا امر الله
ومن يدلا يريد ان يسلم يدفع الجزيه ولا يقاتل
اما الآن فلا خلافه ولا وحده فالأمر مختلف وفقط نقاتل من يقاتلنا
حسبنا الله ونعم الوكيل،،،😔
توجد في كتاب البخاري ومسلم رواية مفتراة مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: [أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى]. رواه البخاري ومسلم هذا الحديث أخرجاه في الصحيحين من رواية واقد بن محمد بن زيد بن عبدالله بن عمر عن أبيه عن جده عبدالله بن عمر وقوله إلا بحق الإسلام هذه اللفظة تفرد بها البخاري دون مسلم وقد روى معنى هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه متعددة ففي صحيح البخاري عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أمرت أن أقاتل الناس يعني المشركين حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله فإذا شهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وصلوا صلاتنا واستقبلوا قبلتنا وأكلوا ذبيحتنا فقد حرمت علينا دماؤهم وأموالهم إلا بحقها وخرج الإمام أحمد من حديث معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم]".
انتهى الحديث المكذوب!!
بل ذلك حديث جاءكم من عند الشيطان الرجيم بمكر خبيث حتى يؤلبوا البشر على حربكم كونهم إذا لم يحاربوكم فسوف تكرهوهم على الدخول في دينكم كرها وهم صاغرون أو تقتلوهم وتسفكوا دماءهم وتسبوا نساءهم وتأخذوا أموالهم غنيمة لكم بحجة عدم دخولهم في دين الله! ولم يأمركم الله ورسوله بذلك أبدا بل أمركم الشيطان الرجيم، فكيف تطيعون أمر الشيطان وتعصون أمر الرحمن في محكم كتابه في قول الله تعالى: {إن هـذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا ﴿١٩﴾} [المزمل].
{فذكر إنما أنت مذكر ﴿٢١﴾ لست عليهم بمصيطر ﴿٢٢﴾} [الغاشية].
{فذكر إن نفعت الذكرى ﴿٩﴾ سيذكر من يخشى ﴿١٠﴾ ويتجنبها الأشقى ﴿١١﴾ الذي يصلى النار الكبرى ﴿١٢﴾ ثم لا يموت فيها ولا يحيى ﴿١٣﴾ قد أفلح من تزكى ﴿١٤﴾ وذكر اسم ربه فصلى ﴿١٥﴾ بل تؤثرون الحياة الدنيا ﴿١٦﴾ والآخرة خير وأبقى ﴿١٧﴾} [الأعلى].
{أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين} [يونس:99].
{لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن باللـه فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها واللـه سميع عليم ﴿٢٥٦﴾} [البقرة].
{وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا ﴿٢٩﴾} [الكهف].
{وأطيعوا اللـه وأطيعوا الرسول فإن توليتم فإنما على رسولنا البلاغ المبين ﴿١٢﴾} [التغابن].
{وأطيعوا اللـه وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين ﴿٩٢﴾} [المائدة].
{وقال الذين أشركوا لو شاء اللـه ما عبدنا من دونه من شيء نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شيء كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين ﴿٣٥﴾} [النحل].
{قل أطيعوا اللـه وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين ﴿٥٤﴾} [النور].
{وإن تكذبوا فقد كذب أمم من قبلكم وما على الرسول إلا البلاغ المبين ﴿١٨﴾} [العنكبوت].
{وإن ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب ﴿٤٠﴾} [الرعد].
فاتقوا الله يا أولي الالباب، وسألتكم بمن أجرى السحاب وأنزل الكتاب وخلق الإنسان من تراب أليست كافة أوامر الله إلى رسوله في محكم الكتاب مخالفة لأمر الشيطان في سنة البيان في الحديث المفترى على الرحمن إلى رسول القرآن أنه قال:
[أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى].
ولا أقول في صحابة رسول الله الذين ورد هذا الحديث أنه عنهم إلا خيرا، فكما افترى شياطين البشر على رسول الذكر كذلك يفترون على صحابته الأخيار، فاتقوا الله واتبعوا كتاب الله وسنة رسوله الحق إلا ما خالف من أحاديث سنة البيان لمحكم القرآن فاعلموا أنه حديث مفترى من عند الشيطان، اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.
أفلا تعلمون أنكم حتى ولو أكرهتم كافة الجن أو الإنس حتى يكونوا مؤمنين بالرحمن ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة لما تقبل الله صلاتهم ولا زكاتهم وهم كارهون حتى تكون صلاتهم وزكاتهم خالصة لله من قلوبهم وليست خشية من أحد؟ تصديقا لقول الله تعالى: {إنما يعمر مساجد اللـه من آمن باللـه واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا اللـه فعسى أولـئك أن يكونوا من المهتدين ﴿١٨﴾} [التوبة]، اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.
وأما بالنسبة للجهاد في سبيل لله لرفع ظلم الإنسان عن أخيه الإنسان فذلك أمر من الرحمن إلى الذين مكنهم الله في الأرض، تصديقا لقول الله تعالى: {الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر وللـه عاقبة الأمور ﴿٤١﴾} [الحج]، {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون باللـه ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون ﴿١١٠﴾} [آل عمران].
تتمة2: وأما بالنسبة للجهاد في سبيل لله لرفع ظلم الإنسان عن أخيه الإنسان فذلك أمر من الرحمن إلى الذين مكنهم الله في الأرض، تصديقا لقول الله تعالى: {الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر وللـه عاقبة الأمور ﴿٤١﴾} [الحج]، {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون باللـه ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون ﴿١١٠﴾} [آل عمران].
ولكن للأسف إن كثيرا من علماء الأمة وخطباء المنابر لا يفرقون بين الآيات في محكم الذكر التي تخص الدعوة إلى الله ولا بين الآيات في محكم الذكر التي تخص في الجهاد في سبيل الله للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لرفع ظلم الإنسان عن أخيه الإنسان وليس لإكراه الناس بالإيمان بالرحمن، أفلا تتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها يا معشر الذين أضلوا أنفسهم وأضلوا أمتهم؟ ولسوف أضرب لكم مثلا كيف استطاع الذين يقولون على الله ما لا يعلمون ويحسبون أنهم مهتدون أن يقنعوا أتباعهم في قتل الكفار الذين لا يؤمنون، فعلى سبيل المثال: يقولون لهم: "قال محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: [عن عبدالله عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى] رواه البخاري ومسلم، ومن ثم يقول: فهذا يعني أن الله أمرنا بقتال المشركين وقتلهم حتى يكونوا مؤمنين فيقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة، ما لم يتم ذلك فقد أحل الله لنا دماءهم ونساءهم وأبناءهم وأموالهم غنيمة لنا! ومن ثم يقول وقال الله تعالى: {فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن اللـه غفور رحيم} [التوبة:5].
ومن ثم يزيدهم بآيات أخرى، ويقول قال الله تعالى: {إن اللـه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل اللـه فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من اللـه فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم ﴿١١١﴾} [التوبة]، وقال الله تعالى: {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله للـه فإن انتهوا فإن اللـه بما يعملون بصير ﴿٣٩﴾} [الأنفال]".
ومن ثم يرد عليه الإمام ناصر محمد اليماني: إنما أمركم الله بقتال الكفار الذين يقاتلونكم في دينكم ويفتنون من اتبعكم ولذلك أمركم الله بقتال الكفار الذين يقاتلونكم حتى لا يفتنوا من آمن بدعوتكم وصدقكم واتبع دين الحق من ربه، فهنا وجب عليكم نصرة إخوانكم في الدين، تصديقا لقول الله تعالى {وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر} [الأنفال:72].
تصديقا لحديث محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: [إن مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى تداعى بالسهر والحمى] صدق عليه وآله الصلاة والسلام.
وإنما أمركم الله بقتال من يقاتلكم من الكفار الذين يريدون أن يطفئوا نور الله ولم يأمركم الله بالاعتداء على من لم يقاتلوكم من الكفار، وقال الله تعالى: {وقاتلوا في سبيل اللـه الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن اللـه لا يحب المعتدين ﴿١٩٠﴾} [البقرة].
كون الله لم ينهكم عن الكفار الذين لم يقاتلوكم في دينكم بل أمركم الله أن تبروهم وتقسطوا إليهم وتعاملوهم كما تعاملون إخوانكم المؤمنين بمعاملة الدين، تصديقا لقول الله تعالى: {لا ينهاكم اللـه عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن اللـه يحب المقسطين ﴿٨﴾} [الممتحنة].
تتمة3: ولم يأمر الله رسوله أن يقاتلهم حتى يكونوا مؤمنين بل أمر الله عبده ورسوله أن يعدل بين المؤمنين والكافرين، تصديقا لقول الله تعالى:{فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم وقل آمنت بما أنزل اللـه من كتاب وأمرت لأعدل بينكم اللـه ربنا وربكم لنا أعمالنا ولكم أعمالكم لا حجة بيننا وبينكم اللـه يجمع بيننا وإليه المصير ﴿١٥﴾} [الشورى]، فكيف يخالف محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويقول: [أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى]؟
وأما بالنسبة لقول الله تعالى: {فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن اللـه غفور رحيم ﴿٥﴾} [التوبة:5].
فإنما يقصد المشركين المتخلفين في مكة من بعد البراءة كون الله أمر المسلمين بعدم اقتراب المشركين لبيته المعظم حتى يكون خالصا للمسلمين يحجوا إليه، وتبرأ الله من حج المشركين إلى بيته المعظم شاهدين على أنفسهم بالكفر، بل جعله الله سواء للناس لمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر لا يشرك بالله غيره في عبادته لربه، ولذلك أمر الله المسلمين بعدم اقتراب المشركين من المسجد الحرام، وقال الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هـذا وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم اللـه من فضله إن شاء إن اللـه عليم حكيم ﴿٢٨﴾} [التوبة].
ومن بعد إعلان البراءة من الله ورسوله يوم الحج الأكبر فمن وجدوه في مكة المكرمة فقد تحدى براءة الله ورسوله فأمركم الله بقتاله حتى ولو كان متعلقا بأستار الكعبة إلا أن يعلن لكم إسلامه فيقيم الصلاة ويؤتي الزكاة فهذا يعني أنهم صاروا إخوانا لكم في الدين ولهم الحق في المسجد الحرام كما لكم ولذلك أمركم الله أن تخلوا سبيلهم، تصديقا لقول الله تعالى: {وأذان من اللـه ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن اللـه بريء من المشركين ورسوله فإن تبتم فهو خير لكم وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزي اللـه وبشر الذين كفروا بعذاب أليم ﴿٣﴾ إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن اللـه يحب المتقين ﴿٤﴾ فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن اللـه غفور رحيم ﴿٥﴾ وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام اللـه ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون ﴿٦﴾} [التوبة].
غير إن الله أمر المؤمنين أن من استجار به من الكفار والمشركين أن يجره حتى يسمع كلام الله فإن اتبع الحق من ربه فكان بها؛ وإن أبى فأمركم الله أن تبلغوه مأمنه فتخرجوا معه حتى يتعدى مكة وتعاملوه المعاملة الحسنة، تصديقا لقول الله تعالى: {وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام اللـه ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون}
فاتقوا الله يا معشر الذين يقولون على الله ما لا يعلمون فأضلوا أنفسهم وأضلوا أمتهم، واتقوا الله يا معشر علماء المسلمين يا من لا تفرقون بين الحمير والبعير برغم أن الفرق بين الحمير والبعير مختلف جدا! فكيف أنكم لا تفرقون بين المهدي المنتظر الحق من ربكم وبين المهديين الذين تتخبطهم مسوس الشياطين كالذي يوسوس له قرينه الشيطان أنه المهدي المنتظر؟ فبين الحين والآخر يظهر لكم مهدي منتظر جديد، أفلا تعلمون إنما ذلك مكر من الشيطان الأكبر حتى إذا بعث الله اليكم المهدي المنتظر الحق من ربكم فتقولون:
"إنما هو كمثل الذين يدعون شخصية المهدي المنتظر بين الحين والآخر". فتعرضون عنه حتى يأتيكم عذاب الله بما تسمونه الكوكب العاشر! أفلا تتقون؟ أفلا تتدبرون البيان الحق للذكر الذي يحاجكم به المهدي المنتظر الحق الإمام ناصر محمد اليماني ومن ثم تقارنوا بين سلطان علمه وسلطان علم المهديين المفترين الذين تتخبطهم مسوس الشياطين أفلا تتقون؟ فإذا كنتم من الذين لا يحكمون من قبل أن يسمعوا القول ثم يتدبروا منطق وسلطان علم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وسلطان علم المهديين الذين يقولون على الله ما لا يعلمون فسوف تجدون أن الفرق بين المهدي المنتظر وبين المفترين لشخصية المهدي المنتظر هو كالفرق بين الحمير والبعير، أم إنكم لا تفرقون بين الحمير والبعير! أفلا تتفكرون؟
ويا قوم أزفت الآزفة ليس لها من دون الله كاشفة، أفمن هذا الحديث تضحكون ولا تبكون! أفلا تعلمون أن الإمام المهدي ناصر محمد اليماني ليخاطبكم بكلام الله رب العالمين فآتيكم بالبيان الحق للقرآن بقرآن من محكم القرآن العظيم؛ بآيات بينات هن أم الكتاب المحكمات لعالمكم وجاهلكم بلسان عربي مبين يفقههن ويعلم ظاهرهن وباطنهن العالم منكم وعامة المسلمين كون ظاهرهن كباطنهن لا يزيغ عما جاء فيهن إلا من كان في قلبه زيغ عن الحق.
الإمام ناصر محمد اليماني
24/4/2011
كل كلام الشيخ مع احترامي له لا ينفي عنف المروية و ان الاسلام لجأ للعنف لجبر الغير مؤمنين للايمان به و هذه كارثة من كوارث المرويات في كتب الفقه و الحديث
اخي الكريم الذي لجأ للعنف هم المسلمون وليس الاسلام
حين يقتلني المسيحي علي اتهامه هو وليس دينه
يا سلااااام
يا حبيبي إجماع فقهاء المسلمين منعقد على عدم جواز إكراه إدخال الناس في الإسلام
وأجمعوا أيضا على أن إسلام المكره لا يصح، بمعنى لو فيه واحد أكره على الإسلام لا تقع عليه أحكام المسلمين
تعلم يا أخي الحبيب فالإسلام أصلا فتوحاته معجزة حقيقية!
وازن بينها وبين ما حصل في الأديان الأخرى من إجبار حقيقي مع التعذيب الشديد
فقط أبحث عن محاكم التفتيش التي قام بها ميسيحو أوربا بإذن كبار القساوسة، وأجبروا الناس بالتعذيب الشديد على الدخول في المسيحية!
كلام الشيخ الطيب متفق مع ماجاء في القرآن الكريم في سورة التوبة بعد صلح الحديبية الأية تتحدث عن مكان محدد ( المسجد الحرام ) وابن تيمية له مقوله شهيره لايقتل كافر لعلة كفره .. انتشار الاسلام سببه بسيط هو أن العقيدة الإسلامية نفسها سهله وبسيطه ومنطقية مقابل عقائد أخرى غير مفهومه وتحتاج لشرح ... بس كده الحديث واضح بس معلش الدين مش داخل في المجموع فهتلاقي ناس كتير مش مهتمه بيه وتعرف تربط الأحداث ببعض والايات القرآنية بالاحاديث الصحيحه
أخي لا سيف والدين ٱنتشر بحب الله فعلا في البدء كيف صتوصل الدين ليس كما تتصور أسلم أو تموت لا أخي فهناك مسيحيين وووو يهوديين في وقت النبي ولم يكرهم ٱنما كانو المسلمين يبعتون ٱلى الدول رسالة إلى الحاكم سوف ننشر الإسلام يعني لو لم يتصدى لهم ويقاتلهم هوا حر في دينه لكن إن قاتلهم ووو لازم بقاتلو وليه بتتصورو أن المسلمين يقتلون فهم أيضا يموتون علشان يوصلو لك الدين الله وٱحنى اليوم فيه أنترنيت وتواصل مع العالم وننتقد الناس لماتو علشان الدين إعطني طريقة ننشر بها دين الله في داك الوقت لا يوجد نعم كانت تصبح الدولة إسلامية ولكن لا يهمنا من يسلم إو لا فهوا حر يعني الفكر الاسلامي واضح ليه بتقارنو العصر القديم مع هاذا العصر فعلا اليوم لا نحتاج إلى سفر فيه 3 أشهر وقتال يموت فيه الأب والإبن والزوج ووو يعني البشر يلي نشرو الدين ضحو بأنفسهم منهم رسول الله فكان مجاهد يعني يقدر يموت في أي معركة وإن كان هاذ الإسلام مزعوم ليه بيخاطر بنفسه هوا ولا لمعاه يعني يعيش يثرف ووو بعيد عن القتال ووو أما اليوم لا نحتاج للرسول ولا الحرب هاد الداعية يلي يدافع عن دين الله بمثابة رسول وكل الوسائل تساعد يعني إنتى وعقلك تتبع يلي حبيت لكن المسلمين واجبهم يشهدو عليك عشان متتحجج على الله يوم القيامة وتقول أنا ما وصلتني المعلومة يعني تقول أنا وصلتني لكن كذبت بها ووو المهم الكل واضح إعطنا مثال في ذاك العصر كيف صتوصل لنا الإسلام وأنتى لازم تسافر بدواب شهور وأيام وإن رفد الحاكم كلامكم تقول على كيفك يعني الشعب والبشر ما وصلهم الدين والله يقول لرسوله عليك بالبلاغ عني يعني إزاي بتفكرو
الحديث ده متعارض مع القرآن الكريم لا إكراه في الدين يا عبد البخاري تلك أيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون
الحديث ايضا له تفسير ....ماهو مكتوب بالعربي ...!
لازم احطلك تفاسير عمود اتحكم بيك
تزييف و خداع .. ما معنى جهاد الطلب الذي يتفق عليه السنة والشيعة والاباضية .
من الذي اتفق علي جهاد الطلب كثير ينكره
فرق بين عصور يتغدي به قبل ان يتعشي بي وهذا ليس طلب بل دفاع بحكم عصره وبين طمع بعض الحكام في ثروات وغيره وهدا لا يمت للدين بصله
الحديث يقول اقاتل وليس اقتل وهذا فرق كبير وواضح بين المعنيين .
ممكن توضح الفرق ؟
@@mostafaali4267
اذا قلت لك سأقتلك فهذا اعتداء مني
اما اذا قلت لك سأقاتلك اذا قاتلتني انت .. هذا الفرق ببساطة
تمام مشكور اخي
نحن نفهم اللغة العربية ونعرف الفرق بين اقاتل واقتل. الحديث يخالف آيات كثيرة من القرآن. القرآن يقول لا اكراه في الدين ويقول ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وهذا الحديث الموضوع يقول امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله. لم يلتبس الامر علينا ولا ادري لماذا تتحدث عن كلمة اقتل التي لم ترد في الحديث.
@@black-ment09 صح كلامي لو خطا
كم من مسلم سيتابعكم يوم القيامة على نفاقكم ،. الشيخ كيشك كان يقاتل العالم في المنابر رحمه الله
الله يجحمه
معنى الحديث باختصار
امرت ان اقاتل الناس .. اولئك اللذين لم يكتفوا بالكفر بالله بل قاتلوا وآذوا المسلمين وضيقوا عليهم نشر دعوتهم
فسوف اقاتلهم "حتى"
ينتهوا عما يفعلوا بالمسلمين
او يشهدوا ان لا اله الا الله
وبذلك يكونوا قد عصموا دمائهم
ولفظة الناس هنا ليست لعموم الناس بل لخاصة الناس في زمن رسول الله
ولفظة( امرت) خاصه برسول الله كونه امام قوم ولانه رسول الله
يعنى لا يحق( لاي شخص) انا يقاتل( اي ناس )
حتى يشهدوا ان لا اله الا الله
ربنا يفتح عليك يا مولانا فخر الأمة الإسلامية
غباء مستفحل
اعتقد ان شيخ الازهر لم يصب في الشرح تفسير الحديت اقاتل هنا يستفاد من الفعل ان الفعل جاء مجازي متلا نقول اقاتل مع الزمان ...اقاتل في دراستي للحصول على وضيفة ....اجاهد اكابد ابدل كل جهدي لدالك هناك فرق كبير بين اقاتل و أقتل ....يعني سأجاهد واتابر واجتهد حتى يقول الناس لا لاله الا الله وفقكم الله
أنا مش مستغرب من كلام الشيخ انما مستغرب من البقر إللي مش فاهمين حاجه
هو عمال يخرف ويبوظ فى اللغه ويفتري على سيدنا النبي بكلام مقالوش وعمال يهمش آيات القرآن كأنها مش موجودة على سبيل المثال
قوله تعالى اليوم تبين لكم الرشد من الغى فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
فياترى نقول صدق الله العظيم
ولا نقول صدق الله العظيم مؤقتا حتى يجى بشر ويصلحوا لربنا
كل ده عشان ميقولش البخارى كذاب
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا منكري القرآن
والكارثه فى البقر إللي عمالين يقولوا
الله يفتح عليك يا شيخ وكإن البعيد بيفم
كلامك صحيح
بتسب الناس وتدعي انك بتتكلم بالقرآن والسنة .. هو الرسول كان بيسب حتى اعدائه ...
@@painterpainter2392 انما كان بيسب إبليس وبيلعن إللي كانوا بيغيروا الكلام من مواضعه ويقولوا من عند الله بيلعن من إللي بيخبوا آيات الله
فما بالك بمن يحذف آيات الله ويغير آياته ويصر على كلام البشر ألذى يعارض ويخالف القرآن الكريم ويقنعون الناس بأن الرسول أمر بهذا وهو من عند الله ويعطلون آيات واحكام قرانيه ويفترون على الله كذبا بأنه من عنده وهو وحى والحسافه ملايين البشر يتبعوه كالقطعان
@@tareknassar4333 الرسول كان خلقه ولسانه القران حتى مع اعدائه رغم الايذاء البدني واللفظي والنفسي .. الا انه لم يسب ابا لهب نفسه الذي تطاول عليه بالايذاء البدني واللفظي ..
سب المسلم فسوق، لما رواه الشيخان عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: سباب المسلم فسوق وقتاله كفر.
وليس السب واللعن والفحش من خلق المسلم، ولا يحب الله عز وجل هذا الخلق، فعن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء. أخرجه أحمد والترمذي.
وعند أبي داود عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: يا عائشة إن الله لا يحب الفاحش المتفحش
@Mariem gafer السنه دى تأليفك انت والرسول برئ منها ومنكم
....
بالله عليكم يا شيخ احمد -سددكم الله- رمسيس الثاني واتباعه كان معاه جزمه والا حاف؟
اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي آل سيدنا محمد كما صليت علي سيدنا ابراهيم وعلي آل سيدنا ابراهيم انك حميد مجيد. اللهم بارك علي سيدنا محمد وعلي آل سيدنا محمد كما باركت علي سيدنا ابراهيم وعلي آل سيدنا إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
سبحان الله
والحمد لله
والله اكبر
ولا اله الا الله
ولا حول ولا قوه الا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو علي كل شئ قدير