والله إن ظهور هذا الشخص لهو من علامات آخر الزمان، فتخصصه زراعة، لاإدارة ولا شريعة ومع هذا فهو يجثم على رئاسة المركز الإسلامي في اليابان لأكثر من نصف قرن ولا يتزحزح ولا يترك المجال لغيره من الشباب اليابانيين الذين تلقوا العلوم في الدول الإسلامية. يسيطر جماعة السامرائي على المركز منذ إنشاءه بإدارتهم الدكتاتورية وكأنه ملك خاصتهم وتسبب هذا في فشل المركز وهو مغلق منذ سنوات ولا يستجيب لمن يريد أن يسأل عن الإسلام من اليابانيين ولا على الإتصالات الهاتفية ولا على البريد
جميع رؤساء المركز منذ أن انشئ إلى 20 سنة يابانيون ، وانا كنت استاذ دكتور في جدة وبعد ان تطور العمل في اليابان استقلت من الجامعة على اساس اشتغل عتال في المركز حيث هاجرت للمرة الرابعة الى اليابان 60 الى 66 دراسة الماجستير على حسابي الخاص وحينما كنت استاذ في كلية الزاعة في الرياض زار الملك فيصل رحمة الله اليابان حيث قال له المسلون اننا بحاجة السامرائي لمساعدتنا. حيث ارسلني الملك فيصل بأمر ملكي إلى اليابان ومعي 6 عمالقة مثلي لمساعدتي (ياباني - مصري - باكستاني - سوداني - تركي ) حيث اصبحنا 7 وأسسنا المركز الاسلامي من سنة 73 الى 78 ،حيث كان جميع رؤساء المركز الذي اسسناه يابانيون ،ثم بعدها عدت إلى السعودي حيث اسست قسم الزراعة في جامعة الملك عبدالعزيز من فترة 78 وحتى سنة 96 . وكنت كل صيف أذهب إلى اليابان على حسابي الخاص واعود مدين أشهر اسدد ديون سفرتي السنوية إلى اليابان ، وفي سنة 96 استقلت من الجامعة حيث كبر العمل في المركز الاسلامي فلذلك سافرت واخذت معي اهلي والسبب في ذلك أن الأخ اشرف ياسوي والذي قال لي : ان البوذية انتشرت في اليابان بسبب المبشرين الذي أتوا الى اليابان وماتوا ودفنوا فانتشرت ديانتهم. فقال لي عليك ان تهاجر إلى اليابان وذلك للقيام بما يلزم. حيث كان عبدالمنير واتانابا مدير المركز وذلك لمدة 10 سنوات ،استقال وذلك لكبر سنه. وحينما التحقت بالمركز فكرنا بمن نختار رئيس للمركز ، من هو الياباني الذي يصلح؟ اخترنا خالد كيبا وهو فيلسوف في الدعوة الاسلامية. ولكن فريق المركز قال لي ان المركز ليس مؤسسة شخص واحد وقد خضع المركز لمدة 40 سنة تحت التدقيق الياباني ونحن كنا أفضل مؤسسة اسلامية في اليابان. كنا قد ذهبنا مع فريق المركز الى السعودية وقابلنا الشيخ ابن باز ، كنا اربعة (د. موسى السوداني ساعدي الايمن وخالد كيبا الياباني ومصطفى كومورا ابو الاسلام في اليابان. حيث قال لنا الشيخ ابن باز رحمه الله ان نوقع على مستندات حيث سأل من رئيس المركز فقلنا ان الرئيس في طوكيو حيث كان _ابو بكر تشانغ رئيس المركز وهو ياباني من اصل صيني فقال انه لازم ان يوقع الرئيس. حيث قال لي فريق العمل انني انا الذي يحمل مسؤولية المركز من كافة النواحي ومن يجلب التمويل فحينها اصبحت مديرًا للمركز وكل سنتين نقوم بعمل اجتماعات لتجديد او اختيار رئيس جديد للمركز. وانا لم افرض نفسي على المركز ،حيث ان المركز هو من حملني المسؤولية وها انا في متوسط الثمانين ومازلت احمل همه. وعلى كل حال انا احترم رأيك. وانا بروفيسور قد الدنيا كما يقول اخواننا المصريون ولكنني بدوي ولا أعرف وسائل الاتصال ، حيث ان ابن اختي دكتور في اللغة الانجليزية هو من يتولى ادارة قنوات الاتصال الخاصة بي. حيث وللعلم ان الدعوة الاسلامية في اليابان تطورت من مسجدين الى مئات المساجد والجمعيات الخيرية والدعوية. ابحث في موقع جووجل وستراها. وإن لم نعجبك بامكانك الذهاب لآخرين. وهذه الدعوة عبادة. ولك تحياتي واحترامي
ومن أراد التأكد فليراسلهم عبر الموقع أو ليتصل على هاتف المركز فلن يرد عليك احد، فكيف يدعي هو ود.عمر موسى السوداني نائبه أنهم يخدمون الإسلام في اليابان؟ الحمدلله، والله لقد ضيعتم الامانة وأشهد بهذا عند ربي يوم الحساب، أمضيت في اليابان أكثر من ١٥ سنة وأخباركم عندي وربي، وفعائل د.نجم وخلافاتكم مع الشيخ سليم الرحمن، وحضوركم لاحتفالات الشيعة وسعيكم للتقريب بين الأديان ولاحول ولاقوة الا بالله
انته ما تقدر تفتح مؤسسة لحتى تفتح مؤسسة اسلامية. هو اجتهد و هو عاش معظم حياته بالصين و انته عايش بالغربة. لا تتفلسف عليه اذا انته ما تعرف عشر الي يعرفه
اللهم ارحمه برحمتك الواسعة وصبر أهله وجعل مثواه الجنه واجعل قبره روضة من رياض الجنة
يا دكتور،، قل هذا الكلام قبل دخول اليابان الحرب ضد المسلمين وتقديمها 200 مليون للتحالف الصليبي..
انا ضد داعش لكن بالعقل كيف يطلب منهم ان يطلقوا صراح جاسوس ياباني مدرب تدريب عسكري عالي!
والله إن ظهور هذا الشخص لهو من علامات آخر الزمان، فتخصصه زراعة، لاإدارة ولا شريعة ومع هذا فهو يجثم على رئاسة المركز الإسلامي في اليابان لأكثر من نصف قرن ولا يتزحزح ولا يترك المجال لغيره من الشباب اليابانيين الذين تلقوا العلوم في الدول الإسلامية.
يسيطر جماعة السامرائي على المركز منذ إنشاءه بإدارتهم الدكتاتورية وكأنه ملك خاصتهم وتسبب هذا في فشل المركز وهو مغلق منذ سنوات ولا يستجيب لمن يريد أن يسأل عن الإسلام من اليابانيين ولا على الإتصالات الهاتفية ولا على البريد
جميع رؤساء المركز منذ أن انشئ إلى 20 سنة يابانيون ، وانا كنت استاذ دكتور في جدة وبعد ان تطور العمل في اليابان استقلت من الجامعة على اساس اشتغل عتال في المركز حيث هاجرت للمرة الرابعة الى اليابان 60 الى 66 دراسة الماجستير على حسابي الخاص وحينما كنت استاذ في كلية الزاعة في الرياض زار الملك فيصل رحمة الله اليابان حيث قال له المسلون اننا بحاجة السامرائي لمساعدتنا. حيث ارسلني الملك فيصل بأمر ملكي إلى اليابان ومعي 6 عمالقة مثلي لمساعدتي (ياباني - مصري - باكستاني - سوداني - تركي ) حيث اصبحنا 7 وأسسنا المركز الاسلامي من سنة 73 الى 78 ،حيث كان جميع رؤساء المركز الذي اسسناه يابانيون ،ثم بعدها عدت إلى السعودي حيث اسست قسم الزراعة في جامعة الملك عبدالعزيز من فترة 78 وحتى سنة 96 . وكنت كل صيف أذهب إلى اليابان على حسابي الخاص واعود مدين أشهر اسدد ديون سفرتي السنوية إلى اليابان ، وفي سنة 96 استقلت من الجامعة حيث كبر العمل في المركز الاسلامي فلذلك سافرت واخذت معي اهلي والسبب في ذلك أن الأخ اشرف ياسوي والذي قال لي : ان البوذية انتشرت في اليابان بسبب المبشرين الذي أتوا الى اليابان وماتوا ودفنوا فانتشرت ديانتهم. فقال لي عليك ان تهاجر إلى اليابان وذلك للقيام بما يلزم. حيث كان عبدالمنير واتانابا مدير المركز وذلك لمدة 10 سنوات ،استقال وذلك لكبر سنه. وحينما التحقت بالمركز فكرنا بمن نختار رئيس للمركز ، من هو الياباني الذي يصلح؟ اخترنا خالد كيبا وهو فيلسوف في الدعوة الاسلامية. ولكن فريق المركز قال لي ان المركز ليس مؤسسة شخص واحد وقد خضع المركز لمدة 40 سنة تحت التدقيق الياباني ونحن كنا أفضل مؤسسة اسلامية في اليابان. كنا قد ذهبنا مع فريق المركز الى السعودية وقابلنا الشيخ ابن باز ، كنا اربعة (د. موسى السوداني ساعدي الايمن وخالد كيبا الياباني ومصطفى كومورا ابو الاسلام في اليابان. حيث قال لنا الشيخ ابن باز رحمه الله ان نوقع على مستندات حيث سأل من رئيس المركز فقلنا ان الرئيس في طوكيو حيث كان _ابو بكر تشانغ رئيس المركز وهو ياباني من اصل صيني فقال انه لازم ان يوقع الرئيس. حيث قال لي فريق العمل انني انا الذي يحمل مسؤولية المركز من كافة النواحي ومن يجلب التمويل فحينها اصبحت مديرًا للمركز وكل سنتين نقوم بعمل اجتماعات لتجديد او اختيار رئيس جديد للمركز. وانا لم افرض نفسي على المركز ،حيث ان المركز هو من حملني المسؤولية وها انا في متوسط الثمانين ومازلت احمل همه. وعلى كل حال انا احترم رأيك. وانا بروفيسور قد الدنيا كما يقول اخواننا المصريون ولكنني بدوي ولا أعرف وسائل الاتصال ، حيث ان ابن اختي دكتور في اللغة الانجليزية هو من يتولى ادارة قنوات الاتصال الخاصة بي. حيث وللعلم ان الدعوة الاسلامية في اليابان تطورت من مسجدين الى مئات المساجد والجمعيات الخيرية والدعوية. ابحث في موقع جووجل وستراها. وإن لم نعجبك بامكانك الذهاب لآخرين. وهذه الدعوة عبادة. ولك تحياتي واحترامي
ومن أراد التأكد فليراسلهم عبر الموقع أو ليتصل على هاتف المركز فلن يرد عليك احد، فكيف يدعي هو ود.عمر موسى السوداني نائبه أنهم يخدمون الإسلام في اليابان؟ الحمدلله، والله لقد ضيعتم الامانة وأشهد بهذا عند ربي يوم الحساب، أمضيت في اليابان أكثر من ١٥ سنة وأخباركم عندي وربي، وفعائل د.نجم وخلافاتكم مع الشيخ سليم الرحمن، وحضوركم لاحتفالات الشيعة وسعيكم للتقريب بين الأديان ولاحول ولاقوة الا بالله
アライハウイ لازم تقدر جهودهم لانهم فتحو مئات المساجد
ممكن ما يردون و لكن هم اكبر مؤسسة باليبان
انته ما تقدر تفتح مؤسسة لحتى تفتح مؤسسة اسلامية. هو اجتهد و هو عاش معظم حياته بالصين و انته عايش بالغربة. لا تتفلسف عليه اذا انته ما تعرف عشر الي يعرفه